منتدي المركز الدولى


الوقاية خير من العلاج نصائح عامة  Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
الوقاية خير من العلاج نصائح عامة  1110
الوقاية خير من العلاج نصائح عامة  Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا الوقاية خير من العلاج نصائح عامة  61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى


الوقاية خير من العلاج نصائح عامة  Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
الوقاية خير من العلاج نصائح عامة  1110
الوقاية خير من العلاج نصائح عامة  Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا الوقاية خير من العلاج نصائح عامة  61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي المركز الدولى،منتدي مختص بتقديم ونشر كل ما هو جديد وهادف لجميع مستخدمي الإنترنت فى كل مكان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Orange 
Sharp Pointer
منتدى المركز الدولى يرحب بكم أجمل الترحيب و يتمنى لك اسعد الاوقات فى هذا الصرح الثقافى

اللهم يا الله إجعلنا لك كما تريد وكن لنا يا الله فوق ما نريد واعنا يارب العالمين ان نفهم مرادك من كل لحظة مرت علينا أو ستمر علينا يا الله

 

 الوقاية خير من العلاج نصائح عامة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم عسكر
عضو مميز
عضو مميز
ابراهيم عسكر


عدد المساهمات : 890
تاريخ التسجيل : 20/11/2010

الوقاية خير من العلاج نصائح عامة  Empty
مُساهمةموضوع: الوقاية خير من العلاج نصائح عامة    الوقاية خير من العلاج نصائح عامة  Icon_minitime1الجمعة 18 مارس - 20:20

وقاية خير من العلاج
نصائح عامة..
توجد
محددات للصحة:
- مستوى
الدخل والوضع الاجتماعي:ولا يقصد بها هنا كمية الثروات وإنماكيفية توزيعها بحيث تمكن
الأفراد من أخذ خطوات أكثر إيجابية تجاهصحتهم. بلا شك أنه كلما
ارتفع مستوى الدخل كلما توفرت الإمكانات التىيستطيع الشخص أن يحافظ
بها على صحته، وكلما ارتفع أيضا الوضع الاجتماعىكلما كانت المساهمة
إيجابية على جودة حياة الإنسان، ولا يشترط هنابالضرورة توافر
الامكانات المادية وإنما نقصد بها ارتفاع مستوى الوعىوالثقافة الصحية،
فالمحافظة على الصحة لا تتطلب المال فقط فى كثير منالأحيان، فالنظافة ممكن
أن تكون أساس لصحة حياتنا والوقاية من الكثيرمن الأمراض.

- شبكات
الدعم الاجتماعي:وهى التي تساعد وتشجع الأشخاص على التكييفوالتعامل مع المواقف
وظروف الحياة الصعبة. وتتمثل في أخصائى الشئونالاجتماعية فى العمل أو
المدرسة أو الجامعة، الأطباء النفسانيون،المؤسسات اجتماعية ...
إلخ.

- التعليم:هو مزيج من المعلومات والمهارات التي تسلح الشخص لمواكبةتحديات الحياة وتمكنه من
المشاركة في المجتمع بالنسبة لفرص العملوالأنشطة الأخرى.
- العمل وظروفه: وهى تلك
الظروف المتعلقة بالاستقرار الاقتصادي وبيئيةالعمل المتصلة بالصحة.
- عناصر
البيئة:حماية الماء والهواء والتربة، توفير المسكن الملائم،الطعام … الخ.
- الخدمات
الصحية:وتتمثل في تقديم خدمات الرعاية الأولية والوقائيةمتضمنة تنشئة طفل صحي من
قبل وبعد ميلاده إلى جانب توفير خدمات خاصةبرفع النظام المناعي،
وزيادة برامج التعليم الصحي.

- تنشئة
الطفل على نحو صحي:في ظل وجود أبوة وأمومة إيجابية وتوفيرالتطعيمات.

- ممارسات
شخصية:وهو السلوك الذي يستطيع كل شخص من خلاله حماية نفسهمن الإصابة بأمراض عديدة
من خلال مجابهة التحديات وتنمية قدرته علىالاعتماد على النفس وحل
المشكلات لزيادة فرص دعم صحته وترقيتها.
- العوامل
الوراثية:وهى القدرات التي يولد بها الطفل على المستوىالنفسي والتشريحي
والعقلي والتي تتطور تدريجيا مع دورة الحياة.
- خطوات
أسلوب الحياة الصحي:
* عليك باتباع التالي:
- ساعد الآخرين.
- أن يكون لديك حس مرهف
ولكن مع عدم التأثر بكل شئ يدور حولك.
- كل الطعام الطازج.
- اشرب الكثير من الماء.
- البس ملابس قطنية أو
أية أنسجة طبيعية يستطيع أن يتنفس جلدك منخلالها.
- تجنب الأشخاص والأفكار
السلبية.
- تعلم كيف تضحك.
- كف عن مشاهدة برامج
التلفزيون الجادة وخاصة نشرات الأخبار إذا كنت فيحالة نفسية سيئة.
- اتبع نظام غذائي سليم
متوازن.
- مارس الرياضة.
- كن ثبورا لا ينتابك
الإحباط من النتائج البطيئة.
- إقض معظم الأوقات مع
من تحبهم.
- تذكر دائماً أنك أنت
المسئول فقط عن عملية التغيير ولا تنتظر غيركليدفعك إلى هذه الخطوة.
- إبدأ بتغيير أفكارك
فانظر إلى الحياة الصحية على أنها ليست حرمان منالأشياء التي تحبها
وانظر إلى هذا التغيير على أنها مغامرة تقوم بهاوتريد اكتشاف نتائجها.
- إبعد عن كل شئ سلبي
وعن وسائل الإحباط سواء أكانت في شكل أفكار أوأشخاص.


وفىالنهاية نجد أن الالتزام بالقانون الطبيعي للصحة الذي أساسه
الاعتدال في كلوفى أي شئ هو أبسط وأسهل الطرق إلى الوقاية والصحة الآمنة.. فكر
في ذلك جيداً؟!!


سلسلة " وقاية " |
الوقاية من مرض السكر..


تواجه
قوميا من كل المعنيين بالشئون الصحية والوقائية فى مجتمعنا.


فمرض السكر مرض مزمن يصيب الفرد ويستمرمعه طوال الحياة ومعنى هذا أنه يحتاج إلى
استمرارية العلاج والمتابعةالطبية, فمرض السكر ليس
كغيره من الأمراض المعتادة فإنه لا يصيب عضوا أوجزءا فقط من أعضاء الجسم وإنما يصيب ويؤثر تأثيراً
سلبياً على كل أعضاءالجسم بداية من الجلد
ونهاية بالعظم.. مروراً على كل الأنسجة والأجهزة منقلب وأوعية دموية.. أعصاب وعضلات وكلى.. فمريض السكر
زائر لكل الأطباء حتىالطبيب النفسي.
ومن هنا تأتى الأهمية الصحية لمرضالسكر.. فهو مرض كل الأمراض والوقاية منه
والعلاج المبكر له.. هما وقاية منمضاعفات كثيرة من أهمها
فقدان النظر وجلطات القلب والأزمات القلبية والفشلالكلوى.. وكذلك حماية للأطراف والأصابع من الإصابة
بالغرغرينا التى كثيراًما تنتهى بالبتر
وبالتالى فإنه ليس قضية صحية فقط بل أيضا قضية اجتماعيةتحتاج إلى مواجهة من الاجتماعيين والمهتمين بالسلوك
الإنساني الاجتماعي.

