منتدي المركز الدولى


 بكل المقاييس ليست رحلة عادية عبدالرحمن محمد أحمد الحطامي Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
 بكل المقاييس ليست رحلة عادية عبدالرحمن محمد أحمد الحطامي 1110
 بكل المقاييس ليست رحلة عادية عبدالرحمن محمد أحمد الحطامي Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا  بكل المقاييس ليست رحلة عادية عبدالرحمن محمد أحمد الحطامي 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى


 بكل المقاييس ليست رحلة عادية عبدالرحمن محمد أحمد الحطامي Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
 بكل المقاييس ليست رحلة عادية عبدالرحمن محمد أحمد الحطامي 1110
 بكل المقاييس ليست رحلة عادية عبدالرحمن محمد أحمد الحطامي Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا  بكل المقاييس ليست رحلة عادية عبدالرحمن محمد أحمد الحطامي 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي المركز الدولى،منتدي مختص بتقديم ونشر كل ما هو جديد وهادف لجميع مستخدمي الإنترنت فى كل مكان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Orange 
Sharp Pointer
منتدى المركز الدولى يرحب بكم أجمل الترحيب و يتمنى لك اسعد الاوقات فى هذا الصرح الثقافى

اللهم يا الله إجعلنا لك كما تريد وكن لنا يا الله فوق ما نريد واعنا يارب العالمين ان نفهم مرادك من كل لحظة مرت علينا أو ستمر علينا يا الله

 

  بكل المقاييس ليست رحلة عادية عبدالرحمن محمد أحمد الحطامي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
صبحى البهوار
عضو فضى
عضو فضى
صبحى البهوار


عدد المساهمات : 259
تاريخ التسجيل : 09/12/2010

 بكل المقاييس ليست رحلة عادية عبدالرحمن محمد أحمد الحطامي Empty
مُساهمةموضوع: بكل المقاييس ليست رحلة عادية عبدالرحمن محمد أحمد الحطامي    بكل المقاييس ليست رحلة عادية عبدالرحمن محمد أحمد الحطامي Icon_minitime1الثلاثاء 2 أبريل - 11:19


بكل المقاييس ليست رحلة عادية عبدالرحمن محمد أحمد الحطامي
بكل المقاييس ليست رحلة عادية عبدالرحمن محمد أحمد الحطامي
بكل المقاييس ليست رحلة عادية عبدالرحمن محمد أحمد الحطامي

بكل المقاييس ليست رحلة عادية
الحديث عن الإسراء والمعراج كخارقة ليس شيئًا عاديًّا، صحيح أنها رحلة من حيث الانتقالُ من أرض إلى أرض، لكنها ليست ككل الرحلات بكل المقاييس، أظن أن تسميتها رحلةً مجاز أكثر من كونها حقيقة؛ لكنها كخارقة أصح حقيقة وأثبت، كيف يَصِح أن نُطلِق عليها رحلة وفيها ما فيها من الخوارق وغرائب وعجائب الأحداث؟! لكأني وأنا أسيح في مشاهد أحداثها، أنظر ما لم تُسجِّله المعاجم وقواميس اللغة ولسان العرب! إنه الحدث الذي توقَّف له الزمن، وشاء الله لسلسلة من الأحداث العظيمة أن تتجسَّد على حين غفلةٍ من الحساب، فجَرت أحداثها لا بمنطق البشر أو الخَلْق، بل بقدر الله الفاعل الذي تمضي الخلائق والأكوان بين الكاف والنون؛ ﴿ إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾ [يس: 82]، ﴿ مَا خَلْقُكُمْ وَلَا بَعْثُكُمْ إِلَّا كَنَفْسٍ وَاحِدَةٍ ﴾ [لقمان: 28].
بدأ الحدث وانتهى في جزء من الليل؛ أمَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - إخوانَه من الأنبياء والرسل في بيت المقدس، وعُرِج به إلى سدرة المنتهى، مرورًا بالسموات السبع، ليَصِل إلى ما لا يمكن لبشر أن يَصِل إليه، ويُكلِّم ربَّه الأعلى ممجِّدًا ومُقدِّسًا بما ألهمه الله تعالى من مفردات هذه الكلمات، ثم يعود إلى فراشه الذي لا يزال دفء جسده قبل ارتحاله عليه.. يا ألله! أي عظمة هذه! وأي رحلة هذه! وأي حدث هذا! ولمَ العجب؟! ألم يقل المَلَك المُبشِّر لأبي الأنبياء إبراهيم - عليه السلام - بمولود له على الكِبَر، فتصك امرأته وجهها وتتعجَّب: ﴿ أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ رَحْمَتُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ﴾ [هود: 73]، فلا عجب لمن بيده الأمر والخلق - سبحانه.

إن إسراءه - صلى الله عليه وسلم - من المسجد الحرام في شبه الجزيرة العربية إلى المسجد الأقصى في أرض الشام فلسطين، يَدُل بوضوح على ارتباط المكانين ببعضهما البعض عقيدة وشريعة؛ كون المسجد الأقصى مهبط ومُلتقى جميع الأنبياء والرسل والرسالات، والمسجد الحرام البناء المتين الراسخ الذي تتنزل عليه كلمات الله الخالدة النافذة المُنتشِرة بقدر الله المحتوم؛ لتَعُم وتشمل جميع أصقاع المعمورة، فلقد كان كل نبي أو رسول يُبعَث إلى قومه وأمته وكانت كل الرسالات وكل الأنبياء من بني إسرائيل، وشاء الله أن يَختِم هذه الرسالات، ويجعلها شاملة عامة بمبعث سيد البشريَّة من أصل العرب، ومن بين الأميين محمد - صلى الله عليه وسلم - وحتى تقوم حُجَّة الله على خَلْقه ويُدرِك أتباع الرسالات السابقة أن محمدًا - عليه الصلاة والسلام - هو آخِر الأنبياء وخاتمهم، وأن عليهم نُصرته بعد الإيمان به وتصديقه، وقد التقى - صلى الله عليه وسلم - بالأنبياء والرسل جميعهم في بيت المقدس، وإقرارًا منهم بفضله عليهم جعلوه إمامًا لهم، وصلوا خلفه إيذانًا بمرحلة جديدة من حياة الناس بدأت بهذا الحدث الكوني العظيم.

في هذه الرحلة العجيبة رأى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ما يَشيب له الرأس مما أعدَّه الله للمخالفين العُصاة من أمته ممن يتركون الحلال الطيب من النساء إلى الحرام الخبيث من مُعاشرة العاهرات، وممن يُباشِرون المعاملات الرِّبويَّة وممن يُعاقِرون الخمر، وممن يتركون الصلاة، وغير ذلك كثير.

إن المسلمين اليوم وهم يستذكرون حادثة الإسراء والمعراج ويحتفون بها - كلٌّ على طريقته - الغالب فيهم جميعًا أنهم يتَّخذونها كذكرى جميلة رائعة، ويستغلونها كمناسبة للأكل والشرب والابتهاج، وكأنها مناسبة ككل المناسبات الجميلة، ويسهرون حتى قبيل صلاة الفجر ثم ينامون عن صلاة الفجر حتى تُشرِق شمس يوم جميل جديد، وهكذا كلَّ عام مُخالِفين النهج الذي لأجله قامت ونشأت هذه الحادثة العظيمة، وهي تغيير مسار الناس إلى الله تعالى، وكانت الصلاة هي الفريضة الوحيدة من كلِّ فرائض الإسلام التي أوجبها رب العزة والجلال على الأمة، وقت لقائه بحبيبه محمد - صلى الله عليه وسلم - فمن المؤسِف أن نحتفي بذكرى حدثَ فيها من العِبَر والدروس ما يستوجِب علينا الوقوف عندها كثيرًا، ولعل ما يُمكِن الإشارة إليه:

1- فيه الرفع من شأن ومكانة هذه الأمة العظيمة التي انتزعت مكانتَها العالية من كونها الأمة الخاتمة التي ختم الله بها الرسالات وجعلها وسطًا تشهد لكلِّ الأنبياء على أممها؛ ﴿ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا ﴾ [البقرة: 143]، وأُمة بهذه المكانة يجب عليها أن تكون أكثر استقامة وأكثر حرصًا على البلاغ الذي أناطها الله به.


2- استعرضت حادثة الإسراء والمعراج مشاهدَ واقعيَّة مُتسرِّعة لما سيكون في اليوم الآخر من أحوال المُنحرِفين عن الجادة، وهي بعض وليس الكل، والجزاء الذي يَنتظِرهم، كما استعرضت كذلك شيئًا من القدرة الإلهية في تسيير الزمان؛ مما يدفعنا هذا في الأساس للثقة والإيمان واليقين أن من دعا إلى الله وعمِل بمرضاته وضاقت عليه الدنيا بما رَحُبت، يُقدِّر الله له من الأحوال والأحداث ما يَشُد به فؤاده ويُجدِّد نشاطه، كما حدث لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - في هذه الرحلة الرائعة العجيبة.

رابط الموضوع: https://www.alukah.net/sharia/0/55895/#ixzz5jvbQr5Tg


بكل المقاييس ليست رحلة عادية عبدالرحمن محمد أحمد الحطامي
بكل المقاييس ليست رحلة عادية عبدالرحمن محمد أحمد الحطامي




‗۩‗°¨_‗ـ المصدر:#منتدي_المركز_الدولى ـ‗_¨°‗۩‗








نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بكل المقاييس ليست رحلة عادية عبدالرحمن محمد أحمد الحطامي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دمـــــوع المــــــــآذن د.محمد بن عبدالرحمن العريفي
» من يباح لهم الفطر وأحكام القضاء أحمد عبدالرحمن
» سباعيات الجمعة (7)محمد بن عبدالرحمن الرغيان الحربي
» قِصّةُ فَتَاةٍ د.محمد بن عبدالرحمن العريفي
» فابتغوا عند الله الرزق محمد بن عبدالرحمن العريفي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي المركز الدولى :: ๑۩۞۩๑ (المنتديات الأسلامية๑۩۞۩๑(Islamic forums :: ๑۩۞۩๑نفحات اسلامية ๑۩۞۩๑Islamic Nfhat-
انتقل الى: