( ) التَّهذيب : هو بِخلاف الاختِصار ، فالتَّهذيب يُراد به التَّرتيبُ وجمع المُفتَرق وتَيسير العِبارة ؛ حتَّى لو زاد أي : هذا التَّهذيب على الأَصل .
( ) وما أَكثرُ المواد المُحتاجة إلى ذَلك ؛ فمادَّة الأُصول (رَوضَة النَّاظر) ، والفِقه (الرَّوض المُربِع) ، والحديثُ (سُبلُ السَّلام) … وغيرها كثير . فهي بِحاجة إلى التَّيسير والتَّهذيب .
( ) الكامل في التاريخ لابن الأثير (8/335) .
( ) [ الخِرِّيتُ : هو الماهرُ الحاذق الذي يهتدي لِطرُقِ المَفاوز الخفيّة ومَضايقها . راجع : لسان العرب لابن منظور ، مادَّة (خرت) 2/235 ] .
( ) التمهيد (14/131) .
( ) البخاري [ 5037 والترمذي 2907 وأبو داود 1452 وابن ماجة 211 ] .
( ) مسلم [ 817 وابن ماجة 218 والدّارِمي 3365 ] .
( ) (1464) .
( ) (2914) [ وقال (حَسنٌ صحيح) ] .
( ) [ قال : ﴿ هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلا أُولُو الأَلْبَابِ (7) ﴾ ( Sآل عمران : 7 ) ] .
( ) [ قال : ﴿ قَاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ (29) ﴾ ( التوبة : 29 ) .
وقال : ﴿ وَلا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ (116) ﴾ (Sالنحل : 116 ) ] .
( ) 1/331 [ رقم 124 ] .
( ) مسلم [ 804 ] .
( ) [ سميتا الزهراوين لنورهما وهدايتهما وعظيم أجرهما . (فإنهما يأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان أو كأنهما غيايتان) قال أهل اللغة : الغمامة والغياية , كل شيء أظل الإنسان فوق رأسه من سحابة وغبرة وغيرهما . قال العلماء : المراد أن ثوابهما يأتي كغمامتين . (أو كأنما فرقان من طير صواف) . وفي الرواية الأخرى : (كأنهما حزقان من طير صاف) الفرقان بكسر الفاء وإسكان الراء , والحزقان بكسر الحاء المهملة وإسكان الزاي ومعناهما واحد , وهما قطيعان وجماعتان , يقال في الواحد : فرق وحزق وحزيقة أي جماعة . قالهَ النووي في شَرحِ مُسلم ] .
( ) [ وهي والله التي أوردت طلاّب العلم الموارد ؛ خاصّة تِلكم التي لا دليل عليها سِوى الاستحسانات والقِياسات ] .
( ) الفتاوى (23/54-55) .
( ) ولا مانع من الاشتغال بِحفظ القرآن وحفظ متن أو متنين في آن واحد ، فالنَّاس يتفاوتون في قُوَّةِ الحافظة والذاكرة . فمن الناس : من تَخْتَلِطُ عليه المعلومات إذا شرع في حفظ متنين جميعاً فضلاً عما زاد .
ومن النَّاس : من لا يؤثرُ عليه ذلك ؛ فليجتهد كل امرئ على قدر طاقته ولا يضيع وقته .
( ) جامع بيان العلم وفضله للإمامِ ابن عبدِ البرِّ 1/437 .
( ) [ ومِثل (شَرحِ العَلاَّمة ابن عثيمين ) و(الفوزان حَفِظَهُ اللهُ) . ومن الحواشي النَّفيسة والهامّة : حاشية العلامة ابن قاسم حَفِظَهُ اللهُ . واحفظ منظومة الأُصول للعلامة سعود الشّريم حَفِظَهُ اللهُ (إسراج الخيول) ] .
( ) [ وشَرح الشَّيخ العلاَّمة محمد بن صالح العُثيمين (القَولُ المُفيد) وإن حَصَلَ لك طَّبعة دار العاصمة في ثلاث مجلّدات فَخُذها ولا تتردَّد ، أو الطَّبعة الأُولَى من دار ابن الجوزي في ثلاث مجلدات أيضاً أما طبعتهم الثّانية والتي في مجلدين فقد حَذَفوا جميعَ تعليقات الشّيخين المُشيقح وأبا الخيل ] .