ما أثر العوامل الوراثية فى
الإصابة بالسكر ؟العوامل الوراثية لها
دور فى إصابة الفرد بالسكر؛ فالفردالذى يشكو أحد والديه،
الأب أو الأم من مرض السكر هو عرضة أكثر من غيرهللإصابة به.





ومن هنا تأتى أهمية فحص ما قبل الزواجوالتعرف على فحص التاريخ المرضى للعائلة قبل
الإقدام الزواج، وتظهر أيضاأهمية عدم استجابة
الزواج من أقارب الدرجة الأولى.. وعلى عكس الاعتقادالشائع بين الناس فإن التأثير الوراثى يكون فى ذلك النوع
من مرض السكر الذىيظهر فى عمر متأخر..
وليس ذلك النوع الذى يظهر فى الطفولة كما يعتقدالكثير من عامةالناس.
ما أثر التغذية فى الإصابة بالمرض
؟التغذية والرضاعة لهما
دور، فلقد أظهرت الدراسات الإحصائيةالأوروبية مؤخراً أن الأطفال الرضع الذين يعتمدون على
ألبان الأبقار أكثرعرضة للإصابة بمرض السكر
عن أولئك الذين يعتمدون على الرضاعة الطبيعية.. ومن
هنا تظهر أهمية الرضاعة الطبيعية والحث عليها حولين كاملين أى الفترةالأولى من حياة الطفل وهى الفترة التى يتكون
فيها الجهاز المناعى للفردوالتعرف على خلايا جسمه.





هل للبدانة تأثير فى الإصابة بمرض
السكر ؟البدانة والسمنة المفرطة
أيضاً من عوامل الإصابة.. خاصة تلكالزيادة التى تحدث بعد
سن البلوغ للكثيرين بعد الزواج.. من العواملالأساسية للإصابة بالمرض وبخاصة للزوجات إذا اقترنت بقلة
الحركة وعدمممارسة الرياضة
الجسمانية .. فالإفراط فى أكل الحلويات والنشويات مع قلةالمجهود الجسمانى يتسبب فى تراكم الشحوم والدهون بالجسم
مما يتسبب فىاختلال عمل هرمون
الأنسولين .. ويكون الفرد البدين عرضة للإصابة بالسكر،خاصة عندما تكون البدانة وتراكم الدهون فى منطقة البطن
الكرش ولقد أثبتتالأبحاث الحديثة أن هذه
النوعية من البدانة مسئولة عن الإصابة بمجموعة منالأمراض المرتبطة مع بعضها والمتشابكة وهى أمراض السكر
وارتفاع ضغط الدمالشريانى وترسب الدهون
بجدار الأوعية الدموية مما يسبب ضيقها وقصورها ممايعرف بتصلب الشرايين والقصور فى الدورة الدموية للقلب.
ومن هنا تظهر أهمية حسن اختيار الطعامواتباع نظام غذائى سليم تتوازن فيه احتياجات
الجسم من مختلف الأطعمة, طبيعية عمل الفرد كذلك القيام بمجهود حركى
منتظم ومستمر.. ليس فقط من أجلالرشاقة والحفاظ على
الوزن المثالى بل أيضا وقاية من أمراض السكر والقلبوضغط الدم.





هل هناك أمراض تتسبب فى الإصابة
بالسكر ؟الأمراض التى قد تصيب
غدة البنكرياس نفسها وهى الغدةالموجودة فى وسط البطن
وتفرز مجموعة من الهرمونات أهمها الأنسولين وهوالهرمون الأساسى لحسن استخدام سكر الدم والحصول منه على
الطاقة اللازمةلخلايا الجسم للقيام
بوظائفها الحيوية.. من هذه الأمراض الإصابة ببعضالفيروسات، خاصة فى الأطفال مما يؤدى إلى عجز البنكرياس
عن إفراز الأنسولينونقله فى الدم مسببا مرض
السكر .. مما يؤدى إلى عجز البنكرياس بالالتهاباتوالأورام السرطانية أو ترسب بعض المواد مثل الحديد فى
أراضى التمثيلالغذائى .
هل للتوتر العصبى تأثير فى
الإصابة بالسكر ؟ضغط الحياة والصدمات
النفسية والتوتر العصبى المستمر والقلقالنفسى.. وكذلك الحمل المتكرر واستخدام بعض العقاقير
لمدة طويلة مثلالكورتيزون كأمثلة
للضغوط البيولوجية على الجسم قد تظهر مرض السكر عندأولئك الذين عندهم استعداد وراثى للمرض.. فكثيراً ما
نسمع أن مرض السكر ظهرعند من فقد عزيزاً
لديه.. موت الأب أو الأم أو الولد أو عند الطلاقوهكذا..


الوقايةالوقاية
– دائمًا وأبدًا – خيرمن العلاج، ومن الممكن أن يتفادى مريض السكر الكثير من
الأمراض إنِ التزمبقواعد الحياة الصحية في مأكله ومشربه وبيئته ونظام حياته،
وهي قاعدة مطردةفي الوقاية من جميع الأمراض، وحيث إن موضوع هذا الكتيب هو
مضاعفات مرضالسكر على القدمين تحديدًا، فلن أتعرض للوقاية والعلاجِ منَ
المَرَض ذاتهلضيق المجال، ولوجود الكثير من الكتب التي تعرضت لذلك،
وسأكتفي بالإشارةإلى أهمِّ الإرشادات العامَّة الَّتِي يُنْصَح المَرِيض
باتّباعِها، ومنها:
* التحكّم في مستوى سكر الدم:وذلك من خلال الالتزام
بالحِمْيَة الغذائيَّة، واتّباعتعليمات الطبيب المتخصّص
في علاج مرض السكر، والمراجعة الدَّوريَّة له، حيثثبت علميًّا بأن التحكم في مستويات سكر الدم يقلل من
نسبة حدوث المضاعفات.





* إيقاف التدخين تمامًا:الكلّ يعلم أنَّ
التَّدخينَ ضارٌّ صِحّيًّا، محرَّمٌ شرعًا،مضيعة للمال، وعليه فمن الواجب على كل امرئ تهمه
صِحَّتُه أن يقلع عنهتمامًا بجميع أنواعه من:
سجائر، وغليون، وسيجار، وشيشة، ومعسل.. إلخ،وبِجَمِيع أشكال التدخين الإيجابي والسلبي؛ (كما يحدث
عندما يستنشق أحدأفراد الأسرة الدخان من
شخص آخر مدخّن يعيش معه في المنزل نفسه، أو يجلسمعه في غرفة مغلقة أو سيئة التهوية).
ويُسْتَحْسَن أن يتمَّ
تَحويلُ المَرِيض إلى إحدى العياداتالمتخصّصة في مكافحة التدخين؛ لِتُساعِدَهُ في الإقلاع
عنه، فللتدخينعلاقةٌ وثيقة بالكثير من
الأمراض.
ويهمّنا في هذا المقام
منها تصلّب الشَّرايين، وإنّيلأعْجَبُ مِن أُناسٍ
يَهْدرون أموالَهم مرَّتيْنِ، مرَّة في التدخين ومرَّةللعِلاج من مضارّ التَّدخين على البدن.





