هدوء القمر عضو مميز
عدد المساهمات : 825 تاريخ التسجيل : 29/10/2010
| موضوع: تاريخ عائلة ساويرس الإثنين 13 يناير - 20:30 | |
|
تاريخ عائلة ساويرس
عائلة ساويرس ويكيبيديا ، تاريخ عائلة ساويرس ، اصل اصول عائلة ساويرس ، اسماء عائلة ساويرس ، قصة حياة عائلة ساويرس ، تاريخ عائلة ساويرس ، فساد عائلة ساويرس بدأ أنسي ساويرس حياته العملية في صعيد مصر حيث أسس شركة للمقاولات عرفت في البداية باسم لمعي وساويرس. و انفرد "انسي" بالشركة عام 1950 واتسع نشاطها بشكل غير مسبوق . أنسي ساويرس بدأ من الصفر سنة 1950, يعني منذ ما يزيد علي نصف قرن ,وكان عمره في ذاك الوقت عشرين سنة وقد تخرج في كلية الزراعة,لكنه لم يتصور نفسه فلاحا!! فقام بتغيير مجري حياته كلية واتجه إلي المقاولات التي يحبها,وكان ذلك المجال جديدا عليه تماما ومن حسن حظه أن التقي بإنسان وتعلم منه المهنة علي أصولها وهو المرحوم لمعي يعقوب الذي كان غاية في الذكاء ,ويفهم عمله جيدا وموهوبا في الحسابات رغم أنه لم يكن خريج جامعة لكنه حصل علي الدكتوراه في الحياة والدنيا التي عاش فيها, وفي سنة 1950 تكونت شركة لمعي وأنسي للمقاولات,والعنوان التلغرافي لهذه الشركة هو أوراسكوم الذي أطلقه أنسي ساويرس في سنة 1977 علي شركته الخاصة التي أسسها بعد عودته من ليبيا,وبدأ بثلاثة موظفين فقط ومنهم ابنة أخته وتدعي نبيلة المنقبادي ومهندس اسمه شريف فانوس ,وانطلقت الشركة الوليدة من حجرتين وصالة,وهذه الأيام تمر ثلاثون سنة علي قيام هذا الكيان الاقتصادي الذي بدأ صغيرا ثم تحول إلي عملاق ضخم يضم آلاف العاملين ,وسر النجاح كما أخبرتك يرجع إلي الحرص علي تعليم أولاده في أرقي جامعات العالم,بالإضافة إلي أن كل واحد من فرسانه الثلاثة ينطبق عليهم المثل القائل: ابن الوز عوام يعني شاطر زي أبوه! . عام 1966 م غادر انسي مصر الى ليبيا، وهناك احترف أعمال التوكيلات والمقاولات واستمر يمارس نشاطه حتى عام 1975م ومع بداية عصر الانفتاح الاقتصادي، وافتتاح الأسواق المصرية قرر الرجل العودة إلى مصر وكان من الطبيعي أن يستثمر خبرته الواسعة في مجال المقاولات فأقام شركة "أوراسكوم" للمقاولات ورغم كل الظروف الصعبة التي مر بها "انسي ساويرس" إلا أنه كان حريصا على تعليم وتدريب أولاده الثلاثة "سامح وناصف ونجيب" اويقول "نجيب ساويرس": لقد كان من أعظم قرارات والدي المبكرة أنه وضع استثمارات هائلة لتعليمنا وتزويدنا بأفضل مستويات الخبرة، حيث كان يرى أن أولاده هم رأسماله الحقيقي. كان أجرأ قرار اتخذه "انسي ساويرس" في حياته هو ايفاد أولاده الثلاثة للتعلم بالخارج. ـ حيث أرسل نجيب إلى "سويسرا" للالتحاق بمعهد بولي تكنيك، وهو معهد معروف بتخريج القاده، وكبار رجال الادارة العليا بأوروبا. كما أوفد "سميح" إلى جامعة برلين، وناصف إلى جامعة شيكاغو المتخصصة في الأعمال والمال. وكأن الرجل أراد أن يجمع بين الدقة السويسرية، والماكينة الألمانية، وصناعة البيزنس على الطريقة الأميركية، وبالفعل كان له ما أراد عندما عاد أولاده الثلاثة إلى مصر. وتدار أعمالها بأسلوب خاص يمكن أن يطلق عليه اسم "ادارة العائلة" الذي يعود إلى ترابط عائلة "انسي ساويرس" حيث يحرص أفراد العائلة على الاجتماع على الغذاء ثلاث أو أربع مرات أسبوعياً حيث يتم مناقشة كل شيء، كالسياسات العامة والمشروعات، وكما يقول "نجيب ساويرس" نحن لا نعمل بمفردنا في كل المشروعات بل نعمل بأسلوب المجموعات الاستثمارية ولنا شركاء في شركات الأسمدة والحديد والصلب. مجموعة "أوراسكوم" وصل حجم استثماراتها في مصر من عام 1995 وحتى الآن إلى 900 مليون دولار أي حوالي ملياري جنيه مصري في أنشطة محددة مثل مصنع للأسمدة ومصنعين للأسمنت وثالث للحديد والصلب وآخر للبويات، ومصنع للغازات الصناعية. نجيب ساويرس حيث كانت مؤسسة "أوراسكوم" للمقاولات. أصغر من أحلام الابن العائد من سويسرا "نجيب" فقرر أن يجرب حظه في نشاط آخر فاتجه إلى الحصول على التوكيلات الأجنبية.ثم اتجه بنشاطه بعد ذلك إلى السكة الحديد. وبالتالي توسعت الشركة الأم نجيب ساويرس رئيس مجموعة «أوراسكوم» المصرية، أن مجموعته ستستثمر ما لا يقل عن 900 مليون دولار في قطاعات الاتصالات المتنقلة والثابتة بالجزائر قبل نهاية عام 2006، وإنشاء مصنع إسمنت ثالث بنفس البلد. وكان رجل الأعمال المصري المعروف يتحدث في الجزائر، بمناسبة احتفال شركة «جيزي للاتصالات» (فرع أوراسكوم بالجزائر) ببلوغ 5 ملايين مشترك في شبكة الهاتف الجوال. وقال ساويرس «إن مجموعته ستستثمر 500 مليون دولار في الهاتف الجوال»، مشيرا إلى أن «مناخ الاستثمار في الجزائر يتغير نحو الأحسن بفضل انتقال تسيير الاقتصاد من النمط الاشتراكي إلى الاقتصاد الحر». وأضاف: «أعتقد أن الحكومة الجزائرية أدركت أن القطاع الخاص العربي والجزائري على وجه التحديد، قادر على التفوق على الأداء الحكومي في مجالات كثيرة». وحول ما نشر أخيرا في وسائل الاعلام بشأن استفادة ساويرس من علاقات شخصية بمسؤولين نافذين للحصول على صفقات وعقود، رد رئيس مجموعة «أوراسكوم» بقوله «هذا كلام غير صحيح من أساسه». وبسؤال «الشرق الأوسط» له حول تدفق رأس المال العربي الخاص على الجزائر في السنوات الخمس الأخيرة. قال«يوجد فائض في المال لدى دول المنطقة العربية وبخاصة النفطية، نتيجة ارتفاع أسعار البترول مما دفع بأصحاب هذه الأموال إلى البحث عن أسواق واعدة لتوظيفها ومن بينها السوق الجزائرية، لكن هناك عاملا آخر مهما هو أن المستثمرين العرب أصبحوا ينظرون بعين متفائلة لما يحدث في الجزائر من تحولات إيجابية. ووجودنا في هذا البلد إلى جانب إخواننا المستثمرين الكويتيين، لدليل على جدوى الفرص التي تتيحها السوق الجزائرية». وعن تجربة «أوراسكوم» في العراق، قال نجيب ساويرس إن دخوله السوق العراقية كان مجازفة «لقد أردت أن أكون من الذين يشاركون في بناء عراق جديد، فنحن موجودون في هذا البلد الجريح على سبيل التضامن مع شعبه، وهو نفس ما قمنا به في الجزائر عندما قررنا شراء الرخصة الثانية للهاتف الجوال عام 2001، حيث قيل لنا حينها أنتم ذاهبون إلى بلد يعيش حربا أهلية واضطرابات في منطقة القبائل» ووصلت قيمة استثمارات «أوراسكوم» في الجزائر بعد 4 سنوات من النشاط إلى 2.5 مليار دولار، وهي بذلك أول مستثمر أجنبي خارج قطاع المحروقات».
