| امراض المرأه و الرجل التى تعيق الحمل وطريقة علاجها | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
منى لاف مراقبة
عدد المساهمات : 43 تاريخ التسجيل : 04/07/2011
| موضوع: امراض المرأه و الرجل التى تعيق الحمل وطريقة علاجها الجمعة 23 ديسمبر - 10:50 | |
| ملف شامل لكل امراض المرأه و الرجل التى تعيق الحمل وطريقة علاجها السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذا الملف شامل لكل امراض المرأه التي تعيق الحمل وامراض الرجل ايضا كذلك الوسائل الحديثه للعلاج فلنبدأ علي بركة الله الي ان يكتمل الملف ان شاء الله اولا : امراض تصيب المراه وتعيق الحمل والانجاب الغدة النخامية والهرمونات البويضية المتعلقة بالدورة التناسلية للمرأة التبويض- خروج البويضة من المبيض هو أهم حدث في دورة الإخصاب وتحدث مرة فقط في لحظة خلال الدورة، حتى لو كان هناك أكثر من بويضة خرجت من المبيض. ميكا***ية التبويض أيضا تنتج الهرمونات المبيضية الاثنين , الاوسترايدول والجفرون. هرمون الاوسترايدول ينتج فقط من التجويف أللذي يتكون قبل التويض، حيث انه يهيج الغدد الخاصة بعنق الرحم ويجعلها تفرز نوع معين من المخاط(مخاط ذو صفات قابلة للإخصاب) اللذي هو ضروري لمرور الحيوانات المنوية عبر عنق الرحم لتصل إلى المبيض. هرمون الاوسترادول ينشط نمو غشاء بطانة الرحم. بعد التبويض هرموني الجفرون والاوستراديول ينتجا عن الكتلة الصفراء من النسيج الهرموني اللتي تتكون في المبيض . هرمون الجفرون هذا يسبب التغيير المفاجىء في المخاط أللذي يحصل مباشرة بعد التبييض ويعرف بأعراض الذروة. هرمون الجفرون أيضا يحضر بطانة الرحم الممتلئة بالاوستروجين لزراعة البويضة المخصبة. في غياب الحمل يبدأ هرموني الاوسترايدول والجفرون بالتناقص بعد سبعة أيام من التبييض وهذا يؤدي إلى نزول الدم الخاص بالدورة بعد 11- 16 يوم من التبويض. تقنية بي لنجز للتحكم بالإخصاب الطبيعي تستخدم التغيير في إنتاج المخاط الخاص بعنق الرحم كما تلاحظه المراة نفسه كي تتعرف على الأحداث الأساسية للدورة المبيضية. التغيرات الدورية في النشاط البويضي يتحكم بها إفراز الهرمونين من الغدة النخامية, (fsh), (lh). يتم التحكم بهذين الهرمونين عن طريق مساحة من الدماغ تدعى الهايبوتلاموس (ما تحت السرير البصري). يعمل الهايبوتلاموس كالحاسب الآلي حيث يقوم بتحليل الإشارات الصادرة عن الأعصاب من المساحات الأخرى من الدماغ كتلك أللتي تصدر عن العواطف والأحاسيس والعوامل البيئية مثل الضوء والعتمة. كما تقوم أيضا بتحليل الإشارات الهرمونية الخاصة في المبيض والغدد الصماء وللتي يتم نقلها عن طريق مجرى الدم. الدورة المبيضية تتواصل على شكل سلسلة أحداث منتظمة. خلال النصف الأخير من الدورة الماضية ، الناتج العالي من هرموني الاوستراديول والجفرون أللذي يعمل عن طريق الهايبوتلاموس يحد من إنتاج الهرمونيين Fsh,lh من الغدة النخامية.الإنتاج المتضائل من الاوستراديول والجفرون عن طريق الكتلة الصفراء من النسيج الهرموني في نهاية الدورة يزيل الحد من إنتاج هرمون Fsh مما يؤدي إلى ارتفاع نسبة التجاويف داخل المبيض تحتاج إلى حد معين من هرمون Fsh حيث لا يمكن أن يحصل تهيج أو إفراز تحت هذا الحد. في البداية يكون هرمون Fsh اقل من هذا الحد ويبدأ بالارتفاع يبطأ حتى يتجاوز هذا الحد وبعدها تحفز مجموعة من الجيوب للنمو النشط. يتطلب عدة أيام من النمو قبل أن تبدأ الجيوب بإنتاج الاوستراديول أللذي يفرز في مجرى الدم ويصل إلى الهايبوتلاموس لإعطاء إشارة بان الحد المطلوب قد تم بلوغه ويوجد مستوى متوسط لإنتاج هرمون Fsh أللذي يجب تجاوزه قبل أن تبلغ الجيوب لمستوى التبييض ومستوى أعلى يجب أن لا تتعداه وألا تحفز أعداد كثيرة من الجيوب ويحصل تبييض متعدد. أعلى مستوى هو20 % أعلى من الحد الأدنى وهكذا يكون التحكم الدقيق بإنتاج هرمون Fsh عن طريق الاوستروجين الناتج عن الجيوب ضروري جدا. وطالما يتجه التجويف الغالب نحو التبويض ينتج بسرعة كميات متزايدة من الاوستراديول. وهذا الاوستراديول يحفز من إنتاج مخاط عنق الرحم ويحد من إنتاج هرمون Fsh إلى ما تحت الحد الأدنى، وبهذا يزيل الدعم المطلوب من التجاويف الأقل اللتي تتنافس على التبييض. انخفاض هرمون Fsh يقاوم ميكا***ية ناضجة ضمن التجويف الغالب أللذي يحوله إلى مستقبل للغدة التناسلية النخامية الثانية Lh . النسب المرتفعة للاوستراديول تنشط ميكا***ية استرجاعية ايجابية في الهايبوتلاموس أللتي تجعل الغدة النخامية تنتج كميات ضخمة من هرمون Lh وهذا الارتفاع في إنتاج هرمون Lh هو المثير أللذي يسبب تمزيق التجويف(التبويض) بعد حوالي 37 ساعة من بداية الارتفاع الحاد في هرمون Lh أو 17 ساعة بعد الذروة. إنتاج المبيض للاوستراديول يقل بشكل كبير خلال تلك الفترة قبل التبويض. بعد التبويض التجاويف الممزقة تتحول إلى كتلة صفراء من النسيج الهرموني وإنتاج الهرمون ألمبيضي الثاني ،الجفرون يتزايد بسرعة مع الاوستراديول وهذا الهرمون يسبب التغير الكبير في خصائص مخاط عنق الرحم أللذي يدل على أعراض الذروة وتناقصها نحو نهاية الدورة مما يسبب نزول الدم الخاص بالدورة.))) الرحم المقلوب 20% من السيدات يعانين من الرحم المقلوب من الأوضاع غير الطبيعية التي تحدث في الجهاز التناسلي للمرأة والتي يعتقد أن لها دورا كبيرا في حدوث العديد من المشاكل النسائية الشائعة هي الرحم المقلوب.. ويقصد بالرحم المقلوب هو تغير في اتجاه الرحم يكون الجزء العلوي وجسم الرحم باتجاه الخلف ناحية الظهر وذلك بع**** اتجاه الرحم الطبيعي حيث يتجه للأمام باتجاه البطن. تتراوح نسبة الرحم المقلوب في السيدات ما بين 15إلى 20% وقد يوجد بشكل وراثي أي منذ الولادة أو قد يحدث نتيجة تغيرات أثناء حالات الولادة أو نتيجة لوجود مشاكل طبية داخل الحوض مثل التهابات الحوض المزمنة والبطانة المهاجرة التي تؤدي لحدوث التصاقات داخلية بين الأعضاء التناسلية الداخلية وجدار البطن والأمعاء مما يجعل الرحم بالوضع المقلوب.. وكذلك يحدث الرحم المقلوب في حالة وجود أورام ليفية في الرحم أو أورام في المبيض الذي ربما يدفع الرحم لأخذ الوضع المقلوب. في معظم الحالات ربما لا توجد أي أعراض مع الرحم المقلوب ويكتشف صدفة أثناء الفحص الروتيني للأعضاء التناسلية وفي بعض الحالات قد يسبب وضع الرحم المقلوب آلاما شديدة أثناء الجماع ومع نزول الدورة الشهرية.. ويعتقد البعض أن وضع الرحم بهذا الشكل قد يؤدي لمنع الانجاب وحدوث العقم وفي الواقع هذا ليس صحيحا ولكن حدوث بعض المسببات للرحم المقلوب مثل التهابات الحوض المزمنة والبطانة الهاجرة ووجود أورام ليفية هي التي تؤدي إلى حدوث العقم. يتم تشخيص الرحم المقلوب بالفحص المهبلي وكذلك باستخدام الأشعة فوق الصوتية وكذلك أثناء استخدام المنظار الاستكشافي للبطن. وفي حالة نادرة جداً ربما يؤدي انقلاب الرحم أثناء الحمل ونمو الرحم بعدم خروج الرحم من الحوض ويؤدي إلى آلام شديدة تحتاج في بعض الحالات إلى تدخل جراحي لرفع الرحم خارج الحوض. في معظم الحالات التي لا يوجد أي مشاكل طبية لا يستدعى أي تدخل طبي أما في حالات وجود المشاكل المسببة لحدوثه مثل البطانة المهاجرة والتهابات الحوض المزمنة فيجب علاج هذه الحالات وكذلك ازالة الأورام الليفية وأورام المبيض. ويمكن تعديل الرحم جراحياً عن طريق المنظار البطني أو العملية الجراحية المفتوحة وذلك بتثبيت الرحم للأمام. اضطرابات الدوره الشهريه يعتبر الاضطراب الذي قد يحدث في العادة الشهرية، رسالة استغاثة يطلقها جسمك من خلل صحي فيه، فالدورة الطمثية الصحية تتراوح بين 25-35 يوماً، أي إن الحيض يحدث كل اثنين وعشرين يوماً إلى خمسة وثلاثين يوماً. والعادة الشهرية التي تتأخر عن موعدها، أو تبدو لك هذا الشهر، أغزر من سابقه، والتي قد تثير قلقك بسبب ذلك، إنما هي في الواقع ما تزال ضمن حدودها الطبيعية. أما الشيء الذي ينبغي أن يقلقك حقاً، فهو استمرار هذه التقلبات لمدة ثلاثة أشهر متصلة أو فوق ذلك، وتشكل انحرافاً عما كنت تعرفين أنه طبيعي بالنسبة إليك. وعندها لا تعتبر تصرفات عادتك الشهرية ظاهرة غريبة فحسب، وإنما قد تكون تغيراتها بمثابة إيعازات متعلقة بصحتك. وربما كان فيها إشارة دالة على زيادة احتمال إصابتك بترقق العظام أو آفة قلبية أو عقم أو نوع معين من الخباثة. وفيما يلي نستعرض معلومات إرشادية يتوضح لك من خلالها معنى الاضطرابات الحيضية الشائعة وأعراض كل منها: الحيض الغزير: إذا ظهر لك أن عادتك الشهرية تجاوزت مدة نزول دم الحيض فيها سبعة أيام، أو كان دم الحيض يشتمل على علقات دموية كبيرة، أو يتطلب تبديل الفوط كل ساعة، فهذا يعني في الاصطلاح الطبي أن عندك (غزارة طمث). بعد أن تأخذ الطبيبة منك تاريخك الطبي، قد تجري لك اختباراً على احتمال الحمل ومضاعفاته، فقد يكون هناك حمل انبوبي خارج الرحم، أو إمكانية للإسقاط، وهما من مسببات النزف الغزير، حتى ولو لم تظهر علامات أخرى دالة على الحمل مثل الوحام وشدة تحسس الثدي. فإذا استبعد الحمل، فإن الطبيبة عندها تقوم بفحص منطقة الحوض من الداخل لتحسس الألياف، وهي ناميات غير سرطانية تنمو داخل الرحم، وتحدث لدى كثير من النساء في سن الإنجاب، وقد تلجأ الطبيبة حتى إلى فائق الصوت للحصول على منظر أفضل. فإذا كان النزف الليفي يسبب فقر الدم، أو كان يعيق المرأة عن القيام بأنشطتها اليومية، فقد تنصح الطبيبة بالأدوية أو الجراحة. كما إن للمرأة في هذه الحالة أن تتوقع من الطبيبة أن تطلب إجراء اختبارات دموية للتحري عن عدم التوازن الهرموني لدى المرأة النزيفة، مما قد يستدعي معالجة دوائية لها. وقد تطلب الطبيبة أيضاً إجراء تحليل للدم للتأكد من وظائف الغدة الدرقية، إذ إن اضطراب هذه الوظائف ـ زيادة نشاطها أو قصره ـ يمكن أن يقصر مدة الدورة الطمثية أو يطيلها أو يمنعها جملة. إن للسن دخلاً في الأمر، فإذا حدث نزف حيضي ثقيل لامرأة فوق الخامسة والثلاثين من عمرها (وخاصة إذا حدث النزف في غير أوقات الحيض) فقد توصي الطبيبة بأخذ خزعة (قطعة من لحم) من بطانة الرحم بقصد استبعاد الإصابة بسرطان الرحم. إن أكثر من 10% من النساء المصابات بغزارة الطمث يمكن أن يكن مصابات باضطراب تخثر الدم الوراثي، وهو ما يطلق عليه اسم مرض (ويلي براند) فإذا كان طمثك دائماً غزيراً، وإذا كانت لثات أسنانك سريعة النزف، وإذا كان قد سبق لك أن نزفت نزفاً غزيراً من جرح بسيط أو أثناء إجراء عملية جراحية، فإن عليك إجراء التحاليل اللازمة للتأكد من عدم وجود هذا المرض. إن التشخيص الدقيق للمرض يقتضي إجراء اختبار دموي تراعى فيه الدقة والخصوصية، وينبغي على المرأة التي تقدم عليه، اتباع تعليمات معينة حول الطعام والتمرين الرياضي واستعمال الاسبرين . داء إنتباه البطانه الرحميه أو الإندومتريوزس س. ما هو داء انتباه بطانة الرحم؟ داء إنتباه البطانه الرحميه أو الإندومتريوزس هو وجود أنسجه نشطه شبيهه ببطانة الرحم في أماكن شاذة (غير معتاده) بالجسم غالباً ما تكون بالحوض خارج التجويف الرحمي وهو غالباً ما يكن مصاحباً بالآم شديدة بالبطن خاصة قبل و أثناء الحيض بالإضافه إلي إحتقان بالحوض و آلام شديدة أثناء الجماع الجنسي. و يميل حدوث داء البطانه الرحميه إلي التقدم أثناء فترة الخصوبه و بالتالي يعوق الوظائف التناسليه بدرحة كبيرة حيث أنه يصيب أماكن كثيرة بالحوض أهمها المبيضين و قناة فالوب و الجدار الخلفي للرحم. و الغرض من هذه الرساله إلقاء الضوء علي أحدث الأساليب المتبعه في تشخيص و علاج هذا المرض. س. و ما هى نسبة انتشار المرض؟ يصعب التكهن بنسبة إنتشار المرض لأنه يكتشف بالصدفه أثناء فحص البطن و الحوض بالمناظير أو أثناء العمليات الجراحيه أو التشريح عقب الوفاة. س. ما هى أسباب حدوث المرض؟ أسباب حدوث المرض غير معروفه بالتحديد بالرغم من وجود العديد من النظريات التي تفسر حدوثه إلا أنه لا توجد نظرية واحدة تفسر جميع الحالات الممكنه له ومن هذه النظريات النظريه التي تفترض إنتقال أنسجة بطانة الرحم خلال قناة فالوب إلي داخل الحوض و تستقر به و النظريه التي تفترض تحول الأنسجه التي تغطي الأعضاء داخل الحوض إلي أنسجة شبيهه ببطانة الرحم أما النظرية الثالثه فتفترض وجود مواد كيميائية تفرز من التجويف الرحمي و تنتقل إلي أماكن بالحوض و تحفز الأنسجه الموجودة لكي تتحول إلي أنسجه شبيهه ببطانة الرحم. س. هل توجد تقسيمات معينة للاندومتريوزس؟ هناك عدة طرق أمكن بها تقسيم هذا المرض من حيث الشدة و بالتالي فإن طريقة العلاج تختلف من مريضه إلي أخري حسب نسبة وجود المرض و أول التقسيمات كان ما يعرف بتقسيم أكوستا عام 1973 ثم تقسيم كيستنر عام 1977 و تبعه تقسيم بترام عام 1978 إلا أن آخر هذه التقسيمات هو تقسيم جمعية الخصوبه الأمريكيه عام 1979 الذي يعتمد علي وزن أو تحديد مكونات المرض مقابل عدد معين من إلنقاط التي يحدد مجموعها درجة و شدة المرض ، وقد تمت مراجعة هذا التقسيم عام 1985. س. ما هى وسائل التشخيص؟ هناك عدة طرق يمكن من خلالها التكهن بوجود داء إنتباذ البطانه الرحميه بالإضافه إلي تحليل شكوي المريض وتاريخ الحاله و الفحص الإكلي***ي الدقيق إلا أن التشخيص يتأكد تماماً عن طريق الفحص بإستخدام منظار البطن و منظار الحوض و فحص هيستولوجي للعينات التي يمكن أخذها من الأماكن محتملة الإصابه و هناك أيضاً التشخيص بإستخدام الموجات فوق الصوتيه وأشعة الرنين المغنطيسي و أيضاً يتم الإستعانه بدلالات الأورام حيث وجدت أن نسبة إحداها وهو ما يعرف بالمضاد السرطاني 125 يرتفع في داء البطانه الرحميه. س. وما هو العلاج؟ يعالج داء إنتباذ البطانه الرحميه بعدة طرق منها العلاج بالهرمونات و العلاج الجراحي و تختلف طريقة العلاج من مريضه إلي أخري حسب عدة عوامل لابد من أخذها في الإعتبار مثل المريضه و درجة إنتشار المرض. العلاج الدوائي: العلاج الدوائي لداء إنتباذ البطانه الرحميه يعتمد علي تثبيط وظائف المبيض و بالتالي منع الهرمونات التي تؤدي إلي نمو هذه الأنسجه النشطه الموجودة خارج الرحم مما يؤدي إلي ضمورها ومن هذه الهرمونات أقراص منع الحمل المكونه من الإســتروجين و الروجستيرون لمدة تتراوح من ستة إلي تسعة أشهر متصله إلا أن الأضرار الجانبيه بهرمون الاستروجين قد حدثت كثيراً من إستخدام هذه الطريقه لذا فقد تم إستخدام هرمون البرجستيرون وحدة في العلاج علي هيئة أقراص تؤخذ لمدة تسعة أشهر متصله أو علي هيئة حقن كل أسبوعين أو كل شهر لمدة أربعة إلي ستة أشهر. هناك أيضاً عقار الدانازول الذي يؤدي إلي ضمور داء البطانه الرحميه حيث ينتج عنه تغيرات في مستويات الهرمونات الموجودة بالجسم و التي تــثــبط مــن نــمــو المرض و تتراوح الجرعه من 200-800 مجم يومياً لمدة 4-8 شهور و لكنه يسبب كثيراً من الآثار الجانبيه. أما العقارات المضادة و المثبطه لمثير الغدة النخاميه الذي يفرز من المخ فيؤدي إلي توقف وظائف المبيض توقفاً وقتياً وبالتالي ضمور أنسجة المرض المنتشرة و الشفاء الكامل من جميع أعراضه وهذه العقاقير تؤخذ بعدة طرق مثلاً عن طريق الفم أو الإستنشاق بالأنف أو الحقن تحت الجلد. و لكنها تسبب آثاراً جانبيه ، ولكن بإضافة بعض العقارات يتم التغلب علي الآثار الجانبيه ، هذه العقارات مثل البروجستين ، تيبولون ، بيسفوسفونات ، هرمون الغدة الجار درقيه ، كالسيتونين و العقارات الإختياريه لمستقبلات البطانه الرحميه. وعقار الجسترينون يستخدم أيضاً في علاج داء إنتباذ البطانه الرحميه ويؤخذ عن طريق الفم مرتين أسبوعياً لمدة 6-9 شهور ولكن تصحيه أضرار جانبيه زيادة الهرمون الذكري. وفي مرحلة التجربه توجد العقارات المثبطه للمناعه ، العقارات المساعدة لمثير الغدة النخاميه ومثبطات الأروماتاز. أما العلاجات البدبله فتشمل الإضافات الغذائيه مثل الأحماض الدهنية الأساسية ، الأعشاب ، تقليل التوتر ، اليوجا و الطــب الصيني. وهـــي تـحـــد مــن تقلصات الرحم و إحتقان الحوض. إلا أن المشكلة الحقيقية في العلاج الهرموني لداء إنتباذ البطانه الرحميه هو صعوبة الحصول علي دواء خالي تماماً من وجود أثار جانبيه علي أن يكون مؤثراً بشكل ملحوظ في جميع المرضي. العلاج الجراحي: العلاج الجراحي لداء إنتباذ البطانه الرحميه يتخذ عدة أشكال تتم إما عن طريق الجراحة المتعادة عن طريق فتح البطن أو الجراحه بإستخدام المنظار الجراحي أو إستخدام أشعة الليزر ومن هذه الجراحات هناك الجراحه التحفظيه التي تستهدف الحفاظ علي الجهاز التناسلي للمريضه وإزالة البطانه الرحميه الموجوده بالحوض و إزالة الالتصاقات المحيطه بالمبيض أو بقناة فالوب التي تعوق بدورها وظائف . | |
|
| |
منى لاف مراقبة
عدد المساهمات : 43 تاريخ التسجيل : 04/07/2011
| |
| |
منى لاف مراقبة
عدد المساهمات : 43 تاريخ التسجيل : 04/07/2011
| |
| |
منى لاف مراقبة
عدد المساهمات : 43 تاريخ التسجيل : 04/07/2011
| موضوع: رد: امراض المرأه و الرجل التى تعيق الحمل وطريقة علاجها الجمعة 23 ديسمبر - 10:51 | |
| الياف الرحم كشف وتشخيص الياف الرحم: ألياف الرحم هى أمراض حميدة تتكون داخل جدار الرحم تكثر لدى النساء السمراوات وهى غالبا لا تسبب أى مشاكل صحية ولكن قد يؤدى كبر حجمها وموقعها بالرحم لبعض المشاكل عند بعض النساء كالألم والنزيف الشديد. هذه الأعراض غالبا ما تتحسن بعد بلوغ سن اليأس عندما يقل هرمون الإستروجين. النساء اللواتى يأخذن حبوب الإستروجين قد لا تتحسن الأعراض. تترواح أحجام ألياف الرحم من قطع صغيرة جدا إلى حجم حبة الشمام. فى بعض الحالات قد تجعل الرحم يكبر الى حجم رحم بالحمل بالشهر الخامس أو أكثر. المشاكل التى تسببها ألياف الرحم : *زيادة كبيرة بالطمث (زيادة بالأيام وبكمية النزيف) أحيانا مع قطع دم. *ممكن أن تؤدى لفقر الدم (أنيميا) *ممكن أن تتسبب فى ألام بأسفل البطن أو الظهر *آلام بالأفخاذ *آلام بالجماع *كثرة التبول والإمساك *كبر حجم البطن تشخيص ألياف الرحم: أولا" لا بد من الكشف والفحوصات التى تستبعد الأسباب الأخرى بواسطة أطباء أمراض النساء وهذا مهم جدا. وجود ألياف الرحم يتأكد بعمل أشعة صوتية (تلفزيونية, سونار) للبطن. أيضا يمكن عمل رنين مغناطيسى للرحم ولكنه مكلف. علاج ألياف الرحم: كما قلنا أكثر ألياف الرحم لا تحتاج لعلاج حيث أنها لا تسبب أى أعراض. عندما تسبب ألياف الرحم أعراض يكون العلاج بالأدوية من المسكنات للألم وحبوب منع الحمل أو بعض الهرمونات. وغالبا هذا يكفى ولايحتاج لعلاج آخر. بعض الهرمونات تتسبب فى أعراض جانبية مزعجة وترجع مشاكل ألياف الرحم بعد توقيف الدواء. العلاج الجراحى و هى إما إزالة الرحم تماما Hysterectomy مع تخدير عام وتنويم بالمستشفى لمدة 3-4أيام وفترة نقاهة من شهر الى شهرين وهو يسبب حاجز نفسى لدى النساء. إزالة ألياف الرحم فقط جراحياMYOMECTOMY عن طريق فتح البطن أو المنظار وكلها تستدعى التخدير العام. المشكلة أن إزالة ألياف الرحم جراحيا" قد تتسبب فى نزيف من ألياف الرحم لأن شرايينها كثيرة مما قد يضطر الجراح لإعطاء نقل دم أو لإزالة الرحم كاملا". أيضا قد ترجع ألياف الرحم بعد الجراحة. الجديد فى علاج ألياف الرحم : منذ حوالى 10 سنوات برز طب الأشعة التداخلية فى علاج ألياف الرحم وذلك بطريقة إستبدلت الجراحة فى الغرب. طبيب الأشعة التداخليةInterventional Radiologist هو طبيب متخصص بهذا الإجراء وبعمل الكثير من الإجراءات التى تغنى عن الجراحة التقليدية حيث يستطيع أن يرى داخل جسم المريض عن طريق الأشعة من غير شق البطن بالجراحة. هذة الطريقة أسهل وأقل خطرا على المريض. من خلال فتحة صغيرة فى الجلد لا تتجاوز بعض مليمترات وبسهولة كبيرة على المريض يدخل طبيب الأشعة التداخلية أنبوبة القسطرة من خلال شريان الفخذ وحتى يصل إلى شرايين الرحم ومن ثم يطلق مواد دقيقة تودى الى وقف الدم عن ألياف الرحم Fibroid Embolization(الإنصمام) مما يتسبب بصغر حجم ألياف الرحم من غير إزالة للرحم. وهذا الإجراء لا يحتاج لتخدير عام بل فقط بعض المسكنات تماما كقسطرة القلب الشائعة. تحتاج المريضة لتنويم يوم واحد فقط بالمستشفى وأخذ بعض المسكنات لمدة أسبوع حيث تستطيع العودة لحياتها الطبيعية ومن غير آثار شق جراحى بالبطن. مدى نجاح علاج ألياف الرحم بالإنصمام Fibroid Embolization : أثبتت الدراسات نسبة نجاح فوق 90% ذهاب الأعراض أو تحسنها بشكل كبير. يمكن عمل الإنصمام بنجاح حتى مع وجود عدد كبير من ألياف الرحم.
عدل سابقا من قبل منى لاف في الجمعة 23 ديسمبر - 10:54 عدل 1 مرات | |
|
| |
منى لاف مراقبة
عدد المساهمات : 43 تاريخ التسجيل : 04/07/2011
| موضوع: رد: امراض المرأه و الرجل التى تعيق الحمل وطريقة علاجها الجمعة 23 ديسمبر - 10:51 | |
| الاسقاط المتكرر يعرف الاسقاط المتكرر بحدوث الاسقاط قبل الأسبوع (20) من الحمل ثلاث مرات متتالية أو أكثر وهي مشكلة تعاني منها ما نسبته 3 % من السيدات , وتزداد مع زيادة العمر فوق (35) عاما , وتتلخص أسباب الاسقاط المتكرر وطرق علاجها بما يلي :- · أسباب وراثية:- · وتشكل 3 – 5 % من أسباب الاسقاط المتكرر , وهي عبارة عن خلل في الكروموسومات لدى أحد الزوجين أو كليهما وتتسبب في 70 % من اسقاطات الثلث الأول و 30 % من اسقاطات الثلث الثاني من الحمل و 3 % من وفيات الأجنة داخل الرحم , في هذه الحالة تجرى تحاليل للزوجين وللجنين المجهض في محاولة لايجاد الخلل الكروموسومي الا أن التحاليل التي تجرى في المختبرات العامة لا تحدد جميع أنواع التشوهات بالكروموسومات . · خلل تشريحي في الرحم:- وتشكل 10 – 15 % من أسباب الاسقاط المتكرر ومن أسباب هذا الخلل التشريحي :- * خلل خلقي كالحاجز الرحمي ويشكل 70 % من أسباب الخلل التشريحي ويتم تشخيصه عن طريق جهاز الموجات فوق الصوتية المهبلي , وتكمن مشكلة الحاجز الرحمي بأنه يغير من الشكل التشريحي للرحم اضافة الى احتوائه على شعيرات دموية أقل لا تكون كافية لتغذية الحمل ويتم العلاج غالبا بالتدخل الجراحي بواسطة المنظار الرحمي * التصاقات داخل الرحم وقد تنتج عن التهابات رحمية شديدة , أو بعد عمليات التنظيفات أو بعد العمليات الجراحية الرحمية بشكل عام كعملية استئصال الألياف الرحمية * الألياف الرحمية وتعتمد في تأثيرها على موقعها من الرحم وتتداخل مع انغراس الجنين في بطانة الرحم فوق الليف ويكون الحل بالتدخل الجراحي بواسطة المنظار الرحمي * ارتخاء عنق الرحم ويتسبب في اسقاطات الجزء الثاني من الحمل وليس الأول ويمكن أن يفيد ربط عنق الرحم (Macdonald suture بحالات قليلة . · أسباب هرمونية:- وتشكل 10 – 15 % من أسباب الاسقاط المتكرر وتتمثل في :- * نقص في افراز هرمون البروجسترون ( Luteal phase insufficiency ) وفي هذه الحالات فقط يمكن اللجوء لعلاجات التثبيت المتعارف عليها كالحبوب والتحاميل وابر Progesterone أو ابر HCG * الحالات المصابة بمرض السكري والخارجة عن السيطرة وغير المسيطر عليها عن طريق الدواء سواء العلاج الدوائي عن طريق الفم أو ابر الأنسولين , فعدم السيطرة على مرض السكري يرفع من احتماليات الاجهاض والتشوهات الخلقية للأجنة فعلى الطبيب المعالج اجراء الفحوصات الدورية منذ بداية الحمل للسيطرة على هذا الاضطراب * مرض تكيس المبايض والذي يصاحبه ارتفاع في هرمون LH والذي أثبتت الدراسات دوره في مشاكل العقم والاسقاطات المتكررة , وفي هذه الحالات ينصح باعطاء علاج Metformin قبل حدوث الحمل وخلال الثلاثة أشهر الأولى من الحمل * اضطرابات التبويض والتي ينتج عنها بويضات مشوهة أو غير ناضجة أو نضوجها لا يتماشى مع بطانة الرحم , وهذه الحالات تشخص بمراقبة التبويض وتعالج بعلاج الخلل المسبب * أما عن اضطرابات الغدة الدرقية فقد كان الاعتقاد السائد تأثير اضطراباتها على الاسقاطات الا ان ذلك لم يثبت علميا غير أن اضطرابات الغدد الأخرى تؤثر. · اصابات جرثومية أو فيروسية :- * أي اصابة شديدة جرثومية كانت أو فيروسية يمكن أن تؤدي الى الاجهاض , أما عن الاصابة بداء القطط Toxoplasmosis أو الحصبة الألمانية Rubellaأو Listeriosis أوHerpesفجميعها لم يثبت دورها في الاسقاطات المتكررة والحالات التي تنتج عنها قليلة جدا جدا لدرجة أصبح معها فحص TORCH ذو منفعة محدودة جدا * اصابة المهبل البكتيرية تسبب الاسقاط في الجزء الثاني من الحمل كما قد تسبب الولادة المبكرة والعلاج في هذه الحالة يتم بالمضادات الحيوية * بعض حالات Endometritis تسبب الاسقاط المتكرر واعطاء علاج Doxycycline يعالج هذه الحالات . · أسباب بيئية ومنها :- - التعرض للاشعاع بكميات كبيرة - العلاج الكيماوي للسرطان - التدخين لدى الرجل والمرأة معا - تناول الكحول بكميات كبيرة - التعرض لمواد كيماوية مثال على ذلك غاز التخدير , الفورمالين , البنزين , الرصاص , الزرنيخ - التعرض للصدمات الفيزيائية القوية جدا أما الصدمات الخفيفة فهي فعليا لا تؤثر وان كانت محط اتهام معظم السيدات . · أسباب تتعلق بجهاز المناعة :- وهي تشكل 3 – 40 % من الحالات , وحيث أن الجنين نصفه يأتي من الرجل فعلى جسم الأم أن يتفاعل بطريقة لتقبل ذلك الجزء الغريب من غير أن تهاجم الجنين أو ترفضه وهذا دور جهاز المناعة في جسم المرأة الذي يوقف هذا التفاعل بما يسمى Blocking Antibodies ووجود خلل في هذا النظام يؤدي الى اعتبار الجنين جسما غريبا يجب مهاجمته ومحاربته لتكون النتيجة الاجهاض المتكرر , ومن الاضطرابات التي تصيب جهاز المناعة وتؤدي الى خلل في مسار عمله :- * أمراض جهاز المناعة مثال Systemic Lupus Erythematosus وفي هذه الحالة يكون جسم السيدة أجسام مضادة ضد نفسه وضد الخلاصة , الأمر الذي يعيق الخلاصة عن آداء وظائفها وانسلاخها مما يؤدي الى الاجهاض * Antiphospholipid syndrome ويشكل 15 % من أمراض جهاز المناعة ويصاحبه ارتفاع في :- Antiphospholipid antibodies -Anticardiolipin antibodies -Lupus Anticoagulant وكذلك خلل في تجلط الدم وأحيانا أخرى نقص في الصفائح الدموية Thrombocytopenia كل هذه الأمور تؤدي الى حدوث تجلطات في الخلاصة مما يسبب الاجهاض كما أن تلك الحالة تتعارض مع وظيفة الخلاصة باحداث اضطرابات أخرى غير التجلط تؤدي الى الاجهاض المتكرر الى جانب خلل في نمو الجنين Intrauterine growth Retardation أو الولادة المبكرة Preterm Labour وارتفاع ضغط الدم في أحيان أخرى, وتشخيص هذه الحالة يتم بعمل فحص Antiphospholipid antibodies واعادته بعد (6) أسابيع من الفحص الأول, ويتم علاج مثل هذه الحالات أما بالأسبرين لوحده بفرص نجاح 40 % أو بمصاحبة ابر Heparin بفرصة نجاح70 % حتى بداية الشهر التاسع . وقد اختلفت الدراسات على فعالية Prednisolone في هذه الحالات لترجح بعض الدراسات فائدته حتى نهاية الشهر الثالث. و هنالك طرق أخرى للعلاج حيث يتم في بعض الأحيان اعطاء جرعات للأم من كريات الدم البيضاء للأب ( كمطعوم ) لتجهيز جهاز المناعة ومنع الأم من التفاعل , أو اعطاء جرعات عالية من IgG في محاولة لتخفيف تفاعل المرأة , وهذه الوسائل أعطت نفس النتائج التي تحققها ابر Heparin و الأسبرين . · خلل في جهاز التجلط Thrombophilic defect وهذه الحالة يصاحبها زيادة في محبطات التجلط الطبيعية (Natural inhibitors of Coagulation) -Anti thrombin m -Protein C -Protein S وكذلك حالات Hyperhomocystinaemia , بالاضافة الى ذلك وجد أن هناك حالات تصاحب الاسقاط المتكرر هي Activated ProteinC resistance وتكون نتيجة أسباب خلقية يصاحبها خلل في جين ((Leiden)5Factor ) أما عن وجود أسباب مكتسبة فهي نادرة . · حالات الاسقاط غير معروف السبب تشكل 40 % من حالات الاسقاط المتكرر قسم منها يكون خلل في الكروموسومات غير مشخص وقسم خلل في جهاز المناعة غير مشخص وفي هذه الحالة قد ينفع Heparin وAspirin وأعظم علاج لحالات الاسقاط غير معروف السبب الدعم النفسي بدون اعطاء علاج دوائي وقد نجح ما يقارب 75 % من الحالات . وبشكل عام فاننا نقدم النصائح التالية للذين يعانون من الاسقاط المتكرر :- - ايقاف التدخين للزوجين - مراعاة توفير حياة صحية عامة بغذاء صحي متكامل - عدم تناول المشروبات الروحية بكميات كبيرة والتحديد منها - أخذ أقراص حامض الفوليك Folic Acid من قبل الزوجة - ممارسة الرياضة اليومية ( وليست العنيفة ) بانتظام - المحافظة على الوزن المثالي للسيدات - المحافظة على روح معنوية عالية وتقديم الدعم النفسي المستمر للزوجة وينصح باجراء الفحوصات التالية في حالات الأسقاط المتكرر :- - فحص كروموسومات للزوجين - فحص كروموسومات الأجنة بعد الاسقاط - فحص الرحم بجهاز الموجات الفوق صوتية ( المهبلي ) - فحص المبايض بنفس الجهاز سابق الذكر - اجراء فحص للرحم عن طريق التنظير الرحمي - فحص للدم Antiphospholipid Antibodies - Anticardiolipin antibodies -Lupus Anticoagulant ويجب اعادة الفحص بعد ستة أسابيع - وفي بعض الحالات يلزم فحص Fluorecent Antinuclear antibodies ANA تجدر الاشارة هنا الى دراسة حديثة حول : Nonsteroidal antiinflamatory drugs مثلIndometrocin و Aspirinبأنها تزيد من احتماليات الاجهاض في الحمل الطبيعي . كما أن دراسة حول Antioxidants مثل (vit-E 1000 mg ) تساعد في تثبيت الحمل وخاصة في حالات السكري , الا أنها حتى الآن لم تثبت منفعتها في حالات الاجهاض المتكرر لأسباب غير معروفة . بقي القول بأن دراسة الحالة من جميع الجهات هي دور الاخصائي وهو الوحيد القادر على توجيه الزوجين للاتجاه السليم , دون تدخل تخبطات وخزعبلات العامة وهو أمر ليس بالسهولة التي يظنها البعض مع أمنياتنا لجميع الأمهات بحمل صحي وولادة يسرة .
‗۩‗°¨_‗ـ المصدر:#منتدي_المركز_الدولى ـ‗_¨°‗۩‗
| |
|
| |
منى لاف مراقبة
عدد المساهمات : 43 تاريخ التسجيل : 04/07/2011
| |
| |
منى لاف مراقبة
عدد المساهمات : 43 تاريخ التسجيل : 04/07/2011
| |
| |
منى لاف مراقبة
عدد المساهمات : 43 تاريخ التسجيل : 04/07/2011
| |
| |
منى لاف مراقبة
عدد المساهمات : 43 تاريخ التسجيل : 04/07/2011
| |
| |
منى لاف مراقبة
عدد المساهمات : 43 تاريخ التسجيل : 04/07/2011
| |
| |
منى لاف مراقبة
عدد المساهمات : 43 تاريخ التسجيل : 04/07/2011
| |
| |
| امراض المرأه و الرجل التى تعيق الحمل وطريقة علاجها | |
|