* تَخْفيض مُسْتوى الدهون في الدم:وذلك بالتزام الحِمْية
الغذائية الخاصة بتخفيض مستوياتالكوليسترول والدهون في
الدم خلال التقليل من تناول الدهون الحيوانية،والامتناع عن تناول الأغذية المحتوية على كميات عالية من
الكوليسترول؛كصفار البيض؛ ومشتقات
الألبان، واللحوم عالية الدهون كلحم الضأن، وعدمتناول الوجبات السريعة المقليَّة في الدهون، مع الحرص
على اتّباع تعليماتالمختصّين في علوم
التغذية والحِمْية.
إضافةً إلى مزاولة
الرياضة وبالذَّات المشي، والتأكّد منِانضباط معدَّلات الدهون في الدم من خلال الفحص الدوريّ،
مع استشارة الطبيبالمعالج في مدى الحاجة
إلى علاجٍ خافض للدهون في الدم.
* تَخفيض وزن الجسم:هناك عَلاقة وثيقة بين
تدهور مستويات السكر والدهون فيالدم، وبين البدانة
المفرطة، مما يؤدي إلى حدوث تصلب شرايين في جميع أنحاءالجسم، إضافة إلى تزايد الحاجة إلى جرعات أكبر من الدواء
المنظِّم لمستوىالسكر في الدم؛ لذا: وجب
على المريض العملُ بِكُلِّ وسيلة طبّيَّة موثوقةٍعلميًّا على تخفيض وزنه.

* تخفيض ارتفاع ضغط الدم:يلاحظ ارتفاع ضغط الدم
(على الضغط الطبيعي الذي لا يزيد عن 140 / 90 ملم
زئبقي) في حوالي 20 – 60 % من مرضى السكر، ونظرًا لأهميةارتفاع ضغط الدم؛ كعامل من عوامل الخطورة الكبرى لمرضى
تصلب الشرايين، فإنهمن الواجب العمل على خفض
ارتفاع ضغط الدم في مريض السكر.
الوقاية من ارتفاع ضغط الدم..
دلت التجارب العلمية والدراسات
الميدانية المختلفة علي أن الطرق الآتية ذات فاعلية واضحة في الوقاية من ارتفاع
ضغط الدم:
· التخلص من الوزن
الزائد.
· الإقلال من الملح
(الصوديوم) في الطعام.
· الإقلال من تناول
الكحوليات.
· المجهود العضلي
والجسماني المنتظم.
· تغيير النظام الغذائي:
الإكثار من الفاكهة والخضراوات وتجنب الدهون خاصة منتجات الألبان.

بالإضافة إلى
هذه الطرق توجد وسائل أخرى ولكنها أقل فاعلية أو لم تثبت التجارب العملية فائدتها
بصورة قاطعة وهي تشمل:
* معالجة التوتر والقلب العصبي.
* زيادة عنصر
البوتاسيوم في الطعام.

* زيت السمك.
* أملاح
الكالسيوم
* أملاح
الماغنسيوم.

* زيادة
كميات الألياف في الطعام.
* التحكم في الوزن:
- التخلص من الوزن
الزائد:
تشير معظم الدراسات إلى
أن السمنة المفرطة تزيد بحواليمرتين إلى ستة مرات
معدلات الإصابة بارتفاع ضغط الدم ويمكن حسبان الوزنالزائد بطريقة دقيقة عن طريق معادلة خاصة تحتوي علي
الوزن والطول وتعرفباسم مقياس كتلة الجسم (Body mass index) وهي عبارة عن الوزن بالكيلوجراماتمقسوما علي الطول بالأمتار المربعة وان زيادة
هذا المقياس عن 30كجم للمترالمربع يمثل سمنة مفرطة
يصحبها زيادة في معدلات الإصابة بأمراض الشرايينالتاجية وارتفاع ضغط الدم، وان حوالي عشرون إلى ثلاثون
في المائة من حالاتالضغط المرتفع تلعب
زيادة الوزن دورا رئيسيا كأحد مسبباتها، تشير التجاربفي برامج مكافحة ارتفاع ضغط الدم والتي استمرت خمس سنوات
إلى أن كل نقص فيالوزن بمقدار اثنان وربع
كجم يتبعه انخفاض في الضغط السيستولي 1,3 مم زئبقوالدياستولي 1،2 مم زئبق وعلي الرغم أن هذه التغييرات في
ضغط الدم قد تبدوطفيفة إلى أن التجارب في
هذه الدراسة علي مدي خمس سنوات أشارت إلى انخفاضمعدلات الإصابة بارتفاع ضغط الدم بحوالي خمسون في
المائة. وفي اكبر دراسةللوقاية من ارتفاع الضغط
علي 564 شخصا والتي استغرقت 18 شهرا تبين ان إنقاصالوزن بمقدار ثمانية ونصف رطل ( حوالي أربعة كيلوجرامات)
يتبعه انخفاض فيالضغط السيستولي 2،9 مم
زئبق والدياستولي 2،3 مم زئبق وان درجة انخفاضالضغط مرتبطة بمقدار درجة إنقاص الوزن وان خفض الوزن
بحوالي 12 كجم يؤديإلى انخفاض الضغط
السيستولي 21 مم زئبق والدياستولي 13 مم زئبق.


* الاقلال من الملح ( الصوديوم) في الطعام:بتراوح المعدل اليومي
لاستهلاك ملح الطعام في غالبيةالمجتمعات بين 6-12
جراما من الملح (2,5 – 5 جرام من الصوديوم) ويبدو انهذا الغذاء يزيد كثيرا عن احتياجات جسم الإنسان
ومتطلباته من ملح الطعامويزيد بمقدار كبير عن ما
يستهلكه الأفراد في المجتمعات البدائية المنعزلةوتشير الدراسات الميدانية ومقارنة معدلات استهلاك ملح
الطعام وارتفاعضغطالدم بين البلدان المختلفة ان فارق 2،5 جرام
من الصوديوم يوميا بصحبة فارقبحوالي 10 مم من الزئبق
في الضغط السيستولي عند سن 60-69 سنة.
وتدل الأبحاث أن هناك
بعض الأفراد اكثر تأثرا من غيرهم بملحالطعام حيث تزداد حساسية ضغط الدم لديهم للملح فيرتفع
وينخفض بدرجات كبيرةمع تغير كمية الملح في
الطعام وهذه المجموعة تشمل المسنين والأفراد ذوالبشرة السوداء ومرضي السكر. وقد ثبت ان مجرد عدم إضافة
ملح الطعام عليالمائدة قد تؤدي إلى
إنقاص الضغط الديستولي 7 مم زئبق. يجب مراعاةأنالمصدر الرئيسي للملح في
الطعام يوجد في المعلبات والأغذية المحفوظةوالمجمدة والمأكولات الجاهزة سريعة الإعداد خارج المنزل
(مثل البيتزا) وفيالجبن والأطعمة المدخنة.

