منتدي المركز الدولى


الحياء من الله تعالى ، صُوَره ، وأنواعه ، وآثاره‏ Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
الحياء من الله تعالى ، صُوَره ، وأنواعه ، وآثاره‏ 1110
الحياء من الله تعالى ، صُوَره ، وأنواعه ، وآثاره‏ Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا الحياء من الله تعالى ، صُوَره ، وأنواعه ، وآثاره‏ 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى


الحياء من الله تعالى ، صُوَره ، وأنواعه ، وآثاره‏ Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
الحياء من الله تعالى ، صُوَره ، وأنواعه ، وآثاره‏ 1110
الحياء من الله تعالى ، صُوَره ، وأنواعه ، وآثاره‏ Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا الحياء من الله تعالى ، صُوَره ، وأنواعه ، وآثاره‏ 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي المركز الدولى،منتدي مختص بتقديم ونشر كل ما هو جديد وهادف لجميع مستخدمي الإنترنت فى كل مكان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Orange 
Sharp Pointer
منتدى المركز الدولى يرحب بكم أجمل الترحيب و يتمنى لك اسعد الاوقات فى هذا الصرح الثقافى

اللهم يا الله إجعلنا لك كما تريد وكن لنا يا الله فوق ما نريد واعنا يارب العالمين ان نفهم مرادك من كل لحظة مرت علينا أو ستمر علينا يا الله

 

 الحياء من الله تعالى ، صُوَره ، وأنواعه ، وآثاره‏

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
معز
برونزى
معز


عدد المساهمات : 137
تاريخ التسجيل : 16/02/2011

الحياء من الله تعالى ، صُوَره ، وأنواعه ، وآثاره‏ Empty
مُساهمةموضوع: الحياء من الله تعالى ، صُوَره ، وأنواعه ، وآثاره‏   الحياء من الله تعالى ، صُوَره ، وأنواعه ، وآثاره‏ Icon_minitime1الثلاثاء 21 فبراير - 8:52

الحياء من الله تعالى ، صُوَره ، وأنواعه ، وآثاره‏
الحياء لغةً مصدر حيي ، وهو : تغيّر وانكسار يعتري الإنسان
من خوف ما يعاب به ويذمّ ، وفي الشّرع : خلق يبعث على اجتناب القبيح من
الأفعال والأقوال ، ويمنع من التّقصير في حقّ ذي الحق .
" الموسوعة الفقهية " ( 18 / 259 ) .
2. الحديث الذي ورد في سؤالك هو :
عَنْ سَعِيدِ بن يَزِيدَ الأَزْدِيِّ ، أَنَّهُ قَالَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَوْصِنِي ، قَالَ : أُوصِيكَ أَنْ
تَسْتَحِيَ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ كَمَا تَسْتَحِي مِنَ الرَّجُلِ
الصَّالِحِ .
رواه الإمام أحمد في " الزهد " ( 46 ) ، والبيهقي في " شعب الأيمان " ( 6 /
145 ) والطبراني في " المعجم الكبير " ( 7738 ) ، وصححه الألباني في "
الصحيحة " ( 741 ) .
قال المناوي – رحمه الله - :
( أوصيك أن تستحي من الله كما تستحي من الرجل الصالح من قومك ) قال ابن
جرير : هذا أبلغ موعظة وأبْين دلالة بأوجز إيجاز ، وأوضح بيان ، إذ لا أحد
من الفسقة إلا وهو يستحي من عمل القبيح عن أعين أهل الصلاح ، وذوي الهيئات
والفضل ؛ أن يراه وهو فاعله ، والله مطلع على جميع أفعال خلقه ، فالعبد إذا
استحى من ربه استحياءه من رجل صالح من قومه : تجنَّب جميع المعاصي الظاهرة
، والباطنة ، فيا لها مِن وصية ، ما أبلغها ، وموعظة ما أجمعها " انتهى .
" فيض القدير " ( 3 / 74 ) .
ولذلك قال بعض السلف : خف الله على قدر قدرته عليك، واستحي منه على قدر قربه منك !!
قال الراغب الأصفهاني ـ رحمه الله ـ :
( حق الإنسان إذا همَّ بقبيح أن يتصور أجل من في نفسه حتى كأنه يراه ،
فالإنسان يستحي ممن يكبر في نفسه ، ولذلك لا يستحي من الحيوان ، ولا من
الأطفال ، ولا من الذين لا يميزون ، ويستحي من العالم أكثر مما يستحي من
الجاهل ، ومن الجماعة أكثر ما يستحي من الواحد .
والذين يستحي منهم الإنسان ثلاثة : البشر ، وهم أكثر من يستحي منه ، ثم
نفسه ، ثم الله تعالى ، ومن استحى من الناس ولم يستحي من نفسه : فنفْسه
عنده أخس من غيره ، ومن استحى منها ولم يستح من الله : فلعدم معرفته بالله ،
فالإنسان يستحيي ممن يعظمه ، ويعلم أنه يراه أو يسمع نجواه ، فيبكته ؛ ومن
لا يعرف الله فكيف يعظمه، وكيف يعلم أنه مطلع عليه ؟"
انتهى . "الذريعة إلى مكارم الشريعة" ص (289) .
3. وما ذكرتَه أخي الفاضل ليس له دخل بالحياء في أصل صورته ؛ لأنه لا قضاء
للحاجة ، ولا جماع ، ولا اغتسال إلا بكشف عورة ، وهذا أمرٌ معلوم ، لكن قد
يفعل ذلك بعض من نزع الحياء من قلبه ، فتراه يتمشى في البيت وهو عريان ! أو
يعبث بعورته أثناء قضائه لحاجته ، أو تراه يغتسل ولا يبالي بمن يراه من
الناس ، وهكذا تختلف صور أولئك الذين يقضون حاجتهم ، أو يغتسلون بحسب ما في
قلوبهم من الحياء .
عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنَ حَيْدَةَ الْقُشَيْرِيّ قَالَ : قُلْتُ : يَا
رَسُولَ اللَّهِ عَوْرَاتُنَا مَا نَأْتِي مِنْهَا وَمَا نَذَرُ ؟ قَالَ :
احْفَظْ عَوْرَتَكَ إِلَّا مِنْ زَوْجَتِكَ ، أَوْ مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ ،
قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِذَا كَانَ الْقَوْمُ بَعْضُهُمْ
فِي بَعْضٍ ، قَالَ : إِنْ اسْتَطَعْتَ أَنْ لَا يَرَيَنَّهَا أَحَدٌ فَلَا
يَرَيَنَّهَا ، قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِذَا كَانَ
أَحَدُنَا خَالِياً ، قَالَ : اللَّهُ أَحَقُّ أَنْ يُسْتَحْيَا مِنْهُ
مِنْ النَّاسِ .
رواه الترمذي ( 2794 ) وأبو داود ( 4017 ) وابن ماجه ( 1920 ) ، وحسنه الألباني في " صحيح الترمذي " .
وقوله في الحديث : ( فَاَللَّهُ أَحَقُّ أَنْ يُسْتَحَيَا مِنْهُ ) " أَيْ :
فَاستتر [ يعني : مما أمر الله بالاستتار منه ] ، طَاعَة لَهُ وَطَلَبًا
لِمَا يُحِبّهُ مِنْك وَيُرْضِيه ؛ وَلَيْسَ الْمُرَاد فَاسْتَتِرْ مِنْهُ ؛
إِذْ لَا يُمْكِن الِاسْتِتَار مِنْهُ جَلَّ ذِكْرُهُ وَثَنَاؤُهُ "
قاله السندي في حاشية ابن ماجة .
وقد سئل ابن عباس ، رضي الله عنهما ، عن قول الله عز وجل : ( أَلا
إِنَّهُمْ يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ لِيَسْتَخْفُوا مِنْهُ أَلا حِينَ
يَسْتَغْشُونَ ثِيَابَهُمْ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ
إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ) هود/5 ، فَقَالَ : ( أُنَاسٌ كَانُوا
يَسْتَحْيُونَ أَنْ يَتَخَلَّوْا فَيُفْضُوا إِلَى السَّمَاءِ وَأَنْ
يُجَامِعُوا نِسَاءَهُمْ فَيُفْضُوا إِلَى السَّمَاءِ فَنَزَلَ ذَلِكَ
فِيهِمْ ) . رواه البخاري (4681) .
يعني : أنهم كانوا يكرهون أَنْ يَقْضُوا الْحَاجَة فِي الْخَلَاء وَهُمْ عُرَاة .
كان الصدِّيق يقول : استحيوا من الله ؛ فإني أذهب إلى الغائط فأظل متقنعا بثوبي حياءً من ربي عز وجل !!
وكان أبو موسى إذا اغتسل في بيت مظلم لا يقيم صلبه حياء من الله عز وجل .
" فتح الباري " لابن رجب ( 1 / 52 ) .
ولكن هذا قدر زائد ، ومكرُمة عالية ، لا يؤمر بها كل الناس ، والإخلال بمثل
هذا المقام ، لا يخل بأدب ولا دين ، مادام المرء قد حفظ عورته ، كما أمره
نبيه صلى الله عليه وسلم ، وأعطى الحياء حقه ؛ فلم يقدم على قبيح في الشرع ،
ولا مرذول في الأدب والأخلاق .

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


الحياء من الله تعالى ، صُوَره ، وأنواعه ، وآثاره‏ 72699579
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عوض ابو النور
عضو مميز
عضو مميز
عوض ابو النور


عدد المساهمات : 1229
تاريخ التسجيل : 09/11/2010

الحياء من الله تعالى ، صُوَره ، وأنواعه ، وآثاره‏ Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحياء من الله تعالى ، صُوَره ، وأنواعه ، وآثاره‏   الحياء من الله تعالى ، صُوَره ، وأنواعه ، وآثاره‏ Icon_minitime1الإثنين 28 ديسمبر - 19:36

الحياء من الله تعالى ، صُوَره ، وأنواعه ، وآثاره‏ 0046
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحياء من الله تعالى ، صُوَره ، وأنواعه ، وآثاره‏
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  تأملات في قول الله تعالى: (ألم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء)
» شروحات الشيخ عبد العزيز بن عبد الله الراجحي حفظه الله تعالى
» شرح البلاغة الواضحة: لفضيلة الشيخ أبي عبد الله محمد سعيد رسلان حفظه الله تعالى
»  شرح صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم - للعلاَّمة محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله تعالى:
» عظمة الله تعالى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي المركز الدولى :: ๑۩۞۩๑ (المنتديات الأسلامية๑۩۞۩๑(Islamic forums :: ๑۩۞۩๑نفحات اسلامية ๑۩۞۩๑Islamic Nfhat-
انتقل الى: