منتدي المركز الدولى


ومازال يلاحقني.قصة قصيرة Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
ومازال يلاحقني.قصة قصيرة 1110
ومازال يلاحقني.قصة قصيرة Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا ومازال يلاحقني.قصة قصيرة 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى


ومازال يلاحقني.قصة قصيرة Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
ومازال يلاحقني.قصة قصيرة 1110
ومازال يلاحقني.قصة قصيرة Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا ومازال يلاحقني.قصة قصيرة 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي المركز الدولى،منتدي مختص بتقديم ونشر كل ما هو جديد وهادف لجميع مستخدمي الإنترنت فى كل مكان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Orange 
Sharp Pointer
منتدى المركز الدولى يرحب بكم أجمل الترحيب و يتمنى لك اسعد الاوقات فى هذا الصرح الثقافى

اللهم يا الله إجعلنا لك كما تريد وكن لنا يا الله فوق ما نريد واعنا يارب العالمين ان نفهم مرادك من كل لحظة مرت علينا أو ستمر علينا يا الله

 

 ومازال يلاحقني.قصة قصيرة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فاروق
عضوVIP
عضوVIP
فاروق


اوفياء المنتدى

وسامالعطاء

عدد المساهمات : 1507
تاريخ التسجيل : 30/10/2010

ومازال يلاحقني.قصة قصيرة Empty
مُساهمةموضوع: ومازال يلاحقني.قصة قصيرة   ومازال يلاحقني.قصة قصيرة Icon_minitime1الخميس 21 مايو - 11:25

ومازال يلاحقني.قصة قصيرة

كنتُ في مكتبي الذي حُفِر في مقدمته “المدير العام: ياسر اللحّام” بشركة ياسر اللحام و أبناؤه لتأجير السيارات”، و التي كانت قريبة من بيتنا؛ منغمسًا في توقيع بعض الأوراق حتى تيبّست رقبتي، و اشتكى كاهلي. “لا بدّ لي من راحة قصيرة أدلّل فيها نفسي”. فطلبتُ من الفرَّاش أن يحضر لي قهوة أسبريسو ساخنة، أتعللّ بها، ريثما أرجع إلى حمَّام ساخن، و نومة لذيذة. ارتشفتُ قهوتي و ياه! ذاك الشراب السحري، يتضمّن المتعة، و التهدئة، و اللذة، في آن! و أنا أشرب القهوة التفتُ إلى نافذة مكتبي الفخم، الموجود في الدور الأول. كان يطلّ على شارع فرعي، و الناس رائحون غادون، كلٌّ إلى غايته يسعى، و على ليلاه يغنّي. و حيث أحدّق إلى الخارج، شاهدتُ رجلًا مريبًا يبادلني التحديق. كان يلبس الجينز الأزرق الضيِّق، و حذاءً أحمر قانيًا، عليه خطوط عريضة بيضاء. و معطفًا من خام جلد، أسود لامعًا، أما وجهه فلا أستطيع أن أتبين تقاسيمه، إذ كان يلبس نظارة سوداء تستر نصفه. كان يمسك نقاله بإحدى يديه، و الأخرى أراها في جيبه … ما هذا الذي في داخله؟ مسدّس؟! لا أظنّ عيني ممكن أن تخطئ شيئًا كهذا. نظر إليَّ مدةَ دقيقة كاملة، ثم بعد هذه الدقيقة أغلق الهاتف!

أتُراه ينوي بي شرًّا؟ لا أدري، و لكن ما أعرفه أنه مريب.

انشغل فكري بهذا الرجل عن التوقيعات. ليس ثمة فائدة من مكوثي هنا هذا اليوم. الأفضل أن أغادر على أن أنتهي منها غدًا. غادرتُ المكتب و أقفلتُ الباب قفلين! هكذا أنا أرتاح، و إن كان الأمر سيَّان عند هذا الرجل إن أقفلتُه مرة أو مرتين، و لكنها حاجة في نفسي قضيتُها!

توجهتُ إلى سيارتي اللَّكسز، و شغَّلتُها و حولتُ المقود حيث وجهتي، بيتي و أهلي. تحرَّكت سيارتي حتى وصلتُ إلى إشارة حمراء، فأوقفتُ سيارتي، ألقيتُ برأسي على مسند الكرسي، و نظرتُ عرضًا إلى المرآة، فإذا نفس الرجل خلفي! هل هي صدفة؟ أم أنه يريد أن يصدِّق ظني؟! اضطرب قلبي، و اتسَّعت عيني، و تسارعت أنفاسي، و رجفت يداي لا شعوريًّا.

نعم نعم! هو ذا يقول أن الحالة التي مررتُ بها آنفًا في مكانها! فقد استمرَّ في ملاحقتي!

لا إراديًّا دستُ على “البانزين” و كأني سأفلت منه إن فعلتُ! و لكني فعلتُ ذلك على كلّ حال. الداهية أنه يسرع كلَّما أسرعتُ. كما قلتُ سابقًا أن بيتي كان قريبًا من الشركة. يا ربِّ سلَّم سلَّم.

أوقفتُ السّيّارة في موقف السيارات ببيتي. و نظرتُ إلى المرآة فإذا هو يوقف السيّارة قريبًا مني. بسرعة رهيبة خرج من سيَّارته قبل أن أجد الوقت لدخول البيت. إنه يتوجَّه نحوي، و عينه قد تلاقت مع عيني، أخرج المسدَّس من جيبه، ثم أطلق النار نحو صدري، صوت الرصَّاص يدوّي في الشَّارع، يخترق السُّكون، ثم يخترق قلبي … وقعتُ على الأرض، قد وصل صراخي إلى البيوت المجاورة، لون أحمر يلطِّخ جسدي، حوَّلتُ عيني نحو بيتي، لأراه آخر مرة، مستعدًّا لعناق الموت … “أشهد أن لا إله إلا الله” … و فجأةً، انفتح باب بيتي بكلِّ قوة، رأيتُ زوجتي تعدو عدوًا إليَّ، فزعةً مذعورة، عينا القلق و الشفقة بادية عليها …

انحنت بقربي، و أمرَّت يديها الحانيتين على شعري، ثم قالت:

“حبيبي ياسر، هل تناولتَ حبوبك اليوم؟” ….

التهمتُ جرعات كبيرة من الهواء، و العرق يتساقط من جبيني … مجرَّد أعراض “فُصام” … مجرَّد أعراض “فُصام”
.



‗۩‗°¨_‗ـ المصدر:#منتدي_المركز_الدولى ـ‗_¨°‗۩‗








ومازال يلاحقني.قصة قصيرة 60ng
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ومازال يلاحقني.قصة قصيرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حكم قصيرة ومعبرة-حكم قصيرة في الحب-حكم قصيرة وحلوة
» خواطر وهمسات قصيرة للفيس بوك 2016 , همسات رومانسية قصيرة لتويتر 2016
»  الصفقة قصة قصيرة
» تفسيرحلم رجل يلاحقني
» تفسير حلم رجل يلاحقني -المطارده

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي المركز الدولى :: الادب والشعر والنثر[ Section literary ] :: منتدى -قصص روايات/Stories/ - حكايات - قصة قصيره-
انتقل الى: