منتدي المركز الدولى


 فضل الجهاد( أبوعبدالرحمن الأزدي ) Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
 فضل الجهاد( أبوعبدالرحمن الأزدي ) 1110
 فضل الجهاد( أبوعبدالرحمن الأزدي ) Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا  فضل الجهاد( أبوعبدالرحمن الأزدي ) 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى


 فضل الجهاد( أبوعبدالرحمن الأزدي ) Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
 فضل الجهاد( أبوعبدالرحمن الأزدي ) 1110
 فضل الجهاد( أبوعبدالرحمن الأزدي ) Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا  فضل الجهاد( أبوعبدالرحمن الأزدي ) 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي المركز الدولى،منتدي مختص بتقديم ونشر كل ما هو جديد وهادف لجميع مستخدمي الإنترنت فى كل مكان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Orange 
Sharp Pointer
منتدى المركز الدولى يرحب بكم أجمل الترحيب و يتمنى لك اسعد الاوقات فى هذا الصرح الثقافى

اللهم يا الله إجعلنا لك كما تريد وكن لنا يا الله فوق ما نريد واعنا يارب العالمين ان نفهم مرادك من كل لحظة مرت علينا أو ستمر علينا يا الله

 

  فضل الجهاد( أبوعبدالرحمن الأزدي )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
لحظة شروق
عضو نشيط
عضو نشيط
لحظة شروق


عدد المساهمات : 526
تاريخ التسجيل : 09/06/2012

 فضل الجهاد( أبوعبدالرحمن الأزدي ) Empty
مُساهمةموضوع: فضل الجهاد( أبوعبدالرحمن الأزدي )    فضل الجهاد( أبوعبدالرحمن الأزدي ) Icon_minitime1الإثنين 10 مارس - 8:32

 فضل الجهاد( أبوعبدالرحمن الأزدي )
 فضل الجهاد( أبوعبدالرحمن الأزدي )
 فضل الجهاد( أبوعبدالرحمن الأزدي )
 فضل الجهاد( أبوعبدالرحمن الأزدي )
الحمد لله رب العالمين ، و العاقبة للمتقين ، ولا عدوان إلا على الظالمين ، ولا إله إلا الله ، إله الأولين و الآخرين ، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله ، و أمينه على وحيه ، وخيرته من خلقه ، محمد بن عبدالله ،وعلى آله ، وصحبه أجمعين .. وبعد :

قال جرير يمدح الخليفة الوليد بن عبد الملك :
وأدّت إليكَ الهندُ مافي حُصونِها * ومن أرض صين استان تُجبَى الطَّرائفُ
وأرض هِرَقل قَد قهرت وداهراً * وتَسعى لكم من آل كسرى النواصِفُ

إن خضعان الهند و الصين و الروم و الفرس ودخولها في دين الله ؛لم يكن نتيجة ركون إلى الدنيا ، أو معاهدات مع أعداء الله ورسوله ، أو دخول في أحلاف مشبوهه ، ... إنما كان ثمرة يانعة من ثمار الجهاد في سبيل الله تعالى .

إن الجهاد في الإسلام له مكانة خاصة ، ومنزلة سامية ، وإن الإنسان ليعجب من كثرة النصوص الدالة على فضله ، واستفاضتها وثبوتها ، صحة ودلالة ، ومع ذلك تنكبه عامة المسلمين اليوم ،فركبهم من الذل و المهانة ،مالم يمر على هذه الأمة ، من بعثة بنبيها صلى الله عليه وسلم إلى عصرنا هذا مثله .

ولما يترتب على الجهاد من مصالح عظيمة ، ونفع للأمة في معاشها ومعادها ؛ لأجل ذلك جاء في فضله ، وثواب فاعله نصوص كثيرة حتى قال شيخ الإسلام : " لم يرد في ثواب الأعمال وفضلها مثل ما ورد فيه " 28/353 ، وقال أيضاً : " والأمر بالجهاد ، وذكر فضائله في الكتاب و السنة ؛ أكثر من أن يحصر ، ولهذا كان أفضل ما تطوع به الإنسان ، وكان باتفاق العلماء أفضل من الحج و العمرة ، ومن صلاة التطوع ، و الصوم التطوع ، كما دل عليه الكتاب و السنة " .
وقال رحمه الله : " نفع الجهاد عام لفاعله ، ولغيره ، في الدين و الدنيا ، ومشتمل على جميع أنواع العبادات الباطنة و الظاهرة ، فإنه مشتمل من محبة الله تعالى ، والإخلاص له ، والتوكل عليه ، وتسليم النفس و المال له ، و الصبر و الزهد ، وذكر الله ، وسائر أنواع الأعمال على مالا يشتمل عليه عمل آخر " ، وذكر – رحمه الله – أن في الجهاد سعادة الدنيا و الآخرة ، وفي تركه ذهاب السعادتين أو نقصهما . 28/354

والآن إليك أخي القارئ طائفة من تلك النصوص المضيئة :

1. عظم الله أمر الجهاد ، وذم التاركين له ، ووصفهم بالنفاق ، ومرض القلوب ، قال تعالى : " قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم " الآية ، وقال تعالى : " فإذا أنزلت سورة محكمة وذكر فيها القتال رأيت الذين في قلوبهم مرض ينظرون إليك نظر المغشي عليه من الموت " الآية .

