منتدي المركز الدولى


الإمام البخاري  Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
الإمام البخاري  1110
الإمام البخاري  Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا الإمام البخاري  61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى


الإمام البخاري  Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
الإمام البخاري  1110
الإمام البخاري  Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا الإمام البخاري  61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي المركز الدولى،منتدي مختص بتقديم ونشر كل ما هو جديد وهادف لجميع مستخدمي الإنترنت فى كل مكان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Orange 
Sharp Pointer
منتدى المركز الدولى يرحب بكم أجمل الترحيب و يتمنى لك اسعد الاوقات فى هذا الصرح الثقافى

اللهم يا الله إجعلنا لك كما تريد وكن لنا يا الله فوق ما نريد واعنا يارب العالمين ان نفهم مرادك من كل لحظة مرت علينا أو ستمر علينا يا الله

 

 الإمام البخاري

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سامى قطب
عضو فضى
عضو فضى
سامى قطب


عدد المساهمات : 254
تاريخ التسجيل : 09/11/2010

الإمام البخاري  Empty
مُساهمةموضوع: الإمام البخاري    الإمام البخاري  Icon_minitime1الأحد 29 يوليو - 23:07

الإمام البخاري
الإمام البخاري نسبه ونشأته


البخاريهو محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بَرْدِزْبَه، أبو عبد
الله البخاري الحافظ إمام أهل الحديث في زمانه. وُلِد البخاري (رحمه الله)
في شوال سنةَ أربع وتسعين ومائة، ومات أبوه وهو صغير، فنشأ في حجر أمه،
فألهمه الله حفظ الحديث وهو في المكتب، وقرأ الكتب المشهورة وهو ابن ست
عشرة سنة، حتى قيل إنه كان يحفظ وهو صبي سبعين ألف حديث سردًا.

شيوخ الإمام البخاري

سمع بمسقط رأسه بخارى من الجعفي المسندي، ومحمد بن سلام البيكندي، وجماعة
ليسوا من كبار شيوخه، ثم رحل إلى بلخ، وسمع هناك من مكي بن إبراهيم وهو من
كبار شيوخه، وسمع بمرو من عبدان بن عثمان، وعلي بن الحسن بن شقيق، وصدقة بن
الفضل. وسمع بنيسابور من يحيى بن يحيى، وجماعة من العلماء، وبالري من
إبراهيم بن موسى.

ثم رحل إلى مكة وسمع هناك من أبي عبد الرحمن المقرئ، وخلاد بن يحيى، وحسان
بن حسان البصري، وأبي الوليد أحمد بن محمد الأزرقي، والحميدي. وسمع
بالمدينة من عبد العزيز الأويسي، وأيوب بن سليمان بن بلال، وإسماعيل بن أبي
أويس.

وأكمل رحلته في العالم الإسلامي آنذاك، فذهب إلى مصر ثم ذهب إلى الشام وسمع
من أبي اليمان، وآدم بن أبي إياس، وعلي بن عياش، وبشر بن شعيب، وقد سمع من
أبي المغيرة عبد القدوس، وأحمد بن خالد الوهبي، ومحمد بن يوسف الفريابي،
وأبي مسهر، وآخرين.

تلاميذة الإمام البخاري

روى عنه خلائق وأمم، وقد روى الخطيب البغدادي عن الفِرَبْرِيِّ أنه قال:
"سمع الصحيح من البخاري معي نحو من سبعين ألفًا، لم يبقَ منهم أحد غيري".
وقد روى عنه حماد بن شاكر، وإبراهيم بن معقل، وطاهر بن مخلد، وآخر من حدَّث
عنه أبو طلحة منصور بن محمد بن علي البردي النسفي، وقد تُوفِّي النسفي هذا
في سنة تسع وعشرين وثلاثمائة، ووثَّقه الأمير أبو نصر بن ماكولا. وممن روى
عن البخاريِّ مسلمٌ في غير الصحيح، وكان مسلم تتلمذ له ويعظمه، وروى عنه
الترمذي في جامعه، والنسائي في سننه في قول بعضهم، وقد دخل بغداد ثماني
مرات، وفي كلٍّ منها يجتمع بالإمام أحمد، فيحثه أحمد على المقام ببغداد،
ويلومه على الإقامة بخراسان.

ملامح شخصية الإمام البخاري

تميَّز الإمام البخاري بصفات عذبة وشمائل كريمة، لا تتوافر إلا في العلماء المخلصين، وهذه الصفات هي التي صنعت الإمام البخاري.

1- الإقبال على العلم. قام البخاري بأداء فريضة الحج وعمره ثماني عشرة سنة،
فأقام بمكة يطلب بها الحديث، ثم رحل بعد ذلك إلى سائر مشايخ الحديث في
البلدان التي أمكنته الرحلة إليها، وكتب عن أكثر من ألف شيخ.

2- الجِدُّ في تحصيل العلم. وقد كان البخاري يستيقظ في الليلة الواحدة من
نومه، فيوقد السراج ويكتب الفائدة تمر بخاطره، ثم يُطفئ سراجه، ثم يقوم مرة
أخرى وأخرى حتى كان يتعدد منه ذلك قريبًا من عشرين مرة.

3- قوة الحفظ. وقد ذكروا أنه كان ينظر في الكتاب مرة واحدة، فيحفظه من نظرة واحدة، والأخبار عنه في ذلك كثيرة.

4- أمير المؤمنين في الحديث. دخل مرة إلى سمرقند فاجتمع بأربعمائة من علماء
الحديث بها، فركَّبوا أسانيد، وأدخلوا إسناد الشام في إسناد العراق،
وخلطوا الرجال في الأسانيد، وجعلوا متون الأحاديث على غير أسانيدها، ثم
قرءوها على البخاري، فردَّ كل حديث إلى إسناده، وقوَّم تلك الأحاديث
والأسانيد كلها، وما تعنتوا عليه فيها، ولم يقدروا أن يجدوا عليه سقطة في
إسناد ولا متن، وكذلك صنع في بغداد.

من كرم البخاري وسماحته

كان لا يفارقه كيسه، وكان يتصدق بالكثير، فيأخذ بيده صاحبَ الحاجة من أهل
الحديث فيناوله ما بين العشرين إلى الثلاثين، وأقل وأكثر من غير أن يشعر
بذلك أحد.

من ورع الإمام البخاري

قال محمد بن إسماعيل البخاري: "ما وضعت في كتاب الصحيح حديثًا إلا اغتسلت قبل ذلك وصليت ركعتين".

وكان الحسين بن محمد السمرقندي يقول: "كان محمد بن إسماعيل مخصوصًا بثلاث
خصال، مع ما كان فيه من الخصال المحمودة: كان قليل الكلام، وكان لا يطمع
فيما عند الناس، وكان لا يشتغل بأمور الناس، كل شغله كان في العلم".

من كلمات البخاري

- "لا أعلم شيئًا يحتاج إليه إلا وهو في الكتاب والسنة".

- "ما أردت أن أتكلم بكلام فيه ذكر الدنيا إلا بدأت بحمد الله والثناء عليه".

مؤلفات البخاري
وقد صنَّف البخاري ما يزيد على عشرين مصنفًا، منها:

- الجامع الصحيح المسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه، المعروف بـ(الجامع الصحيح).

- الأدب المفرد. وطُبع في الهند والأستانة والقاهرة طبعات متعددة.

- التاريخ الكبير. وهو كتاب كبير في التراجم، رتب فيه أسماء رواة الحديث على حروف المعجم، وقد طبع في الهند سنة (1362هـ/ 1943م).

- التاريخ الصغير. وهو تاريخ مختصر للنبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، ومن
جاء بعدهم من الرواة إلى سنة (256هـ/ 870م)، وطبع الكتاب أولَ مرة بالهند
سنة (1325هـ/ 1907م).

- خلق أفعال العباد. وطبع بالهند سنة (1306هـ/ 1888م).

- رفع اليدين في الصلاة. وطبع في الهند أولَ مرة سنة (1256هـ/ 1840م)، مع ترجمة له بالأوردية.

- الكُنى. وطبع بالهند سنة (1360هـ/ 1941م).

وله كتب مخطوطة لم تُطبع بعدُ، مثل: التاريخ الأوسط، والتفسير الكبير.

صحيح البخاري

هو أشهر كتب البخاري، بل هو أشهر كتب الحديث النبوي قاطبةً. بذل فيه صاحبه
جهدًا خارقًا، وانتقل في تأليفه وجمعه وترتيبه وتبويبه ستة عشر عامًا، هي
مدة رحلته الشاقة في طلب الحديث. ويذكر البخاري السبب الذي جعله ينهض إلى
هذا العمل، فيقول: "كنت عند إسحاق بن راهويه، فقال: لو جمعتم كتابًا
مختصرًا لصحيح سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. فوقع ذلك في قلبي، فأخذت
في جمع (الجامع الصحيح)".

وعدد أحاديث الكتاب 7275 حديثًا، اختارها من بين ستمائة ألف حديث كانت تحت
يديه؛ لأنه كان مدقِّقًا في قبول الرواية، واشترط شروطًا خاصة في رواية
راوي الحديث، وهي أن يكون معاصرًا لمن يروي عنه، وأن يسمع الحديث منه، أي
أنه اشترط الرؤية والسماع معًا، هذا إلى جانب الثقة والعدالة والضبط
والإتقان والعلم والورع.

وكان البخاري لا يضع حديثًا في كتابه إلا اغتسل قبل ذلك وصلى ركعتين.
وابتدأ البخاري تأليف كتابه في المسجد الحرام والمسجد النبوي، ولم يتعجل
إخراجه للناس بعد أن فرغ منه، ولكن عاود النظر فيه مرة بعد أخرى، وتعهده
بالمراجعة والتنقيح؛ ولذلك صنفه ثلاث مرات حتى خرج على الصورة التي عليها
الآن.

وقد استحسن شيوخ البخاري وأقرانه من المحدِّثين كتابه، بعد أن عرضه عليهم،
وكان منهم جهابذة الحديث، مثل: أحمد بن حنبل، وعلي بن المديني، ويحيى بن
معين؛ فشهدوا له بصحة ما فيه من الحديث، ثم تلقته الأمة بعدهم بالقبول
باعتباره أصح كتاب بعد كتاب الله تعالى.

وقد أقبل العلماء على كتاب الجامع الصحيح بالشرح والتعليق والدراسة، بل
امتدت العناية به إلى العلماء من غير المسلمين؛ حيث دُرس وتُرجم، وكُتبت
حوله عشرات الكتب.

ثناء العلماء على الإمام البخاري

قال أبو نعيم أحمد بن حماد: "هو فقيه هذه الأمة". وكذا قال يعقوب بن
إبراهيم الدورقي، ومنهم من فضَّله في الفقه والحديث على الإمام أحمد بن
حنبل وإسحاق بن راهويه. وقال قتيبة بن سعيد: "رحل إليَّ من شرق الأرض
وغربها خلق، فما رحل إليَّ مثل محمد بن إسماعيل البخاري".

وقال أبو محمد عبد الله بن عبد الرحمن الدارمي: "محمد بن إسماعيل البخاري
أفقهنا وأعلمنا وأغوصنا وأكثرنا طلبًا". وقال إسحاق بن راهويه: "هو أبصر
مني". وقال أبو حاتم الرازي: "محمد بن إسماعيل أعلم من دخل العراق".

وقد أثنى عليه علماء زمانه من شيوخه وأقرانه؛ قال الإمام أحمد: "ما أخرجت
خراسان مثله". وقال علي بن المديني: "لم ير البخاري مثل نفسه". وقال إسحاق
بن راهويه: "لو كان في زمن الحسن لاحتاج الناس إليه في الحديث ومعرفته
وفقهه". وقال أبو بكر بن أبي شيبة، ومحمد بن عبد الله بن نمير: "ما رأينا
مثله". وقال علي بن حجر: "لا أعلم مثله".

وفاة الإمام البخاري

كانت وفاته ليلة عيد الفطر سنةَ ستٍّ وخمسين ومائتين، وكان ليلة السبت عند
صلاة العشاء، وصلى عليه يوم العيد بعد الظهر، وكُفِّن في ثلاثة أثواب بيض
ليس فيها قميص ولا عمامة وفق ما أوصى به، وحينما دفن فاحت من قبره رائحة
غالية أطيب من ريح المسك، ثم دام ذلك أيامًا، ثم جعلت ترى سواري بيض بحذاء
قبره، وكان عمره يوم مات ثنتين وستين سنة. رحمه الله رحمة واسعة، وأسكنه
فسيح جناته.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جلال
عضو فضى
عضو فضى
جلال


عدد المساهمات : 267
تاريخ التسجيل : 28/03/2012

الإمام البخاري  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإمام البخاري    الإمام البخاري  Icon_minitime1الأحد 2 سبتمبر - 12:20

جزاك الله كل خير يارب وبارك الله فيكم





وجعله في موازين حسناتك اللهم امين





وجعلك من اهل التقى واهل الجنه





يعطيك العافيه على طرحك المميز








الإمام البخاري  Goodwayinlifecom51








الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإمام البخاري
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من هو الإمام البخاري ؟
» وفاة الإمام البخاري .. 30 رمضان
» قصة الزنبور مع الإمام البخاري رحمه الله
» من روائع الإمام البخاري رحمه الله
» عزيمة الإمام البخاري - رحمه الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي المركز الدولى :: ๑۩۞۩๑ (المنتديات الأسلامية๑۩۞۩๑(Islamic forums :: ๑۩۞۩๑ السيرة النبويه العطره- الاحاديث الشريفة -قصص اسلامى -قصص الانبياء(Biography of the Prophet)๑۩۞۩๑-
انتقل الى: