منتدي المركز الدولى


 الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
 الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى 1110
 الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا  الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى


 الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
 الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى 1110
 الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا  الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي المركز الدولى،منتدي مختص بتقديم ونشر كل ما هو جديد وهادف لجميع مستخدمي الإنترنت فى كل مكان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Orange 
Sharp Pointer
منتدى المركز الدولى يرحب بكم أجمل الترحيب و يتمنى لك اسعد الاوقات فى هذا الصرح الثقافى

اللهم يا الله إجعلنا لك كما تريد وكن لنا يا الله فوق ما نريد واعنا يارب العالمين ان نفهم مرادك من كل لحظة مرت علينا أو ستمر علينا يا الله

 

  الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
amourejoki
عضو فضى
عضو فضى
amourejoki


عدد المساهمات : 256
تاريخ التسجيل : 27/04/2013

 الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى Empty
مُساهمةموضوع: الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى    الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى Icon_minitime1الجمعة 11 نوفمبر - 21:59

الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى
الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى
الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى
الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى
الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى

ننفرد بنص الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى..«مبارك» قال للمشير: «أنا مش زعلان إنك انقلبت علىّ.. أنا زعلان إنك قدمتنى للمحاكمة وانت متأكد إنى برىء»

الأحد، 19 أكتوبر 2014 09:36 ص

 الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى Logoyoum7


 الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى 10201418235558


انفرد بنص الحوار: دندراوى الهوارى "نقلاً عن العدد اليومى"

 الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى Dndraoy19102014







- الرئيس الأسبق لوزير دفاعه: «عاجبك إن جمال كمّل عمره الـ50 وهو موجود فى السجن ومحروم من بنته وعلاء عمره ما كان له دعوة بالسياسة ولا بالحكم وكان كاره السلطة وكره حتى الفلوس بعد ما المرحوم ابنه توفى»

المفاجأة ألجمت محبى ومؤيدى الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك قبل أسرته من طلب المشير محمد حسين طنطاوى، وزير الدفاع، رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة السابق، بالسماح له بزيارة مبارك فى مستشفى المعادى العسكرى.



بدأ الطلب بجس نبض من زوجة طنطاوى للسيدة سوزان مبارك عن رغبة المشير زيارة الرئيس الأسبق فى المستشفى، نظرًا للعلاقة القوية التى تربط السيدتين منذ سنوات طويلة ومستمرة حتى الآن، وأبلغتها بأن المشير قرر تأدية فريضة الحج، ويريد أن يزور الرئيس قبل توجهه إلى الأراضى المقدسة، والوقوف ممسكًا بشباك قبر الرسول صلى الله عليه وسلم، وبعد عرض الأمر وتباحث الأسرة وافق مبارك.

ذهب المشير محمد حسين طنطاوى إلى مستشفى المعادى العسكرى، وسط سياج حديدى من السرية، وترتيبات أمنية عالية، وتم منع تحرك المرضى فى الطابق الموجود فيه مبارك، ومنع كل المقربين من الطرفين من التطرق إلى الزيارة من بعيد أو قريب، منعًا للشائعات وتسيس الزيارة، ورغم ذلك فإن «اليوم السابع» استطاعت أن تحصل على تفاصيل الزيارة ونص الحوار..

لقاء السحاب، هكذا وصفه المقربون من الطرفين، فجبل الجليد الذى جمد العلاقة بين مبارك وطنطاوى منذ 25 يناير 2011، تضخم وزاد عندما رفع المجلس العسكرى برئاسة المشير ونائبه عنان يد الحماية عن مبارك وأسرته وتقديمهم للمحاكمة، ووضعه وابنيه علاء وجمال فى قفص واحد، وهو ما اعتبره مبارك خنجرًا سامًا طُعن به فى عموده الفقرى.

لذلك كان اللقاء مؤثرًا، سيطرت عليه عبارات ونظرات العتاب واللوم الشديد من مبارك لوزير دفاعه الأسبق، ورغم بداية اللقاء الذى غلب عليه المشهد التمثيلى الواضح، وأجمع عليه كل من حضر اللقاء، فإنه بدأ بعبارات الترحيب التى بدأها مبارك، عندما قال: «إزيك يا طنطاوى، أخبار صحتك، والله وضح عليك كبر السن، أنت مش بتآكل كويس ولا إيه؟»، وهو ما ابتسم له المشير، ولم يرد إلا بعبارة «الحمد لله .. طمنا على صحتك أنت يا ريس».


 الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى 2
قال مبارك لطنطاوى: «إيه أخبار القوات المسلحة دلوقتى، والتهديدات حواليها من كل حتة».. وأجابه طنطاوى بأن الجيش قوى ومتماسك رغم التهديدات الداخلية والخارجية، وسرعان ما انتقل الحوار إلى العتاب الشديد، واللوم الأشد، عندما قال مبارك نصًا لطنطاوى: «الحمد لله إن ربنا أنقذ البلد دى من شلة التعابين اللى سكتوا عليهم لغاية ما انقضوا على الحكم وقرصوكم، وأنا لما شفتك أنت وعنان قاعدين مع الإخوان استغربت، رغم أن دول تعابين سامة، لكن واضح أنكم طمعتم فى السلطة وحبيتوا تضحكوا عليهم، فضحكوا على البلد كلها، لكن الحمد لله الشعب كشفهم بسرعة».

ورغم تحفز المحيطين من الأسرتين وأصدقاء الطرفين الذين حضروا اللقاء لتلطيف الأجواء بالتدخل والانتقال سريعًا من الكمائن التى يمكن لمبارك أن يدبرها لضيفه، ويمكن لها أن تفجر الأجواء فى حالة استخراجه من مخزون الغضب والسخط والصدمة من طنطاوى الكثير، واتهامه له بأنه سمح بالتنكيل به وبأسرته، ظلمًا وبهتانًا، وتخليا عنه، وألقيا به وبأبنائه خلف القضبان، فإن كل هذه المحاولات باءت بالفشل، حيث انفجر مبارك غضبًا فى وجه طنطاوى عندما قال له نصًا: «على فكرة أنا مش زعلان إنك انقلبت علىّ، أنا زعلان إنك قدمتنى للمحاكمة، وأنت متأكد إنى برىء، وزعلان أوى إنكم ظلمتوا ولادى، وأنت عارف كويس أن علاء كان بعيد عن كل حاجة، وحطتوهم معايا فى القفص، وحبيتوا تعيدوا معايا مشهد صدام حسين وهو بيتحاكم أمام شعبه».


 الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى 3
ظهر الوجوم الشديد المغلف بالصدمة على وجه المشير طنطاوى، قبل أن يعاجله مبارك ويوجه له لكمات اللوم والعتاب الشديدين، قائلًا: «ما يهمنيش أنا أتحاكم أو حتى أموت، فأنا عشت كتيير، عمرى 87 سنة، لكن ولادى ذنبهم إيه، ليه تنتقموا منهم بالشكل ده، مع إنهم مظلومين، وضيعتوا منهم أجمل 4 سنين من عمرهم وحرمتوهم من ولادهم وزوجاتهم، عاجبك إن جمال كمّل عمره الـ 50 وهو موجود فى السجن، ومحروم من بنته، وعلاء، عمره ما كان له دعوة بالسياسة ولا بالحكم وكان كاره السلطة، وكره حتى الفلوس بعد ما المرحوم ابنه توفى».


 الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى 4
المشير طنطاوى حاول جاهدًا أن يقاطع مبارك ليرد مبررًا موقفه، إلا أن الرئيس الأسبق كان غاضبًا وساخطًا، واستمر فى توجيه اللوم الشديد لطنطاوى، قائلًا: «أنا تخليت عن الحكم برغبتى، وأنت وعنان وباقى أعضاء المجلس العسكرى فوجئتوا بالقرار، وما كنتوش متوقعين إن أتخلى برغبتى وكامل إرادتى عن الحكم، لكن أنا إيمانا منى كرجل عسكرى أفنى عمره فى خدمة بلده، كان علىّ أن أحافظ على دماء المصريين، ولا أكون سببًا فى أن تسيل نقطة دم واحدة من أى مواطن بسببى، وكمان أنا مؤمن بسلامة موقفى، علشان كده أخدت قرار التخلى عن الحكم».

طنطاوى رد بشكل مقتضب وقال: «احنا كنا فى ظروف صعبة جدًا، والإخوان كانوا بيلعبوا بالشارع، والشباب اللى فى الميدان مصدقهم، وقادرين يحركوهم زى ما هم عايزين، والوضع كله مشوش ومش مفهوم، وسيطروا على الإعلام، والضغوط كانت أكبر من تصوراتنا وخيالنا سواء كانت من الداخل أو الخارج، وكنا خائفين على البلد من مصير دول تانية، ولازم نعبر بها لبر الأمان».

الرئيس الأسبق قاطع طنطاوى غاضبًا: «إنتم كنتم خايفين ومش عارفين تتعاملوا مع الوضع كله سواء فى الداخل أو الخارج، وأنا سلمت لكم السلطة بالمخالفة للدستور، وكنت واثق من أن القوات المسلحة ستحافظ على البلد، وتقدر تسيطر على الفوضى، وأول ما استلمتم السلطة، انقلبتوا على وأذتونى، وحاولتوا تطمسوا تاريخى، وزى ما قلت، مش مهم أنا، لكن ولادى ذنبهم إيه تضيعوهم وتبهدلوهم ظلما وبهتانا».

طنطاوى كانت كل إجاباته وتبريراته بأن «الظروف كانت غاية فى الصعوبة، والموج عالى، والضغوط أكبر من طاقتنا وقدراتنا، وأمريكا مارست كل الضغوط السياسية والاقتصادية والعسكرية، وإحنا كان هدفنا الحفاظ على تماسك الجيش اللى حاول الكثيرون اللعب وتدمير معنوياته وتشويه قادته بالشائعات فى الإعلام والإنترنت، والإعلام لعب دورا كبيرا فى تفجير وشحن الشارع ضد الجيش، وفوجئنا ولأول مرة فى تاريخنا بمظاهرات نظمها الإخوان وبعض الحركات التى تدعى الثورية، تهتف: يسقط يسقط حكم العسكر، وهو ما أدى إلى جرح عميق فى نفوس ولادنا فى الجيش، وكنا لازم نقف ضد كل هذا الموج العاتى والمدمر، ونحافظ على الروح المعنوية للجنود والضباط وصف الضباط عالية، ولا ينال منها أحد، مع استمرار حملة الإهانات الكبيرة والممنهجة لتشويه صورة العسكرية المصرية» .

إجابات طنطاوى لم تعجب أو تقنع الرئيس الأسبق الذى اتضح أنه مُلم بكل كبيرة وصغيرة، ولديه معلومات وتفاصيل كثيرة عن الأحداث وتواترها، وكان يعلم أن زيارة المشير له فى المستشفى هى بمثابة اعتذار صريح له ولأسرته، وندم مما حدث لهم طوال السنوات الأربع الماضية، خاصة من خلال شهادة طنطاوى أمام المحكمة التى قد نفى فيها أن الرئيس الأسبق قد أعطى أوامره بإطلاق الرصاص على المتظاهرين، لذلك كان مبارك ساخطًا من طنطاوى ونائبه سامى عنان.

مبارك سأل طنطاوى: «إنتم مارستوا ضغط علىّ وطلبتوا منى السفر أنا وأسرتى إلى أى مكان، وأنا كنت واثق من سلامة موقفى فرفضت، وذهبت إلى شرم الشيخ، ليه طلبتوا من قوات خفر السواحل بمراقبة محل إقامتى، كنتم خائفين إنى أهرب؟ إذا كنتم إنتم طلبتوا منى السفر ومارستوا ضغوطا علىّ لمغادرة البلاد وأنا رفضت، فكيف أقرر الهرب؟».


 الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى 5
طنطاوى أجاب بأن المجلس العسكرى ليس له أى علاقة بتحريك القضايا ضده، فعاجله الرئيس الأسبق بسؤال آخر: من إذن وراء تحريك هذه القضايا الوهمية؟، وكان رد المشير بأن النائب العام السابق عبدالمجيد محمود هو الذى حرك القضايا، وأصدر قرارًا بفتح باب التحقيق فى البلاغات المقدمة ضد مبارك.

مبارك أكد لطنطاوى احترامه للقضاء، وأنه وطوال فترة حكمه لم يسئ للسلطة القضائية، وكان يعتصره الألم مما تعرض له القضاء فى عهد الإخوان، ومحاولة التنكيل بهم وتشويه صورتهم، مشيرًا إلى أن تاريخ الإخوان الطويل قائم على كراهية مؤسسات الدولة، وفى القلب منها المؤسسة العسكرية والقضاة، وأنهم يحملون كراهية متجذرة للمؤسستين، لأن المؤسستين وقفتا ضد كل مخططاتهم الإرهابية، ومحاولات السرقة والاستيلاء على الحكم، فهم لا يهمهم إلا السلطة فقط، دون الوضع فى الاعتبار المصلحة العليا للبلاد.

 الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى 6
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
amourejoki
عضو فضى
عضو فضى
amourejoki


عدد المساهمات : 256
تاريخ التسجيل : 27/04/2013

 الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى    الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى Icon_minitime1الجمعة 11 نوفمبر - 22:00

http://www.youm7.com/story/2014/10/19/%D9%86%D9%86%D9%81%D8%B1%D8%AF-%D8%A8%D9%86%D8%B5-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%AE%D9%86-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%C2%AB%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%83%C2%BB-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D9%8A%D8%B1-%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86-%D8%B7%D9%86%D8%B7%D8%A7%D9%88%D9%89-%D9%81%D9%89/1912283
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحوار الساخن بين «مبارك» والمشير حسين طنطاوى فى مستشفى المعادى العسكرى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» توثيق بالفيديو والصور.. مبارك يحيي أنصاره المجتمعين أمام مستشفى المعادى فى ذكرى نصر أكتوبر
» بالفيديو..الرئيس مبارك يحيى أنصاره المحتفلين بعيد القوات الجوية أمام مستشفى المعادى
» وفاة معالى زايد بمستشفى المعادى العسكرى 11.10.2014بعد صراع مع مرض السرطان
» مصطفى بكرى: «طنطاوى قال لى: «العسكرى» كان مجتمعاً لمتابعة نتيجة الرئاسة ودخلت الحمام فخرجت لأجد مرسى
» "العسكرى": لن نحاكم مبارك عسكرياً والانتخابات البرلمانية 30 سبتمبر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي المركز الدولى :: المنتدى العام [ General Section ] :: شارع الصحافة news-
انتقل الى: