منتدي المركز الدولى


اشهر اسواق المدنية المنورة Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
اشهر اسواق المدنية المنورة 1110
اشهر اسواق المدنية المنورة Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا اشهر اسواق المدنية المنورة 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى


اشهر اسواق المدنية المنورة Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
اشهر اسواق المدنية المنورة 1110
اشهر اسواق المدنية المنورة Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا اشهر اسواق المدنية المنورة 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي المركز الدولى،منتدي مختص بتقديم ونشر كل ما هو جديد وهادف لجميع مستخدمي الإنترنت فى كل مكان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Orange 
Sharp Pointer
منتدى المركز الدولى يرحب بكم أجمل الترحيب و يتمنى لك اسعد الاوقات فى هذا الصرح الثقافى

اللهم يا الله إجعلنا لك كما تريد وكن لنا يا الله فوق ما نريد واعنا يارب العالمين ان نفهم مرادك من كل لحظة مرت علينا أو ستمر علينا يا الله

 

 اشهر اسواق المدنية المنورة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بوسى
نائبة المدير العام
نائبة المدير العام
بوسى


انثى عدد المساهمات : 3044
تاريخ التسجيل : 02/03/2011
الموقع :
المزاج المزاج : تمام

اشهر اسواق المدنية المنورة Empty
مُساهمةموضوع: اشهر اسواق المدنية المنورة   اشهر اسواق المدنية المنورة Icon_minitime1السبت 21 نوفمبر - 13:30


أشهر أسواق المدينة المنورة
و رجالاتها و تجارها زمان ))-

أشتهرت المدينة منذ القدم بأنها محطة للقوافل العابرة من الشام إلى اليمن وبالعكس وظهرت فيها على امتداد العصور أسواق تعرض فيها المنتجات المحلية كالتمور والفواكه والخضار والحبوب والمنتجات الواردة من الآفاق كالأقمشة والثياب والأسلحة والأواني المنزلية وغيرها.
وقد تغيرت مواقع الأسواق بالمدينة عدة مرات، كان آخرها في العقد الأخير عندما بدأت التوسعة الضخمة للمسجد النبوي والتنظيم الجديد للمنطقة المحيطة به والتي سميت (بالمنطقة المركزية).
وقد كانت الشهرة في القرن الماضي لعدة أسواق سميت بأسماء السلع الرئيسة التي تباع فيها كسوق القماشة نسبة لبائعي (الأقمشة) وكذا سوق الحبابة (للحبوب) والتمارة (للتمور) والعياشة (للخبز) والقفاصة (للأقفاص والأسرة المحلية) فهدمت هذه الأسواق وظهرت عوضاً عنها أسواق تجارية جديدة نسبة إلى المناطق التي تقوم فيها,ومن أهم أسواق المدينة المنورة قديماً :

* سـوق الحـدرة ( القماشة ) :

يقع غرب المسجد النبوي الشريف،ويبدأ من باب السلام وينتهي إلى باب المصري، ويبلغ طوله 800م، كانت أرضيته مبلطة بالحجارة المطابقة، ثم فرش بالإسمنت الملون المقطع كالطوب.
ويتكون السوق من مجموعة دكاكين صغيرة يتراوح عرضها ما بين (2-2.5م)، ويقدر عددها بما يقارب أربعمائة دكان، بعضها يرتفع فوقه بناء من طبقة أو طبقتين فيها بيوت سكنية وغرف لإسكان النـزلاء، وهي مسقوفة بالخشب، تزينها مشربيات خشبية قديمة.
وكان يطلق على السوق عدة أسماء منها: سويقة، وسوق جوّة المدينة، وسوق القماشة، والبلاط الأعظم، والشارع الأعظم، والطريق العظمى، وسوق باب السلام.
وأغلب محلاته مخصصة لبيع الأقمشة بمختلف أنواعها الرجالية والنسائية، كما يقتصر بعض منها على أنواع معينة مثل الأصواف أو الأقمشة الرجالية، ولا يخلو السوق من محلات للعطارة والخردوات.
وفي السابع عشر من رجب عام 1397 هـ وبينما كان الناس في استراحة الغداء شب حريق في أحد الدكاكين، بسبب تماس كهربائي، وصادف أن هبت ريح خفيفة فانتقلت النار من دكان لآخر بسبب وجود الريح، وساعد على ذلك أن معظم البضائع في الدكاكين من القماش فأمسكت النيران بأطراف السوق، ولم تتمكن وحدات الإطفاء من إخماد النيران إلا بعد أن أتت على جميع المحلات، وأثرت على الأبنية وتداعى بعضها. وقررت اللجان المختصة إزالة الأبنية جميعها وتحولت المنطقة إلى ساحة فسيحة ألحقت بالمسجد النبوي وانتهى بذلك وجود هذا السوق التاريخي، وقد دخلت معظم منطقة السوق في التوسعة الأخيرة للمسجد النبوي، وصارت جزءاً من مبنى التوسعة والساحات المحيطة به

* سوق المناخة :

وهو السوق الذي خطه الرسول صلى الله عليه وسلم للمسلمين بعد أن اشتكوا من تحكم اليهود في السوق التجاري، وهو سوق بني قينقاع، وسمي سوق المناخة: لأن إبل التجار والحجاج كانت تناخ فيه. كان السوق في بدايته أرضاً مكشوفة تمتد على شكل مستطيل من مسجد المصلى (الغمامة) جنوباً إلى جبل سليع شمالاً، ولم يكن مسموحاً البناء فيه فكان التجار يحضرون إليه بضائعهم في الصباح ويعرضونها في أي موقع منه ويرجعون بما يبقى لديهم في المساء إلى بيوتهم، وفي عهد الخلفاء الراشدين كان له مشرف يراقب التجارة، ويحول دون الغش، تطورت وظيفته وصارت تسمى المحتسب. وفي العهد الأموي شيد أمير المدينة إبراهيم بن هشام بناء في الأرض التي تقوم عليها السوق، وجعله دكاكين ومحلات يؤجرها إلى التجار لحساب الخليفة هشام بن عبد الملك، ومع أن البناء نظم السوق وجعل الإشراف عليه أسهل فقد كرهه أهل المدينة لأن الكراء الذي يدفعه التجار يتحول إلى زيادة في أسعار السلع لذلك هدموها بعد وفاة الخليفة، وعاد السوق أرضاً مكشوفة. وخلال العصور المتوالية ظهرت فيه الأبنية شيئاً فشيئاً، وتركت فيه ساحة كبيرة لنزول القوافل ومنطقة أخرى مكشوفة للقادمين ببضاعتهم من البادية والآفاق ـ أصبح السوق الرئيسي للمدينة بعد رحيل بني قينقاع، وتباع فيه ألوان من البضائع، وينشط في مواسم الحج والزيارة حيث ترد البضائع مع القوافل القادمة من مختلف بلاد العالم الإسلامي، وعندما تولى فخري باشا أمور المدينة أواخر العهد العثماني هدم المحلات والدكاكين في سياق تحصين المدينة، وتنظيم الدفاع عنها، وفي العهد الهاشمي أقيمت فيها دكاكين من الصفائح، وفي العهد السعودي أزيلت هذه الدكاكين، وظهرت أبنية حديثة سكنية وتجارية في موقعها، وما لبثت أن أزيلت ثانية في مشروع توسعة المسجد النبوي، وتنظيم المنطقة المحيطة به، وقد حفر على امتداد السوق نفق يبدأ من موقع ثنية الوداع الشامية، وينتهي بأول شارع قربان، وذلك لتسهيل حركة مرور السيارات حول المسجد، وصمم سطح النفق ممراً للمشاة خاصة وأن سور المسجد النبوي قد بلغ موقع هذا السوق.

* سوق بني قينقاع :

سمي بهذا الاسم نسبة إلى قبيلة بني قينقاع اليهودية التي كانت تسكن في المنطقة المحيطة به، وكانت لهم دكاكين كثيرة فيه. كما سمي أيضاً سوق الجسر، لوجود جسر على وادي بطحان بجانبه، وهو سوق قديم مشهور، كان في أول الأمر مثل بقية الأسواق الموسمية أرضاً مكشوفة يأتي إليها التجار والمتسوقون في أوقات معلومة، ويتفاخر الناس فيه، ويتناشدون الأشعار، وبه اجتمع حسان بن ثابت، والنابغة الذبياني، وقيس بن الخطيم.
ثم بنى فيه اليهود دكاكينهم، وكان أهم أسواق المدينة التجارية في العصر الجاهلي يزدحم ازدحاماً كبيراً، فتكثر فيه الحركة وتسمع ضجة البيع والشراء من بعيد، وقد اشتهر هذا السوق بصناعة الحلي والزينة والأسلحة والأدوات المنزلية والاتجار بها. وظل هذا السوق قائماً إلى السنة الثانية من الهجرة، حيث خط رسول الله صلى الله عليه وسلم سوق المناخة وتخلص المسلمون من تحكم اليهود في السوق. ويروي ابن هشام سبب زوالها: أن امرأة من المسلمين قدمت السوق ببضائع فباعتها، وجلست إلى صائغ فأراد أن تكشف وجهها فأبت، وعقد طرف ثوبها بظهرها فلما قامت تكشفت فصاحت فوثب رجل من المسلمين فقتل الصائغ، فاجتمع عليه اليهود فقتلوه، فحاصرهم النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه حتى نزلوا على حكمه فأجلاهم عن المدينة.

* سوق التمارة :

يقع غرب المسجد النبوي الشريف،خارج السور الأول، جنوب سوق الحبابة، ويبدأ من سوق العياشة شرقاً إلى المناخة غرباً، بطول 90م وعرض 4م تقريباً، وسمي بهذا الاسم نسبة لبيع التمر فيه،ويتكون السوق من صف من الدكاكين الصغيرة بنيت باللبن والطين، وسقفت بجذوع النخل وأعواد الأثل.
ويعرض في هذا السوق جميع أنواع التمور من حلوة وبرني وعنبر وعجوة وبيض وسبّع والجاوي وغيرها، حيث يباع بالجملة وبالتفريق، إما كيلاً بالمد والصاع، وإما مضغوطاً في الصفيح، وتشتريه الحاضرة، وإما مضغوطاً في كتل مكعبة تسمى المجاليد وتشتريه البادية، ويباع فذاً على الحجاج والزوار، وما يزيد في الموسم يخزنه الباعة داخل أواني فخارية ضخمة محكمة القفل، حيث يبقى التمر داخلها محفوظاً لوقت الحاجة.
وفي السنوات الأخيرة أنشئت له مصانع خاصة في المدينة تقوم بتعليبه في صفائح وكراتين من الورق، تحفظه من التلوث، وبها يسهل حمله.

ومن أبرز رجالات السوق:
الشيخ أمين أبوسلامة، والشيخ بكر صبر، والشيخ صديق صبر، والشيخ إسماعيل البوق، والشيخ محسن ويوسف وعبدالإله الحيدري، والشيخ عبدالقادر بليلة.

* سوق العطارين :

يقع جنوب غرب المسجد النبوي الشريف خارج السور الأول في المناخة جنوب سوق الحبابة.
وهو سوق صغير عبارة عن عدة دكاكين مبنية بالطين ومسقوفة بجذوع الأشجار وأمامها رواق بأعمدة من الحجر يبلغ طوله 15م وعرضه 3م.
والعطّارة:هم الذين يقومون ببيع جميع أنواع العطارة (التوابل) وقد كان لهم في السابق دور كبير وخاصة كبار السن منهم في معالجة الكثير من الأمراض، حيث يقصدهم الناس ويعرضون عليهم شكوى مريضهم فيقوم بتجميع الأعشاب والعقاقير، ويطلب منهم غليها أو طحنها أو دقها واستعمالها بالقدر الذي يوضحه لهم، وكان يحصل المراد بفضل رب العباد، كما كان بعض العطارين يتبرعون بالسهر طوال الليل بدافع إنساني منهم، وبدون أي مقابل خدمة لمن يحتاجهم في الليل وذلك قبل وفرة الأطباء والمستشفيات والصيدليات.

رجالات السوق:
منهم على سبيل الذكر: الشيخ محمد خشيم، الشيخ أمين خشيم، الشيخ مصطفى خشيم، الشيخ أسعد سمان، الشيخ محمد مظهر، الشيخ عواد رفه، الشيخ محمد سعيد سمان، الشيخ عبد الرحمن رفه، الشيخ حمزة مقليه ثم ابنه عبد الملك، الشيخ حمزة سنبل، الشيخ حسن خاشقجي، الشيخ محمد بادرب، الشيخ أحمد بادرب، الشيخ جعفر فرغلي، الشيخ درويش خشيم، الشيخ عبد الله خشيم، جعفر بيتي، الشيخ عبد الله بشاوري، الشيخ عثمان سمان، الشيخ عابدين ملا، الشيخ منصور عمر منصور وأبناؤه، الشيخ أحمد نجدي، الشيخ عباس اسكوبي، الشيخ محسن مخرج، الشيخ سليمان سمان، الشيخ سعيد خليل عقاد، الشيخ صالح مكي، الشيخ عبد الكريم حافظ، الشيخ حمزة أبو غرارة، الشيخ رضا حافظ، الشيخ جعفر بالي، الشيخ عبد السلام عسيلان بائع روائح وعطور، وغيرهم.

* سوق القفاصة :

يقع غرب المسجد النبوي الشريف في المنطقة الواقعة مابين مسجد مالك بن سنان شمالاً إلى شارع العينية جنوباً.
يبلغ طوله 60 م وعرضه 2.5 إلى 3م.والقفاصة هم الذين يصنعون الأقفاص للدواجن وسرر النوم للكبار والصغار يجعلون عليها حواجز تمنع من سقوطهم.وتصنع هذه الأقفاص والسرر من جريد النخل الأخضر بعد نزع الخوص منه وقطعه حسب المقاسات المطلوبة، ثم يثقب بأدوات مخصوصة تركب مع بعضها حتى تكتمل وتصبح جاهزة للاستعمال، وفي أغلب الأحيان يتم صنع الأقفاص والسرر وغيرها حسب الطلب وبمواصفات الزبون.

من أبرز رجالات السوق:
الشيخ شحاته القفاص، الشيخ أحمد أبو ربعية، والشيخ محمد المصري وابنه عطية والشيخ عبد القادر الشن وغيرهم.[1]

* سوق الحبابة :

يقع غرب المسجد النبوي الشريف ، خارج السور الأول، ممتداً مابين الشرق والغرب، مبتدئاً من المناخة ومنتهياً بفسحة أمام باب المصري,وتتكون محلاته من صفين متقابلين باتجاه الجنوب والشمال، لاتتجاوز مساحتها 3×4م ويبلغ عرضه 20م، وطوله 90م ، سمي بهذا الاسم نسبة لبيع الحبوب فيه، حيث تقوم طائفة الحبابة بشراء الحبوب عند حصادها من المزارعين عن طريق دلالي الجملة في مواعيد معينة، ويشاركهم في الشراء بعض العوائل الغنية، ثم يقومون بعرضها في محلاتهم على الأرض أو على مناضد خشبية، ويبيعونها بالمد والصاع والنصفة والربعة والثمنة.
كما تعرض في السوق إلى جانب الحبوب المحلية والمستوردة البيض والدواجن و منتجات سعف النخيل المختلفة، كما تباع فيه الحلوى في المواسم والأعياد، ولايخلو السوق من بعض العطارين وتجار الجملة.

ومن أشهر رجالاته:
الشيخ أحمد بدر شيني، والشيخ حسين خريص، والشيخ أبو الفرع، والشيخ زين يماني، والشيخ عبدالله يماني، والشيخ شفيق عبدالجواد (تاجرجملة) والشيخ حسين أبو الفرج، والشيخ مصطفى عزوز ( تاجر جملة) وغيرهم

* سوق الطباخة :

يقع غرب المسجد النبوي الشريف، في المناخة، على شارع سيدتنا فاطمة جنوب شارع العينية,وتتألف محلاته من صفين، وينقسم الطباخون فيه إلى قسمين: قسم مخصص للطبخ في المناسبات والولائم، حيث يحضّر له صاحبها مايريد طبخه، وماعلى الطباخ إلا أن يحضر قدره إلى منزل صاحب الوليمة، أو يقوم بالطبخ في مطبخه إن وجد.

وأبرز رجالات هذا القسم:
حجي قريان ـ حبيب الله البخاري ـ علي الأطرش ـ عبد علي النخلي ـ عبد المطلوب النخلي ـ الهبوبي النخلي ـ أحمد مقلية ـ عامر الفوال ـ درويش معمرجي ـ حجي عابد ـ محمود موسى ـ موسى الكببجي ـ، وغيرهم.
وقسم لهم أماكن معروفة ومجهزة، أشبه ماتكون بالمطاعم، يطبخون أصنافاً متعددة من المأكولات الشعبية، ويستقبلون فيها زبائنهم، فمنهم من يأكل داخل المحل، ومنهم من يأخذ الأكل معه إلى المنزل أو العمل.

وأبرز رجالات هذا القسم:
الشيخ صالح عزي ـ الشيخ عبد الله عزي ـ الشيخ محمد اليماني الرشيدي وغيرهم.

* سوق الخياطين :

يقع غرب المسجد النبوي الشريف، شمال شارع العينية، داخل السور الأول،بجانب سوق القفاصة، ويبلغ طوله 60م، وعرضه 2.5م تقريباً,كما يوجد عدة دكاكين للخياطة عند باب السلام في زقاق يسمى زقاق الخياطين.
والخياطون : هم الذين يقومون بحياكة وإصلاح الثياب الرجالية و(الجكتات) والصديرية، وكل ما يتعلق بها، وعملهم مستمر طوال السنة وخاصة في مواسم الأعياد حيث يزداد الطلب والعمل.

وأبرز رجالات السوق :
الشيخ عبد الكريم الجاوي،و الشيخ إبراهيم أزمرلي، و الشيخ عبد الله مفتي، والشيخ السيد بكر بيتي، والشيخ رمزي عبد القادر خشيم، والشيخ مصطفى الجوادي، والشيخ حسن ملا، والشيخ عبد الوهاب فضل إلهي، والشيخ نشأت عبد الجواد، والشيخ أمين بخاري، والشيخ صالح الجاوي، والشيخ مصلح الدين الصوفي وغيرهم

* سوق الشروق ( سوق عباية ) :

يقع غرب المسجد النبوي الشريف، داخل السور الأول، عند باب المصري، ممتداً من الشمال إلى الجنوب، واصلاً شارع العينية بشارع السوق,كان يباع فيه العباءة والشماغ والحذاء النجدي وبخور العود وما إلى ذلك وأكثر تجاره من الشروق أي (نجديون) من شرق المدينة وبهم سمي,وقد انتقل سوق الشروق إلى السوق الجديد الواقع تحت بيت الخريجي، جنوب مسجد المصلى، واستقر حالياً تحت عمارة سوق المدينة التجاري بشارع أبي ذر.

ومن أشهر رجالاته: الشيخ رشيد الدغيثر، والشيخ ناصر المنيع، والشيخ عبيدالعامر والشيخ محمد السلومي، والشيخ عبيد البلاع، والشيخ حمد الديان، والشيخ عبدالله البسام، والشيخ سليمان الجبهان وغيرهم

* سوق البرسيم :

يقع غرب المسجد النبوي، خارج السور الأول، على يمين الذاهب من شارع العينية إلى المناخة، في الجهة الغربية من مسجد سيدنا مالك بن سنان رضي الله عنه.
والبرسيم: نوع من الأعشاب يستخدم غضاً ويابساً لعلف الحيوانات من إبل وخيل وغنم,يقوم البائعون باستقبال البرسيم الوارد من البساتين، ثم يبيعونه لأهل المدينة، ويحاسبون أصحابها الفلاحين في نهاية كل أسبوع,وكانت طريقة بيع البرسيم بالمائة من الحزم إذا كانت صغيرة، والحزمة ربطة صغيرة تكاد تلم محيطها قبضة اليد الكبيرة، أو بالقطمة إذا كانت كبيرة، ثم صار يجفف ويضغط بآليات على هيئة ربطة كبيرة أو مكعبة ويباع لأصحاب المواشي.

ومن أشهر رجالات السوق: الشيخ حمزة ناصر ، والشيخ عبدالكريم بارم، والشيخ هاشم جليدان، والشيخ صالح الأسكوبي، والشيخ حسن عبيد، والشيخ دردير.

* سوق الفلتية :

يقع خارج السور الأول، في الجهة الغربية للمسجد النبوي الشريف،جانحاً إلى الجنوب قليلاً، في الساحة المفتوحة،شرق مسجد الغمامة، وغرب سوق الخضرية، وجنوب سوق السمانة والرواسة وشمال مبنى الشرطة واللاسلكي، وتبلغ مساحته 4700م2,ويتألف السوق من ساحة مفتوحة مستطيلة، تحيط بها المتاجر من الجهة الشرقية والشمالية، يباع فيها الدباغ، والقرض، والحبال، والخصف، والخيش، والعسل، والنوى، والسمن والجبن والأقط، والليف، وحبال القنبار وغير ذلك.

ومن أبرز رجالات السوق:
الشيخ عبد العزيز جمال، والشيخ هاشم عبد القادر خشيم، والشيخ أبو داهش، والشيخ عبد الحفيظ خشيم، والشيخ علي الدنقور، والشيخ سعيد محبت، و الشيخ إبراهيم ساعد والشيخ علي ساعد، والشيخ يوسف أبو عظمة، والشيخ محمد أبو عظمة، والشيخ حمزة عيساوي وغيرهم.

* سوق الحراج ( الخردة ) :

يقع غرب المسجد النبوي الشريف، عند التقاء شارع العينية بالمناخة، بقرب الباب المصري، في الجهة الشمالية الغربية منه،و تبلغ إجمالي مساحته نحو 14260م2، منها مساحة الطرقات 7900م2 أي ما يعادل 55% من إجمالي المساحة.
ظل السوق في مكانه مدة، إلى أن أزيلت المنطقة التي هو فيها، فانتقل إلى سوق الأشراف شرقي مبنى البلدية في ذلك الحين، أمام مكتب شركة كهرباء المدينة في درب الجنايز، وظل هناك سنوات قلائل، ثم انتقل إلى باب العوالي في الجهة الغربية من حرة واقم، وظل هناك فترة قصيرة أيضاً، ثم استقر أخيراً في السوق العام الواقع خلف جبل أحد، ولا زال حتى الآن.
يقوم الدلالون فيه ببيع الأمتعة والبسط والكتب والخردة المستعملة التي يحضرها رب الأسرة الذي يرغب في تغيير بعض أو كل موجودات منـزله لاستبدالها بجديد، ويتولى أحد الدلالين التدليل عليها،وتتم المزايدة من قبل الراغبين في الشراء من أهل السوق أو غيرهم من الزائرين، وبعد رسو البيع على المشتري يتم تسجيل البيعة لدى كاتب الشيخ صالح تاج وشاكر محروس، ثم يتم استلام القيمة وإعطائها للبائع بعد حسم نسبة معروفة للدلال، ويقوم المشتري بعد الشراء بنقل المشتروات إلى دكانه أو نقلها إلى الجهة التي يريد,و تشرف البلدية على السوق ويقوم مختصوها بمراقبته، وذلك لعدم إبقاء أي مخلفات للمبيعات المشار إليها ، بل يجب نقلها أولاً بأول وتهيئة السوق لاستقبال مبيعات جديدة في اليوم التالي.
ومما يتميز به السوق وجود شجرة نبق (سدرة) كان شيخ الدلالين أو شيخ السوق يجلس عندها.
كما كان يوجد قهوتان، يجتمع فيها رواد السوق، فيقرأ عليهم القصاص قصة سيرة بني هلال، أو عنترة بن شداد، أو ذات الهمة، أو حمزة البهلوان، وتارة قصة ألف ليلة وليلة وسيف بن ذي يزن، وكثيراً ماكانوا يفترقون فرقتين إحداهما تناصر عنترة والأخرى تناصر خصمه عمارة، ويحتدم الشجار بينهم كل يتمنى أن يكون صاحبه الفائز، وفي الجانب الشرقي الحلاق الحستي، وهو الوحيد في المدينة المنورة، وترى الكتَّاب المعنيون بشؤون أهل البلد على جانبي الشارع، بينما النسوة في طرف قهوة النقاوي.

ومن أبرز رجالات السوق :
الشيخ عبد القادر حمودة شيخ حرفة الدلالة والنقباء، وأمين ضفيري، وصالح الكردي، وعبد الله أفندي، وأحمد جنين، وعمر عقبي، وحمزة وقاسم ولدي الشيخ محمد الزاكور وفرج الخزرجي، وصالح عبد المعين صباغ، والشيخ محمود السبس.

* سوق الحطب :

كان موقع سوق الحطب بالجبانة شمال غرب المسجد النبوي الشريف، قرب مسجد الراية وثنية الوداع، أي أنه ممتد من شرقي سلع إلى الشمال في محل بلاد عشقي وما إليها شرقاً,ثم انتقل إلى الجهة الجنوبية من مسجد المصلى (الغمامة)، ثم إلى باب الكومة، عند تقاطع شارع باب الكومة مع شارع السيح، جنوب طرف سفح سلع، ولم تكن الأرض سوقاً رسمية لهم، حيث وضع الحطابون والفحامون فيها حطبهم وفحمهم بدون مقابل، وبموافقة صاحب الأرض، إلى أن نزعت ملكيتها في توسعة الشارعين حولها، ثم انتقل السوق إلى بلاد العمرانية بالعنبرية، ثم إلى سفح الجماوات من الجهة الشرقية على الضفة الغربية من العقيق، في فج غير نافذ,ويقوم أرباب هذه المهنة بشراء الحطب أو الفحم من رجالات البادية، أو يخرجون إلى البراري والقفار حيث أشجار الحطب الجافة فيقطعونها حسب حاجاتهم، ثم يقومون بحرقها و إطفائها ودفنها بطرقهم الخاصة ليصبح فحماً، ثم يحملونه إلى البلد، ويفرزونه حسب النوعية، ولكل سعره الخاص,وقد كان اعتماد أهل المدينة على الحطب والفحم كبيراً في الطبخ والكي والتدفئة، حيث لم يكن غاز ولاكهرباء، فكانوا يشترونه بكميات كبيرة، ويخزنونه كما تخزن المواد الغذائية، ويؤخذ منه حسب الحاجة، أما الآن فلم يعد يستعمل إلا في أشياء قليلة مثل البخور والقهوة والشيشة وبعض أنواع الطبخ

* سوق الغنم :

لم يكن لأصحاب هذه المهنة دكاكين مخصوصة، لذا فقد تنتقل هذا السوق في عدة أماكن، ففي العهد الهاشمي كانت المدينة يقسمها خط البلدية وسوق الحبابة إلى قسمين، فما كان في جنوب مسجد الغمامة وما في خط عرضه فهو مسروحي، وما كان في شمال مسجد الغمامة فهو سالمي، ولكل الجهتين سوق تعرض فيه نتاجها الحيواني، و لا يجوز دخول فرد إلى المنطقة الثانية بقصد بيع الغنم والإبل.. إلا بخوي (مجير) ويسمون المجير بالحليف،و كان سوق الغنم في المسروحية في الجهة الغربية الجنوبية للمسجد النبوي عند بيوت الأشراف الشقادمة في محل البلدية، وكان سوق السالمية في الجهة الغربية للمسجد النبوي عند مسجد سيدنا علي كرم الله وجهه، بجوار مدخل زقاق الطيار، كما كان هناك سوق صغير لبيع الأغنام الحلوبة في طرف سوق البرسيم، ثم انتقل السوق إلى منطقة السيح وإلى أماكن أخرى، حتى استقر خلف جبل أحد بجوار سوق الحراج العام,وكانت الأغنام بعضها يشرى للذبح، ويوزع على الجزارين لبيعها وزناً، وبعضها للتربية يستفيدون من حليبها ونتاجها.

ومن أبرز رجالات السوق:
الشيخ النـزهة، والشيخ الشندي، والشيخ يعقوب وأبناؤه صالح وعبد اللطيف، وغيرهم.

* سوق العياشة :

يقع غرب المسجد النبوي الشريف، ويمتد بمحاذاة السور من باب المصري شمالاً إلى الشارع الموصل إلى درب الجنائز جنوباً،ويبلغ طوله 120م، وعرضه 8 أمتار تقريباً,يباع فيه الخبز ومشتقاته مثل الشريك و الكعك بالسمسم والشابورة، وغير ذلك من أنواع الخبز.

وأبرز رجالات السوق:
الشيخ صالح رزق،والشيخ السيسي، والشيخ أحمد عصفورة،و الشيخ محمد علي خراز، والشيخ عبد الحميد شحاتة، وعلي قرمبيش، وغيرهم.

* سوق الخضار :

يقع في الجهة الغربية الجنوبية للمسجد النبوي، خارج السور الأول في المناخة، بينه وبين مسجد الغمامة سوق الفلاتية، وإلى جواره مباسط الجزارين,يبلغ طوله 50م، وعرضه 7م، ويتكون من صف واحد من الدكاكين، يبدأ من سوق العطارين شمالاً وينتهي عند مباسط الجزارين جنوباً، وقد انتقل هذا السوق إلى الخان الذي أنشئ له في مكان أمانة المدينة، ثم نقل إلى سوق أحدث وأكثر تقسيماً، وهو الذي يقع في شمالي سوق الحطب وجنوبي مباني الشرطة والسجن والبريد، ثم انتقل هذا السوق بفروعه الثلاثة إلى منطقة الحجارية وهو السوق الحالي للمدينة، تباع فيه أغلب الخضروات المنتجة في مزارع المدينة،كما تباع معها الفواكه في فصل الصيف،وتجري آلية البيع في هذا السوق بأن يقوم دلالو حراج الخضرة باستقبال الخضار بمختلف أنواعها، وكذا الفواكه وتصنيفها بعد تسجيلها لحساب أهلها من الفلاحة، ومن ثم القيام بالتحريج عليها بحضور عدد كبير من الخضرية، وتتم المزايدة عليها ثم بيعها على من يقف السعر عليه، ويسجل اسمه إن كان صاحب دكان تمهيداً لمرور نقيب البائع عليه لاستلام القيمة، وإلا فتؤخذ منه القيمة مباشرة، بعد ذلك يقوم أصحاب الدكاكين ببيع الخضار بالتفرقة وزناً، بعد تصنيفها وتنظيفها وترتيبها وعرضها للزبائن، وكانت تتم عملية التحريج بعد صلاة الفجر مباشرة.
ومن أشهر الدلالين: الشيخ عبد القادر حافظ، والشيخ عبد العزيز ردادي، والشيخ يوسف قم قم جي، والشيخ زهير عبد القادر حافظ، و الشيخ حسن ردادي، والشيخ أحمد خريص وابنه محمد، والشيخ السيد حسن جعفر.
ومن أشهر أصحاب الدكاكين: الشيخ محمد العلام وابنه رضا،و الشيخ محمد سالم، والشيخ محمد نجيب، والشيخ عبد الله الكردي.

* سوق شارع العينية :

وهو أشهر من نار على علم ويمتد من برحه باب الرحمة شرقا إلى المناخة غربا ,ويتفرع منه عدة أسواق ويعتبر متمما لسوق جوة المدينة بل ربما يتفوق عليه لتنوع المحلات التجارية فيه ولوجود باعة الأقمشة وبعض الصاغة أيضا الذين لم يجدوا محلات لاستئجارها في سوق جوة المدينة ونظرا لسعته وكثرة محلاته فقد أصبح بمقياس هذا العصر السوق المركزي للمدينة فنجد فيه باعة الملا بس الجاهزة والحلويات والآيسكريم ومركبي الأسنان وكذلك الصيدليات والمطاعم المتخصصة والمقاهي وبائعي الأحذية والبقالات

( صور من الحياة الإجتماعية في المدينة المنورة )







‗۩‗°¨_‗ـ المصدر:#منتدي_المركز_الدولى ـ‗_¨°‗۩‗








اشهر اسواق المدنية المنورة 18839210
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اشهر اسواق المدنية المنورة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خدمة لزوار بيت الله والمدينة المنورة فنادق المدينة المنورة وعناوينها وأرقام تليفوناتها
» منتزة البيضاء بالمدينة المنورة-معلم في المدينة المنورة يزوره الناس ليشاهدو ظاهرة غريبة
» الفرق بين السورة المكية والسورة المدنية
» تفسير رؤيا اللحاف فى الحلم
» تفسير رؤيا المدينة المنورة المدينة المنورة فى الحلم ، رؤيا المدينة المنورة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي المركز الدولى :: ๑۩۞۩๑ (المنتديات الأسلامية๑۩۞۩๑(Islamic forums :: ๑۩۞۩๑نفحات اسلامية ๑۩۞۩๑Islamic Nfhat-
انتقل الى: