نجوم أمتعونا بفنهم وخفة دمهم فارقونا في 2012

نجوم أمتعونا بفنهم وخفة دمهم فارقونا في 2012 نجوم أمتعونا بفنهم وخفة دمهم فارقونا في 2012 نجوم أمتعونا بفنهم وخفة دمهم فارقونا في 2012 نجوم أمتعونا بفنهم وخفة دمهم فارقونا في 2012 نجوم أمتعونا بفنهم وخفة دمهم فارقونا في 2012 نجوم أمتعونا بفنهم وخفة دمهم فارقونا في 2012
نجوم أمتعونا بفنهم وخفة دمهم فارقونا في 2012
افتقد الوسط الفني عددًا من نجوم الفكاهة، الذين غيبهم الموت، بعد أن كانوا ضيوفًا دائمين من قبل على الشاشة، وأمتعوا الجمهورين المصري والعربي بخفة دمهم وفنهم الراقي.
وشهد عام 2012 وفاة فنانين أمتعونا بحضورهم وطلتهم الكوميدية المميزة بعد مشوار طويل وحافل من أعمالهم الفنية السينمائية والمسرحية والتليفزيونية الرائعة، والتي أسعدت الكثير من المصريين، والتي أداها بجدارة وحرفية.
الفنان الكبير الكوميدي، يوسف داوود
في 24 يونيو الماضي، توفي الفنان الكبير الكوميدي، يوسف داوود عن عمر 74 عامًا بعد صراع مع المرض، ويذكر الجمهور الكثير من الأعمال، التي شارك فيها داوود؛ مثل ابن الأرندلي"، و"أين قلبي"، و"يوميات ونيس" و"عصابة بابا وماما".
وامتدت حياة داوود التمثيلية لأكثر من 25 عامًا، وعلى ذمته 186 عملا، ما بين الشاشة الفضية والصغيرة والمسرح والإذاعة.
الفنان فؤاد خليل
وفي شهر إبريل الماضي، رحل الفنان فؤاد خليل، عن عمر 72 عامًا، بعد مشوار فني حافل قدم خلاله 144 عملا تنوعت بين السينما والمسرح والدراما، وعلى الرغم من صغر حجم الأدوار التي أداها فؤاد خليل، في أعماله السينمائية والتليفزيونية،إلا أنها تركت بصمة.
الفنانة سهير الباروني
وفي 31 يناير الماضي رحلت الفنانة سهير الباروني عن عمر 75 عامًا، وهي نجمة تميزت بأداء أدوار الكوميديا، ولاسيما أدوار العانس والفتاة الدميمة والفتاة المغلوبة على أمرها.
وقدمت الراحلة العديد من المسلسلات طوال مشوارها الفني، وكان آخرها مسلسل "عريس دليفيري" مع الفنان هاني رمزي، في رمضان الماضي، ومن المسلسلات "لن أعيش في جلباب أبي"، و"شاهد إثبات"، و"كريمة كريمة"، و"للثروة حسابات أخرى"، و"عصابة بابا وماما"، و"رأفت الهجان"، و"دار الزمن".
سيد عبد الكريم
ومن أشهر النجوم الذين فقدهم الوسط الفني في عام 2012 النجم سيد عبد الكريم، "الشهير بـ"زينهم السماحي"في مسلسل "ليالي الحلمية"، ورحل في 31 مارس الماضي، وتميز بتجسيد شخصية المصري ابن البيئة الشعبية في عدة مسلسلات اجتماعية.
الفنان حاتم ذو الفقار
كما توفي الفنان حاتم ذو الفقار في شهر فبراير الماضي عن عمر 60 عامًا، بمنزله على نحو مفاجئ، وقدم الفقيد أدوار صغيرة في الأفلام، ثم تصاعدت مساحة أدواره، وعمل في المسرح والسينما والتليفزيون.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وفاة عمار الشريعى
الجمعة 07 ديسمبر 2012
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وفاة عمار الشريعى
توفى الموسيقار الكبير عمار الشريعي صباح اليوم الجمعة، بأحد مستشفيات القاهرة، بعد صراع كبير من المرض.

البديل أخبار/ فن

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

كتب- أمجد مصطفي:
السبت , 01 ديسمبر 2012 18:13
يمثل الموسيقار الكبير عمار الشريعي "شفاه الله" قامة موسيقية كبيرة
لايختلف عليها أحد سواء من عموم الناس ممن ليس لهم علاقة بالموسيقي أو من
الموسيقيين أنفسهم، لذلك تصور كل المهتمين وغير المهتمين بموسيقاه عندما
يسقط الفنان الكبير في شباك المرض أن تنتفض الدولة بمؤسساتها المختلفة
الفنية والصحية لكي تساند الفنان الكبير في محنته المرضية.
حيث يعاني من مشاكل في القلب تستلزم تغييره بالكامل الي جانب مشاكل أخري
بالكلي، لكن التحرك الوحيد الذي حدث هو مجرد زيارة من المتحدث الرسمي
لرئاسة الجمهورية الدكتور ياسر علي ومعه الدكتور عمرو الليثي الإعلامي وأحد
مستشاري الرئيس، وحملوا معهم "بوكيه ورد" ووقتها قالوا لأسرته: إن الرئيس
محمد مرسي بصدد إصدار قرار بعلاجه علي نفقة الدولة.
ومرت الأيام والليالي وقيل إن القرار وصل وزارة الصحة لكنه لم يصل حتي عصر
الأربعاء الماضي الي مستشفي الصفا أو للسيدة ميرفت القفاص زوجة الموسيقار
الكبير،وهذا معناه أن هناك حالة من الاستهتار بمرض الفنان الكبير وأن
المسئولين بوزارة الصحة لا يعون ما وصل إليه من تراجع في حالته الصحية وهو
ما يجعلنا نحملهم مسئولية حياته خاصة أن قرار العلاج نشر في جميع الوسائل
المسموعة والمقروءة والمرئية كلها تؤكد أن الرئيس أصدر قرارا بعلاج
الموسيقار عمار الشريعي علي نفقة الدولة ونكتشف في النهاية أن الأمر لا
يعدو سوي كلام جرايد أو خبر تم تسريبه من إحدي الجهات.
المأساة التي يعيشها عمار ليست في عدم وصول قرار العلاج فقط، لكن هناك
مشاكل أخري تعترض طريق العلاج منها أن ضرورة أن تتدخل السفارة المصرية في
أمريكا لإيجاد مستشفي يتولي مهمة زرع قلب للموسيقار خاصة أن أسرته والأطباء
المعالجين هم الذين يتولون مراسلة أحد المستشفيات الأمريكية وينتظرون الرد
منذ أسبوعين، ولم يصل حتي الآن لذلك كان علي سفارتنا هناك التدخل وهذا لم
يحدث إلا لو اتصل مسئول كبير بهم لمتابعة الحالة.
الوقت يمر، وكل هذا ليس في صالح الفنان الكبير لأن قلبه غير قادر علي
العمل بوظائفه، والكلي أيضا بدأت تعلن حالة العصيان والوضع يتطور وليس
أمامنا جميعا سوي الدعاء له وتوجيه النداء للمسئولين للتدخل قبل أن يخطفه
الموت منا.. نعم "لكل أجل كتاب" لكن مسئولية الدول تجاه المبدعين يجب أن
يعلو سقفها، فهذا القدر الكبير من الإهمال الذي يعاني منه الشريعي ليس
بجديد علي الدولة المصرية، فهي دائما تعطي، وتقف بجوار من هم في الصورة،
ومن الذين مازالوا يقفون علي أرجلهم أما الذين يتعرضون لغدر المرض فلا قيمة
لهم عند الدولة.. الشريعي لمن لا يعلم ليس ملحنا أو مؤلفا موسيقيا فقط،
لكنه فيلسوف بدرجة ملحن، وهو صاحب قيمة وفكر، فهو حالة خاصة جدا، نعم لدينا
ملحنون آخرون من نوعية عمار في الموهبة لكنهم ليسوا مثله في أمور أخري مثل
التحليل الموسيقي والقدرة علي توصيل المعلومة وثقافته اللامحدودة في شتي
المجالات.
وهذا ليس تحيزا له بحكم قربي منه خلال السنوات الأخيرة لكنه بالفعل من
القلائل الذين من الصعب أن نعوضهم ولو بعد مائة عام. وبالمناسبة تراجع
الحالة الصحية لعمار الشريعي بدأ عندما نزل لميدان التحرير أثناء جمعة
الرحيل، ووقتها بذل مجهودا ضخما لكي يصل للمنصة الرئيسية وعندما بدأ
الإجهاد يسيطر علي جسده ذهب الي مكتب السيد عمر موسي الذي كان يشغل وقتها
أمين عام جامعة الدول العربية، وهناك سقط وتم استدعاء الإسعاف التي نقلته
لمستشفي الصفا ومكث به عدة أيام حتي علم بقرار رحيل مبارك، وهو علي فراش
المرض، والشيء بالشيء يذكر، عمار كان أحد الأعمدة التي اعتمد عليها ثوار
ميدان التحرير لنقل رسائلهم الي الفضائيات عندما كان النظام السابق يضيق
عليهم الخناق لذلك فهو يعد أحد أعمدة الثورة المصرية.
نعود إلي حالته المرضية التي ظلت منذ تلك الفترة في حالة عدم استقرار وهو
ما استدعي السفر الي لندن حيث أجري عملية توسيع للشرايين بالمنظار، ثم عاد
لاستكمال مسلسلات رمضان الماضي وعاد القلب مرة أخري الي عصيانه وسافر الي
فرنسا قبل شهرين وقام بتركيب جهاز لتنظيم ضربات القلب، ومساعدة عضلة القلب
علي أداء وظيفتها لكن القلب لم يستجب أيضا لها، وهو ما استدعي معه ضرورة
الاتجاه نحو زرع قلب، والدولة الوحيدة المتقدمة في هذه الجراحات هي
الولايات المتحدة الأمريكية بشرط أن يعيش عمار بجوار المستشفي بحيث لا
تبتعد المسافة 10 دقائق بالسيارة ولأن عضلة القلب لا تقوم بوظائفها كما
ينبغي فهذا أدي الي حدوث مشاكل في وظائف الكلي.
الحالة كما قلنا لا تتطلب التأخير، ومصر لا تنجب أمثال عمار الشريعي
كثيرا، وأتصور لو أن عمار يحمل جنسية خليجية لبادرت الدولة أو المملكة التي
ينتمي اليها بسفره لأنهم هناك يقدرون كثيرا قيمة الفن، والفنان لكننا في
مصر مع سوء الحظ، أن حكام مصر لا يعون قيمة الفنان سواء، وهو علي قيد
الحياة أو بعد رحيله.. عمار في حالة صحية حرجة للغاية، والتأخير ليس في
صالحه، وقرار العلاج وحده لا يكفي.. سفر عمار ضرورة ملحة، ووجوده في أمريكا
بتدخل من الخارجية المصرية لا مفر منه، وأتمني ألا تنشغل الدولة بما يحدث
في الشارع وتنسي أحد رموز ثورة 52 يناير.

الوفد - الدولة تقتل عمّار الشريعى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بارك الله فيك على الطرح الرائع
الله يعطيك العافيه تحياتي وتقديري
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

» المصريين وخفة دمهم افيهات الشعب المصري اليوم في مظاهرات يوم الغضب 25 يناير
» ازياء صيف 2012، موديلات شتاء 2012، فساتين 2012، أطقم ملابس 2012
» ملابس محجبات جميله خالص ( 2012 )( 2012 )( 2012 )( 2012 ) 2011
» شنط 2012 ، شنط ماركات 2012 ، شنط ماركة 2012 ، شنط ماركات عالمية جديدة وفخمة 2012
» ولا دمنا من دمهم -- للشاعر احمدعامر - مصر