صلاح العيسوى عضو فضى
عدد المساهمات : 255 تاريخ التسجيل : 19/01/2011
| موضوع: الابل واسماؤها ملف شامل الجمعة 20 سبتمبر - 11:49 | |
| الابل واسماؤها ملف شامل الابل واسماؤها ملف شامل الابل واسماؤها ملف شامل الابل واسماؤها ملف شامل بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ملف كامل عن اسماء الابل المختلفة
للإبل أسماء كثيرة متداولة بين الناس،نذكر العديد منها للعلم والإفادة، ومن تلك الأسماء:- 1 - الإبل :- اسم عام يشمل الذكر والأنثى والصغير والكبير وهو أشهرها،وقد قيل فيها: أما ترى إبلي كأن صدورها قصب بأيدي الزامرين مجوف
2 – الناقة :- هي الأنثى من الإبل إذا أجذعت ،وتكنى بـ:أم مسعود،أم حوار،بنات الفحل،وبنات البيداء،وبنات النجائب، ومن النوق المشهورة في التاريخ ناقة الله التي اشتهرت بناقة صالح عليه السلام ، والقصواء:ناقة رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم التي كانت مطيته عندما هاجر صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة ،ومن النوق المعروفة (البسوس ) وهي التي أشعلت الحرب لمدة أربعين عاماً بين قبيلتي ابني وائل بكر وتغلب. وفي الناقة قال الشاعر: بكيت فحنت ناقتي فأجابها صهيل جوادي حين لاحت ديارها 3– الجمل :- يطلق على الذكر من الإبل، و يكنى بــ أبي أيوب ،وأبي صفوان، وفيه يقول الشاعر: تسألني أم الوليد جملاً يمشي رويداً ويكون أولا
4– المطية:- هي الأنثى التي يمتطى ظهرها،وفيها يقول جرير وهو يمدح عبد الملك بن مروان: ألستم خير من ركب المطايا وأندى العالمين بطون راحِ 5– الفحل:- ذكر الإبل ،وهو الذي يقوم بتلقيح الإبل ،وفيه يقول الشاعر: وكان هديراً من فحول تركتها مهلبة الأذناب خرس الشقاشق 6– البعير:- اسم عام يشمل الذكر و الأنثى،والشائع لدى الغالب أنه يقصد به الذكر من الإبل. وقد ورد في كتاب حياة الحيوان للدميري أن البعير سمي بعيراً ،لأنه يبعر ، وهو يشمل الجمل والناقة كالإنسان يشمل الرجل والمرأة، وقال بعض المُعمرين: أصبحت لا أحمل السلاح ولا أملك رأس البعير إذ نفرا والذئب أخشاه إن مررت به وحدي وأخشى الرياح والمطرا 7 – البكرة:- هي الأنثى الشابة من الإبل،وقد قيل فيها: يسوقها شلا إلى أهله كما يسوق البكرة الفالج 8 – الخلفة :- الناقة عندما تلد ،سميت بذلك لأنها خلفت حواراً،وتسمى أيضاً لبون. 9 – اللقحة :- هي الأنثى من الإبل والتي في بطنها مولودها،وتسمى أيضاً مخاض،وفيها يقول الشاعر: فأصبحت كمراح الشول حافلة من كل لاقحة في بطنها درر
10- الخلوج :- هي الناقة التي مات ولدها فحزنت وأخذت تحن عليه كثيراً. 11 – البدنه:- هي الناقة التي تنحر كشعيرة من شعائر الحج. 12- الهجن:- الركايب من الإبل،تتصف بالخفة والرشاقة،وقد قال فيها النابغة الذبياني: فلتأتينك قصائد وليركبن جيش إليك قوادم الأكوار 13 – الهمل :- هي الإبل بلا راعِ،وقد قيل فيها: ترجو البقاء بدار لا بقاء لها فهل سمعت بظلٍ غــــــير منتقل قد هيئوك لأمرٍ لو فطنت له فأربى بنفسك أن ترعى مع الهمل 14 – الراحلة :- هي الناقة التي تركب من الإبل، وسميت بذلك لأنه يرحل عليها إلى أي مكان، وقد قيل فيها: رواحلنا ست ونحن ثلاثة نجنبهن الماء في كل مورد 15– الذلول:- ما يركب من الإبل بعد عسفها ،وتستخدم في السباقات. 16- العشراء:- هي الناقة التي أتى عليها عشرة أشهر من حملها، وفي ذلك قال الشاعر عبيد بن الأبرص: كأن فيه عشاراً جلة شرفا شعثا لها ميم قد همت بأرشاح بحا حناجرها هدلا مشافرها تسيم أولادها في قرقر ضاحي 17- الزمل:- الذكور من الإبل،أكثر استعمالها في ظعن النساء،وقد قيل فيها: أشكو إلى الله صبري من زواملهم وما ألاقي إذا مروا من الحزن 18- الحيل :- يطلق على الإبل التي لم ُتلقح أو لقحت ولم تََلقح ،وفيها قال الشاعر: يطرحن حيرانا بكل مفازة سقابا وحولا لم يكمل تمامها brown]19 – القعود :- ما أتخذه الراعي للركوب وحمل الزاد،وسمي بذلك لأنه يقتعد عليه إلى أن يثني ،فإذا أثنى فهو جمل. 20 – العيس :- هي البيض الكرام من الإبل، والتي يخالط بياضها شيء من الشقرة ،يقول الشاعر:- كالعيس في البيداء يقتلها الظمأ والماء فوق ظهورها محول 21 – المسوح :- هي الناقة التي تدر الحليب عند المسح على ثديها بدون أن يرضعها وليدها. 22 – الدوسر:- هو الجمل الضخم. 23 – البخت :- الإبل ذات الأعناق الطويلة،
يقول عبدالله بن قيس الرقيات وهو يمدح مصعب بن الزبير: إن يعيش مصعب بخــــــير قد أتانا من عيشنا ما نرجي يهب الألف والخيول ويسقي لبن البخت في قصاع الخلنج 24– الظعائن :- هي الإبل التي تحمل الهوادج سواء أكانت محملة بالنساء أم لا، وقال الشاعر فيها: بكل فلاة تنكر الأنس أرضها ظعائن حمر الحلي حمر الأيانق 25– المعاويد :- هي الإبل التي ترفع الماء من البئر العميقة،وهي ما يطلق عليها بــ(السواني). 26 – القلوص :- أول ما يركب من إناث الإبل إلى أن تثني ، وتكون نشطة في سيرها، يقول حاتم الطائي: إذا كنت ربا للقلوص فلا يكن رفيقك يمشي خلفها غير راكب 27– الشول :- هي النوق التي أتى عليها سبعة أشهر من ولادتها وخف لبنها وأرتفع ضرعها، يقول الشاعر: والشول يتبعها بنات لبونها شرقا حناجرها من الجرجار 28-الشارف:- المسنة من النوق ،وفيها قال أبو تمام: وكانت كناب شارف السن طرقت بسقب وكانت في مخيلة حائل 29 –الشملال:- هي الناقة الخفيفة السريعة، قال عبيد بن الأبرص: وقد أسلي همومي حين تحضرني بجسرة كعلاة القين شملال 30 – القوداء :- هي الناقة طويلة العنق والظهر، يقول الشاعر عبد الله بن عمر العبلي: فأغدت في السير حتى أتتكم وهي قوداء في سواهم قود 31 – المدفأة :-ا لإبل كثيرة الشحوم و الأوبار، قال دريد بن الصمة: جزيت عياضا كفره وعقوقه وأخرجته من المدفأة الدهم 32 – الصعود :- هي الناقة التي تلد قبل موعدها، وفيها يقول الشاعر:- وأوصي الراعيين لبوء تراها لها لبن الخلية والصعود 33-الرؤوم :- هي الناقة التي تألف ولد غيرها وتدر عليه الحليب وتشمه، وقد قال الشاعر فيها: إذا غرقت أرباضها ثنى بكرة بتيهاء لم تصبح رؤوماً سلوبها 34-الميسر:- هي الناقة التي لها رغبة في تلقيح الفحل لها.
35– الحرف :-هي الناقة الضامرة، قال الشاعر الأموي ذو الرمة: جمالية ،حـرف سناد يشلها وظيف أزج الخطو ريان سهوق 36- الوجناء :-ا لناقة شديدة الضخامة، قال الشاعر زهير بن أبي سلمى: فلما رأيت أنها لا تجـيـبـني نهضت إلى وجناء كالفحل جلعد 37 – معشر: ظهور علامات الحمل على الناقة بعد(7-10) أيام من التلقيح المخصب.
الجمل ذو السنامين
الجمل ذو السَنَامَيْن أو البعير ذو السَنَامَيْن أو الفَلْج أو الفَالِج أو اليَعْلُول أو القِرْعَوْس أو الدُهَانِج أو الدُنَاهِج أو الدُهَامِج أو القِرْمِل أو العُصْفُورِيّ[1] نبذة عنه
حيوان ثديي عاشب من رتبة مزدوجي الأصابع Artiodactyla والعائلة الإبلية يعيش في صحراء غوبي فقط. يتميز هذا الجمل بأن له سنامان، ويبلغ طول رأسه وجسمه حوالي 3 أمتار، وارتفاع كتفيه يبلغ مترين، ويزن حوالي 700 كلغ، أقدامه عريضة تساعده على السير فوق الرمال. وله ما يشبه اللحية على حلقه. معطفه طويل يتراوح لونه بين البني الغامق والبني الفاتح. يعيش ضمن جماعات يتراوح عددها بين 6 و 20 جملاً، يقودها أكبر ذكر في المجموعة يمكنه تحمل درجات الحرارة العالية ودرجات الحرارة المنخفضة. تلد أنثاه جملاً واحداً بعد فترة حمل تدوم 23 شهراً وبعد 3 سنوات يصبح راشداً حتى يكتمل تمام نموه في السنة الخامسة. ويتعرض هذا الجمل للانقراض حالياً. إذ لا يوجد منه سوى اعداد قليلة جداً. ملاحظة: الرَهْو هو الفجوة بين السنامين.[1]
صور للجمل ذو السنامين
أ. د. زهير فخري الجليلي قسم الثروة الحيوانية – كلية الزراعة / جامعة بغداد
يدعونا الله سبحانه وتعالى أن نتدبر ونتأمل بعض مخلوقاته الإعجازية للإستدلال بها على عظمة الخالق حيث ذكر تعالى في سورة الغاشية ( أَفَلا يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ ) وقد قدمت الإبل على خلق السماء ( وَإِلَى السَّمَاء كَيْفَ رُفِعَتْ) وعلى خلق الجبال ( وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ ) وعلى خلق الأرض ( وَإِلَى الأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ ). إن تقديم إعجاز خلق الإبل على إعجاز خلق السماء والجبال والأرض إنما يأتي لخصوصية هذا الحيوان العجيب الذي يكون في غاية القوة والشدة وهو مع ذلك ينقاد مع الطفل الضعيف والإبل تجلس على الأرض لكي توضع عليها الحمولة عن قرب وبسهولة ثم تقوم بما تحمله بما ينوء عنه العصبه أولو القوة ثم صبرها على الجوع والعطش لعدة أيام بل عدة أسابيع ثم بلوغها المسافات الطويلة في الصحراء القاسية ورعيها بكل نباتات البراري , فسبحان الحكيم العليم هذه الصفات وغيرها هي التي إعتقد المسلمون الأوائل أنها وراء تخصيص الله تعالى لهذا الحيوان بالنظر إليه والتفكر في عجائب خلقه ولكن العلم الحديث أثبتت أن لهذا الحيوان خصوصيته التي يختلف فيها عن بقية الحيوانات مما يجعله فريداً في نوعه معجزاً في خلقه دالاً على قدرة الله تعالى في كل شيء. سميت الإبل او الجمال في اللغة العربية، وفي لغات العالم المختلفة تكون التسمية قريبة الشبه من التسمية العربية. الإبل هي جمع الحيوانات ولامفرد لها وهي في اللغة العربية مؤنثة لأن اسماء الجمع التي ليس لها مفرد إذا كانت لغير البشر فتكون مؤنثة وتصغيرها أبيلة والجمع إبال وإذا قيل إبلان فالقصد هو قطيعين من الإبل والنسبة اليها إبالي وأرض مابلة اي ذات إبل وعندما يقال أبل الرجل أي انه متخصص بمصلحة الإبل ويقال أبلت الإبل اي أخذت نصيبها من الماء ويقال فلان من إبل الناس أي من أشدهم معرفة في رعية الإبل ويقال البل أي القصد هو الإبل. بعض أسماء الإبل في اللغة العربية 1- الجمل: هو الذكر من الإبل أو زوج الناقة والجمع جمال أو أجمال وجمالات وجمائل , قال الله تعالى في القرآن الكريم في سورة المرسلات ( كَأنَّهُ جِمَالَةٌ صُفْرٌ ) أي تشبيه الشرر المتطاير من جهنم وهو كبير الحجم كالجمال الصفراء في لونها وسرعة حركتها أجارنا الله من نار جهنم بفضله ورحمته. وقال الله تعالى في سورة الأعراف ( حَتى يَلِجَ الْجَمَلُ في سَمَّ الْخِياطِ ) ويقصد به إستحالة ان يدخل الجمل الكبير الحجم في فتحة الإبرة الخاصة بالخياط , أي لايدخل هذا الحيوان الكبير إلا في باب واسع. ومن مرادفات إسم الجمل: الجامل أي القطيع من الإبل مع الرعاة والمرافقين ويكنى الجمل أبو أيوب وأبو صفوان وإبن الطويل وإبن الهوجل وغيرها. 2- البعير: هذه الكلمة هي بمنزلة الإنسان من البشر وتقول العرب ان إسم البعير جاءت لأن هذا الحيوان يبعر وهو إسم يقع على الذكر والأنثى والجمع أبعرة وأباعر وبعران ويقال بعير إذا أجذع أي إذا بلغ السنة الخامسة من عمره والشائع أن البعير يعني الذكر من الإبل ويقال صرعتني بعيري أي أتعبتني ناقتي ويقال رأيت بعيراً من بعيد أي دون تحديد إذا كان ذكراً او أنثى. 3- الناقة: هي أنثى الإبل وهناك قول شاذ عند العرب ( شربت لبن جملي ) أي ناقتي وجمع الناقة هو نوق أو نياق. وتسمى الناقة نيب ومفردها ناب وتكنى الناقة ببنات الليل وأم حائل وأم حوار وام الشعب وبنات الفحل وبنات العجائب وبنات شدقم وبنات الأرجي وغيرها.
ومن النوق المشهورة في التاريخ: 1- ناقة الله لثمود , فقد إشترط قوم صالح ( عليه السلام ) أن يقدم لهم آية عبارة عن ناقة عشراء تتمخض من صخرة فأستجاب الله لهم على شرط أن يخصص لها يوماً تشرب فيه الماء لوحدها وهم لايشربون وفي اليوم التالي يشرب القوم وهي لاتشرب في ذلك اليوم فلم يصبروا على هذا الحال فعقروها فكان سبب وقوع العذاب عليهم.
2- ناقة رسول الله محمد ( صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم ) وهي التي هاجر عليها الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام من مكة إلى المدينة وكان معه صاحبه أبو بكر الصديق ( رضي الله عنه ) وقال للأنصار حين إستقبلوه وكل واحد منهم يريد أن يحل الرسول عليه ضيفاً فقال لهم أتركوا الناقة فأينما تجلس أو تبرك فهذا هو موضع النزول ( أتركوها فهي مأمورة ) وتسمى هذه الناقة القصواء.
3- ناقة البسوس: البسوس هي إمراة إستجارت بشخص إسمه جساس بن مرة وحين رأى ناقتها كليب إبن ربيعه ترعى في حماه قتل فصيلها فثارت الحرب بسببها بين قبيلتي بكر وتغلب أربعين عاماً وسميت حرب البسوس. أسماء الإبل في القرأن الكريم
1- الإبل: ورد هذا الاسم في موضعين هما:
• قوله تعالى ( وَمِنَ الإِبْلِ اثْنَيْنِ ) سورة الأنعام آية 144.
• قوله تعالى ( أَفَلا يَنظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ ) سورة الغاشية آية 17
2- الناقة: ورد هذا الاسم في سبعة مواضع:
• قوله تعالى ( هَـذِهِ نَاقَةُ اللّهِ لَكُمْ آيَةً........) الأعراف ,73.
• قوله تعالى (فَعَقَرُوا النَّاقَةَ وَعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ ) الأعراف , 77.
• قوله تعالى ( وَيَا قَوْمِ هَذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً....... ) هود , 64.
• قوله تعالى ( وَآتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً........ ) الإسراء , 59.
• قوله تعالى ( قَالَ هَذِهِ نَاقَةٌ لَهَا شِرْبٌ وَلَكُمْ شِرْبُ يَوْمٍ مَعْلُومٍ ) الشعراء , 156.
• قوله تعالى ( إِنَّا مُرْسِلُوا النَّاقَةِ فِتْنَةً لَّهُمْ فَارْتَقِبْهُمْ وَاصْطَبِرْ ) القمر , 27.
• قوله تعالى ( فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا ) الشمس , 13. إن لفظ الناقة في القرآن الكريم تكررت كلها في ناقة النبي صالح عليه السلام. 3- العير: ويقصد بها القوم معهم حملهم من الرجال والجمال معاً ولكل واحد منهما ما دون الآخر والعير تقال على الأكثر في الإبل التي تحمل الطعام وغيره وذكر هذا الإسم في سورة يوسف بالتحديد ثلاث مرات: • قوله تعالى ( ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ ) يوسف , 70.
• قوله تعالى ( وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيهَا وَالْعِيْرَ الَّتِي أَقْبَلْنَا فِيهَا وَإِنَّا لَصَادِقُونَ ) يوسف , 82.
• قوله تعالى ( وَلَمَّا فَصَلَتِ الْعِيرُ قَالَ أَبُوهُمْ إِنِّي لأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ..... ) يوسف , 94. 4- الجمل: ورد هذا الإسم مفرداً بالنص الصريح مرة واحدة:
• قوله تعالى ( وَلاَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّة حَتَّى يَلِج الْجَمَل فِي سَمِّ الْخِيَاط ) الأعراف , 40. 5- الهيم: هي الإبل العطاش
• قوله تعالى ( فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ ) الواقعة , 55. 6- البعير: البعير يشمل الجمل والناقة كالإنسان للرجل والمراة
• قوله تعالى ( وَنَزْدَادُ كَيْلَ بَعِيرٍ ) يوسف، و قوله تعالى ( وَلِمَن جَاء بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ ) يوسف , 72. 7- البُدّن: هي الإبل والبقر , وسميت بهذا الإسم لعظم بدنها
• قوله تعالى ( وَالْبُدْنَ جَعَلْنَاهَا لَكُمْ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ ) الحج , 36. 8- الأنعام: هي الإبل والبقر والغنم وقال أهل اللغة وأكثر ما يقع على هذا الإسم الإبل.ذكرت في 32 موضع في القرآن الكريم بصيغة الأنعام وأنعاماً وأنعامهم وأنعامكم:
• قوله تعالى ( وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَيَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَيُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لاَيَسْمَعُونَ بِهَا أُولئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ ) الأعراف , 179.
• وقوله تعالى (أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلاَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً ) الفرقان , 44.
• وقوله تعالى ( وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَيَأْكُلُونَ كَمَا تَأْكُلُ الأَنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوًى لَّهُمْ ) محمد , 12.
• وقوله تعالى ( وَالأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ (*) وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُون(*) وَتَحْمِلُ أَثْقَالَكُمْ إِلَى بَلَدٍ لَمْ تَكُونُوا بَالِغِيهِ إِلاَّ بِشِقِّ الأَنفُسِ إِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ ) النحل , 5 – 7 9- البحيرة: ذكر في القرآن الكريم أن المعتقدات التي يحرم فيها العرب قبل الإسلام الإستفادة من بعض الإبل سواءً بالأكل أو الإنتفاع بأنها غير صحيحة وكلها حلال.
• قوله تعالى ( مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلا سَائِبَةٍ وَلا وَصِيلَةٍ وَلا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ ) المائدة , 103
البحيرة: هي الناقة التي إذا أنجبت خمسة بطون نظروا إلى المولود الخامس فإذا كان ذكراً ذبحوه فيأكله الرجال دون النساء وإذا كان أنثى قصوا آذانها وتركوها لحالها إلى ان تموت دون أن تذبح. 10- السائبة: هي الناقة إذا ولدت عشرة إناث دون ذكر فإنها تترك لحالها دون أن تركب ولايجز وبرها ولاتحلب ولاتمنع من ماء أو كلاء. وكذلك إذا أنذرت لرجل مريض فبعد الشفاء فإن الناقة تترك لحالها وتسمى سائبة أيضاً. 11- الوصيلة: هي الناقة التي تلد مرتين متتاليتين مواليد أنثى أي إنها تصل أنثى بأخرى ليس بينها ذكر فإن هذه الناقة تنحر للأصنام تيمناً بعطائهم كما يعتقدون. 12- الحام: وهو البعير الذي يصل ولده مرحلة الإنتاج وكان من نتاجه ذكراً فإن ذلك البعير يطلق لحاله على إعتبار أن هذا الحفيد قد حمى ظهره وواصل سلسلة إنجابه.
13- العشار: هي الناقة التي بلغت عشرة أشهر من حملها. • قوله تعالى ( وَإِذَا الْعِشَارُ عُطِّلَتْ ) التكوير , 4. وقد بلغ مجموع أسماء الإبل في القران الكريم 13 إسم بدون تكرار و 55 مع التكرار والله أعلم. ومن الجدير بالذكر أن هناك 50 إسم للحيوانات ورد ذكرها في القرآن الكريم وكان للإبل العدد الأكبر من هذه الأسماء وأسماء الحيوانات الوارد ذكرها في القرآن الكريم هي:
( البعير , البقر , الثعبان , الجراد , الجوارح , الحام , الحمولة , الحية , الخنازير , القردة , القمل , المعز , الناقة , النحل , الهدهد , الأبابيل , الأنعام , البحيرة , البعوضة , الدابة , الذباب , الصافنات , الطائر , البغال , الجمال , الجياد , الحمار , الحوت , الفيل , القسورة , الكلب , الموريات , النعجة , النمل , الوصيلة , الإبل , البدن, الخيل , الذئب , دابة الأرض ( الدودة ) , السائبة , الضأن , العاديات , العجل , العشار , الغنم , العرم , العنكبوت , الغراب , الفراش ). إن أسماء الحيوانات هذه التي يبلغ عددها 50 هي بدون تكرار.
| |
|
صلاح العيسوى عضو فضى
عدد المساهمات : 255 تاريخ التسجيل : 19/01/2011
| |