( ) وهناك شروح أخرى : ﮐ(الكواشف الجلية) للشيخِ السلمان رَحِمَهُ اللهُ ، وشرح محمد خليل هراس رَحِمَهُ اللهُ [ بِتحقيقِ عَلوي السَّقَّافِ السَّلفي ] ، وشرح زيد بن فياض [ (الرّوضة الندية) وهو أكبر الشروح ، وشرح الشيخ محمد العثيمين وهو أَوضَحُ الشُّروحِ وأَسهلها ، وحاشيتي الشَّيخين ابن مانع وابن باز عليه (ط : أضواء السَّلف) ، وشرح الشيخ خالد المصلح ] وغيرها كثير .
( ) [ وله طبعة جيّدة بتحقيق الشيخ منصور السّماري ( ط : أضواء السَّلف ) ] .
( ) [ بتحقيق الشيخ عبد العزيز الشَّهوان ( ط : الرّشد) ] .
( ) [ وله طبعتان قيّمتان : 1٭ بتحقيق الوليد النَّاصر (3 مجلدات) 2٭ وبتحقيق الشيخ الدّميجي (6 مجلدات) (واحرص على طبعة دار الوطن الثَّانية ففيها زيادات) ] .
( ) [ واحرص على الطَّبعة الثَّانية من الكتاب بنحقيق المدخلي ورفيقه ] .
( ) [ فلا يفوتك فَهارس (مجموع الفتاوى) للشيخ ابن قاسم و(التّقريب لعلوم ابن القيم) للشيخ بكر أبو زيد ] .
( ) [ تتميمٌ : واحرص على الكتاب العَظيم القدر والذي لا يَستطيع اللسان وصفه (أَعلامُ السّنَّة المَنْشُورَة لاعْتِقادِ الطَّائِفَةِ النَّاجِيَة المَنصورَة) للعلامة الفقيه حافظ الحكمي oوجعل الجَنَّة مثوانا ومَثواه وجميع المُسلمين . فهذا الكتاب قَلَّ العارفين به والدّارسين له ، وهو الكِتاب الذي لا أعلم له نظير في سُهولةِ ألفاظه واجمعهِ لُكُلِّ مَسائلِ العقيدة بلا استِثناء وترتيبه العجيب ، ووَفرة أدلته وصِحَّتها . فأقول : من أرد معرفة عقيدة السَّلف فعليه بهذا الكتاب ، وأجود تحقيقاته التي بِتحقيقِ الشيخ أحمد بن علي علوش (ط : الرشد) .
◦ ومن أراد التَّوسّع فعليه بِكتابه الآخر (معارج القُبولِ بِشَرحِ سُلَّمِ الوُصولِ إلى عِلمِ الأُصولِ في التَّوحيدِ) في ثَلاثة مُجلّدات بتحقيق الشيخ عُمر محمود أبو عُمر (ط : دار ابن القيم 1418) مع الفَهارس العلميّة . وهناك طبعة أُخرى مُتأخرة بتحقيق الشيخ صُبحي بن حسن حلاق (ط : ابن الجوزي) وقد اسَتفاد من الطبعة السّابقة بلا جِدالا وهي في التَّرتيب والتّنسيق أجود ؛ ولكنّها بلا فَهارسَ علمية ويا للأَسَفِ .
وللمعارجِ مُختَصَرٌ في غاية الجمال للشيخِ هِشام آل عقدة (ط : دار طيبة الخَضراء) .
◦ ولا نَنسَى : كتاب العقيدة الطَّحاوية وشَرحها العظيم لابنِ أبي العز الحَنَفي ، وأجود طبعاته على الإطلاقِ التي حَقَّقها وعلَّق عليها عبد الله التركي وشُعيب الأرنؤوط ( ط : الرسالة) .
ولهذا الشّرح تَهذيبٌ في غاية النَّفاسة والاتقان : (تقريب وترتيب شَرح القيدة الطَّحاوية) للشيخ خالد فوزي حَفِظَهُ اللهُ (ط : مكتبة الضّياء) وصدرت له طبعة أُخرى جديدة ] .
( ) [ أجود تحقيقاته التي بتحقيق فوّاز زَمَرلي (ط : دار ابن حزم) ، وله شرح نفيس لعلامة ابن عُثيمين (ط : دار الوطن) وللعلامة عبد الرحمن بن قاسم (مُقدّمة التَّفسير) وله حاشية نفيسة جداً عليه فلا تَنخدع عنها . وللشيخ الفاضل مُساعد الطّيار كتاب جليل بِعنوان (فُصول في أصول التَّفسير) (ط : ابن الجوزي) وقد طَبَّق تِلك الأُصول في تَفسيره لجزء عمَّ (ط : ابن الجوزي) وهذا التَّفسير لهذا الجزء من أنبل التَّفاسير العمليّة في تجلية القواعد التّفسيريّة فجزاه الله خيراً ] .
( ) [ ويُطالع كتاب (بدائع التَّفسير الجامع لتفسير ابن القيم) للشيخ يُسري السيّد (ط : ابن الجوزي) ].
( ) [ وله مختصرٌ مُفيد جداً (تقريب وتهذيب تفسير ابن جرير الطبري) للشيخ صَلاح الخالدي (ط : دار القلم) وخرَّج أحاديثه الشيخ إبراهيم العلي ] .
( ) [ أجود الطبعات هي التي بتحقيق الشيخ سامي السّلامة ( ط (2) : دار طيبة ) ( 5 مجلدات ) ومعها الفهارس . وله طبعة قيِّمة بتحقيق الشيخ عبد الرزاق المهدي حكم على الأحاديث وبعض الآثار بما تستحق .
وإن لم يُستطع قراءة الأَصل فعليه بمختصره (المِصباح المنير في تهذيب تفسير ابن كثير) (ط : دار السّلام) ] .
( ) [ أجود طبعاته التي بتحقيق الشيخ عبد الرزاق المهدي ( 5 مجلدات ) ] .
( ) [ واحرص على كَشَّافه (كَشَّاف المسائل الفقهية والعقديّة في تَفسير أضواء البيان) لعبد الرحمن القشيري (ط : دار المسلم) . وللشيخ عبد الرحمن السديس (المسائل الأُصولية في أضواء البيان) ] .
( ) [ واحرِص على تَفسير الإِمام السِّعدي فهو في غاية النَّفاسة (ط : اللويحق حَفِظَهُ اللهُ) في مجلد ، أو طبعة ابن الجوزي في أربع مُجلّدات ؛ وتمتا بوجود فهرس للفوائد مرتبٌ حسب العلوم ] .
( ) [ وأجود طبعاته هي التي بِتحقيقِ الشيخ طارق عوض الله حَفِظَهُ اللهُ (ط : ابن الجوزي) الثَّانية لأَنَّها تمتاز بالفهارس للأَحاديثِ ] .
( ) [ واحرص على الطَّبعة التي بِحاشيتها كتاب (العدة على إحكام الإحكام) للعلامة الصَّنعاني (بتحقيق عادل عبد الموجود وعلي معوض) . وأكبر شروحه هو شرح العلامة ابن الملقن (الإعلام بِفوائد عُمدة الأَحكام) (10 مجلدات) تحقيق عبد العزيز المشيقح حَفِظَهُ اللهُ ] .
( ) [ وأجود طبعاته هي التي بِتحقيق سمير الزهيري (ط : دار أطلس) في مجلّد واحد ، ولكن والحقّ يُقال لا يُسَلَّم لِكثير من أحكامه على الأَحاديث وكُلُّنا ذّوو خطأ فَضلاً عن ترجيحاته الفِقهيّة { سَتعرفُ أَغلبها عند قراءة شَرح شَيخنا العلوان على البلوغِ ومُقارنتها بهذا الكتاب } . وأجود التَّخريجات لِكتابِ البلوغ والتي هي في غاية النَّفاسة كتاب (التّبيان في تخريج وتبويب أحاديث بلوغ المرام وبيان ما ورد في البابِ) للشيخ الفاضل خالد الشَّلاحي حَفِظَهُ اللهُ (ط : الرسالة) ] .
( ) [ وأجود طَبعاته هي التي بِتحقيق صُبحي حَسن حلاَّق حَفِظَهُ اللهُ (ط : ابن الجوزي / الثَّانية) فقد أتعب فيها نفسه نفع الله به . وهناك طبعة للشيخ طارق عوض الله (ط : دار العاصمة) من حيثُ ضَبط النَّصّ وتنبّه لِذلك هي الأَجود ، والتي فيها فهارس علميّة تَقع في مجلّد كبير ] .
[ ومن شُروح البلوغِ القيّمة : شَرح الشيخ عبد الله البَسَّام حَفِظَهُ اللهُ ( توضيحُ الأَحكام ) ] .
( ) [ أخرجه الترمذي 2656 وأبو داود 3660 وابن ماجة 230،4105 والدّارِمي 229 ] .
( ) الديوان (88) .
( ) ديوان المتنبي بشرح البرقوقي (4/275) .
( ) [ أعظم الكتب المؤلَّفة في الجمع بين الصّحيحين هو كتاب العلامة أبي محمد عبد الحقّ الأشبيلي رَحِمَهُ اللهُ ، وهو مطبوع بحمد الله (ط : مكتبة الرشد) وله طبعة أُخرى أجود بتقديم الشيخ بشار عواد ] .
( ) علم الدراية هو : فهم معنى الحديث واستنباط المعاني منه .
( ) الجامع (2/211) .
( ) [ وللشيخ على النّخبة وشرحه نَظرات واستدراكات ، إن سهّل الله سأجمعها ] .
( ) [ مُقدمة ابن الصّلاح (ط : دار الفكر) بتحقيق نور الدين عتر . و(اختصار علوم الحديث) (ط : دار العاصمة) وعليها شَرح العلامة أحمد شاكرT بتحقيق علي الحلبي ] .
( ) وحقيقة الفقه : هو حفظُ النَّصِّ وفَهمُهُ ، وتقديمُهُ على الرأي ، والقدرةُ على إِلحاقِ النَّظير بِنظيره ، وفهمُ مقاصدِ الشَّريعةِ ، وتَنْزيلها على الوقائعِ . وأما التَّقليدُ والجمودُ على كتبِ الآراء فليسَ من الفقهِ بشيءٍ .
( ) [ له طبعة قيَّمة بتحقيق الشيخ عبد الله العبيد جزاه الله خيراً (ط : العاصمة) ففيه تَعليقاتٌ نَفيسة ] .
( ) [ أجود طبعاته التي بتحقيق الشيخ صُبحي حسن حلاَّق جزاه الله خيراً ( مجلدان ) ] .
( ) [ أجود طبعاته التي بتحقيق الشيخ صُبحي حسن حلاَّق جزاه الله خيراً ( مجلدان ) ] .
( ) وفي هذا الكتاب مسائل كثيرة تخالف الصحيح من المذهب الحنبلي ، والراجح من الدليل ، فراجع حين قراءته حاشية شيخنا الفقيه صالح البليهي في كتابه المشهور (السلسبيل في معرفة الدليل) فقد اعتنى بذكر الدليل والتعليل ، ونقل مذاهب الأئمة المشهورين ، وترجيحات شيخ الإسلام ابن تيمية ، وتلميذه ابن القيم رحمهم الله تعالى . [ وكتاب (السلسبيل) بِحاجة لتحقيق ودراسة تعتني به وتُبرز علومه لِينتَبه له الغافلين ، وقد خُرِّجت أحاديثه في طبعة الباز في خمس مجلدات ، ويحتوي هذا الكتاب من الأَحاديثِ على صِغَر حجمهِ على (2729) حديثاً فَتَفَكَّر ] .
[ ومن شروح الزَّاد القيّمة : ( الرّوض المربع ) للإِمام البهوتي والتي بِذيلها حاشيتها القيمة للعلامة ابن قاسم حَفِظَهُ اللهُ . ولا يَفتك الوقوف على شَرح العلامة العُثيمين ( الشَّرح الممتع ) والتي طُبع منه فقط ( 8 مجلدات ) (ط : المشيقح وأبا الخيل) ويا للأَسَفِ ولكنّ الشّرح كامل وموجود في الأَشرطة والمُذكَّرات . وخرجت طبعة أخرى لِكتاب الطهارة منه في مجلدين (ط : العبيكان) وتمتاز بالحكم على الأَحاديث وضَبط النَّص .
ومن الشّروح القيَّمة والنَّادرة : شَرح العلامة محمد بن محمد الشّنقيطي حَفِظَهُ اللهُ ، وهو في أشرطة ( فوق المِئتَينِ ) وبعضها في مذكّرات . وكان الشّيخ الشنقيطي حَفِظَهُ اللهُ يَنصح بِشروح أَصل الزّاد (ألا وهو : الْمُقنع) ﮐ(الشّرح الكبير) و(الإِنصاف) ، وكان يُكثر النّصح بِكتاب (المبدع بِشرح المقنع) لابن مفلح . وأقول : ومن الشّروح النفيسه على المُقنع والنَّادرة : ( الممتع بِشرح المُقنع ) للعلامة زين الدين التَّنّوخي ، وهو من تلاميذِ الإمام ابنِ مالك (صاحب الأَلفية) مطبوع في ( 6 مجلدات) بتحقيق الشيخ عبد الملك بن دهيش ] .
( ) [ وأجود تحقيقاته التي بِتحقيق العلامة المُعلِّمي وعبد الله البَسَّام ] .
( ) [ وأجود شُروحة المتوسطة بين الطّول والقِصَر شَرح بهاء الدين عبد الرحمن المقدسي (العدّة في شَرح العمدة) وله طبعة قيّمة بتحقيق الشيخ عبد الله التركي [ ط : الرسالة ] ( مجلدان ) . وله شَرح مُوَسَّع للإمام ابن تيمية رَحِمَهُ اللهُ ولكنَّه غير كامل ، بل الموجود منه : كتاب الطهارة ، وجزء صغير من الصَّلاة ، والحج ، والصَّوم ] .
( ) [ وعليه شروح وحواشي كثيرة وأجود شروحه (الإِقناع) للإمامِ الشّربيني (ط : دار الكتب العلمية) . ثم شرح ابن دقيق العيد (طبع أخيراً في مُجلّد) ] .
( ) [ ومن المتون المختصرة والمرتبطة بالدّليل : كتب العلامة السّعدي رَحِمَهُ اللهُ : (مَنهج السّالكين وتوضيح الفقه في الدين) ﺑ(تحقيق الشيخ محمد الخضيري) ولهذا الكتاب شَرح للعلامة ابن جبرين حَفِظَهُ اللهُ بعنوان (إبهاج المؤمنين) (ط : دار الوطن) . أو(الإرشاد لنيلِ الفقه بأقرب الطرق وأيسرِ الأسبابِ) للشيخ السّعدي ، وهو على طريقة السؤال والجواب (ط : أضواء السلف) .
▫ ومن كتب الفقه القيّمة : (فقه السنّة) للشيخ سيد سابق رَحِمَهُ اللهُ (ط : الفتح) و(الملّخص الفِقهي) للشيخ صالح الفوزان (ط : العاصمة) ، و(اللباب في فِقه السنة والكتاب) للشيخ محمد بن صبحي حلاق (ط : مكتبة الصحابة) ] .
( ) طبع هذا الكتاب بتحقيق الشيخ محمد حامد الفقي ، ونقل في ترجمته لابن سلوم عن الشيخ عمر بن الشيخ حسن بن حسين آل الشيخ أنه قال : ( إن هذا الكتاب نافع في بابه وهو فن الفرائض وإلا فمصنفه ممن عُرِفَ بمصادمة هذه الدعوة الإسلامية وعدم قبولها ، بل انحاز إلى أعدائها ، ولكن هذا لا يقتضي رفض كل ما في كتبه وعدم قبول ما فيها مما يُنتفع به ، مع أنا لا ندري خاتمة هذا الرجل والله أعلم بحاله ، وقد أفضى إلى علام الغيوب الذي يجزي كل نفس بما كسبت .. ) .
( ) [ وللشيخ عبد الله الفوزان شَرحٌ مختصرٌ مُفيد عليها ، وللوَرقاتِ مَنظومة قيّمة للشّيخ العمريطي رَحِمَهُ اللهُ ، وللشيخ العلامة محمد العثيمين شَرح قيّم على هذه المنظومة ] .
( ) [ وللعلامة الشنقيطي (صاحب أضواء البيان) شَرح نفيس عليه بِعنوان (نَثر الورود على مراقي السّعود) وأكمله تلميذه محمد ولد سيدي الشنقيطي حَفِظَهُ اللهُ (ط : دار المنارة) ] .
( ) [ وقد طبع والحمد لله ] .
( ) [ وللشيخ ابن عثيمين ؛ شَرح عليه في عِشرين شَريط تقريباً ] .
( ) [ وعليك بطبعةِ الشيخ سامي العربي (ط : دار اليقين) فهي مضبوطة ومُخرّجة الأَحاديث مع الحكم عليها ، ومُفهرسة ومقابلة على كتب الأُصول ] .
( ) [ وعليك بكتاب (تيسير الوصول إلى قواعدِ الأُصول) قواعد الأُصول للإِمام عبد المؤمن البغدادي الحنبلي ، والشرح للشيخ الفاضل عبد الله الفوزان حَفِظَهُ اللهُ (ط : دار الفضيلة) .
▫ ومن الكتب الجامعة بين السهولة والجمعِ كتاب الشيخ محمد الأَشقر حَفِظَهُ اللهُ (الواضح في أُصول الفقه) (ط : دار النفائس 1417 ﻫ ) .
▫ ومن الكتب السّهلة (رِسالة العلامة السعدي في أُصول الفقه) واحرص على الشَّرح القيم للشيخ عبد السّلام بن محمد والمسمى (المرتَقَى الذّلول إلى نفائس الأُصول) .
▫ ويوجد كتاب مُفيد في فِكرته بِعنوان (معالم في أُصول الفِقه عند أهل السنة والجماعة) للشيخ محمد الجيزاني ( ط : دار ابن الجوزي ) ولكنه غير مُستوعب للفكرة ذاتِها ، والأمر ليسَ بالأمر الهيّن ، بل يسبقها مرحلة معرفة علماء أهل السنة والجماعة ، ثم المعتني منهم بالأُصول ، ثم الترتيب الأُصولي مع بيان ردودهم على المنهج المشهور الخَلَفي … .
ولو جُمعت أَقوال ابن تيمية وابن القيم الأُصولية مُفردة لَكان في غاية التحقيق والفائدة ] .
( ) [ وعليك أخي الغالي بارك الله فيك بمنظومة العلامة السعدي ؛ وشَرحها للشيخ الأَسمري .
أو منظومة الشيخ العثيمين وهي أوسع وأسهل وله عليها شروح ، فإذا تأهّلت فعليك ﺑ(الوجيز) للشيخ محمد البورنو ، ثم (مختصر القواعد الفقهية لابن رجب) للسعدي بتحقيق الشيخ المشيقح ، ثم الأصل لابن رجب بتحقيق الشيخ مشهور حسن سلمان . وطالع : (القواعد الفقهية المستخرجة من كتاب إعلام الموقعين) للشيخ عبد المجيد الجزائري . وتقديم العلامة بكر أبو زيد (ط : دار ابن عفان) . و(القواعد الفقهية الخمس الكبرى والقواعد المندرجة تحتها من مجموع فتاوى شَيخ الإِسلام) للشيخ إسماعيل علوان (ط : دار ابن الجوزي) ] .
( ) انظر جامع بيان العلم وفضله 2/186 .
( ) [ أخرجه الخطيب في الجامعِ لأَخلاقِ الراوي 2/28 (رَقم : 1080) (ط : الطحان) ] .
( ) [ وله طبعة جيّدة وقيّمة لِمازن بن سالم باوزير ] .
( ) [ ولا يَفوتَنَّك شَرح العلاَّمة مُحي الدين عبد الحميد فهو نَفيسٌ جداً ] .
( ) [ وللشيخ عبد الله الفوزان شَرح عليه باسم (تَعجيل الندى بِشَرحِ قطر النَّدى) ( ط : الرشد ) ] .
( ) [ ولا تَنسَى أنَّ من العلماء مَن نَثَرَهُ وشَرحه كالإمام جمال الدين ابن هِشام في كتابه (أَوضَح المسالك إِلى ألفيّة ابن مالك) (ط : محي الدين) ، وعليه حاشية (ِضياء السَّالك) (ط : الرسالة) ، وعليه أيضاً : حاشية نَفيسة للشّيخِ خالد الأزهري ( 905 ﻫ ) باسم (التَّصريح بِمَضمون التَّوضيح) . ولا تَنسَى شرح الشيخ عبد الله الفوزان حفظه الله باسم (دليل السَّالك إلى ألفيّة ابن مالك) (ط : دار المُسلم) ( 3 مجلدات ) ] .
( ) [ وزِيادة للفائدة أَذكر أهم الكتب على طريقة الشّيخ ، فأقول :
على طالب العلم أنْ يَبْدأ بِكتابِ (الفصولِ بِسيرة الرّسولِ صَلَّىَ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) للعلامة الإمام ابن كثير، وله طَبعتان جيّدتان ؛ إحداها : بتحقيق الشيخ سيد الجليمي . والأُخرى : بتحقيق باسم الجوابرة وعلي الحلبي . ومن أهم وأجود كتب السيرة هو ما كتبه الإمام ابن كثير في مقدمة تاريخه (البداية والنهاية) وقد طُبعَ مُفرداً في أربع مجلدات بِعنوانش (السيرة النَّبويّة) .
ومن الكتب الجيّدة (السّيرة البوية) للشيخ محمد بن عبد الوهاب . ومن الكتب المعاصرة (السيرة الذّهبية الصّحيحة) للشيخ الطرهوني ( خرج مجلدان فقط ) و(صَحيح السيرة النبوية) للشيخ إبراهيم العلي ( قدَّم له الشيخ عمر الأشقر ) (ط2) ] .
▫ من كتب السيرة المعتمدة (السيرة النبوية) لابن هِشام (وعليك بتحقيق علي معوّض وعادل عبد الموجود) (ط : العبيكان) ] .
( ) الجامع في الحديث الحث على حفظ العلم (صَفْحَة60) [ التَّمهيد 14/133-134 ] .
( ) [ أخرجه مالك 473 ؛ وعنه : البُخاري 5031 ومُسلم 789 والنسائي 942 ] .
( ) جامع بيان العلم وفضله 1/91.
( ) [ ذَكره ابن كثير في تَفسيره (Sالتّوبة V : 33) ] .
( ) (3/321) رقم (3664) .
( ) رقم (252) .
( ) العلل رقم (11/9) .
( ) (5/32) رقم (2655) [ وابن ماجة 253،258 وقال الترمذيُّ : (حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ لا نَعْرِفُهُ مِنْ حَدِيثِ أَيُّوبَ إِلا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ) ] .
( ) [ أخرجه البخاري 2887 والترمذي 2375 وابن ماجة 4136 ] .
( ) انظر الفوائد (صَفْحَة131) وله بقية فراجعه ، فقد كشف علماء الدنيا وذكر صفاتهم فكن منهم على حذر فمنهم تظهر الفتنة وإليهم تعود .
( ) مسلم رقم (2985) [ وابن ماجة 4202 ] .
( ) صحيح مُسلم رقم (1905) [ والترمذي 2382 والنسائي 3137 ] .
‗۩‗°¨_‗ـ المصدر:#منتدي_المركز_الدولى ـ‗_¨°‗۩‗