سامح ساويرس إلى أن جاء سميح الابن الثاني من ألمانيا واستطاع أن يحول هواياته وحبه وعشقه للبحر والصيد إلى نوع آخر من التوكيلات والآلات البحرية، ثم بدأ مشروعه الكبير في مدينة الغردقة المعروف باسم الجونة الذي بدأ بمجموعة من الأكواخ الصيفية واتسع بعد ذلك ليصبح مدينة كاملة تضم 7 فنادق عالمية و350 فيلا تم بيع نصفها للايطاليين ونصفها الآخر للعرب والمصريين. -*-* ولد سامح ساويرس في عام 1957 في القاهرة ، حيث درس في المدرسة الألمانية. -*-* بعد أن اختتم دراساته في ألمانيا، ترأس شركة أوراسكوم للفنادق والتنمية المصرية. -*-* شيّـدت الشركة مدينتين فندقيتين وهي "الغونة" المطلة على البحر الأحمر و"مرتفعات طابا" في خليج العقبة. -*-* على مدى السنوات الماضية، تمكّـنت شركة ساويرس من مضاعفة أرباحها الصافية في موفى كل عام. -*-* في عام 2005، بلغ الربح الصافي لشركة أوراسكوم للفنادق والتنمية 35 مليون فرنك. -*-* عرضت حكومة كانتون أوري فى سويسرا يوم 18 سبتمبر الجاري، مشروع تحوير مخطّط التهيئة العمرانية، بما يسمح بإقامة مركز سياحي ضخم، يعتزم المصري سامح ساويرس بناءه في المنطقة.ومن المنتظر أن يؤدّي هذا المشروع الكبير، في صورة إنجازه، إلى توفير حوالي 2000 موطن عمل وإلى تحقيق مداخيل مالية في حدود 120 مليون فرنك. على إثر بيع الجيش السويسري لموقع تدريب تابع له في أندرمات بمبلغ 10 ملايين فرنك، قدمت حكومة كانتون أوري (وسط البلاد) يوم الإثنين 18 سبتمبر الجاري التحويرات الضرورية لمخطط التهيئة العمرانية للمنطقة، وتبعا لذلك، ارتفعت مساحة الأراضي المهيأة للسكن في أندرمات من 35 إلى 60 هكتار. وطبقا لهذا المخطط، فإن المركَّـب السياحي سيضم العديد من الفنادق و600 شقة و100 بيت ومسبحا مهيّـأً للاستجمام ومغطّـى وقاعة رياضية. إضافة إلى ذلك، سيتم تهيئة ملعب لرياضة الغولف، يشتمل على 18 حُـفرة كما ستُـقام إنشاءات للحماية ضد الانهيارات الأرضية والفيضانات. وتقول الحكومة المحلية، إن الهدف يتمثل في تحقيق نمو سياحي "متساوق مع الطبيعة"، وهو ما استدعى تقدّمها بطلب لإجراء دراسة حول الانعكاسات الاقتصادية للمشروع.هذه الدراسة، التي أنجزتها المدرسة العليا المتخصصة في مدينة فينترتور، توقّـعت أن تبلُـغ الانعكاسات المالية للمشروع 120 مليون فرنك وتوفير 2000 موطن عمل جديد، ترتبط بشكل مباشر أو غير مباشر مع المركز السياحي المقبل. هذه الأرقام تعني أن المشروع ستكون له أهمية كبرى لتطوير المنطقة، خصوصا وأن المنطقة برمّـتها ستواجه – في صورة التخلي عن الفكرة – تراجعا لا مفرّ منه. المستثمر المصري سامح ساويرس، الذي كان حاضرا في أندرمات، قدّم عرضا للمخطط الرئيسي لمشروعه، الذي يتضمّـن بالخصوص بناء 5 فنادق بطاقة إيواء إجمالية تصل إلى 800 غرفة. أما شقق العُـطل و"شاليهات الغولف" الواقعة بمحاذاة ملعب الغولف، فستبلُـغ مساحتها الإجمالية حوالي 130 ألف متر مربّـع. ونظرا لندرة الأخصائيين السويسريين، الذي لديهم الخبرة الضرورية لإنجاز مشاريع على هذا القدر من الأهمية، قررت شركة أوراسكوم، التي يترأسها السيد ساويرس، اللجوء إلى خدمات مكتب Denniston، للهندسة المعمارية والتخطيط في كوالالمبور في ماليزيا، إلا أن المستثمر المصري أكّـد أن هؤلاء الخبراء سيعملون بالتعاون مع شركاء محليين. ناصف ساويرس واكتملت الدائرة بعودة الابن الثالث ناصف من شيكاغو عام 1982 وقرر أن يبدأ بطريقته من حيث بدأ الأب فدخل عالم المقاولات. وهكذا أضاف كل ابن من الأبناء الثلاثة حجراً لشركة "أوراسكوم" حتى وصلت إلى الشكل الذي يراه عليها الناس. وإذا كانت مجلة "فوربز" الأميركية قد حددت ثروة ساويرس بما يقدر ب5.2 مليار دولار إلا أن هذا الرقم أو غيره يظل سراً من أسرار العائلة فإذا سألت أي فرد من الأسرة عن حجم استثماراتهم وثروتهم الحقيقية سيقول لك لا أعرف. والأهم من ذلك أنه سيؤكد لك أنهم يدققون فقط في حجم الخسارة ولا يسألون أبداً عن حجم الربح!
يدعم مسيحي جنوب السودان بـ 10 مليون دولار قررت مؤسسة ساويرس الاجتماعية (1) ، والتي ترأسها السيدة لوزة ساويرس والدة رجل الأعمال نجيب ساويرس، التبرع بـ 10 مليون دولار لصالح المسيحيين في جنوبي السودان؛ وذلك في صورة مساعدات عينية، كما تقرر فتح حساب للتبرع لهم في ظل ما يعانونه من أوضاع معيشية سيئة. ومن المعلوم أن ساويرس عضو في المجلس الكنسي العالمي الذي يرعاه الفاتيكان، وهو عضو بأحد لجانه التي تضم عشرات من رجال الأعمال الأثرياء في العالم. ومن أهم شروط الالتحاق بالمجمع، أن يكون رجل الأعمال ملتزمًا دينيًا، وهو ما ينطبق على ساويرس، الذي يرى فيه النموذج للمسيحي العربي الملتزم دينيًا وماليًا تجاه عقيدته. البليونير أنسى ساويرس وأقباط المهجر أما أعنف هجوم ضد بعض أقباط المهجر الذين يهاجمون بلادهم الذين يهاجمون بلادهم , ويثيرون ضدها كل هذه الذوابع فقد تعرضوا له من البليونير القبطى أنسى ساويرس الذى نشرت له " الميدان " حديثاً أجراه معه زميلنا ألأخوانى محمد عبد القدوس وقال فيه عن هؤلاء الأقباط : " إن هؤلاء الأقباط المهاجرين الذين يتطاولون على بلادهم هم إناس فاشلون فى حياتهم أخرجوا من مصر ولم يحققوا شيئاً فى الخارج ! يعنى شوية " صيع " فأرادوا تغطية خيبتهم بأن يظهروا بمظهر الأبطال أصحاب قضية , وهم يتمنون رؤية بلادنا خراباً حتى يبرروا خروجهم من مصر بحجة أنهم مضطهدون ! وأنت إذا راجعت الأسماء فلن تجد أى واحد منهم له قيمة , فهم مجموعة نكرات , وهذا طبيعى , فالإنسان الناجح لا يعرف إلا الحق ولا يمكن أن يفكر فى الإساءة إلى بلاده صاحبة الفضل عليه , وبالإضافة إلى ذلك فهؤلاء مجموعة من المرتزقة ! ودليل على ذبك فإنهم ينشرون بالصحف الأمريكية إعلانات تتحدث عن الإضطهاد المزعوم , وكل إعلان يتكلف " الشئ الفلانى " يعنى ألاف الدولارات , فمن أين لهم هذه الأموال وهم كما قلت أنهم مجموعة من الصيع الفاشلين , لابد من جهات مشبوهة تقوم بالتمويل , وأفضل رد على هؤلاء وهو عملى مع أولادى فى مجموعة " أورسكوم " ولو كان هناك أضطهاد لنا كأقباط , لما خاطرنا بأموالنا , أو توسعنا فى أعمالنا التى تقدر حاليا بالألاف الملايين , وأولادى كلهم درسوا بأوربا وأمريكا , ولم يفكر واحد منهم بالهجرة وكان بإمكانهم ذلك , ولكنهم عادوا جميعاً إلى بلادهم وعندهم أنتماء , لأنهم مطمئنون على الأوضاع فى مصر , وفى عز الأرهاب الذى شهدته مصر أثناء التسعينات لم نفكر على الإطلاق ولو للحظة بتصفية اعمالنا لأننا رأيناها أزمة عابرة وقد تعرضت أسرتنا ... أسرة ساويرس لهجوم ظالم يتناول حتى أعراضنا فلم نفكر فى الهروب بل كان ردنا مزيد من التوسع بأعمالنا والمخاطرة برؤوس أموالنا فى مشروعات جديدة .. هذا هو تفكير كل من يحب مصر " هذا التصريح كان بعد زيارة لجنة الحريات الدينية الأمريكية لمصر AL-QUDS Al - Arabi Volume 12 - Issue 3703 Tuseday 10 April 2001 تعرض نجيب ساويرس لعملية نصب فى سوريا ان رجل الاتصالات المصري المعروف نجيب ساويرس قد تعرض لعملية احتيال من قبل رامي مخلوف (أبن خال بشار الأسد ) اسفرت عن اقتناص 70 مليون دولار, وعندما طالب رامي باعادة المبلغ رفض تسليمه له معتمدا على نفوذه وقرابته من الاسد وامر رجال المخابرات بمضايقة ساويرس فاضطر الى مغادرة سورية بحثا عن طريقة لاسترداد امواله ويومها كتب رسالة في جريدة »الحياة« اللندنية موجهة الى بشار الاسد داعيا الى استرداد امواله دون ان يذكر اسم من اختلسها منه. بعد ظهور الرسالة اتصل رامي بالمخابرات وامرها بتجميد اموال ساويرس في سورية فاضطر الرجل الى كتابة رسالة ثانية في الجريدة ذكر فيها اسم رامي مخلوف كطرف متهم, ثم توجه الى اقامة دعوى قضائية عليه في لندن وجنيف وجزر البهاماس ومن خلال الدعوى تمكن ساويرس من حجز اموال محمد مخلوف وابنه رامي في بنوك لندن وجنيف وتغريمهما مصاريف الدعوى واتعاب المحامين وفوائد الاموال, بعد ذلك رضخ رامي وارجع ال¯ 70 مليون دولار الى ساويرس واقام له حفل تكريم في فندق شيراتون في دمشق واعتذر له عما فعل. تجدر الاشارة الى ان رجل الاعمال المصري اشتكى بشار الاسد للرئيس حسني مبارك الذي قال له اثناء احدى زياراته المفاجئة الى دمشق » ايه الحكاية... عندك خال وابن خال حرامية؟. -*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-* -*-*-* أعلن رجل الأعمال نجيب ساويرس رئيس مجموعة أوراسكوم للاتصالات في مؤتمر للاتصالات عقد أخيرًا في سنغافورة، أن شركته تنوي السيطرة بالكامل على شركة "هيتشسون" والتي تتخذ من هونج كونج مقرًا لها. وقال ساويرس إن مفاوضاته بهذا الصدد وصلت لمرحلة متقدمة، وإن كانت هناك خلافات بسيطة بين الجانبين على السعر، وفقًا لما نشرته مجلة "جلوبس أون لاين" الإسرائيلية. وكان ساويرس قد اشترى في ديسمبر الماضي 19.3 % من حصة هيتشسون في شركة المحمول الإسرائيلية مقابل 1.3 مليار دولار، وذلك رغم اعتراض جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي وقتها على الصفقة، باعتبارها تمثل اختراقًا للأمن الداخلي للدولة العبرية. على جانب آخر، أعلنت مجلة "فاينينشال إكسبريس" عن مفاوضات بين مجموعتي أوراسكوم وهيتشسون، وذلك لرفع ملكيتها في أسهم الدولية من 19.3% إلى 100 %. وتمتلك أوراسكوم حاليًا 10% من أسهم الشركة الهندية للاتصالات المحمولة، بينما تمتلك الشركة الأخرى 67% من أسهمها، وهو ما يعني سيطرة ساويرس بشكل غير مباشر عليها في حال اتمام الصفقة. لكن هذه المفاوضات، أثارت اعتراض الأمن القومي الهندي، الذي ربما يوجه تحذيرًا أمنيًا للحكومة الهندية، مماثلاً للتحذير السابق الذي وجهه في مطلع هذا العام وحذر فيه من شراء أوراسكوم نسبة 10 من حصة شركة هيتشسون في الشركة الهندية. وعزا نارايانان مستشار الأمن القومي الهندي، تحذيره لدواع أمنية ونظرًا لوجود علاقات خاصة بين شركة "أوراسكوم" وجهات تعتبرها نيودلهي تمثل خطرًا مباشرًا على بلادها. وقدرت المصادر أن ما سيدفعه ساويرس لقاء رفع حصته في أسهم شركة هيتشسون الدولية بأكثر من 6 مليارات دولار، يذكر أن أوراسكوم تستثمر في الجزائر وباكستان وتونس والعراق وبنجلاديش وزيمبابوي بالإضافة إلى الهند في مجال التليفون المحمول. -*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-* -*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-* وطنى 3/6/2007م السنة 49 العدد 2371 عن مقالة بعنوان " فرنسا تكرم نجيب ساويرس " ماري فكري: قام السفير الفرنسي في القاهرة فيليب كوست بتكريم نجيب ساويرس رجل الأعمال المصري بتقليده وسام جوقة الشرف برتبة فارس خلال احتفال حضره العديد من رجال الأعمال والإعلاميين ,ووالده أنسي ساويرس وشقيقاه ناصف وسميح. أوضح السفير أن اختيار نجيب ساويرس جاء من جانب جاك شيراك رئيس فرنسا السابق الذي أكد أنه لولا جهود نجيب ساويرس لم تكن للجامعة الفرنسية في مصر أن تري النور. من جانبه قال نجيب ساويرس إنه سعيد بحصوله علي هذا الوسام الرفيع,وأكد أنه لولا مساندة فرنسا ما كان حقق ما قام به في مجال الاتصالات. --*-
| |
|