منتدي المركز الدولى


موانع إجابة الدعاء د. أمين بن عبدالله الشقاوي Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
موانع إجابة الدعاء د. أمين بن عبدالله الشقاوي 1110
موانع إجابة الدعاء د. أمين بن عبدالله الشقاوي Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا موانع إجابة الدعاء د. أمين بن عبدالله الشقاوي 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى


موانع إجابة الدعاء د. أمين بن عبدالله الشقاوي Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
موانع إجابة الدعاء د. أمين بن عبدالله الشقاوي 1110
موانع إجابة الدعاء د. أمين بن عبدالله الشقاوي Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا موانع إجابة الدعاء د. أمين بن عبدالله الشقاوي 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي المركز الدولى،منتدي مختص بتقديم ونشر كل ما هو جديد وهادف لجميع مستخدمي الإنترنت فى كل مكان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Orange 
Sharp Pointer
منتدى المركز الدولى يرحب بكم أجمل الترحيب و يتمنى لك اسعد الاوقات فى هذا الصرح الثقافى

اللهم يا الله إجعلنا لك كما تريد وكن لنا يا الله فوق ما نريد واعنا يارب العالمين ان نفهم مرادك من كل لحظة مرت علينا أو ستمر علينا يا الله

 

 موانع إجابة الدعاء د. أمين بن عبدالله الشقاوي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بوسى
نائبة المدير العام
نائبة المدير العام
بوسى


انثى عدد المساهمات : 3055
تاريخ التسجيل : 02/03/2011
الموقع :
المزاج المزاج : تمام

موانع إجابة الدعاء د. أمين بن عبدالله الشقاوي Empty
مُساهمةموضوع: موانع إجابة الدعاء د. أمين بن عبدالله الشقاوي   موانع إجابة الدعاء د. أمين بن عبدالله الشقاوي Icon_minitime1الإثنين 12 مارس - 9:52


موانع إجابة الدعاء د. أمين بن عبدالله الشقاوي
موانع إجابة الدعاء د. أمين بن عبدالله الشقاوي
موانع إجابة الدعاء د. أمين بن عبدالله الشقاوي
موانع إجابة الدعاء د. أمين بن عبدالله الشقاوي


الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهدُ أنَّ محمدًا عبده ورسوله، وبعد:
فإن من أجَلّ الطاعات، وأعظم العبادات والقربات، التي يتقرب بها المسلم إلى ربه جَلَّ وعَلا: الدعاء؛ لما يتضمن منَ الاعتراف بعظمة البَارِي وقوته، وغِنَاه وقُدْرَتِه، ولما فيه من تذلل العبد وانكساره بين يدي خالقه جل وعلا.

وقد أمرنا الله بالدعاء، ووعدنا الإجابة، قال تعالى: ﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ﴾ [البقرة: 186].

والناس في الدعاء على ثلاثة أحوال: فمنهم من يدعو غير الله وهم المشركون، فإنهم وإن أخلصوا الدعاء في الشدة، فإنَّ ذلِكَ لا يَنْفَعُهُمْ، قال تعالى: ﴿ فَإِذَا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ ﴾ [العنكبوت: 65]، ويشبههم من بعض الوجوه: المسلم الذي يدعو الله في الشدائد والكرب، فإذا جاء الرخاء غفل ونسي.

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبيُّ صلَّى الله عليه وسلم: ((مَنْ سرَّهُ أن يستجيب اللهُ له في الشدائد والكُرَبِ، فَلْيُكْثِرِ الدعاء في الرخاء))[1].

ومنهم قوم أعطاهُمُ الله من واسع فضله فلم يشكروا؛ بل طغوا واستكبروا، قال الله في هؤلاء: ﴿ وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ ﴾ [غافر: 60].

ومنهم المؤمنون الذين عرفوا قدر ربهم، وأيقنوا أنه لا سعادة ولا فلاح في الدنيا والآخرة إلا منه.

قال تعالى مُثْنيًا عليهم:
﴿ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ﴾ [الأنبياء: 90].

قال النبي صلى الله عليه وسلم مبينًا لأمته فضل الدعاء: ((ليس شيء أكرم على الله من الدعاء)) [2].

وعن أنس قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((أَلِظُّوا بيا ذا الجلال والإكرام))[3].

فبيَّنَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم أن الله عزَّ وجل يحب من عباده كَثْرَة الدعاء والإلحاح فيه، قال الشاعر:
لا تَسْأَلَنَّ بُنِيَّ آدَمَ حَاجَةً
وَسَلِ الَّذِي أَبْوَابُهُ لا تُحْجَبُ
اللهُ يَغْضَبُ إِنْ تَرَكْتَ سُؤَالَهُ
وَبُنِيَّ آدَمَ حِينَ يُسْأَلُ يَغْضَبُ

وهذا شاعر جاهلي يقول في معلقته:
واللهُ لَيْسَ لَهُ شَرِيكٌ
عَلاَّمُ مَا أَخْفَتِ القُلُوبُ
مَنْ يَسْأَلِ النَّاسَ يَحْرِمُوهُ
وَسَائِلُ اللهِ لا يَخِيبُ

ويجب على العبد أن يُرَاعِيَ في دعائه الأمور التالية:
أولاً: الإخلاص لله في الدعاء. فعن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال: "قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الدُّعَاءُ هو العِبَادة))[4].

وقد قال الله تعالى مبينًا وجوب إخلاص العبادة له: ﴿ وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ﴾ [البينة: 5].

وقال تعالى: {﴿ وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا ﴾ [الجن: 18].

ثانيًا: ألاَّ يستعجل العبد في استجابة الدعاء، فإنَّ الله سبحانه أعلم بمصالح عباده، وما من داعٍ إلا ويستجاب له بأن يعطى سؤاله، أو يصرف عنه من الشر مثله، أو يدَّخر له في الآخرة؛ كما ثبت بذلك الحديث الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم[5] ولذلك نهى النبيّ صلى الله عليه وسلم عنِ الاستِعْجَالِ في الدُّعَاء.

فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((يُسْتَجَابُ لأَحَدِكُمْ ما لم يَعْجَل، يقول دَعَوْتُ فلم يستجب لي))[6].

ثالثًا: ألا يدعو بإثم أو قطيعة رحم.

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يَزَالُ يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم)) [7].

رابعًا: أن يكون حاضر القلب حال الدعاء، مُقْبِلاً على ربه عند مناجاته في خشوع وسكينة، موقنًا بالإجابة.

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم: ((ادْعُوا الله وأنتم موقنون بالإجابة، واعلموا أن الله لا يستجيب دعاءً من قلب غافل لاه))[8].

خامسًا: تقوى الله بفعل الطاعات، واجتناب المعاصي، قال تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلا مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ ﴾ [الرعد: 11].

قال بعض السلف: لا تستبطئ الإجابة، وقد سددت طريقها بالمعاصي.

قال الشاعر:
نَحْنُ نَدْعُو الإِلَهَ فِي كُلِّ كَرْبٍ
ثُمَّ نَنْسَاهُ عِنْدَ كَشْفِ الكُرُوبِ
كَيْفَ نَرْجُو إِجَابةً لِدُعَاءٍ
قَدْ سَدَدْنَا طَرِيقَهَا بالذُّنُوبِ

سادسًا: أن يعلم أن من أعظم موانع استجابة الدعاء أكل الحرام، وإن من المُحْزِن، أن كثيرًا منا لا يَنْتَبِهُ لهذا.

فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال صلى الله عليه وسلم: ((لَيَأْتِيَنَّ على الناس زَمانٌ لا يُبَالي المرء بما أَخَذَ المال، أَمِنْ الحلال أَمْ مِنْ حَرام))[9].

وعلى سبيل المثال: ترى البعض يأخذ أموال الناس بالظلم والقوة، وبعضهم بالمكر والحيلة، ومنهم من يبخس العمال حقوقهم، وآخرون يساهمون بأموالهم في البنوك الربوية، أو يتعاطون في أموالهم وتجاراتهم معاملات محرمة أو مشبوهة.

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أيها الناس، إن الله طيب لا يقبل إلا طيبًا، وإن الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين، فقال: ﴿ يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ ﴾ [المؤمنون: 51]، وقال: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ ﴾ [البقرة: 172] ثم ذكر الرجل يُطِيل السفر، أشعث أغبر يمد يديه إلى السماء، يا رب، يا رب، ومطعمه حرام، ومشربه وملبسه حرام، وغُذِّيَ بالحرام، فأنَّى يُسْتَجَاب لِذَلِكَ))[10].

وقد ذكر أهلُ العِلْمِ آدابَ الدُّعاء، وبَيَّنُوا ذلك في كتبهم، فينبغي للعبد أن يعرفها ويأخذ بها، فمن ذلك أن يبدأ الداعي بحمد الله والثناء عليه بما هو أهله، والصلاة والسلام على رسوله صلى الله عليه وسلم، وأن يَعْزِمَ المَسْأَلَة، فلا يَقُول: اللهم اغْفِرْ لي إن شِئْتَ، ونحوها، وأن يرفع يديه حال الدعاء مُسْتَقْبِلاً القِبْلة وأن يكون على طهارة، وأن يكون معترفًا بذنبه ونعمة الله وفضله عليه، ومنها إظهار الافتقار إلى الله تعالى والشَّكْوَى إليه، وأن لا يَعْتَدِيَ في الدعاء، وقد بينت هذه الآداب بأحاديثَ صحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وأن يتحرى الأوقات الفاضلة التي يستجاب فيها الدعاء؛ كحال السجود، وبين الأذان والإقامة، والدعاء في جوف الليل، وآخر النهار يوم الجمعة، وعند نزول المطر، وإفطار الصائم، وليلة القدر، ويوم عرفة، ودبر الصلوات المكتوبات، وعند النداء للصلوات المكتوبات، وعند إقامة الصلاة، وعند زحف الصفوف في سبيل الله، وعند الاستيقاظ من النوم ليلاً والدعاء بالمأثور، وقد ثبتت هذه المواضع بأحاديث صحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم.

وقد جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم الإخبار عمن يستجاب دعاؤهم، فمنهم دعوة الأخ لأخيه بظهر الغيب، ودعوة الوالد، والمسافر، والصائم، والمظلوم، والإمام العادل، ودعوة الولد الصالح، ودعوة المستيقظ من النوم إذا دعا بالمأثور وغيرهم.

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال صلى الله عليه وسلم: ((دعوة المظلوم يرفعها الله فوق الغمام، وتفتح لها أبواب السماء، ويقول الرب: وعزتي وجلالي لأنصرك ولو بعد حين))[11].

وقد كان صلى الله عليه وسلم يختار في دعائه جوامع الدعاء فيقول: ﴿ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾ [البقرة: 201] وكان يكثر منها، ويقول: يا مُقَلِّبَ القلوب ثَبِّتْ قلبي على دِينِكَ، وقال لعَلِيّ: ((قل اللهم اهدني وسددني))، وعلم عائشة أن تقول في ليلة القدر: ((اللهم إنَّكَ عَفُوٌّ تحب العفو فاعف عني))، وغيرها من الأدعية.

والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.



[1] سنن الترمذي (5/ 462) برقم (3382)، وقال: هذا حديث غريب، وصححه الألباني في صحيح الجامع الصغير، برقم (6290).
[2] سنن الترمذي (5/ 455) برقم (3370)، قال أبو عيسى: هذا حديث حسن غريب وصححه الألباني في صحيح الترمذي (3/ 138).
[3] سنن الترمذي (5/ 539) برقم (3524)، قال أبو عيسى: هذا حديث غريب وصححه الألباني في صحيح الترمذي (3/ 172).
[4] سنن أبي داود (2/ 76) برقم (1479)، وانظر: صحيح الجامع الصغير برقم (3401).
[5] انظر: مسند الإمام أحمد (3/ 18).
[6] صحيح البخاري (4/ 161) برقم (6340)، وصحيح مسلم (4/ 2095) برقم (2735).
[7] جزء من حديث في صحيح مسلم (4/ 2096) برقم (2735).
[8] سنن الترمذي (5/ 517-518) برقم (3479)، وحسنه الألباني في الأحاديث الصحيحة برقم (594).
[9] صحيح البخاري (2/ 84) برقم (2083).
[10] صحيح مسلم (2/ 73) برقم (1015).
[11] سنن الترمذي (5/ 578) برقم (3598)، وقال أبو عيسى: هذا حديث حسن.






‗۩‗°¨_‗ـ المصدر:#منتدي_المركز_الدولى ـ‗_¨°‗۩‗








موانع إجابة الدعاء د. أمين بن عبدالله الشقاوي 18839210
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
موانع إجابة الدعاء د. أمين بن عبدالله الشقاوي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فضل يوم الجمعة وآدابه د. أمين بن عبدالله الشقاوي
» الخشوع في الصلاة د. أمين بن عبدالله الشقاوي
» كلمة عن الإسراء والمعراج د. أمين بن عبدالله الشقاوي
» الموت وعظاته د. أمين بن عبدالله الشقاوي
»  من فضائل لا حول ولا قوة إلا بالله د. أمين بن عبدالله الشقاوي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي المركز الدولى :: ๑۩۞۩๑ (المنتديات الأسلامية๑۩۞۩๑(Islamic forums :: ๑۩۞۩๑نفحات اسلامية ๑۩۞۩๑Islamic Nfhat-
انتقل الى: