منتدي المركز الدولى


جنيفر لورنس: أحيانا لا أستطيع الدفاع عن نفسي.. وهذا يغضبني Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
جنيفر لورنس: أحيانا لا أستطيع الدفاع عن نفسي.. وهذا يغضبني 1110
جنيفر لورنس: أحيانا لا أستطيع الدفاع عن نفسي.. وهذا يغضبني Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا جنيفر لورنس: أحيانا لا أستطيع الدفاع عن نفسي.. وهذا يغضبني 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى


جنيفر لورنس: أحيانا لا أستطيع الدفاع عن نفسي.. وهذا يغضبني Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
جنيفر لورنس: أحيانا لا أستطيع الدفاع عن نفسي.. وهذا يغضبني 1110
جنيفر لورنس: أحيانا لا أستطيع الدفاع عن نفسي.. وهذا يغضبني Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا جنيفر لورنس: أحيانا لا أستطيع الدفاع عن نفسي.. وهذا يغضبني 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي المركز الدولى،منتدي مختص بتقديم ونشر كل ما هو جديد وهادف لجميع مستخدمي الإنترنت فى كل مكان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Orange 
Sharp Pointer
منتدى المركز الدولى يرحب بكم أجمل الترحيب و يتمنى لك اسعد الاوقات فى هذا الصرح الثقافى

اللهم يا الله إجعلنا لك كما تريد وكن لنا يا الله فوق ما نريد واعنا يارب العالمين ان نفهم مرادك من كل لحظة مرت علينا أو ستمر علينا يا الله

 

 جنيفر لورنس: أحيانا لا أستطيع الدفاع عن نفسي.. وهذا يغضبني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زمزم
المشرف العام
المشرف العام
زمزم


ذهبى

شعلة المنتدى

وسام الابداع

اوفياء المنتدى

وسامالعطاء

انثى الابراج : السمك عدد المساهمات : 2001
تاريخ الميلاد : 11/03/1988
تاريخ التسجيل : 22/08/2010
العمر : 36

جنيفر لورنس: أحيانا لا أستطيع الدفاع عن نفسي.. وهذا يغضبني Empty
مُساهمةموضوع: جنيفر لورنس: أحيانا لا أستطيع الدفاع عن نفسي.. وهذا يغضبني   جنيفر لورنس: أحيانا لا أستطيع الدفاع عن نفسي.. وهذا يغضبني Icon_minitime1الأحد 17 نوفمبر - 16:00

جنيفر لورنس: أحيانا لا أستطيع الدفاع عن نفسي.. وهذا يغضبني

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الحشد الذي واجهه فيلم «ألعاب الجوع: الاحتراق» Hunger Games: Catching Fire الذي عرضه مهرجان روما خارج المسابقة، كان طبيعيا، وفي الوقت ذاته منافيا للطبيعة. هل أمّ أهل روما وجوارها جميعا هذا الفيلم؟ هل هناك نار فعلية تلحق بهذا الفيلم وتنتشر بين الناس؟ هل رسالته من النوع القابل للاشتعال والتأثير على هذا النحو؟

كون النقاد والصحافة شاهدوا الفيلم في عرض خاص بهم منعنا من تكوين صورة كاملة عن الإقبال الكثيف الذي شهده العرض الجماهيري، لكن الأصدقاء «الطليان» ذكروه أكثر من مرّة كما لو أن هذا الإقبال ليس متوقعا في مهرجان كبير في مدينة تزخر بالفنون والتاريخ.

لكن أي نوع من الأفلام هذا الفيلم ليجمع من حوله هذا الحشد؟ هل هذا الجمهور مدفوع برغبته في مشاهدة فيلم جديد؟ في مشاهدة جزء ثان من فيلم أعجبه؟ أم بسبب رسالته التي تتحدّث عن مستقبل يثير التشاؤم بقدر ما هو مثير كعرض سينمائي مزدان بالأفكار والمواقف الحرجة ومشاهد الخطر؟

تُعيد جنيفر لورنس في «ألعاب الجوع: الاحتراق» رسم دورها في الجزء الأول. كانت ربحت جائزة الدورة الـ74 في السباق غير الإنساني الذي كان عليها فيه، كما على كل المشتركين، القتال حتى الموت للبقاء أحياء. شيء من المبارزات الرومانية الشهيرة انتقلت من التاريخ لتصب في المستقبل.

المخرج فرنسيس لورنس (ليس من علاقة قرابة بينه وبين بطلة الفيلم جنيفر لورنس) سعى ونجح في أن يبقى أمينا للكتاب كما وضعته سوزان كولينز في ثلاثيّتها التي شاهدنا منها الجزء الأول قبل أقل من عامين - تلك التي أنجزت أكثر من 152 مليون دولار في أميركا ونحو 690 مليون دولار حول العالم. ميزانية الفيلم الجديد وصلت إلى 130 مليون (بزيادة نحو 40 مليونا عن ميزانية الفيلم السابق) لكن قدم الفيلم أكثر ثباتا مما كان عليه الوضع حين ظهر الفيلم الأول.

جنيفر لورنس ما زالت محور الأحداث. في الفيلم الجديد ستقوم برحلة تلبية لأوامر النظام في العاصمة، كونها فازت في مباريات الجزء السابق. خلال الرحلة تشعر بأنها في خطر، وما يلبث الشعور أن يتحوّل إلى إدراك. من شاهدها في الفيلم السابق ووجدها مثالية لهذا الدور نظرا لبراءتها وعمرها الشاب (23 سنة) سيجدها ما زالت تستطيع أن تجسّد المطلوب منها دراميا كما بدنيا، كما لو أنها لم تترك ذلك الفيلم بعد. ما تغير تصميم شعرها والكثير من الأزياء التي ارتدتها هنا بناءا على الأحداث التي تمر بها في هذا الجزء. شيء أكيد، وكما تقول إحدى شخصيات الفيلم «مباريات الأمس كانت ألعاب أولاد» حيال ما هي عليه في هذا الفيلم.

* كيف كانت ردّة فعلك حين شاهدت «ألعاب الجوع: الاحتراق» لأول مرّة؟

- عندما شاهدت هذا الفيلم ذهلت تماما. المخرج (فرنسيس لورنس) طلب مني رأيي بنص هاتفي. كتبت له: لن أستطيع الحديث عن الفيلم ليومين مقبلين. راقبت انفعالاتي العاطفية التي مثلت بها الدور ووجدتها أدّت غرضها. الفيلم مشحون بالعاطفة.. حتى التصوير عاطفي في منواله.

* المؤثرات موظفة جيّدا.

- صحيح. لقد شعرت بالفخر لأني في هذا الفيلم وحين تذكر المؤثرات أعتقد أنها رائعة وقوية التأثير.

* إذن، مرّة أخرى تؤدين دور المرأة المتمردة في ثاني ظهور لك في هذه السلسلة.. هل أنت في الواقع إنسانة متمردة؟

- لا أطلق على نفسي لقب متمردة، لأن لدي الكثير من القلق. لكني قد أثور ضد غياب العدالة وضد الظلم والأشخاص الذين يستخدمون العنف للوصول إلى غاياتهم.

* في «ألعاب الجوع: الاحتراق» لديك ما تثورين ضدّه، وهو الظلم في عالم مستقبلي يقسّم الناس ويحكم عليهم. هذا هو البعد السياسي في الفيلم، لكن ماذا عن بعدك الشخصي؟

- المسألة معقّدة. من ناحية أومن بدور الفنان في أن يؤدي رسالة اجتماعية من خلال أفلامه، لكني لا أستطيع أن أفرض هذه الرسالة. في بعض الأحيان أشعر بأن علي أن أتدخل ضد شيء ما. أتمنى أن أكون شجاعة كما شخصيتي في هذا الفيلم، لكني لا أستطيع. أشعر بأني في موقع حرج في هذه الحالة. أحيانا لا أستطيع الدفاع عن نفسي، وهذا ما يغضبني. خلال التصوير لا أستطيع أن أقوم برد فعل على النحو الذي أريده؛ لا أستطيع أن أقول على نحو مباشر: هذا ليس عادلا. لا أستطيع القيام بذلك.

* هل المانع نفسي؟

- المانع مزيج من الحالات. في الحقيقة إذا ما أثرت معارضة أصبت بنتائجه، لأن الشائعات ستطاردني معتبرة أنني نرجسية وأحاول فرض هيمنتي أو أي شيء غير الحقيقة. الإعلام مستعد لفبركة حكايات حول أي شيء في هذه الأيام. أعرف كيف يمشي هذا العالم، وأعلم أنني هدف للإشاعات. لذلك أحاول أن لا أورط نفسي في نقاشات أو مطالب، وهذا ما يثير غضبي في بعض الأحيان.

* ربما غضبك هذا تستثمرينه في الشخصية التي تؤديها إنها شخصية تثير حاليا إعجاب الناس خصوصا من هم في مثل سنّك..

- ربما هذا صحيح. هذا تفسير مقبول. لكن الشهرة ليست أمرا تختاره، بل أمر ترثه من أعمالك التي تشهد لك. هناك ممثلون وصلوا سريعا إلى الشهرة بفضل أعمالهم واختياراتهم في الأساس، لكن هل كان هناك من هو واثق من النتيجة؟ شخصيتي في «ألعاب الجوع» الأول والثاني هي في رأيي ناجحة، لأن الشخصية مرسومة أساسا على نحو صحيح. وربما أديتها أنا كما هو مطلوب.

* هناك موازاة بين ما يحدث في الفيلم وما يحدث حول العالم. لو كنت تستطيعين لعب دور ما في الواقع يشبه ما تقومين به في الفيلم.. أي دور تقومين به؟

- أتمنى أن يحل اليوم الذي يصبح الكلام أكبر سلاح. لا أقول ذلك كما لو كنت غبية لا أعرف ما يدور، بل لأني أتطلع إلى اليوم الذي نتوقّف فيه عن قتل بعضنا بعضا. اليوم الذي نستطيع فيه البدء بالتفكير والابتعاد عن العنف.. هذا هو المستقبل العظيم الذي أطمح في أن أراه يتحقق.

* ما تعنيه الشهرة بالنسبة إليك؟

- تعني أنني بتّ مسؤولة. الشهرة بحد ذاتها لها فعل مزدوج. قد تكون إيجابية وقد تكون سلبية. واستخدامها في أي نحو يرجع إلى الممثل أو إلى الفنان عموما، وهي في الواقع ليست عادلة؛ لماذا أنا وليس الممثل الآخر؟! لكن عليك أن تقبل بذلك.

* قبل عام واحد نلت جائزتين، هما حلم الممثلين؛ الـ«غولدن غلوبس» والـ«أوسكار»، وذلك عن دورك في «كتاب اللهو المطرز بالفضة». لم ألتق بك بعد ذلك، لكي أسألك ما يعنيه ذلك بالنسبة لك..

- لقد زاد ذلك من الإجهاد. في الأساس موسم الجوائز يزيد من شعوري بالإجهاد والضغط النفسي. لكني بالطبع سعيدة بما نلته. أحاول أن لا أحول الفوز إلى دراما في بالي. لكن بالنسبة لي لا أستطيع أن أتصرّف بناء على هذا النجاح الذي أعتز به. لو فعلت فسأكون مدعية ومتكلفة، وأنا لست كذلك.

* هذا ما ترغبين به في نهاية المطاف. أليس كذلك؟

* ماذا تعني؟

- أعني أن تحققي نجاحك بفضل موهبتك وليس بفضل الجوائز التي تحصلين عليها.

تماما. دائما ما فعلت ما أردت أن أفعله؛ أنا في المهنة التي اخترتها لنفسي. لم يخترني أحد لها. وأنا فيها لكي أمثل أدوارا على نحو يجعل وجودي في التمثيل مبررا لذاتي أولا. وأعتقد أنني أردت دوما أن أقرأ القصص، وأن أمثل الشخصيات، وعلى الرغم من تقديري للجوائز، فإن شيئا لن يتعرض أو يغيّر منهجي في العمل.



‗۩‗°¨_‗ـ المصدر:#منتدي_المركز_الدولى ـ‗_¨°‗۩‗








[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جنيفر لورنس: أحيانا لا أستطيع الدفاع عن نفسي.. وهذا يغضبني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ما أضعفك يا إبن اّدم ؟ وهذا حالك ؟
» حسني مبارك: أود الرحيل لكني لا أستطيع
» الفريق أحمد شفيق أستطيع فى سنة واحدة أن أبنى مصر..
» دور المرأة في الدفاع عن النبي
»  فلاشات في الدفاع عن رسول

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي المركز الدولى :: افلام(Movies Section) :: افلام اجنبية*Movies-
انتقل الى: