منتدي المركز الدولى


قصيدة (اليتيم في ليلة العيد) لـلشاعر العراقي، معروف الرّصافي Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
قصيدة (اليتيم في ليلة العيد) لـلشاعر العراقي، معروف الرّصافي 1110
قصيدة (اليتيم في ليلة العيد) لـلشاعر العراقي، معروف الرّصافي Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا قصيدة (اليتيم في ليلة العيد) لـلشاعر العراقي، معروف الرّصافي 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى


قصيدة (اليتيم في ليلة العيد) لـلشاعر العراقي، معروف الرّصافي Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
قصيدة (اليتيم في ليلة العيد) لـلشاعر العراقي، معروف الرّصافي 1110
قصيدة (اليتيم في ليلة العيد) لـلشاعر العراقي، معروف الرّصافي Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا قصيدة (اليتيم في ليلة العيد) لـلشاعر العراقي، معروف الرّصافي 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي المركز الدولى،منتدي مختص بتقديم ونشر كل ما هو جديد وهادف لجميع مستخدمي الإنترنت فى كل مكان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Orange 
Sharp Pointer
منتدى المركز الدولى يرحب بكم أجمل الترحيب و يتمنى لك اسعد الاوقات فى هذا الصرح الثقافى

اللهم يا الله إجعلنا لك كما تريد وكن لنا يا الله فوق ما نريد واعنا يارب العالمين ان نفهم مرادك من كل لحظة مرت علينا أو ستمر علينا يا الله

 

 قصيدة (اليتيم في ليلة العيد) لـلشاعر العراقي، معروف الرّصافي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
MissEgYpt
عضو متألق
عضو متألق
MissEgYpt


عدد المساهمات : 629
تاريخ التسجيل : 02/02/2014

قصيدة (اليتيم في ليلة العيد) لـلشاعر العراقي، معروف الرّصافي Empty
مُساهمةموضوع: قصيدة (اليتيم في ليلة العيد) لـلشاعر العراقي، معروف الرّصافي   قصيدة (اليتيم في ليلة العيد) لـلشاعر العراقي، معروف الرّصافي Icon_minitime1الثلاثاء 12 ديسمبر - 21:24

قصيدة (اليتيم في ليلة العيد) لـلشاعر العراقي، معروف الرّصافي
(1875-1945)، الذي ولد وترعرع في بغداد، وتلقّى العلم وتخرّج على أساتذة أجلّاء، منهم الشيخ العلامة محمود شكري الألوسي صاحب تفسير "روح المعاني"؛ فهو صورة حقيقية لبيئته من كل جوانبها، الاجتماعية والسياسية.. فإن أردت أن تعرف الحالة الاجتماعية أو السياسية التي كانت تمر بها العراق آنذاك؛ فشعر الرصافي خير دليل لذلك.
كان من مظاهر النهضة الحاضرة في الديار الشرقية - العراق - إحساس الفرد أنه لا يعيش لنفسه، وإنما هو عضو في هذا المجتمع عليه أن يشعر بما يشعر به غيره، وكان لهذا المعنى أثره في نفوس الشعراء في هذه النهضة، ولكن شاعرين من هؤلاء الشعراء أجادا كل الإجادة في تصوير آلام الفقراء، إذ أحسّا هذه الآلام، وقاسيا مرارتها.
أحدهما في حاضرة العروبة الشرقية، وهو شاعرنا الخالد معروف الرصافي، وثانيهما في حاضرتها الغربية، شاعر النيل حافظ إبراهيم، فلكلا الشاعرين جولات موفقة في هذا الميدان.
والرصافي خير من صوّر آلام الفقراء، وما يجدون من شظف العيش وقسوة الحياة، وديوانه يزخر بقصائد كثيرة رائعة في وصف هذه الآلام، بل إن شاعريته بدأت ظواهرها، وانبعث أسرارها، وفاضت بحارها في هذا اللون من الشعر الذي ينبعث منه الأنين، وتتصعد الزفرات، حتى إنك لتحس أنه يحس بما يجد هؤلاء جميعًا من عنت وإرهاق؛ وإن ينابيع شعر الرصافي قد تفجّرت أول ما تفجّرت في وصف ما يكابد هؤلاء المحرومون .
ولعل من الخير أن نسجل هنا ما يروي الرصافي عن نفسه حين يقول: "كانت مشاهد البؤس من أشد الدواعي عندي إلى نظم الشعر، وكان لنا جار فقير مبتلى بداء المفاصل، وكانت له أخت تمرّضه، وكنا في فصل الصيف الذي يكون فيه الناس في لياليه في بلادنا على سطوح الدور، وكان هذا المريض إذا جنّ عليه الليل والى أنينه، وكان أنينه يزعجني طول الليل، فهذه الحادثة أوحت إليّ قصيدة (الفقر والسقم).
واطلعت في ليلة عيد الأضحى على حالة أرملة بائسة لها يتامى صغار، ولا حاجة إلى ذكر قصتها هنا، فحالة هذه الأرملة هي التي أوحت إليّ قصيدة (اليتيم في العيد) .
وإنك لتجد في الكلمات الأخيرة دواعي الحسرة، إذ حيل بين الشاعر وبين هذا اللون من الشعر الذي هام به هيامًا؛ سببه الرحمة التي طُبع عليها قلب الرصافي. أما الحادثة التي لم يرد الرصافي أن يصرّح بها في هذا المقام حياءً منه أن يذكر منَّةً منَّ بها على إنسان، فقد صرّح بها لأحد خلصائه، وهو هنا يرويها: "ذكر لي أنه كان يجلس إلى أحد بائعي الدخان، فجاءت امرأة بيدها إناء من نحاس، قال: فأسرّ إلى صاحب الدكان حديثًا لم أفهمه، فأخذ منها الإناء، وأعطاها بضعة قروش بغدادية، قال: فسألته عن جليّة الأمر، فأخبرني أن هذه المرأة - وهي أم يتيم - لا تملك شيئًا من المال، فجاءت بهذا الإناء لترهنه عندي بهذا المبلغ الزهيد، لكي تنفقه على ابنها يوم العيد غدًا، قال: فتأججت في نفسي نار الألم، فأدخلت يدي في جيبي وأخرجت ما فيه، وكان إذ ذاك لا يتجاوز بضعة عشر قرشًا، فأعطيتها لصاحبي ليعطيها إياها، وقمت على الفور وذهبت إلى البيت، والألم يحزّ في نفسي، فلم يغمض لي جفن في تلك الليلة، حتى نظمت القصيدة التي عنوانها (اليتيم في ليلة العيد) .
من هذه القصة وغيرها الكثير، نرى في شعر الرصافي الحياة الاجتماعية التي يعتريها الفقر والبؤس والمعانة في العالم العربي، والعراق خاصة آنذاك؛ فكان الرصافي ابن بيئته بكل ما تعنيه الكلمة من معنى.
يقول بدوي طبانة: بأن الرصافي رأى أن العيد لا تغاير غيرها من الأيام، ولكن الناس اصطلحوا على المغايرة، فهي عندهم أيام سرور، والتحلل من المآسي والآلام، بما يعدّون لهذه الأيام من مظاهر الأنس، وعلائم السرور من جدّة الثياب، والخروج إلى المتنزهات، والتلاقي زرافات ووحدانا، ليقتنصوا ما استطاعوا من أسباب المرح، ويجتنبوا قطاف اللهو والأنس الدانية.
وليس كل الناس بمستطيع هذه الأسباب؛ فليس في مقدور كل إنسان أن يشتري ثوبًا قشيبًا، أو يدفع درهمًا في سبيل التسرية عن نفسه، وإزالة ما ران على قلبه من الأسى والكدر، فتعود عليه هذه الأيام آلامًا إلى آلامه، وعذابًا إلى عذابه، حين يشعر بالحرمان، ويحتاج إلى البذل، ولكنه لا يجد ما يبذل، وهنا تعتريه الحسرة والألم.
هذا هو رأي الرصافي في العيد، أو فلسفة العيد عنده؛ ويقول طبانة "بأنها فلسفة لا تعدو الحقيقة الأليمة، لأن منتزعها الحياة الواقعية".
فقد صوّر الرصافي الحياة الواقعية التي يشوبها الألم والأسى، وخصوصًا في ليلة العيد وصباحه، حيث ينبغي الفرح والسرور، والثياب القشيبة، واللهو، واللعب.. ولكن الرصافي أرانا الصورة الأخرى للعيد، فكانت صورة حقيقية للبؤس والألم، وأشعل معركة الأضداد والموازنة، ما بين الفرح والحزن، والفقر والغنى..
أطلّ هلال العيد في الشرق يسمع *** ضجيجًا، به الأفراح تأتي وترجِعُ
صباح به تُبْدي المسرّة شمسُها *** وليس لها إلا التوهُّمَ مطلَعُ
صباح به يختال بالوشي ذو الغنى *** ويُعوزُ ذا الإعدام طِمرٌ مُرَقَّعُ
صباح يكسو الغنيُّ وليدَه *** ثيابًا لها يبكي اليتيم المُضيَّعُ
صباح به تغدو الحلائل بالحُلى *** وترفضُّ من عين الأرامل أدمُعُ

  ومن ثم يصوّر لنا الرصافي العيد بمسراته المتصنعة الكاذبة، وحقائقه الصعبة الأليمة، التي يكابدها البائسون :
ألا ليت يوم العيد لا كان، إنّه *** يجدد للمحزون حزنًا فيجزع
يرينا سرورًا بين حزن، وإنّما *** به الحزن جَدٌّ، والسرور تصنُّع
فمن بؤساء الناس في يوم عيدهم *** نحوسٌ بها وجه المسرّة أسفع
قد ابيضَّ وجه العيد، لكنَّ بؤسَهم *** رمى نُكتًا سودًا به، فهو أبقع
ويدع الرصافي هذه الآلام النفسية التي يكابدها البائسون، إلى آلام أخرى، فيورد في شعر قصصي رائع، قصة خروجه في هذا الصباح الذي وصفه، فتبع الناس في لهوهم، والصبيان في مجتمعهم، إلى أن تقع عينه بين هذه الوجوه الباسمة المستبشرة على وجه أكدر عابس، لا يصل المرح إلى قلب صاحبه، ولا ينفذ السرور إلى نفسه الحزينة المكتئبة، فينحني عليه الرصافي انحناءة الشيخ العاطف، يسأله عمّا به، فيصرّح له الصبي ببعض ما يخفي، ويغافله الرصافي حتى يعود إلى بيته أو كوخه، ويرى أمه، فيسائلها فتوقّفه على حقيقة أمرها، وكيف شقيت بفقد من كان يسعدها، فصارت إلى هذه التعاسة والكمد، وينتهي به المطاف إلى صاحبه، الذي كان قد فارقه، ويجتمع حوله الصحب والخلان، فيقص عليهم ما رأى، ويا هول ما رأى، ويصف ذلك وصفًا ينفطر له القلب، وتذهب عليه النفس حسرات:
فعدت وقلبي جازع متوجّع *** وقلت وعيني ثرّة الدمع تهمع
ألا ليت يوم العيد لا كان إنّه *** يجدد للمحزون حزنًا فيجزع
وجئت إلى ميعادنا عند صاحبي *** وقد ضمّه والصحب ناد ومجمع
فأطلعتهم طلع اليتيم فأففوا *** وخبّرتهم حال السجين فرجّعوا
فقلت دعوا التأفيف فالعار لاصقٌ *** بكم واتركوا الترجيع فالأمر أفظع
وللرصافي في هذا المجال قصائد كثيرة تتلظى نارًا، وتفيض أسىً، وينعكس فيها صدى ما يحس الشاعر من لذعةِ الألم لهذه النفوس الملتاعة.
فمن للعراق والعرب مثل الرصافي الآن؟!
____________
- إعداد: محمد نور جرادات. المراجع: بدوي طبانة، معروف الرّصافي/ ديوان معروف الرصافي.
#الأديب
#الرصافي
#العراق
🛑۩❁#منتدى_المركز_الدولى❁۩🛑
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصيدة (اليتيم في ليلة العيد) لـلشاعر العراقي، معروف الرّصافي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القصيدة التي كتبت بدموع الرصافي !للشاعر العراقي معروف الرصافي
» فضل ليلة النصف من شعبان أبو أنس العراقي ماجد البنكاني
» قصيدة عظيمة للشاعر العراقي الكبير عبد الرزاق عبد الواحد
» قصيدة عظيمة للشاعر العراقي الكبير عبد الرزاق عبد الواحد
» ٣5 سنَّةً وحكماً ليلة العيد ويومه جمع وترتيب: سفيان الربيعان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي المركز الدولى :: الادب والشعر والنثر[ Section literary ] :: الادب والشعر - القصائد( Poems)-
انتقل الى: