شمس الاصيل عضو فضى
عدد المساهمات : 210 تاريخ التسجيل : 28/11/2013
| |
شمس الاصيل عضو فضى
عدد المساهمات : 210 تاريخ التسجيل : 28/11/2013
| موضوع: رد: فائدة للصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم د عبدالمحسن المطيري السبت 10 يونيو - 23:45 | |
| فضل الإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم منذ ما يقرب من عام وأنا أدعو الله عز وجل بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فقط ، أي جعلت دعائي كله صلاة وسلاما على رسول الله صلى الله عليه وسلم باستثناء الأذكار والأدعية الموظفة كالتي في أذكار الصباح والمساء وقنوت الوتر وغيرها فأذكر فيها ما ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وذلك بعد سماعي لشرح حديث كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا جاء ربع الليل قام فقال : أيها الناس اذكروا الله ، أيها الناس اذكروا الله جاءت الراجفة تتبعها الرادفة جاءت الراجفة تتبعها الرادفة ، جاء الموت بما فيه . فقال أبي بن كعب : فقلت يا رسول الله إني أكثر الصلاة عليك فما أجعل لك من صلاتي ؟ قال : ما شئت قلت : الربع ؟ قال : ما شئت وإن زدت فهو خير . قلت : النصف ؟ قال : ما شئت وإن زدت فهو خير لك . قلت : الثلثين ؟ قال : ما شئت وإن زدت فهو خير . قلت : أجعل لك صلاتي كلها قال : إذا يكفي همك ويغفر ذنبك الراوي: أبي بن كعب - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: موافقة الخبر الخبر - الصفحة أو الرقم: 2/340 وحديث 71475 - أن رجلا قال يا رسول الله أجعل ثلث صلاتي عليك قال نعم إن شئت . قال : الثلثين ؟ قال : نعم . قال : فصلاتي كلها ؟ قال رسول الله : إذا يكفيك الله ما همك من أمر دنياك وآخرتك . الراوي: حبان بن منقذ بن عمرو الأنصاري - خلاصة الدرجة: حسن لغيره - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 1671 وكان من الشرح ومعنى أجعل لك صلاتي كلها أي لا تدعو لنفسك بشيء أبدا ولكن جعلت دعاءك كله صلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فما رأي فضيلتكم وجزاكم الله عنا خيرا؟ تم النشر بتاريخ: 2009-07-12 الجواب :
الحمد لله
هذا الحديث رواه الترمذي (2457) وأحمد (20736) وابن أبي شيبة في "المصنف" (8706) وعبد بن حميد في "المسند" (170) والبيهقي في "الشعب" (1579)
عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ رضي الله عنه قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أُكْثِرُ الصَّلَاةَ عَلَيْكَ فَكَمْ أَجْعَلُ لَكَ مِنْ صَلَاتِي ؟ فَقَالَ : مَا شِئْتَ . قَالَ قُلْتُ الرُبُعَ ؟ قَالَ : مَا شِئْتَ فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ . قُلْتُ النِّصْفَ ؟ قَالَ : مَا شِئْتَ فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ . قَالَ قُلْتُ فَالثُّلُثَيْنِ ؟ قَالَ : مَا شِئْتَ فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ . قُلْتُ أَجْعَلُ لَكَ صَلَاتِي كُلَّهَا ؟ قَالَ : إِذًا تُكْفَى هَمَّكَ وَيُغْفَرُ لَكَ ذَنْبُكَ .
قال الترمذي : حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ . وحسنه المنذري في (الترغيب والترهيب) ، وكذا حسنه الحافظ في "الفتح" (11/168) ، وأشار البيهقي في "الشعب" (2/215) إلى تقويته ، وصححه الألباني في "صحيح الترغيب" (1670) وغيره .
قال الملا علي القاري :
" ( أجعل لك صلاتي كلها ) أي أصرف بصلاتي عليك جميع الزمن الذي كنت أدعو فيه لنفسي . ( تكفى همك ) قال الأبهري : أي إذا صرفت جميع زمان دعائك في الصلاة عليّ كفيت ما يهمك .
وقال التوربشتي : معنى الحديث كم أجعل لك من دعائي الذي أدعو به لنفسي .
فقال : ( إذن تكفى همك ) أي ما أهمك من أمر دينك ودنياك ؛ وذلك لأن الصلاة عليه مشتملة على ذكر الله وتعظيم الرسول ، والاشتغال بأداء حقه عن أداء مقاصد نفسه "
انتهى باختصار .
"مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح" (4/16- 17)
وقال ابن علان البكري رحمه الله :
" ووجه كفاية المهمات بصرف ذلك الزمن إلى الصلاة عليه : أنها مشتملة على امتثال أمر اللّه تعالى ، وعلى ذكره وتعظيمه ، وتعظيم رسوله ، ففي الحقيقة لم يفت بذلك الصرف شيء على المصلي ، بل حصل له بتعرضه بذلك الثناء الأعظم أفضل مما كان يدعو به لنفسه ، وحصل له مع ذلك صلاة اللّه وملائكته عليه عشراً ، مع ما انضم لذلك من الثواب الذي لا يوازيه ثواب ، فأيّ فوائد أعظم من هذه الفوائد ؟ ومتى يظفر المتعبد بمثلها ، فضلا عن أنفَسَ منها ؟ وأنى يوازي دعاؤه لنفسه واحدة من تلك الفضائل التي ليس لها مماثل ؟ "
انتهى بتصرف .
"دليل الفالحين لطرق رياض الصالحين" (5/6-7)
وقال الشوكاني رحمه الله :
" قوله : ( إذن تكفى همك ويغفر ذنبك ) في هاتين الخصلتين جماع خير الدنيا والآخرة ؛ فإن من كفاه الله همه سلم من محن الدنيا وعوارضها ؛ لأن كل محنة لا بد لها من تأثير الهم وإن كانت يسيرة . ومن غفر الله ذنبه سلم من محن الآخرة ؛ لأنه لا يوبق العبد فيها إلا ذنوبه " انتهى .
"تحفة الذاكرين" (ص 45)
وسئل علماء اللجنة :
قول الصحابي للرسول صلى الله عليه وسلم : أفأجعل لك صلاتي كلها ؟
فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم : ( إذا تكفى همك ... ) إلى آخر الحديث . ما معنى : أفأجعل صلاتي لك كلها ؟
فأجابوا : " المراد بالصلاة هنا : الدعاء ، ومعنى الحديث : الحث على الإكثار من الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم ، لما في ذلك من الأجر العظيم " انتهى .
"فتاوى اللجنة الدائمة" (24/156 - 157)
وينبغي أن تعلم أن الحديث لا يعني منع الإنسان من الدعاء لنفسه مطلقا ، والاقتصار على الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، فهذا مخالف لهديه العملي ، وإرشاده إلى الأدعية المتنوعة ، في الأحوال المختلفة ، كأدعية الصلاة ، والصباح والمساء ، والاستخارة ، ونحو ذلك .
قال علماء اللجنة الدائمة :
" هذا الحديث لا ينافي أن يدعو الإنسان ربه ويسأله أموره كلها بالأدعية المشروعة ، وأن يكثر من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فيجمع بين الأمرين " انتهى .
"فتاوى اللجنة الدائمة" (24/159) .
ولعل المراد بالحديث : أن كان لأبي بن كعب دعاء معين ، يدعو به ، فسأل عن استبداله بالصلاة ، وإلى ذلك يشير قول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
" هذا كان له دعاء يدعو به ، فإذا جعل مكان دعائه الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم كفاه الله ما أهمه من أمر دنياه وآخرته ؛ فإنه كلما صلى عليه مرة صلى الله عليه عشرا ، وهو لو دعا لآحاد المؤمنين لقالت الملائكة : آمين ولك بمثله . فدعاؤه للنبي صلى الله عليه وسلم أولى بذلك " انتهى .
"مجموع الفتاوى" (1/193)
وقال شيخ الإسلام أيضا :
" مقصود السائل : يا رسول الله إن لي دعاء أدعو به ، وأستجلب به الخير ، وأستدفع به الشر فكم أجعل لك من الدعاء ؟ قال : ما شئت . فلما انتهى إلى قوله : ( أجعل لك صلاتي كلها ) قال : إذا تكفي همك ويغفر ذنبك .
وفي الرواية الأخرى : إذا يكفيك الله ما أهمك من أمر دنياك وآخرتك .
وهذا غاية ما يدعو به الإنسان لنفسه من جلب الخيرات ودفع المضرات " انتهى .
"مجموع الفتاوى" (1/349-350) .
وهذا كله بتقدير صحة الحديث ، وقد أشرنا إلى من صححه من أهل العلم ؛ وإلا فإن راوي الحديث عبد الله بن محمد بن عقيل : أكثر كلام أئمة الحديث على تضعيفه ، وعدم الاحتجاج بحديثه ، حتى قال عنه الإمام أحمد ـ في رواية حنبل ـ : " منكر الحديث " ، وقال يعقوب الجوزجاني : " عامة ما يرويه غريب " .
ينطر : "تهذيب الكمال" (16/80) وما بعدها .
وإذا قدر أن حديثه في مرتبة الحسن ، كما ذهب إليه بعض أهل العلم ، فلا يظهر أن حاله يحتمل التفرد بمثل هذا المتن ؛ مع ما فيه من قوله : " أجعل لك صلاتي كلها" ؛ فهو بظاهره مخالف لما رغبت فيه الشريعة ، في عامة مواردها ، من الإكثار من الدعاء ، بشتى أنواعه ، في الصلاة وخارجها ، مطلقا كان هذا الدعاء ، أو مقيدا بوقت أو حال . ثم هو ـ بهذا الظاهر أيضا ـ مخالف للهدي العملي للنبي صلى الله عليه وسلم ، وأصحابه ، ومن بعدهم من السلف ؛ فلا يعلم أن أحدا ترك الدعاء ، في الصلاة أو خارج ، بما يحتاجه من خير الدنيا والآخرة ، اكتفاء بالإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
| |
|
شمس الاصيل عضو فضى
عدد المساهمات : 210 تاريخ التسجيل : 28/11/2013
| موضوع: رد: فائدة للصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم د عبدالمحسن المطيري السبت 10 يونيو - 23:46 | |
|
لصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم) فوائد عظيمة وثمرات كثيرة يجنيها المرء،فبعضها يجنيها في الدنيا وبعضها الآخر تدخر له في الآخرة..فأحببت ذكرها لكم؛ لتكثروا من الصلاة عليه (عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم) فتنالوا خيري الدنيا والآخرة: الأولى: امتثال أمر الله سبحانه وتعالى الثانية: موافقته سبحانه في الصلاة عليه (صلى الله عليه وسلم) وإن اختلفت الصلاتان،فصلاتنا عليه دعاء وسؤال وصلاة الله تعالى عليه ثناء وتشريف. الثالثة: موافقة ملائكة الله تعالى في الصلاة عليه(صلى الله عليه وسلم). الرابعة: حصول عشر صلوات من الله تعالى على المصلي عليه (صلى الله عليه وسلم) فى المرة الواحدة. الخامسة: أنه يرفع عشر درجات. السادسة: أنه يكتب له عشر حسنات في كل مرة. السابعة: أنه يمحى عنه عشر سيئات. الثامنة: أنه يرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه،فهي تصاعد الدعاء إلى عند رب العالمين،حيث يكون الدعاء موقوفا بين السماء والأرض. التاسعة: أنها سبب لشفاعته (صلى الله عليه وسلم) إذا قرنها بسؤال الوسيلة له أو أفردها. العاشرة: أن الصلاة عليه (صلى الله عليه وسلم) سبب لغفران الذنوب. الحادية عشرة: أنها سبب لكفاية الله العبد ماأهمه وما أغمه. الثانية عشرة: أنها سبب لقرب العبد منه (صلى الله عليه وسلم) يوم القيامة. الثالثة عشرة: أنها تقوم مقام الصدقة لذي العسرة. الرابعة عشرة: أن الصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم) سبب لقضاء الحوائج. الخامسة عشرة: أنها سبب لصلاة الله على المصلي وصلاة ملائكته عليه. السادسة عشرة: أنها زكاة المصلي وطهارة له. السابعة عشرة: أنها سبب لتبشير العبد بالجنة قبل موته،ذكره الحافظ أبو موسى في كتابه،وذكر فيه حديثا. الثامنة عشرة: أنها سبب للنجاة من أهوال يوم القيامة،ذكره أبو موسى وذكر فيه حديثا أيضا. التاسعة عشرة: أنها سبب لرد النبي (صلى الله عليه وسلم) الصلاة والسلام على المصلي والمسلم عليه. العشرون: أنها سبب لتذكر العبد ما نسيه، فإذا نسيت شيئا فصل على النبي (صلى الله عليه وسلم)، تتذكر ما نسيت!. الحادية والعشرون: أنها سبب لطيب المجلس، وأن لا يعود حسرة على أهله يوم القيامة. الثانية والعشرون: أنها سبب لنفي الفقر. الثالثة والعشرون: أنها تنفي عن العبد اسم البخل إذا صلى عليه عند ذكره (صلى الله عليه وسلم). الرابعة والعشرون: أنها ترمي صاحبها على طريق الجنة، وتخطئ بتاركها عن طريقها. الخامسة والعشرون: أنها تنجي من نتن المجلس الذي لا يذكر فيه الله ورسوله ويحمد ويثنى عليه فيه ويصلى على رسوله (صلى الله عليه وسلم). السادسة والعشرون: أنها سبب لتمام الكلام الذي ابتدئ بحمد الله والصلاة على رسوله (صلى الله عليه وسلم). السابعة والعشرون: أنها سبب لوفور نور العبد على الصراط، وفيه حديث ذكره أبو موسى. الثامنة والعشرون: أن الصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم) يخرج بها العبد عن الجفاء. التاسعة والعشرون: أنها سبب لإبقاء الله سبحانه وتعالى الثناء الحسن للمصلي عليه (صلى الله عليه وسلم) بين أهل السماء والأرض؛لأن المصلي طالب من الله تعالى أن يثني على رسوله ويكرمه ويشرفه؛ والجزاء من جنس العمل،فلا بد للمصلي أن يحصل له نوع من ذلك- الثلاثون: أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره وأسباب مصالحه؛لأن المصلي داع ربه أن يبارك عليه وعلى آله وهذا الدعاء مستجاب..والجزاء من جنسه. الحادية والثلاثون: أنها سبب لنيل رحمة الله تعالى له؛ لأن الرحمة إما بمعنى الصلاة كما قاله طائفة، وإما من لوازمها وموجباتها على القول الصحيح، فلا بد للمصلي عليه (صلى الله عليه وسلم) من رحمة تناله. الثانية والثلاثون: أنها سبب لدوام محبته للرسول (صلى الله عليه وسلم) وزيادتها وتضاعفها،وذلك عقد من عقود الإيمان الذي لا يتم إلا به. اعانكم الله على فعل الطاعات .
| |
|
شمس الاصيل عضو فضى
عدد المساهمات : 210 تاريخ التسجيل : 28/11/2013
| موضوع: رد: فائدة للصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم د عبدالمحسن المطيري السبت 10 يونيو - 23:48 | |
| فوائد ومنافع الصلاة على رسول الله - صلى الله عليه وسلم فوائد ومنافع الصلاة على رسول الله - صلى الله عليه وسلم الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إعداد: الشريف مجدي الصفتي هذه المقالة قمت بجمعها من كتب السنة المطهرة وقد نشرت في مجلة السادة الاشراف في العدد السادس في شهر المحرم عام1419 هجري وقد سميتها " الفوائد العشرة في الصلاة على سيدنا رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم" الصلاة على سيدنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم من أعظم القربات الى الله سبحانه وتعالى , وهي بمثابة أمر ألهي , لذلك يجب علينا الالتزام بها0 وفي الصلاة على رسول الله فوائد عظيمة جمه وهناك اوقات يستحب الصلاة عليه وعلى آله , وتوجد صيغ كثيرة للصلاة0 أما عن الفوائد فقد أختصرتها الى عشرة وهي : الفائدة الاولى : 1- أستجابة وطاعة لامر الله سبحانه وتعالى : وذلك في قوله تعالى " أن الله وملائكته يصلون على النبي ياأيها الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما " ( الاحزاب - آيه 56 ) ومما لا شك فيه ان الاستجابة لاوامر الله فائدة من الفوائد التي تعود على الانسان بالخير وفي الاية قبل ان يأمرنا الله بالصلاة على رسول الله أخبرنا سبحانه وتعالى انه وملائكته يصلون على النبي - صلى الله عليه وآله وسلم وفيها ايضا استجابة وطاعة لاوامر النبي - صلى الله عليه وسلم : ففي الحديث " أكثروا الصلاة علي , فإن الله وكل بي ملكا عند قبري , فإذا صلى علي رجل من أمتي قال لي ذلك الملك , يا محمد إن فلان بن فلان صلى عليك الساعة " مسند الفردوس الفائدة الثانية :2- تكتب لك عشر حسنات الفائدة الثالثة : 3- تمحي عنط عشر سيئات الفائدة الرابعة : 4- ترفع لك عشر درجات0 عن أبي طلحة رضى الله عنه قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم : " أتاني أت من عند ربي عز وجل فقال : من صلى عليك من أمتك صلاة , كتب الله له بها عشر حسنات ومحا عنه عشر سيئات ورفع له عشر درجات , ورد عليه مثلها " رواه الامام أحمد في مسنده الفائدة الخامسة : 5- يصلى الله عز وجل عليك عشرا : عن أبي هريرة عن رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال : " من صلى علي واحدة , صلى الله عليه بها عشرا " رواه الامام أحمد في مسنده رواه مسلم في صحيحه الفائدة السادسة: 6- يتم تبليغها الى رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم: عن أبي بكر عن رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - إنه قال : " أكثروا الصلاة علي , فإن الله وكل بي ملكا عند قبري , فإذا صلى علي رجل من أمتي قال لي ذلك الملك يا محمد إن فلان بن فلان صلى عليك الساعة " مسند الفردوس الفائدة السابعة : 7- يستجاب بها الدعاء : قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم : " كل دعاء محجوب حتى يصلى على النبي " مسند الفردوس وفي رواية أخرى : " صلوا علي واجتهدوا في الدعاء " الفائدة الثامنة : 8- تنال بها الشفاعة : عن أبي الدرداء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : " من صلى علي حين يصبح عشرا , وحين يمسي عشرا , ادركته شفاعتي يوم القيامة " رواه الطبراني في الكبير الفائدة التاسعة : 9- نقاء وطهره للمجلس : عن جابر عن رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم : " ما اجتمع قوم ثم تفرقوا عن غير ذكر الله وصلاة على النبي , الا قاموا عن انتن من جيفة " رواه الطيالسي والضياء والبيهقي في شعب الايمان وفي رواية اخرى : " الا كان مجلسهم ترة عليهم يوم القيامة " وفي رواية اخرى : " الا كان عليهم حسرة , وان دخلوا الجنة لما يرون من الثواب " الفائدة العاشرة : 10- ارضاء لرسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم : عن ابي طلحة عن رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم : " ان ملكا اتاني فقال : ان ربك يقول لك : اما ترضى ان لا يصلي عليك احد من امتك الا صليت عليه عشرا , ولا يسلم عليك الا سلمت عليه عشرا؟ قلت : بلى " رواه النسائي في سننه مع تحيات أخيكم : الشريف مجدي الصفتي هذا والحمد لله رب العالمين
| |
|