2. أثنى الله على أهل الجهاد وعظمهم في سورة الصف حيث يقول " يا أيها الذين آمنوا هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم " الآية .

3. وقال تعالى : " من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم .." الآية .

4. وقال تعالى : " ذلك بأنهم لا يصيبهم ظماً ولا نصب ولا مخمصة .. " الآية .

5. اعتبر الله تعالى أن الذي قتل في سبيل الله مازال حياً " ولكن لا تشعرون " ، قال تعالى : " ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء ولكن لا تشعرون " وقال سبحانه : " و لا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله ... " الآية .

إن هذا المفهوم ؛ مفهوم إسلامي تفرد به الإسلام ، كيف يقتل الرجل ، ويبقى حياً ! في مفهوم الأمم السابقة من قتل فقد مات وانتهى أمره ، أما في الإسلام فالذين قتلوا في سبيل الله ؛ أحياءلهم كل خصائص الأحياء ، فهم يرزقون ، وهم فرحون ، وهم يستبشرون، إنها حقيقة كبيرة ، ذات قيمة ضخمة ، وآثار عميقة في مشاعر المؤمنين ، واستقبالهم للحياة و الموت ، وتصورهم لما هنا وما هناك ، كما يقول الاستاذ سيد قطب . يقول الاستاذ الأديب سيد قطب عن الشهداء : " لا يجوز أن يقال عنهم أموات ، لا يجوز أن يعتبروا أمواتاً في الحس و الشعور ، ولا أن يقال عنهم أموات بالشفة و اللسان ، فهم أحياء بشهادة الله سبحانه ، فهم لابد أحياء .
إنهم قتلوا في ظاهر الأمر ، وحسبما ترى العين ، ولكن حقيقة الحياة لا تقررهما هذه النظرة السطحية الظاهرة .. 1/143

ننتقل إلى السنة :
إن حياة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم حافلة جداً بالعناية بالجهاد ، عناية عملية و قولية .
فقد بدأ الجهاد في مرحلة مبكرة من مراحل دولته الجديدة في المدينة ، بدأ به بعد سبعة أشهر من هجرته صلى الله عليه وسلم ، سبعة أشهر فقط ، وليس بعد سبع سنين ، وكان أول لواء عقده صلى الله عليه وسلم ؛ لواء أبيض ، عقده لحمزة بن عبد المطلب ، في شهر رمضان ، على رأس سبعة أشهر ، من مهاجره وكان حامله أبو مرثد كناز بن الحصين ، حليف حمزة ، وبعثه في ثلاثين رجلاً من المهاجرين خاصة ، يعترض عيراً لقريش ، جاءت من الشام ، وفيها أبو جهل بن هشام في ثلاثمائة رجل .
ثم توالت بعد ذلك غزواته وسراياه وبعوثه ، فبلغت غزواته نحو سبع وعشرين غزوة ، قاتل منها في تسع : بد ر، وأحد ، و الخندق ، وقريظة ، والمصطلق ، وخيبر ، و الفتح ، وحنين ، و الطائف ، أما سراياه وبعوثه فقريب من ستين .

وكان له صلى الله عليه وسلم تسعة أسياف : مأثور، و العضب، وذو الفقار (وكان لا يكاد يفارقه) ، و القلعي ، و البتار ، و الحتف ، و الرّسوب ، و المخذم ، و القضيب .
( قلت : ويستفاد من ذلك استحباب تسمية المجاهد لسلاحه الذي يقاتل به )
وكان له صلى الله عليه وسلم سبعة أدرع :
ذات الفضول ( وهي التي مات وهي مرهونة عند يهودي ) ، وذات الوشاح ، وذات الحواشي ، و السعدية ، و فضة ، والبتراء ، و الخرنق .
وكان له ست قسيّ ، وجعبة ، وترس ، وخمسة رماح ، ومغفر ، وراية سوداء ، وبيضاء ، وصفراء ، وثلاث جباب يلبسها في الحرب .
و المقصود من ذلك كله ؛ بيان عنايته صلى الله عليه وسلم بأمر الجهاد ، ومبادرته به ، وجعله من أهم أعماله ، و الاستعداد له ، واجتماعه عليه صلى الله عليه وسلم .

هذه سنته وطريقته ، هو وأصحابه خلافاً لما عليه المسلمون اليوم حكاماً وشعوباً . وإن نظرة سريعة إلى حال الأمة اليوم مع الجهاد ؛ لتُفسر ما وصلت إليه من ذل ومهانة .

هذه مقدمة قصيرة ، الغرض منها بيان شدة عناية النبي صلى الله عليه وسلم بأمر الجهاد عناية عملية .

أما اهتمامه به قولاً وتشريعاً ؛ فهو كثير جداً ،ومنه ما يلي :

1. قال صلى الله عليه وسلم : " إن في الجنة لمائة درجة ، ما بين الدرجة و الدرجة ؛ كما بين السماء و الأرض ، أعدها الله للمجاهدين في سبيله " متفق عليه .

2. وقال عليه الصلاة و السلام : " من اغبرت قدماه في سبيل الله ؛ حرمه الله على النار " رواه البخاري .

3. وقال أيضاً : " رباط يوم وليلة في سبيل الله ؛ خير من صيام شهر وقيامه ، وإن مات أجري عليه عمله الذي كان يعمله ، وأجري عليه رزقه ، وأمن الفتان " رواه مسلم .

4. وقال رجل لرسول عليه الصلاة والسلام : يا رسول الله أخبرني بشيء يعدل الجهاد في سبيل الله ؟ قال : لا تستطيع . قال : أخبرني به ؟ ، قال : هل تستطيع إذا خرج المجاهد أن تصوم لا تفطر ، وتقوم لا تفتر ؟ قال : لا ، قال : فذلك الذي يعدل الجهاد " متفق عليه .

5. وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " لا يجتمع كافر ، وقاتله في النار ، أبداً " رواه مسلم .

6. وعن أبي موسى الأشعري أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن أبواب الجنة تحت ظلال السيوف " فقام رجل رث الهيئة ، فقال : يا أبا موسى أنت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول هذا ؟ قال : نعم ، فرجع إلى أصحابه فقال : أقرأ عليكم السلام ، ثم كسر جفن سيفه فألقاه ، ثم مشى بسيفه إلى العدو فضرب به حتى قتل " رواه مسلم .
فهذه – أخي – بعض النصوص في فضل الجهاد ، وقد اخترت الأحاديث التي في الصحيحين ، أو احدهما ، وتركت من الأحاديث الصحيحة ، التي خارج الصحيحين شيئاً كثيراً طيباً ، لا يسع هذا المقام ، لذكره كله ، لطوله وكثرته .

و النصوص السابقة إنما هي في فضل الجهاد .

أما فضل الشهادة و الترغيب فيها فشيء آخر ، وهو أعظم وأجل :

1. فعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : ما أحد يدخل الجنة يحب أن يرجع إلى الدنيا ، وإن له ما على الأرض من شيء ، إلا الشهيد ، فإنه يتمنى أن يرجع إلى الدنيا ، فيقتل عشر مرات ، لما يرى من الكرامة " متفق عليه .

2. وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " و الذي نفسي محمد بيده لوددت أن أغزو في سبيل الله فأقتل ، ثم أغزو فأقتل ، ثم أغزو فأقتل " متفق عليه .

3. وعن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " يغفر للشهيد كل ذنب إلا الدين " رواه مسلم .

4. وعن سمرة بن جندب رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " رأيت الليلة رجلين اتياني فصعدا بي الشجرة ، فأدخلاني داراً هي أحسن وأفضل ، لم أر قط أحسن منها ، قالا لي : أما هذه فدار الشهداء " رواه البخاري .

5. وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه صلى الله عليه وسلم قال : " إن أرواح الشهداء في أجواف طير خضر ، تعلق من ثمر الجنة ، أو شجر الجنة " رواه الترمذي وصححه ، وتعلق : أي ترعى من أعالي شجر الجنة .

6. وعنه - رضي الله عنه - أنه صلى الله عليه وسلم قال : " ما يجد الشهيد من مس القتل ؛ إلا كما يجد أحدكم من مس القرصة " رواه الترمذي وصححه .

7. وعن أبي الدرداء رضي الله عنه أنه صلى الله عليه وسلم قال : " الشهيد يشفع في سبعين من أهل بيته " رواه أبو داود وصححه ابن حبان .

وبعد فهذه النصوص لا تحتاج إلى تعليق ، وقد تركت شيئاً كثيراً ، ولا يمكن استيفاء ذلك في مقالة واحدة ، إنما المراد التنبيه إلى فضله ، و العناية بنصوص الصحيحين ، ومن أراد أن يقف على فضله مستوفياً ؛ فعليه بزاد المعاد ، أو ترغيب المنذري ، أو مشارع الأشواق ، إلى مصارع العشاق ، لابن النحاس .

هذا آخر ما أردت بيانه في المقالة الأولى ، وستكون المقالة الثانية في الأحكام التكليفية للجهاد ، إن شاء الله ، وآخر دعوانا أن الحمدلله رب العالمين ، وصلى الله وسلم ، وبارك على نبينا محمد ، وعلى آله ، وصحبه أجمعين .


__________________
وكتبه : د. أبوعبدالرحمن الأزدي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فضل الجهاد( أبوعبدالرحمن الأزدي )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ضوابط الجهاد في الشريعة،مفهوم الجهاد في الإسلام
» الجهاد فى القران و السنه
» قصة صلى الله عليه وسلم مع الوفد الأزدي. لفضيلة الدكتور محمد راتب النابلسي
» النهي عن إطلاق لفظ الشهيد على من مات ولو في ساحة الجهاد
» فضل الجهاد والمجاهدين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي المركز الدولى :: ๑۩۞۩๑ (المنتديات الأسلامية๑۩۞۩๑(Islamic forums :: ๑۩۞۩๑نفحات اسلامية ๑۩۞۩๑Islamic Nfhat-
انتقل الى: