منتدي المركز الدولى


من منافع الحج وفوائده  Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
من منافع الحج وفوائده  1110
من منافع الحج وفوائده  Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا من منافع الحج وفوائده  61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى


من منافع الحج وفوائده  Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
من منافع الحج وفوائده  1110
من منافع الحج وفوائده  Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا من منافع الحج وفوائده  61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي المركز الدولى،منتدي مختص بتقديم ونشر كل ما هو جديد وهادف لجميع مستخدمي الإنترنت فى كل مكان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Orange 
Sharp Pointer
منتدى المركز الدولى يرحب بكم أجمل الترحيب و يتمنى لك اسعد الاوقات فى هذا الصرح الثقافى

اللهم يا الله إجعلنا لك كما تريد وكن لنا يا الله فوق ما نريد واعنا يارب العالمين ان نفهم مرادك من كل لحظة مرت علينا أو ستمر علينا يا الله

 

 من منافع الحج وفوائده

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مشمشه
عضو مميز
عضو مميز
مشمشه


عدد المساهمات : 858
تاريخ التسجيل : 02/12/2010

من منافع الحج وفوائده  Empty
مُساهمةموضوع: من منافع الحج وفوائده    من منافع الحج وفوائده  Icon_minitime1الأربعاء 17 أكتوبر - 12:27

من منافع الحج وفوائده
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه، أما بعد:
فإنَّ الله سبحانه وتعالى شرع الحج لحكم كثيرة، وأسرار عظيمة، ومنافع جمة، أشار إليها سبحانه في قوله عزَّ وجلَّ: {وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ} {لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ} {ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ} [الحج :27- 29] فأوضح سبحانه في هذه الآيات أنَّه دعا عباده للحج ليشهدوا منافع لهم، ثم ذكر سبحانه منها أربع منافع: الأولى: ذكره عزَّ وجلَّ في الأيام المعلومات وهي عشر ذي الحجة وأيام التشريق.
الثانية، والثالثة، والرابعة: أخبر عنها سبحانه بقوله: {ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ}. وأعظم هذه المنافع وأكبرها شأنًا ما يشهده الحاج من توجُّه القلوب إلى الله سبحانه، والإقبال عليه، والإكثار من ذكره، بالتلبية وغيرها من أنواع الذكر، وهذا يتضمَّن الإخلاص لله في العبادة، وتعظيم حرماته، والتفكير في كلِّ ما يقرِّب لديه، ويباعد من غضبه، ومعلوم أنَّ أصل الدين وأساسه وقاعدته، التي عليها مدار أعمال العباد، هي تحقيق معنى شهادة أن لا إله إلا الله، وأنَّ محمدًا رسول الله قولًا وعملًا وعقيدة.

فالشهادة الأولى: توجب تجريد العبادة لله وحده وتخصيصه بها من دعاء وخوف ورجاء وتوكل وصلاة وصوم وذبح ونذر، وغير ذلك من أنواع العبادة؛ لأنَّ هذا كلَّه حقٌّ لله وحده، ليس له شريك في ذلك لا ملك مقرب ولا نبي مرسل، كما قال عز وجل: {وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ} [الإسراء : 23]. وقال سبحانه: {وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ} [البينة: 5]. وقال تعالى: {فَادْعُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ} [غافر: 14]. والدين هنا معناه العبادة، وهي طاعته، وطاعة رسوله عليه الصلاة والسلام، بفعل الأوامر، وترك النواهي، عن إيمان بالله ورسله، وإخلاص له في العبادة، وتصديق بكلِّ ما أخبر الله به ورسوله صلى الله عليه وسلم، رغبة في الثواب، وحذرًا من العقاب، وهذا هو معنى لا إله إلا الله، فإنَّ معناها: لا معبود حقٌّ إلا الله، فهي تنفي العبادة- وهي الألوهية بجميع معانيها- عن غير الله سبحانه، وتثبتها بجميع معانيها لله وحده على وجه الاستحقاق، وجميع ما عبده الناس من دونه من أنبياء أو ملائكة أو جنٍّ أو غير ذلك، فكلُّه معبود بالباطل، كما قال الله عزَّ وجلَّ: {ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ} [الحج: 62]. ولهذا الأمر العظيم خلق الله الجن والإنس وأمرهم بذلك، فقال عزَّ وجلَّ: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ}[الذاريات: 56]. وقال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 21].

وعبادته سبحانه هي توحيده في ربوبيته وإلهيته وأسمائه وصفاته، وطاعة أوامره، وترك نواهيه عن إيمان وتصديق ورغبة ورهبة، ... وسمَّى الله سبحانه دينه عبادة؛ لأنَّ العباد يؤدُّونه بخضوع وذلٍّ لله سبحانه، ومن ذلك قول العرب: طريق معبَّد أي: مذلَّل قد وطئته الأقدام، وبعير معبَّد أي: مذلَّل قد شدَّ عليه حتى صار ذلولًا، وهذه المسألة - أعني مسألة التوحيد والإخلاص لله، وتخصيصه بالعبادة دون كلِّ ما سواه - هي أهمُّ المسائل وأعظمها، وهي التي وقعت فيها الخصومة بين الرسل والأمم حتى قالت عاد لهود عليه السلام: {أَجِئْتَنَا لِنَعْبُدَ اللَّهَ وَحْدَهُ وَنَذَرَ مَا كَانَ يَعْبُدُ آبَاؤُنَا} [الأعراف: 70]. وقالت قريش للنبي صلى الله عليه وسلم لما أمرهم بالتوحيد: {أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ} [ص : 5]. وقالوا أيضًا فيما ذكر الله عنهم في سورة الصافات: {أَئِنَّا لَتَارِكُو آلِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَجْنُونٍ} [الصافات: 36]. بعد قوله سبحانه: {إِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ} [الصافات: 35]. فعُلم بهذه الآيات وما جاء في معناها، أنَّ أهل الشرك يستنكرون دعوة التوحيد، ويستكبرون عن التزامها؛ لكونهم اعتادوا ما ورثوه عن آبائهم من الشرك بالله وعبادة غيره .

فالواجب على أهل العلم والإيمان، وعلى أهل الدعوة إلى الله سبحانه، أن يهتموا بهذا الأمر، وأن يوضحوا حقيقة التوحيد والشرك للناس أكمل توضيح، وأن يبينوه أكمل تبيين؛ لأنَّه الأصل الأصيل الذي عليه المدار في صلاح الأعمال وفسادها وقبولها وردها، كما قال عزَّ وجلَّ: {وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ} [الزمر: 65]. وقال تعالى: {وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [الأنعام: 88].

أما الشهادة الثانية: وهي شهادة أنَّ محمدًا رسول الله، فهي الأصل الثاني في قبول الأعمال وصحتها، وهي تقتضي المتابعة للرسول صلى الله عليه وسلم، ومحبته وتصديق أخباره، وطاعة أوامره وترك نواهيه، وأن لا يعبد الله إلا بشريعته عليه الصلاة والسلام، كما قال الله عز وجل: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا} [الحشر: 7]. وقال سبحانه: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ} [آل عمران: 31]. ولا هداية للصراط المستقيم؛ إلا باتباعه والتمسُّك بهداه، كما قال الله سبحانه وتعالى: {وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ} [النور: 54]. وقال عزَّ وجلَّ: {قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ}[الأعراف: 158]. وصحَّ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((كلُّ أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى. قيل: يا رسول الله، ومن يأبى؟ قال: من أطاعني دخل الجنة، ومن عصاني فقد أبى)). رواه البخاري في صحيحه . ويدلُّ على هذا المعنى قول الله سبحانه وتعالى: {تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} [النساء: 13]. {وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ} [النساء: 14]. والآيات في هذا المعنى كثيرة.

ومن منافع الحج وفوائده العظيمة أنَّه يذكر بالآخرة، ووقوف العباد بين يدي الله يوم القيامة، لأنَّ المشاعر تجمع الناس في زيٍّ واحد، مكشوفي الرءوس من سائر الأجناس، يذكرون الله سبحانه ويلبُّون دعوته، وهذا المشهد يشبه وقوفهم بين يدي الله يوم القيامة في صعيد واحد، حفاة عراة غرلًا خائفين وجلين مشفقين، وذلك مما يبعث في نفس الحاج خوف الله ومراقبته والإخلاص له في العمل، كما يدعوه إلى التفقُّه في الدين، والسؤال عما أشكل عليه، حتى يعبد ربه على بصيرة، وينتج عن ذلك توجيهه لمن تحت يده إلى طاعة الله ورسوله، وإلزامهم بالحقِّ، فيرجع إلى بلاده، وقد تزود خيرًا كثيرًا، واستفاد علمًا جمًّا، ولا ريب أنَّ هذا من أعظم المنافع وأكملها، لا سيما في حقِّ من يشهد حلقات العلم في المسجد الحرام والمسجد النبوي والمشاعر، ويصغي إلى الدعاة إلى الله سبحانه، ويحرص على الاستفادة من نصائحهم وتوجيههم .

وفي الحجِّ فوائد أخرى ومنافع متنوعة خاصة وعامة، يطول الكلام بتعدادها، ومن ذلك الطواف بالبيت العتيق، والسعي بين الصفا والمروة، والصلاة في المسجد الحرام، ورمي الجمار، والوقوف بعرفة ومزدلفة، والإكثار من ذكر الله ودعائه واستغفاره في هذه المشاعر، ففي ذلك من المنافع والفوائد والحسنات الكثيرة والأجر العظيم وتكفير السيئات ما لا يحصيه إلا الله لمن أخلص لله في العمل، وصدق في متابعة الرسول صلى الله عليه وسلم، والاهتداء بهديه، والسير على سنته، وقد جاء في الحديث عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: ((إنما جعل الطواف بالبيت والسعي بين الصفا والمروة ورمي الجمار لإقامة ذكر الله)).

وأسأل الله عز وجل أن يصلح أحوال المسلمين جميعًا، وأن يمنحهم الفقه في دينه ويتقبل منا ومنهم، وأن يولِّي عليهم خيارهم، ويصلح قلوبهم وأعمالهم، وينصر دينه ويخذل أعداءه، إنَّه سميع قريب، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه ومن اهتدى بهداه



‗۩‗°¨_‗ـ المصدر:#منتدي_المركز_الدولى ـ‗_¨°‗۩‗










http://up.aldwly.com/uploads/13584219651.gif

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من منافع الحج وفوائده
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» منافع الحج العظيمة
»  صفة الحج والعمر كيفية الحج كيفيه الحج والعمره طريقة الحج فضل الحج حكم الحج مواقيت الحج 
» مواقع رائعة تشرح صفة الحج والعمرة بشكل إحترافي عالي الإحترافية كأنك في الحج
» فريضة الحج وكيفية الإحرام واجباته ومحظوراته مع أدعية الحج والعمرة
» احكام فقهية في الحج ترك الحج مع القدرة عليه محمد يوسف موسى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي المركز الدولى :: ๑۩۞۩๑ (المنتديات الأسلامية๑۩۞۩๑(Islamic forums :: ๑۩۞۩๑ منتدى الحج والعمره(Hajj and Umrah)๑۩۞۩๑-
انتقل الى: