منتدي المركز الدولى


الأفكار  فاقدة الصلاحية Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
الأفكار  فاقدة الصلاحية 1110
الأفكار  فاقدة الصلاحية Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا الأفكار  فاقدة الصلاحية 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى


الأفكار  فاقدة الصلاحية Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
الأفكار  فاقدة الصلاحية 1110
الأفكار  فاقدة الصلاحية Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا الأفكار  فاقدة الصلاحية 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي المركز الدولى،منتدي مختص بتقديم ونشر كل ما هو جديد وهادف لجميع مستخدمي الإنترنت فى كل مكان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Orange 
Sharp Pointer
منتدى المركز الدولى يرحب بكم أجمل الترحيب و يتمنى لك اسعد الاوقات فى هذا الصرح الثقافى

اللهم يا الله إجعلنا لك كما تريد وكن لنا يا الله فوق ما نريد واعنا يارب العالمين ان نفهم مرادك من كل لحظة مرت علينا أو ستمر علينا يا الله

 

 الأفكار فاقدة الصلاحية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ايات
المراقبة العامة
المراقبة العامة
ايات


شعلة المنتدى

المراقبة المميزة

وسامالعطاء

انثى الابراج : الجوزاء عدد المساهمات : 958
تاريخ الميلاد : 06/06/1986
تاريخ التسجيل : 01/10/2010
العمر : 37

الأفكار  فاقدة الصلاحية Empty
مُساهمةموضوع: الأفكار فاقدة الصلاحية   الأفكار  فاقدة الصلاحية Icon_minitime1الأحد 28 أغسطس - 3:56

الأفكار فاقدة الصلاحية
فلنحاول قدر الإمكان أن نستقرئ المنابع التي تغذي المجتمع بالأفكار الدونية، وتسويقها كسلعة غالية الثمن، في قطاع واسع من العامة، الذين يزيدون عن ستين بالمئة من المجتمع، واعتقد أن بعض هذه المصادر هي:
1- نظام التربية والتعليم : هو النظام الموكل بتنشئة عقلية وفكرية وعلمية سليمة، للجيل القادم، فحينا أرسل الاتحاد السوفيتي قمرا صناعيا يحمل الرائد غاغارين عام 1961، فإن أمريكا جن جنونها، واعتبرت نفسها متخلفة علميا، فبادرت إلى وضع اللوم على النظام التعليمي، وليس على السياسيين, وقامت بإصلاحه.
لكن يبدو كما هو ملموس لدينا أن نظام التعليم لم يقم بهذا الواجب جيدا، فهو يعتمد التلقين، وعلى الحفظ الببغائي، ولم يقم بفتح آفاق أخرى أمام ناظري الطالب، كأن تكون المكتبة ضمن المنهاج، فالمكتبة في جميع المدارس شبه مقفلة، وغير فعالة، والوزارة لا تزودها بالجديد من الإصدارات، بل تتحجج بأغلاط طباعية لكي ترفض شراء الكتب الصادرة لمؤلفين محليين، وفي زيارتي لأمريكا وجدت أحفادي وأسباطي يمارسون القراءة كواجب مدرسي، يقرأون الكتاب غير المدرسي وتمتحنهم المعلمة أو المعلم المسئول بما قرأوا، ناهيك عن استعمال المتاحف العلمية والتاريخية والمصانع ومراكز الأبحاث وغيرها من وسائل الثقافة، في حين أننا نجد هذه النشاطات لدينا معدومة تماما, ومما لا حظته من خلال عملي سابقا كمسئول نشاطات ثقافية في التربية، وفي مسابقة المطالعة، كان المشرفون الذين يختبرون ما قرأه الطلاب، لم يكن لهم علم بالكتب التي قرأها الطلاب، فتكون المسابقة مضحكة جدا.
لن أحاول في هذا المقال نقد النظام التعليمي، ولكني أقول إن نظامنا التعليمي يعطي المقدار الأدنى من المعرفة التي لا تصنع التقدم، ولا توسع لهم أفق الرؤيا في مجالات كثيرة بمعنى تنقلهم إلى ما فوق العادي، وكما يقولون تعليمنا ليس إلا إزالة أمية.
قد يعترض أحدهم على ما أقول بأن يورد نماذج للعبقرية والإبداع، نقول نعم، ولدينا الكثير من هذه النماذج، ولكن هذه النماذج ليست في حاضنة ترعاها أو تنميها وتحفظها، أو في بيئة حضارية تتألق بها ، إنما هي نبت بري، قابل أن يُقضم من حيوان أو يداس عليه أو يجف قبل أوانه.
2- الدعاة والوعاظ : هم أيضا مشكلة أخرى، تصنع الثقافة التي لا تنتج شيئا، فهذه الظاهرة التي أنتجتها الأسلمة الحديثة، تقوم على افتراض أن الناس ليسوى مسلمين كما يجب، ومن الواجب أن يُرًدّوا إلى الإسلام، فلا يصلح آخر هذا الدين إلا بما صلح أوله، واعتمادا على قول الرسول (بلغوا عني ولو آية)، لذلك كان رجال الدعوة يأتون بموضوعات هي أقل مما يعرفه الناس، ذلك أن كثيرا من هذه الفئة، ذات تعليم مدرسي متدني، فهم يجدون في أية معلومة يكتسبونها من شيخ أو شريط مسجل لأحد الشيوخ أو خطباء الجمعة، يرى فيها علما يجب أن يذاع، المهم أن ما يدعون إليه ليست هي العبادات فقط، إنما هو تحقير الحياة الحديثة ورفضها على أنها حضارة كفر، وأن تقديس الماضي واجب، والزهد بالحياة والعمل لما بعد الموت هو لب الإسلام، والرهبة من عذاب القبر، وتجسيد ما في الجنة والنار، وأن ركعتين من الصلاة افضل من الدنيا وما فيها، بالإضافة إلى الاستغراق بالدعاء والاستغفار والطلب من الله المال والصحة والجاه والشفاء من المرض، إن هذه الهوامش الإيمانية أصبحت هي الدين الذي يدعون إليه، وأنها على سهولتها وبساطتها سوف تدخلهم الجنة، ولو قادك هذا أن تتلظى في الدنيا وتكتوي بالجوع والتخلف والظلم السياسي والاجتماعي، فإنه قدر الله، وأن الاتكال على الله أصبح اعتمادا كاملا عليه، لكي يفعل لنا كل شيء نريده، بمجرد أن نطلب منه ذلك، وكأننا أطفال، يلبي لنا الأب كل ما نطلب، وأصبحنا نديّن العادات حتى أصبحت الدشداشة القصيرة واللحية والسواك جزءً من الإيمان.
إذن فالحركات الدينية ساهمت في إشاعة الأفكار والعلوم والمبادئ التي تم استهلاكها بلا طائل طوال مئات من السنين، لذلك لن تدفع بنا نحو الأمام، والأنكى من ذلك لم يجدوا سبيلا للإصلاح سوى إقامة دولة إسلامية ، فقامت دولة داعش ودولة النصرة.
3-نظام الأسرة: وربُّ الأسرة الذي نشا في بيئة عشائرية وجو من التخلف، وضيق من الأفق الذي رسمته القرية أو البادية أو المدينة، لا يمكنه أن يتخلى عما ورثه من الزمن العثماني، حيث يقوم هو نفسه بالعناية بنفسه وبأسرته وحده، ولا يعرف حقوقه ولا واجباته كمواطن في دولته ومجتمعه ، وان الأجيال التي تلت ذلك الجيل، لا يمكنها القفز دفعة واحدة، بل تتغير نحو الأحسن جيلا بعد جيل، ويبدو أن التحسن لم يكن جذريا ولا سريعا ولا مدروسا، كبقية الأمم التي كنا معها في الحضيض، مثل اليابان والصين وكوريا والهند وماليزيا، ذلك أن رؤساءنا وملوكنا وحكوماتنا ومفكرينا لم يهتموا بهذه الأمور, وتركوا الأمر مركونا للأسرة التي تعاني في معظمها من الأمية والجهل، لكن ليس هناك سياسة واضحة من الدولة أو الجهد المجتمعي، لكي تهيئ الطفل ليخدم غيره في مجتمعه وكل المجتمعات الأخرى، أي يكون إنسانا ، وليس ابنا للعائلة ولا ابنا للعشيرة ولا ابنا للطائفة الدينية أو العرقية أو القومية، إن الأسرة لتفعل ما لا تستطيعه الدولة، الأسرة لديها مُثُلٌ متواضعة تتمنى لأولادها أن تحتذيها، وليس لديها تصورا مستقبليا للأمة، بل أملا أن يعمل ابنهم في مجال ينقذهم به من فقرهم، وفي ذهنهم الواسطة والرشوة سبيلا لذلك.
4-إعلام الدولة، ابتلينا فيما بعد الحرب العالمية الثانية بإعلام همه الأول ترسيخ صورة الزعيم أو الملك والنظام الحاكم كشيء مقدس متعالي، لذلك فإن الإعلام لم يعمد إلى بناء توجه صحيح نحو دولة عصرية ذات مكانة، وأفكار ديموقراطية بل كرست الديكتاتورية وعبادة الفرد، بمعنى لم تنقل المجتمع من حالة القطيع، إلى وضعية المجتمع البشري, لم تقم بترسخ معنى الوطن بل رسخت الهتافات الفارغة لزعيم الوطن، والولاءات الكاذبة، والإبقاء على المحاصصات العشائرية والطائفية، في ظل غياب مفهوم واضح للوطن بأنه لجميع الناس الموجودين، إن هذا المفهوم لم يظهر في تصرفات الدولة وسياساتها التمييزية، حتى يرسخوا مفهوم الوطن، وما كانت المناصب حسب الكفاءات بل ترضية وشراء ذمم، في هذا الوضع غير الصحيح، تكون اللا جدوى هي السائدة، ويصبح العمل بالطاقة المنخفضة، والتقدم وهم, لذلك تنعدم المبادرات الرائدة والإبداعية، فالمستفيدون من هذا الوضع سيقاومون أي تغيير يحدثه مبدأ أو مبادرة.
5-القيم والمُثُل العليا، كلنا في صبانا ويفعتنا كان لنا مُثلا عليا نريد أن نسعى إليها ونحتذي حذوها، وكلما كان المَثَلُ سامقا كلما كان الوصول إليه صعبا، لكن وللأسف نجد أن المُثُلَ العليا في مجتمعنا دانية دانية قريبة المنال، يمكن الوصول إليها بسهولة، كالطبيب أو المهندس أو ضابط الجيش أو الموظف الكبير، ولكننا لم نوجه نظر أبنائنا لمُثُلٍ إبداعية كبيرة تحتاج إلى جهد شخصي، كالمفكرين المشهورين والأدباء والمخترعين والقياديين والإداريين الذين هم أصحاب القدرة على التغيير، ولم نعده كي يكون كبيرا في إنسانيته، لا يقيس أحدا بمنصبه أو عائلته أو دينه أو طائفته أو قوميته، أو لونه وجنسه، علينا أن نغرس به القيم الإنسانية العليا، ليكون إنسانيا في أسرته وفي عشيرته وفي طائفته و قوميته، هنا ننزعه من أفكاره الدونية ومعتقداته السوقية وتصرفاته المزاجية، التي لا يدري إن كان يضرُّ بها نفسه أو يضر بها مجتمعه أو يضر بها إنسانيته.



‗۩‗°¨_‗ـ المصدر:#منتدي_المركز_الدولى ـ‗_¨°‗۩‗








الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأفكار فاقدة الصلاحية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  أعيدوا تدوير الأشياء بهذه الأفكار المبدعة
» السيرة الذاتية ا.د الشيخ محمد سيد احمد المسير.. محارب الأفكار الضالة
» آلام العقل الغربي: فهم الأفكار التي صاغت نظرتنا للعالم - ريتشارد تارناس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي المركز الدولى :: المنتدى العام [ General Section ] :: مواضيع عامة(General)-
انتقل الى: