منتدي المركز الدولى


الأسرة المسلمة التي ننشدها (2) Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
الأسرة المسلمة التي ننشدها (2) 1110
الأسرة المسلمة التي ننشدها (2) Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا الأسرة المسلمة التي ننشدها (2) 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى


الأسرة المسلمة التي ننشدها (2) Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
الأسرة المسلمة التي ننشدها (2) 1110
الأسرة المسلمة التي ننشدها (2) Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا الأسرة المسلمة التي ننشدها (2) 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي المركز الدولى،منتدي مختص بتقديم ونشر كل ما هو جديد وهادف لجميع مستخدمي الإنترنت فى كل مكان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Orange 
Sharp Pointer
منتدى المركز الدولى يرحب بكم أجمل الترحيب و يتمنى لك اسعد الاوقات فى هذا الصرح الثقافى

اللهم يا الله إجعلنا لك كما تريد وكن لنا يا الله فوق ما نريد واعنا يارب العالمين ان نفهم مرادك من كل لحظة مرت علينا أو ستمر علينا يا الله

 

 الأسرة المسلمة التي ننشدها (2)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الشيخ السيد طه أحمد`
مراقبة
مراقبة
الشيخ السيد طه أحمد`


وسام التواصل

شاعر متميز شاعر متميز :

العضو المميز

عدد المساهمات : 35
تاريخ التسجيل : 03/12/2022
المزاج المزاج : الحمد لله أولا والحمد لله آخرا

الأسرة المسلمة التي ننشدها (2) Empty
مُساهمةموضوع: الأسرة المسلمة التي ننشدها (2)   الأسرة المسلمة التي ننشدها (2) Icon_minitime1الأربعاء 7 ديسمبر - 23:01

العنصر الثالث:ـ مراحل تكوين الأسرة :ــ 
الأسرة تمر بخطوات وهي :ـ
أولاً : الاختيار .
ثانياً : الخطبة .
ثالثاً : الزواج .
أولاً : الاختيار:ـ
 مِنْ أهمِّ مراحل تكوين الأسرة في الإسلام مرحلة الاختيار ، وهو أهم عنصر في ترسيخ استقرار الأسرة المسلمة ، فإذا ما تلاقت الطباع ، وتوافقت النفوس ، وتقاطعت الثقافات كان ذلك عامل قوى لمجتمع أمتن روابط بين أُسَره وأَشَد صلة وألفة بين أفراده .
أخطر شيء في حياة الشاب هو اختيار الزوجة اليوم ، وأخطر شيء في حياة الفتاة هو اختيار الزوج .
من هذا الذي سترضين أن يقترن اسمه باسمك ويكون أباً لأولادك ، وكذلك الشاب من ذا الذي يقع عليها الاختيار حتي تحمل اسمك وتكون أما لأولادك ، وتكون شريكتك في الدنيا والآخرة .
ولقد تحدث الشرع الحنيف عن هذا الجانب (جانب الاختيار) واعتبره العمود الفقري الذى تقوم عليه الأسرة المسلمة .
وهذا الجانب هو ما يسميه الفقهاء بالكفاءة في الزواج في الدين والورع والعبادة وفى الأموال وفى الثقافات ونحو ذلك
فالإسلام يأمر الرجل أن يكون هدفه نبيل وغايته شريفة فيطلُب المرأة ؛ ويختارها لدينها لا لجسدها ؛ ولورعها ونبلها لا لأموالها .
وليس معنى ذلك أنْ يتغاضى عن جمال المرأة !!
كلاَّ بل أمرنا الإسلام أن نتزوج الجميلات ولكن الجمال المقرون بالخلق والدين .
بل إنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم أمَرَ المغيرة بن شعبة وقد خطب امرأة ليتزوجها أن ينظر إليها وقال له : أنظرت إليها ؟ قال : لا فقال له النبي صلى الله عليه وسلم انظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما .
وعن أبى هريرة رضى الله عنه قال خطب رجل امرأة فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (انظر إليها فإنَّ في أعين الأنصار شيئاً) .
 فهذا كلام صريح وقطعي الدلالة من النبي صلى الله عليه وسلم على مشروعية البحث عن المرأة الجميلة المحترمة المتدينة في ذات الوقت .
فالإسلام لم يمنع أن تُطلب المرأة لجمالها ، ولكن هذا إذا كان الجمال مقترناً بالشيم الأخرى التي من شأنها أن تذلل العقبات التي قد تطرأ على حياة الأسرة المسلمة .
فالإعجاب وحده لا يكفى ولو بلغ قمته، قال الله تعالى }وَلَا تَنكِحُواْ ٱلۡمُشۡرِكَٰتِ حَتَّىٰ يُؤۡمِنَّۚ وَلَأَمَةٞ مُّؤۡمِنَةٌ خَيۡرٞ مِّن مُّشۡرِكَةٖ وَلَوۡ أَعۡجَبَتۡكُمۡۗ وَلَا تُنكِحُواْ ٱلۡمُشۡرِكِينَ حَتَّىٰ يُؤۡمِنُواْۚ وَلَعَبۡدٞ مُّؤۡمِنٌ خَيۡرٞ مِّن مُّشۡرِكٖ وَلَوۡ أَعۡجَبَكُمۡۗ ..(221){ ]البقرة[ .
فالإسلام يضع الإعجاب والحب ضمن عناصر اختيار الزوجة ، المهم أن لا يكون هو العنصر الوحيد الذى تقوم عليه الأسرة المسلمة .
 ولا شك أن الإعجاب والحب من عوامل استقرار الأسرة المسلمة إذا كان هذا الحب نابعا عن عقيدة دينية والإنسان بطبيعته محب للجمال، وعلم الرجل أنه إذا لم يتزوج امرأة جميلة كان ذلك سبباً في فتنته .
الأُسُسُ التى يُبنى عليها الاختيار:ـ 
وضَعَ الإسلام أُسُساً قويمة أَوْجَبَ عَلى الإِنسَان أَنْ يأْخُذَها في عين الاعتبار حين قدومه على اختيار الزوجة.
فروى ابْنُ مَاجَةَ بسندهِ عَنْ أَبى هُريْرَة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ] تنكح النساء لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك [ .
وروى بسنده عن جابر بن عبدالله قال : تزوجت امرأة على عهد رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم فلقيت رَسُولَ الله ـ صلى الله عليه وسلم فقال : أتزوجت يا جابر ؟!
قلت نعم قال أبكراً أو ثيباً ؟!
قلت : ثيباً قال : فهلاَّ بكراً تلاعبها ؟ قلتُ : كنَّ لي أخوات فخشيت أن تدخل بيني وبينهن قال : فذاك إذن .
وروى بسنده أن النبي صلى الله عليه وسلم قالعليكم بالأبكار فإنًّهن أعذب أفواهاً وأنتق أرحاماً وأرضى باليسير  .
وقال صلى الله عليه وسلم   إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه وإن لم تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير  .
وعن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: الدنيا متاع، وخيرُ متاعها المرأةُ الصالحة) رواه مسلم .
وعن سعد بن أبي وقَّاص رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: أربعٌ من السعادة: المرأةُ الصالحة، والمسكنُ الواسع، والجارُ الصالح، والمركبُ الهنيء، وأربعٌ من الشقاء: الجارُ السوء، والمرأةُ السوء، والمركبُ السوء، والمسكنُ الضيّق) (رواه ابن حبان ، وأحمد وذكره الألباني في السلسة الصحيحة)
وعن ثَوبان قال: لما نزل في الفضة والذهب ما نزل، قالوا: فأيُّ المالِ نتخذُ؟؟
فقال صلى الله عليه وسلم لِيتخذْ أحدكم قلباً شاكراً، ولساناً ذاكراً، وزوجةً مؤمنةً تُعينُ أحدَكم على أمرِ الآخرة) (رواه ابن ماجه في النكاح، وأحمد والترمذي )
وأن تكون ولوداً: 
وذلك لما ورد في الكتاب الكريم والسنة المطهرة، من تحبيب بطلب الذرية الصالحة، وحثٍ على التكاثر في النسل، بما يحقق الغرض الأسمى من الزواج، والمتمثل في استمرار النوع البشري، وإنجاب الذرية، ودوام عمارة الإنسان للأرض، التي هي من الغايات الأساسية التي خلقه الله من أجلها.
 وعن معقل بن يسار، أنّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: (تزوَّجوا الودودَ الولودَ، فإنّي مكاثرٌ بكم الأمم).
وهكذا نرى أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم بَيَّن للرِّجَالِ طريقةَ الاختيار ووضع منظومة كاملة ينبغي للإنسان أَنْ يُراعيها عند اختياره من دين وجمال وبكارة ونحو ذلك…  
وهذا كله من دعائم استقرار الأسرة وأحرى لدوام هُدوئِها واستمرارِ معيشتها.
ولا مانع أن يختار الرجل لابنته إذا وجد كفئا :ـ هذا الأمر محمود في الشرع الحنيف لأن سوء الاختيار يؤدي إلي أحد أمرين :ـ
1ـ كثرة الطلاق .
2ـ حياة تعيسة .
وهذه أمثلة علي ذلك :ـ
 صاحب مدين عليه السلام مع سيدنا موسي عليه السلام :ـ
 من السنن الغائبة والمستغربة التي هجرها أكثر المسلمين وقد جاء ذكر هذه السنة في القرآن الكريم حين عرض الشيخ الصالح ابنته على سيدنا موسى عليه السلام في قوله تعالى }قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِندِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ(27){ القصص.
فصاحب مدين يعرض ابنته على سيدنا موسى عليه السلام ، وقد جاء غريباً مهاجراً ولم يتحرج من هذا العرض ، ولم يشترط في موسى أن يكون من قومه أو وطنه أو جلدته وإنما اكتفى بشرط هو الدين والخلق والكفاءة .
أما السنة المطهرة فقد أكدت فكرة عرض الرجل ابنته على الرجل الصالح .. 
 سيدنا عمر ابن الخطاب رضي الله عنه :ـ
أخرج الإمام البخاري في باب }عرض الإنسان ابنته أو أخته على أهل الخير {
أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه حين تأيمت حفصة بنت عمر من خنيس بن حذافة السهمي وكان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وتوفي بالمدينة فقال عمر بن الخطاب أتيت عثمان فعرضت عليه حفصة فقال سأنظر في أمري ، فلبثت ليالي ثم لقيني فقال قد بدا لي أن لا أتزوج يومي هذا ، قال عمر فلقيت أبا بكر الصديق فقلت له إن شئت زودتك حفصة بنت عمر ؟
فصمت أبو بكر فلم يرجع إليّ شيئاً وكنت أوجد عليه مني على عثمان ، فلبثت ليالي ثم خطبها رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنكحتها إياه فلقيني أبو بكر فقال لعللك وجدت علي حين عرضت عليّ حفصة فلم أرجع إليك فيما عرضت علي إلا أني كنت علمت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكرها فلم أكن أفشي سر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولو تركها رسول الله صلى الله عليه وسلم لقبلتها { . رواه البخاري .     
لا تزوج ابنتك إلا من مؤمن، وسئل الإمام الحسن رحمه إن لي ابنه لمن أزوجها ؟
قال لا تزوجها إلا لتقي إن أحبها أكرمها وإن كرهها لم يظلمها .
ابحث في زوج ابنتك أو أختك عن الإسلام أولا ثم ثانياً الصلاح ، وخلقه ودينه } إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير {
 
ثم ابحث هل له عمل أو وظيفة ، له سكن ، ثم ابحث هل هو كفؤ لها أم لا والكفاءة في التدين والالتزام والورع والوظيفة والحسب والنسب .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأسرة المسلمة التي ننشدها (2)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأسرة المسلمة التي ننشدها (1)
» الأسرة المسلمة التي ننشدها (3) الخِطبة أهدافها
» الأسرة المسلمة التي ننشدها (4) تيسير الزواج
» الافات التي تمنع قبول الدعاء:والاوقات التي يستجاب فيها
» رسالة إلي أختي المسلمة التي لم تتزوج .....!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي المركز الدولى :: ๑۩۞۩๑ (المنتديات الأسلامية๑۩۞۩๑(Islamic forums :: ๑۩۞۩๑نفحات اسلامية ๑۩۞۩๑Islamic Nfhat-
انتقل الى: