تعرّف عل المؤهلات الدراسية لنجوم الزمن الجميل
الفنان عمر الشريف، تخرج من كلية «فيكتوريا» بالإسكندرية، وكان زميلًا للمخرج يوسف شاهين.
الفنانة ماجدة، حاصلة على شهادة «البكالوريا» الفرنسية.
صلاح ذو الفقار، تخرج من كلية الشرطة، ثم عمل فيها مدرسًا، اتجه بعد ذلك إلى السينما.
أحمد مظهر، تخرج من الكلية الحربية عام 1938 مع الرئيسين أنور السادات، وجمال عبدالناصر، ثم بعدها ألحق على سلاح المشاة ثم انتقل لينضم لسلاح الفرسان، وتدرج إلى أن تولى قيادة مدرسة الفروسية.
عبدالمنعم إبراهيم، حصل على دبلوم المدارس الثانوية الصناعية ببولاق، ثم التحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية وحصل علي البكالوريوس منه عام 1949م.
عبدالسلام النابلسي، التحق بالأزهر الشريف، فحفظ القرآن الكريم وبرع في اللغة العربية، هذا إضافة إلى إتقانه للفرنسية والإنجليزية اللتين تعلمهما في بيروت، في عام 1925 عمل النابلسي بالصحافة الفنية والأدبية.
يحيي شاهين، حصل على شهادة دبلوم الفنون التطبيقية قسم النسيج، من مدرسة العباسية الصناعية، ثم حصل على بكالوريوس في هندسة النسيج، وعين في شركة مصر للغزل والنسيج بالمحلة الكبرى.
محمد رضا، حصل على دبلوم الهندسة التطبيقية العليا عام ،1938 وأيضا حصل على دبلوم المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1953، وعمل مهندس بترول قبل أن يعمل بالفن.
أحمد رمزي، درس في مدرسة الأورمان، ثم كلية فيكتوريا، ثم التحق بكلية الطب ليصبح مثل والده وأخيه الأكبر، ولكنه رسب ثلاث سنوات متتالية ثم انتقل إلى كلية التجارة والتي أكمل دراسته بها إلى أن تخرج فيها وحصل على درجة البكالوريوس.
سراج منير، درس في المدرسة الخديوية، وكان عضوًا في فريق التمثيل بها، سافر إلى ألمانيا لدراسة الطب، وهناك حدثت تطورات غيرت مسار حياته فقد كان المبلغ الذي ترسله له أسرته قليلاً، مما جعله يفكر في البحث عن مصدر آخر يزيد به دخله أثناء الدراسة. فتعرف على مخرج ألماني سهل له العمل في السينما الألمانية مقابل مرتب ثابت، وبدلاً من العكوف على الدراسة، أخذ يطوف استوديوهات برلين، عارضًا مواهبه حتى استطاع أن يظهر في بعض الأفلام الألمانية الصامتة، وانصرف عن دراسة الطب.
الفنانة الراحلة أم كلثوم، تعلمت الكتابة والقراءة في كتاب القرية طماي الزهايرة، التابعة لمركز ميت غمر آنذاك، «السنبلاوين حاليا».
الفنان عماد حمدي، تخرج من دبلوم مدرسة التجارة العليا.
الفنان السوري فريد الأطرش، لم يستكمل دراسته بمدرسة «الخرنفش»، وعمل كموزع إعلانات في محلات «بلاتش بالموسكى»، قبل شهرته.
الفنانة اللبنانية فيروز، درست بمدرسة الراهبات بلندن.
الفنانة مريم فخر الدين، حصلت على شهادة البكالوريا من المدرسة الألمانية.
كمال الشناوي، تخرج من كلية التربية الفنية جامعة حلوان.
دريد لحام، حاصل على إجازة في العلوم الكيميائية من جامعة دمشق 1958، ويحمل شهادة الدبلوم في التربية، وعمل مدرسًا في بلدة صلخد جنوب سوريا حتى 1959، وقد كان يحاضر في جامعة دمشق قبيل انتقاله إلى عالم التمثيل في عام 1960.
الفنان شكري سرحان، تخرج من المعهد العالي للتمثيل عام 1947م.
سليمان نجيب تخرج من كلية الحقوق وعمل موظفاً ويشتغل في الوقت ذاته في المسرح التمثيلي إرضاءً لنزعته الفنية الجامحة، وأشغل سكرتارية وزارة الأوقاف، ثم نقل إلى السلك الدبلوماسي وعمل قنصلًا لمصر في السفارة المصرية باسطنبول، إلا أنه عاد إلى مصر والتحق بوزارة العدل وعين سكرتيرًا فيها، كما شغل أيضا رئيسًا لدار الأوبرا المصرية في القاهرة «دار الأوبرا الملكية»، وكان أول مصري يتولى هذا المنصب.
الموسيقار محمد عبدالوهاب، التحق بنادي الموسيقى الشرقي «معهد الموسيقى العربية حاليًا»، حيث تعلم العزف على العود على يد محمد القصبجي، وتعلم فن الموشحات وعمل في نفس الوقت كمدرس للأناشيد بمدرسة الخازندار، ثم ترك كل ذلك للعمل بفرقة علي الكسار كمُنشد في الكورال وبعدها فرقة الريحاني عام 1921.
الفنان يوسف وهبي، تخرج من المعهد العالي للتمثيل بميلانو عام 1922، وكان يجيد العديد من اللغات.
الفنان الراحل نجيب الريحاني، حصل على شهادة البكالوريا «الثانوية العامة»، عام 1908.
لبنى عبدالعزيز، تلقت تعليمها في مدرسة «سانت ماري» للبنات ثم أكملت تعليمها بعد ذلك في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وأكملت دراستها الماجستير في التمثيل في جامعة كاليفورنيا في لوس انجيلوس.
عبدالحليم حافظ، التحق بمعهد الموسيقى العربية قسم التلحين عام 1943، في قسم تلحين، وتخرج من المعهد عام 1948، ورشح للسفر في بعثة حكومية إلى الخارج لكنه ألغى سفره وعمل 4 سنوات مدرسًا للموسيقى بطنطا ثم الزقازيق وأخيرًا بالقاهرة، ثم قدم استقالته من التدريس والتحق بعدها بفرقه الإذاعة الموسيقية عازفًا على آله الأبواه عام 1950.
عبدالوارث عسر، تعلم تجويد القرآن في الكتاب منذ الصغر، أتقن فن الإلقاء بعد ذلك، وكان شغوفًا أثناء دراسته للبكالوريا «الثانوية العامة» بمشاهدة العروض المسرحية وهو خريج مدرسة التوفيقية الثانوية بنين، درس اللغة العربية دراسة حرة حتى أصبح من المتفقهين فيها، وله ديوان شعر مشهور نشرته الهيئة المصرية العامة للكتاب.
عبدالفتاح القصري، درس بمدرسة «الفرير» الفرنسية – القديس يوسف بالخرنفش.
فؤاد خليل، تخرج من كلية طب الأسنان جامعة الإسكندرية عام 1961، وكان أول ظهور له في مسرحية «سوق العصر» عام 1968، وظل يمارس مهنة الطب حتى بداية التسعينيات.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]