* المجهود الجسماني والرياضة البدنية:يؤدي المجهود العضلي
والحركة إلى انخفاض في ضغط الدم وقدأثبتت الدراسات وجود علاقة عكسية بين مستوي ضغط الدم
وبين النشاط الجسمانيللفرد خاصة ممارسة
الرياضة والحركة أثناء العمل اليومي وفي عطلة نهايةالأسبوع وان نسبة انتشار ارتفاع ضغط الدم اقل في الأفراد
الأكثر نشاطا وانالضغط السيستولييقل بحوالي عشرة مم زئبق في الأفراد الأكثر
نشاطا وانالضغط السيستولي يقل
بحوالي عشرة مم زئبق في الأفراد ذو اللياقة البدنيةالمتميزة ( باختيار سرعة النبض لديهم مع المجهود العضلي
حيث يكون اقل سرعةفي الأفراد الرياضيين)
وان هذا الفارق في الضغط السيستولي بدا بعد فترة 32عاما من المتابعة عند مقارنتهم بالإرادة الأقل لياقة.
ويحدث المجهود الجمساني
تأثيرهالخافض للضغط عن طريقالتخلص من الوزن الزائد والإقلال من نشاط
الجهاز العصب السمبثاوي والحساسيةللأنسولين أو حدوث تغير
في أملاح الجسم والمنعكسات العصبية ومكوناتالأوعية الدموية.
وقد دلت أكثر من ثلاثون
دراسة علي فائدة النشاط الجسماني فيانخفاض ضغط الدم وان معدل انخفاض كل من الضغط السيستولي
والدياستولييتراوح بين 6 و 7 مم
زئبق وان هذا الانخفاض في الضغط ليس له علاقة بنقصالوزن وفي بعض الدراسات حدث انخفاض في الضغط عل الرغم من
زيادة الوزن. جميعأنواع النشاط الجسماني
الرياضي تؤدي إلى خفض الضغط ويكون اكثر فاعلية إذاكانت الممارسة يوميا وليست 3 مرات في الأسبوع وان
المجهود المعتدل (40 إلى 60 في المائة من أقصى استهلاك للأكسجين – مؤشر
المجهود الجسماني) ذو نفسفاعلية المجهود العنيف
في خفض ضغط الدم وان المشي السريع لمدة 30 – 45دقيقة يوميا تؤدي إلى إنقاص الضغط.


* الإقلال من الكحوليات:توجد هناك علاقة واضحة
بين معدل استهلاك الكحول إذا زاد عنأربعون جراما في اليوم وبين مستوي ضغط الدم. وتدل
الدراسات الميدانية عليانه حوالي عشرة في
المائة من حالات ارتفاع ضغط الدم نتيجة للإسراف في شربالكحول وان الإقلال من الكحول يؤدي إلى انخفاض في ضغط
الدم. وان الحد الذيلا يجب تجاوزه لتجنب
تأثير الكحول هو 30 سم من الكحول أو 720 سم من البيرةأو 60 سم من الوسكى.

* البوتاسيوم:زيادة كمية البوتاسيوم
في الطعام قد يكون له اثر مفيد فيالوقاية من ارتفاع ضغط
الدم وان عدم تناول البوتاسيوم بكميات كافية يؤديالي ارتفاع الضغط. لذلك يجب الاهتمام بتناول الأغذية
الغنية بعنصرالبوتاسيوم مثل الفاكهة
والخضراوات الطازجة. وقد دلت الدراسات الميدانيةعلي وجود علاقة بيننسبة إفراز كمية الصوديوم إلى البوتاسيوم في البولوضغط الدم، وانه كلما زادت هذه النسبة زاد
معدل الضغط. ويؤدي تأثيرالبوتاسيوم في خفض الضغط
إلى فاعليته في إدرار البول والي تأثيره عليالجهاز العصبي السمبثاوي وجهاز الرنين – انجيوتنسين. وقد
اثبت بعض التجاربإن إضافة أقراص
البوتاسيوم إلى الطعام يؤدي إلى انخفاض في ضغط الدم يتراوحبين 3 و 5 مم زئبق وان الأفراد ذو البشرة
السوداء أو من أصول زنجية قديستفيدون اكثر من غيرهم
عند زيادة كمية البوتاسيوم اليومية، وقد أثبتت بعضالدراسات إن زيادة تناول البوتاسيوم تقل من احتياجات
مرضي الضغط للأدويةالخافضة للضغط.

* زيت السمك:تحتوي زيوت الأسماك علي
نوع خاص من الأحماض الدهنية الغيرمشبعة يعرف باسم أحماض
دهنية 3 اوميجا ذات المقدرة علي خفض ضغط الدم وتقليللزوجة الدم وقابليته للتجلط. الكمية المطلوبة من هذه
النوعية من الأحماضالدهنية يجب أن تزيد عن
ثلاث جرامات يوميا من اجل الحصول علي تأثيرهاالخافض للضغط وهي توجد في حوالي 6 إلى 10 كبسولات من زيت
السمك المتوفربالصيدليات. يصحب تناول
هذه الكمية الكبيرة بعض الآثار الجانبية مثل انتفاخالبطن والشعور بالغثيان وزيادة القابلية للنزف بالإضافة
إلى أن أحدالدراسات الحديثة لم تجد
أي تأثير فعال لزيت السمك في منع ارتفاع ضغط الدموالوقاية منه.
* تغيير النظام الغذائي:تناول كميات كبيرة من
الفاكهة والخضراوات الطازجة وتجنبالدهون الحيوانية خاصة
الموجودة في اللبن كامل الدسم وجميع منتجاته. تبينفي دراسة حديثة أن تغيير نوعية الغذاء وتناول وجبات غنية
بالفاكهةوالخضراوات وقليلة
الدهون الحيوانية ومنتجات الألبان تبين ان هذه النوعيةمن الغذاء تؤدي الي خفض ضغط الدم خلال فترة أسابيع قليلة
ومن الملاحظ إنهذا التغيير في النظام
الغذائي يؤدي الي خفض ضغط الدم بدون تغيير يذكر فيكمية ملح الطعامأو في الوزن وهذه النوعية من الغذاء غنية بأملاحالبوتاسيوم والكالسيوم والماغنسيوم وبالألياف
وتحتوي علي كميات معتدلة منالبروتينيات وكميات
قليلة من الكوليسترول والدهون خاصة الدهون المشبعة.

* الكالسيوم:توجد علاقة عكسية بين ما
يتناوله الفرد من عنصر الكالسيومومستوي ضغط الدم وان نقص
الكالسيوم في الغذاء يصحبه زيادة في معدلاتالإصابة بالضغط المرتفع. علي الرغم بأن بعض الدراسات
تشير إلى فائدة زيادةالكالسيوم في الطعام ألا
إن الغالبية لم تقدم دليلا واضحا علي فاعلية أقراصالكالسيوم في خفض ضغط الدم أو الوقاية من ضغط الدم
المرتفع، ومن ناحيةأخرى يجب للمحافظة علي
الصحة بوجه عام أن لا يقل المسموح به من الكالسيوميوميا عن 800 إلى 1200 مجم للأفراد البالغين.

* الماغنسيوم:يكثر عنصر الماغنسيوم في
مياه الآبار المعدنية وتوجد علاقةعكسية بين ما يعرف بعسر
الماء Water
hardness وضغط الدم، وان
نقص كميةعنصر الماغنسيوم في
الطعام يصحبه ارتفاع في ضغط الدم، ولكن لا يوجد حاليادراسات تدعم فائدة تناول أقراص الماغنسيوم في الوقاية من
ضغط الدم المرتفع.

* الاسترخاء وتجنب القلق والتوتر العصبي:تؤدي الانفعالات النفسية
الحادة مثل النقاش العنيف والغضبالزائد والخوف والمواجهة
المثيرة إلى ارتفاع وقتي في ضغط الدم نتيجة زيادةهرمونات الأدرينالين والكورتيزون والالدوستيرون وغيرها
في الدم لذلك ليسبالمستغرب أن يؤدي القلق
النفسي والتوتر العصبي المزمن إلى ارتفاع في ضغطالدم علي المدى البعيد وقد أثبتت الدراسات الحديثة وجود
علاقة بين التوترالزائد في العمل وارتفاع
ضغط الدم وان الأفراد المعرضيين للضغوط النفسيةالزائدة والتوتر والقلق أثناء العمل ولكن ينقصهم القدرة
علي اتخاذ القرارأو التحكم في ظروف العمل
يكونون اكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم عنغيرهم، وكذلكأثبتت الدراسات إن المستويات المتدنية من التعليم
وانخفاضالمستوي الاجتماعي
والمادي هي اكثر عرضة للضغوط النفسية وارتفاع الضغط. لذلك
اتجهت الأبحاث لمعرفة تأثير الاسترخاء والتأمل ومحاربة القلق والتوترعلي مستوي ضغط الدم ومنع ارتفاعه وجاءت نتيجة
الدراسات متعارضة فبعضها اثبتفاعلية هذا النوع من
العلاج في خفض ضغط الدم والبعض الأخر لم يأت بنتائجمؤكدة. وفي دراسة حديثة لدراسة فائدة علاج التوتر والقلق
النفسي في الوقايةمن ارتفاع ضغط الدم لم
يجد الباحثون فائدة تذكر من العلاج ولا يوجد دليلحاليا علي إن استخدام وسائل الاسترخاء والهدوء النفسي
كطريقة للوقاية أوعلاج ضغط الدم المرتفع.

*** طريقة تنفيذ برنامج للوقاية من ارتفاع ضغط
الدم
***تعتمد هذه البرامج علي
توعية الجمهور بوجه عام والأفرادالأكثر عرضة للإصابة
بارتفاع ضغط الدم بوجه خاص بالإضافة إلى مرضي الضغطالمرتفع والي الأطباء والمهتمين بالشئون الصحية، وتشمل
برامج التوعية عليالتعريف بالمرض وخطورته
مضاعفاته ودور العوامل البيئية المختلفة وأهميةقياس ضغط الدم بصفة منتظمة والدور الهام الذي يلعبه
تغيير نمط المعيشةالخاطئ واتباع النصائح
والإرشادات الخاصة بالوقاية والتي سبق ذكرها وانهيجب علي مرضي الضغط المرتفع تناول العلاج بصفة مستمرة
وقياس الضغط كل ثلاثأو ستة شهور حسب الحالة. ويجب التأكد في برنامج التوعية أن طريقة الإنسانفي المعيشة والغذاء والعمل وتقية وقت الفراغ
وعلاقاته بأسرته وزملائه لهاتأثير هام علي ضغط الدم
وان برامج التوعية يمكن أن توجه إلى الأمة بأسرهاعن طريق وسائل الإعلام المختلفة من إذاعة وتلفزيون
وصحافة كذلك خلالالملصقات بالميادين
وأماكن التجمعات السكنية الكبيرة و أثناء خطبة الجمعةبالمساجد أو موعظة الأحد بالكنائس ويجب تكثيف الحملة
الدعائية للوقاية منارتفاع ضغط الدم داخل
عيادات الأطباء والمستشفيات والمراكز الصحيةوبالإضافة إلى الملصقات حيث تزود هذه الأماكن بالمطبوعات
المختلفة والنشراتالصحية الدعائية التي
تحث علي التخلص من الوزن الزائد وتشجع علي ممارسةالحركة والرياضة البدنية وتجنب الأغذية الضارة والإقلال
بقدر الإمكان منالملح علي المائدة و
أثناء إعداد الطعام وتجنب ألحوادق و المخلالاتوالأغذية المدخنة والمعلبات وجميع أنواع الجبن كذلك
المأكولات الجاهزةالمعدة خارج المنزل خاصة
البيتزا والشيبسي والهامبورجر، كذلك يجب الرشادالأماكن التي تقوم بإعداد كميات كبيرة من الطعام وعدد
كبير من الوجبات مثلالمطاعم العامة وداخل
الفنادق والمعسكرات والمصانع إلى أهمية إنقاص الملحفي الطعام وتجنب المواد الدسمة والغنية بالدهون
والكوليسترول كما يجب توعيةالمسئولين عن إعداد
الغذاء وأماكن إعداد المواد الغذائية بضرورة الإقلالمن الملح والدهون أثناء إعدادالطعام ويجب التوصية بوضع نشرة تحتوي عليمحتويات الأغذية المختلفة من الملح داخل
محلات البقالة الكبيرة ووضع ملصقاتبتوعية الأفراد بالغذاء
الصحي.








الوقاية من أمراض الكبد الفيروسية..


فيروس التهاب الكبد الوبائي (أ)
شديد العدوى ويكون أحيانا مميت، ويصيبالفيروس ما يقارب 1.4 مليون إنسان على مستوى
العالم كل سنة. أثناء السفرإلى بلدان ينتشر فيها
الفيروس يتواجد الفيروس في براز الأشخاص المصابينبالتهاب الكبد الوبائي (أ)، وتنتشر العدوى عادة من شخص
إلى شخص أو تتمالإصابة عن طريق الأكل
والشرب الملوثين بهذا الفيروس من شخص مصاب به. فمثلاتتم العدوى عن طريق تناول الطعام الغير مطهي (مطبوخ) ،
السلطات، الفواكهالتي تؤكل بدون تقشير
بعد غسله بماء ملوث أو بعد تلوثه من عمال المطاعمالمصابين .
أعراضاعراضة مشابهة لاعراض الانفلونزا
فقدان الشهية للطعام،غثيان، يرقان (اصفرار
الجلد والعينين)، تحول البول إلى اللون الداكن كلونالشاي، تحول البراز إلى اللون الفاتح، ألم في الجزء
الأيمن العلوي منالبطن، وضعف عام
أوإعياء. التهاب الكبد الوبائي (أ) لا يتحول إلى مرض مزمنولكن الشفاء التام يكون بطئ. الإصابة عند
الأطفال (بالذات أقل من 6 سنوات) عادة تكون الإصابة بدون أعراض واضحة

العلاجلا يوجد دواء خاص لعلاج
التهاب الكبد الوبائي (أ) ويتم إتباع الأتي:
الراحة التامةاستخدام المسكنات مثل
باراسيتامول
Paracetamol لتخفيف
الحرارة وتسكين الألم
الوقايةغسل اليدين جيدا قبل
الأكلغلي ماء الشرب أو شراء
مياة صحيةعدم تناول طعام نيئ (غير
مطهي) كالمحار، السلطات، والفواكه التي تؤكل بدون تقشير.
تجنب المشروبات التي
تباع في الشوارعالتطعيم ضد فيروس التهاب
الكبد
الإلتهاب الكبدي الوبائي ب(Hepatitis B)

التهاب الكبد الفيروسي (ب) يعتبر مشكلة صحية
رئيسية. ،المرض يأتي في الترتيب الثاني بعد التبغ كسبب للإصابة
بالسرطان. بالإضافةلذلك، فيروس التهاب
الكبد (ب) يعتبر أكثر عدوى من فيروس نقص المناعةالمكتسبة الذي يسبب مرض الإيدز يتواجد فيروس الالتهاب
الكبدي الفيروسي (ب) في الدم وسوائل الجسم الأخرى مثل (السائل
المنوي - الإفرازات المهبلية - حليب الأم - الدموع - اللعاب). وتتم العدوى
عند التعرض لهذه السوائل أثناءالمعاشرة الجنسية،
استخدام إبر ملوثة، عن طريق الفم، أو عن طريق جرح أو خدشفي الجلد
أعراضيرقان (اصفرار الجلد
والعينين)
تحول البول إلى اللون
الداكن كلون الشايتحول البراز إلى اللون
الفاتحأعراض كأعراض الأنفلونزاحمى، صداع أو ألم في
المفاصل طفح جلدي أو حكةألم في الجزء الأيمن
العلوي من البطن عدم تحمل للطعام الدسم والسجائرولا تظهر هذه الاعراض فى
اغلبية المرضى
العلاجيستخدم العقارالمسمى
الإنترفيرون
interferon والذي ثبتتفاعليته في السيطرة على المرض في حوالي 30%
من المرضى. هناك أيضا بعضالأدوية الأخرى والتي
ثبتت فاعليتها حديثا مثل دواء
Lamuvidine لاموفيدين. ولا تزال الأبحاث مستمرة لإيجاد أدوية أخرى
الوقايةالتأكد من تناول 3
الجرعات التطعيمية.
استخدام العازل الطبي
عند المعاشرة الجنسيةارتداء القفازات عند
لمسك أو تنظيفك لأي دم.
تجنب الاستعمال المشترك
لأدوات الحلاقة (مثلا الأمواس في محلات الحلاقة)، وفرش الأسنانتجنب الاشتراك مع
الآخرين في مضغ اللبان أو إعطاء الطفل طعاما ممضوغا من قبل الآخرين.
تأكد من تعقيم الإبر
والمعدات الطبية ذات الاستعمال المشترك مثل معدات طبيب الأسنان.



الإلتهاب الكبدي الوبائي ج (Hepatitis c)
ويعرف بالوباء "الصامت" ، الالتهابالكبدي الوبائي (ج) ويبقى مجهول بشكل نسبي
وعادة يتم تشخصيه في مراحلهالمزمنة عندما يتسبب
بمرض كبدي شديد. الالتهاب الكبدي الوبائي (ج) أكثرعدوى وأكثر شيوعا من فيروس إتش آي في HIV (الفيروس الذي يسبب مرض الإيدز) ويمكن
أن يكون مميت. ينتقل بشكل أساسي من خلال الدم أو منتجات الدم المصابةبالفيروس.
أعراضوجود تليف بالكبد مثل
الصفار الذي يصاحب الاستسقاء ، أو تضخم الكبد والطحال أو نزيف الدوالي أو أي أعراض
شائعة مثل التعب.
يكتشف بعض الأشخاص وجود
المرض لديهم بالمصادفة عند إجراءاختبار دم والذي يظهر
وجود ارتفاع في بعض أنزيمات الكبد والمعروفة باسم ALT وAST والفحوصات الخاصة بفيروس (ج(.
العلاجيستخدم العقارالمسمى
الإنترفيرون
interferon بيج-انترفيرونالفا 2 ب peginterferon alfa-2b بيج-انترفيرون ألفا 2 أ peginterferon alfa-2a
الوقايةاستعمال الأدوات والآلات
الطبية لمرة واحدة فقط مثل الإبر.
تعقيم الآلات الطبية
بالحرارة (أوتوكلاف - الحرارة الجافة(.
تجنب الاستعمال المشترك
للأدوات الحادة مثل (أمواس الحلاقة والإبر وفرش الأسنان ومقصات الأظافر.
تجنب المخدرات.
الوقاية من تصلب الشرايين..
باتتأمراض القلب من محطمي الأرقام القياسية في سرعة انتشارها
وحجمها عبرالعالم، ولم يكن من
الأمراض المقتصرة على المتقدمين في السن، بل طالت فئةالشباب التي حظيت بنصيب وافر من هذا المرض.
وتصلب الشرايين من
المشكلات الشائعة التي تصيب الشرايين،ومن الأمراض التي يتذكرها كل مدخن يتناول سيجارة من
عبوات السجائر المكتوبعلى كل منها تحذير من
الإصابة بهذا المرض، حيث يعد التدخين أحد أسبابهالرئيسية.تعريف تصلب
الشرايين
تصلب الشرايين أو التصلب العصيدي مصطلحطبي يطلق على حالة تراكم وتجمع مواد شحمية
ودهنية متأكسدة على طول جدرانالشرايين وتفاعلها مع
جدار الشريان، وترسب الدهون وتجمع الصفائح الدمويةوالمواد الليفية على جدار الشرايين مسببة تضيقها.
ومع مرور الزمن وتراكم
المواد الدهنية والشحمية التي تصبحكثيفة وقوية تضيق
الشرايين، وبالتالي تفقد ليونتها ومرونتها وربماانسدادها، الأمر الذي يؤدي إلى تقليل تدفق الدم
والأكسجين عبر هذا الشريان[b]للعضو الذي يغذيه، فيؤدي
ذلك إلى ضعف حيوية ووظيفة
ه


عدل سابقا من قبل ابراهيم عسكر في الجمعة 18 مارس - 20:29 عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابراهيم عسكر
عضو مميز
عضو مميز
ابراهيم عسكر


عدد المساهمات : 890
تاريخ التسجيل : 20/11/2010

الوقاية خير من العلاج نصائح عامة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الوقاية خير من العلاج نصائح عامة    الوقاية خير من العلاج نصائح عامة  Icon_minitime1الجمعة 18 مارس - 20:28

تعريف تصلب الشرايين

تصلب الشرايين أو التصلب العصيدي مصطلحطبي يطلق على حالة تراكم وتجمع مواد شحمية ودهنية متأكسدة على طول جدرانالشرايين وتفاعلها مع جدار الشريان، وترسب الدهون وتجمع الصفائح الدمويةوالمواد الليفية على جدار الشرايين مسببة تضيقها.
ومع مرور الزمن وتراكم المواد الدهنية والشحمية التي تصبحكثيفة وقوية تضيق الشرايين، وبالتالي تفقد ليونتها ومرونتها وربماانسدادها، الأمر الذي يؤدي إلى تقليل تدفق الدم والأكسجين عبر هذا الشريانللعضو الذي يغذيه، فيؤدي ذلك إلى ضعف حيوية ووظيفة هذا العضو.
وإذا حصل انسداد كامل للشريان فهذا يؤدي إلى موت العضو أوالجزء المعتمد على هذا الشريان، كما يحدث عند موت جزء من عضلة القلب نتيجةانسداد الشريان التاجي الذي يغذي هذه العضلة، وقَد يسبب الانسداد في نهايةالأمر حدوث نوبة أو سكتة قلبية.
ويمكن أن يؤثر التصلب في شرايين أي جزء من أجزاء الجسم،وتكون أكثر حالاته خطورة عندما يسد شرايين القلب أو الشرايين التي تغذيالدماغ.

الأسباب المساعدة في الإصابة بمرض تصلب الشرايين

تصلب الشرايين من المشاكل الشائعة التييمكن أن تصيب أي شخص عند التقدم في السن والشيخوخة، لكن هناك أسباب وعواملتؤدي إلى حصول تصلب الشرايين المبكر، من جهة أخرى لم يتوصل بعد إلى سببرئيسي واحد يؤدي إلى الإصابة بتصلب الشرايين، ولكن هناك مجموعة من العواملوالأسباب لوحظ وجودها مجتمعة أو متفرقة في أغلب الذين يصابون بهذا المرض،ومن أهم هذه الأسباب:
• ارتفاع مستويات الكوليسترول وترسبات الكالسيوم في الدم،نتيجة الإكثار من تناول الأطعمة الدسمة التي تحتوي الشحومات الحيوانية مثلالسمن البلدي والزبدة والقشطة، وهذا بالطبع يزيد من خطر تصلب الشرايين.
• قلة الحركة وعدم ممارسة التمارين البدنية، والنوم بعد ملءالمعدة، فهذه الأمور تؤدي إلى إجهاد عضلة القلب، مما يسبب حدوث النوبةالقلبية، إلى جانب أنها تؤدي إلى عدم التمثيل الكامل للغذاء مما قد يؤديإلى ترسب المواد الدهنية في الدم.
• ارتفاع ضغط الدم، حيث يزيد ضغط الدم المرتفع من مخاطر تصلب الشرايين.
• التدخين الذي يعد من أهم الأسباب المحفزة والمؤدية للإصابة بتصلب الشرايين.
• التوتر والانفعالات العصبية والإجهاد الفكري المستمر.
• الأوزان الزائدة والبدانة المفرطة، حيث تلعب السمنة الزائدة دورا مباشرا في الإصابة بأمراض القلب عامة وتصلب الشرايين خاصة.
• العومل الوراثية التي تلعب أيضا دورا مهما في الإصابة بالمرض.
• الإصابة بمرض السكري.

الوقاية من مرض تصلب الشرايين

للوقاية من الظهور المبكر لتصلب الشرايين، أو -على الأقل- الحد من شدته يمكن اتباع الآتي:
• الإقلال من تناول المأكولات الدهنية المحتوية على نسبة عالية من الكوليسترول مثل الحلويات والبيض والزبدة واللحوم.
• المحافظة على ممارسة التمارين البدنية مثل المشي أو السباحة...
• الإقلاع عن التدخين.
• الإكثار من تناول الفاكهة والخضار الطازجة.
• التحكم في وزن الجسم ومحاربة البدانة.
• العلاج المبكر والفعال لمرض ارتفاع ضغط الدم.
• العلاج المبكر والفعال لمرض السكري.
• التشخيص والعلاج المبكر لمشاكل الكلى.
• العلاج المبكر والفعال لحالة زيادة الدهون والكوليسترول.

ولخفض مستوى الكوليستيرول ينصح بـ:
1. تناول الكثير من الفاكهة والخضار الطازجة.
2. تقليل تناول الدهون الحيوانية مثل الحليب كامل الدسم والأجبان والبيض واللحوم الحمراء.
3. تناول عقاقير تخفيض الكوليستيرول (لمن يعاني من ارتفاع الكوليستيرول في الدم)، بناء على وصفة طبية.
أما العلاج الدوائي فيختلف باختلاف مكان الشريان المتصلب،وأهم الأدوية التي تساعد على التقليل من تفاقم المرض: مضادات تجمع الصفائح،أو بعض الأدوية التي تؤخر حدوث الجلطات أو تزيد من ميوعة الدم، أو تقلل منمستوى الدهون والكوليسترول في الجسم..، وفي حال عدم نجاعة هذه العلاجاتيلجأ الطبيب إلى الجراحة لفتح الشرايين.
وقد أثبتت دراسة أميركية للتغذية السريرية أن تناول كمية صغيرة من شراب الرمان يوميا قد يضمن لك التمتع بشرايين سليمة شابة ومرنة.

الوقاية من السمنة..

لكينحافظ على صحتنا علينا أن نتناول الكميات والأنواع السليمة من الأغذية،فعدم الحصول على القدر الكافي من الأغذية والأنواع المتنوعة بصورة كافية منالأغذية،بل إن تناول كميات كبيرة للغاية من الأغذية يمكن أن يؤدي الىاعتلال بالصحة.

فما هو القدر الكافي من الأغذية الذي يحتاجه جسمنا؟يحتاج جسم الإنسان لأنواع مختلفة وكميات متباينة من الأغذية وخاصة في مرحلةالنمو مثل حديثي الولادة والأطفال والأمهات والحوامل والمرضعات.
أما الإفراط في الغذاء فيتسبب حتما لاعتلال صحي ، حيث أن الجسم قد يختزنالكثير من الدهون وقد تسبب وتساهم في تعرضه لمخاطر جدية وحقيقية.

إن مرض السمنة من الأمراض الخطيرة المنتشرة في العالم.وهوعبارة عن زيادة كمية الدهون في الجسم بشكل فوق طبيعي وقد وضعت منظمة الغذاءالعالمية تقييما حسابيا، وبناء عليه يمكن حساب كتلة الجسم والذي يساويالوزن ( بالكيلو) على مربع الطول (بالمتر) والذي يتراوح بالشخص العادي من 18-25 بينما يعتبر فوق 30 زيادة وزن. وما فوق 40 يعتبر زيادة مفرطة،والسمنة الفائقة هي عندما تكون النتيجة فوق 50.

وهناك أسباب عديدة للسمنة بينها أسباب داخلية، مثل نقص افرازات الغددالصماء وهذه لا تتعدى 1٪ من أسباب السمنة، بينما الأسباب الأهم هي الأسبابالخارجية مثل :
- الإفراط في الطعام
- قلة الحركة
- أسباب وراثية
- نوعية الأكل
- أسباب نفسيةتختلف السمنة بين الرجال والنساء، حيث أنها عند الرجال قدتصيب وسط الجسم وقد يصاب بوجود" الكرش" وهذا النوع من السمنة أكثر خطورةوالذي يؤدي الى أمراض السكر وضغط الدم وتصلب الشرايين.بينما السمنة عندالنساء قد تصيب الأرداف وهي أقل خطورة بكثير من السمنة في الوسط، ولكنتأثيرها أكثر على المفاصل وأعضاء الحركة مع صعوبة التخلص منها بالرجيمالقاسي.

ما هي الآثار المترتبة على زيادة الوزن والسمنة؟
- إن الوزن الزائد يشكل حملا زائدا على الجسم وأجهزته الداخلية ومقدرة الجسم على الحركة مما يزيد تعرض الجسم للأمراض ومنها:
1- ازدياد نسبة التعرض لأمراض القلب والأوعية الدموية وامراض الكلى والسكري
2- التهاب المفاصل وسهولة تكسير العظام
3- إجهاد الجهاز التنفسي
4-ازدياد نسبة حدوث المضاعفات عند التعرض للجراحة أو الحمل أو الولادة.
5- تعتبر السمنة معوقا لحركة الجسم والشعور بالإجهاد والضيق في المناخ الحار
6- أمراض المرارة
7- بعض الآثار النفسية قد تخلفها السمنة.


الوقاية والعلاج من السمنة

- وبما أن الوقاية خير من قنطار علاج، وبما أنناجميعا معرضون للإصابة بزيادة الوزن التي غالبا ما نتذمر منها فعلينا اتباعوسائل وقائية لنبقى بعيدين عنها ...
1- التركيز على تثقيف الأسرة واطلاع أفرادها على مخاطر السمنة.
2- تشجيع الأمهات على تطبيق أساليب التغذية الصحيحة سواء قبل وأثناء فترة الحمل أو بعد الولادة.
3- الاهتمام بتشجيع الممارسات الصحية العامة مثل الرياضة الخفيفة بشكل منتظم.
4- زيادة العناية بالعائلات التي تتوافر المؤشرات الوراثية لدى أفرادها مثل إصابة الوالدين بالسمنة.
- أما بالنسبة لمعالجة السمنة فإنها عموما تهدف الى تحقيق أمرين أساسيين:
أولا: الوصول الى الوزن المعتدل الذي يتناسب مع عمر الإنسان ، طوله ، ومايبذله من مجهود، كذلك فإنه من المهم الأخذ بعين الاعتبار الحالة الصحيةللشخص.
ثانيا: لا بد من أن تحقق وسيلة المعالجة هدف استمرارية هذا الوزن على المدىالطويل، إذ يثبت الوزن ولا يسترجع الجسم الوزن الذي يتم التخلص منه حديثا. وهذا لا يمكن في الغالب تحقيقه دون اتباع نظام غذائي مناسب.

ومن طرق المعالجة:
- الحمية الغذائية
- الحركة الدائمة والرياضة الخفيفة
- استخدام العقاقير الطبية للحد من السمنة ولمعالجة البدانة الزائدة
- الجراحة للحد من السمنة المفرطة والتي فشلت الطرق الأخرى في الحد منها
- استخدام المداخل النفسية التي من شأنها أن تؤثر على نمط حياة الأشخاصوأسلوب تغذيتهم ونوعية غذائهم وكيفية التعامل مع هؤلاء الذين يجدون بالطعاموسيلة للهروب أو سلوكا طبيعيا يتبعونه عند الشعور بالضعف او الضغط.

خطوات نحو الرشـــــاقةإن الرجيم أو اتباع نظام غذائي متخصص حسب الشخص يعتبر من أفضل الوسائلالعلاجية لحالات السمنة ولذلك ينصح بوضع نظام غذائي متدرج يقتنع به المريضفيكون فيه انقاص الوزن تدريجيا ، بحيث لا يزيد عن كيلو غرام واحد أسبوعياويكون الغذاء متعادلا وشاملا بحيث تكون البروتينات 20٪ والدهون 20٪والكربوهيدرات 60٪، أما بالنسبة للتمرينات الرياضية مع اتباع النظامالغذائي فيعتبر غاية بالأهمية للمحافظة على صحة الجسم وتنظيم عملية إنقاصالوزن، ولذا ينصح بالمشي لمدة ساعة يوميا، لأنه وجد أن الريجيم دون نشاطبدني وتمرينات يؤدي الى فقدان للعضلات والعظم بالإضافة للدهون.


وهناك عدة خطوات علينا اتباعها للمحافظة على وزن معتدل:
- فيجب عدم الإكثار من الدهون في الطعام
- تناول الخضروات بشكل دائم
- القيام بتمارين رياضية ساعتين غير متتاليتين باليوم
- عدم النوم بعد تناول وجبة العشاء مباشرة، بل الانتظار حتى يتم هضم الوجبة.

* الألياف وفائدتها:
الألياف عبارة عن كربوهيدرات معقدة موجودة في الفواكه والخضروات والحبوبوهي تساعد جدا في الحمية الغذائية إذ أنها تساعد على انقاص الكوليسترولوالحفاظ على نسبة سكر معتدلة في الجسم.
منقول



‗۩‗°¨_‗ـ المصدر:#منتدي_المركز_الدولى ـ‗_¨°‗۩‗








[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شعبان
المدير
المدير
شعبان


وسام الابداع

اوفياء المنتدى

ذكر عدد المساهمات : 7712
تاريخ التسجيل : 16/06/2010
الموقع :
المزاج المزاج : الحمد لله

الوقاية خير من العلاج نصائح عامة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الوقاية خير من العلاج نصائح عامة    الوقاية خير من العلاج نصائح عامة  Icon_minitime1الخميس 31 مارس - 8:32

مجهود رائع وكبير في طرح هذا
الموضوع




فكل الشكر والامتنان لك



جزاك الله خيرا



ننتظر جديدك دوما بكل تقدير
الوقاية خير من العلاج نصائح عامة  543823837



‗۩‗°¨_‗ـ المصدر:#منتدي_المركز_الدولى ـ‗_¨°‗۩‗








[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شعبانت
المدير
المدير
شعبانت


ذكر عدد المساهمات : 3838
تاريخ التسجيل : 01/10/2010

الوقاية خير من العلاج نصائح عامة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الوقاية خير من العلاج نصائح عامة    الوقاية خير من العلاج نصائح عامة  Icon_minitime1الأحد 12 مايو - 19:51

طرح مكتمل بجميع جوانبه جعل اقلامنا

تقف عاجزة عن الاضافة

بارك الله فيك على هذا الموضوع المفيد والنافع

كل الشكر والتقدير



‗۩‗°¨_‗ـ المصدر:#منتدي_المركز_الدولى ـ‗_¨°‗۩‗








الوقاية خير من العلاج نصائح عامة  2013_110
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الوقاية خير من العلاج نصائح عامة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» آلام الظهر( الأعراض الوقاية العلاج)
» ملف شامل عن البلهارسيا الاسباب العلاج الوقاية
» الشد العضلي : تعريفة : أنواعه : أسبابه : العلاج : الوقاية
» نصائح عامة بعد الأسبوع السابع من الحمل
» نصائح لكل من يرغب بالانجاب العاجل وطرق العلاج بإذن الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي المركز الدولى :: قسم المواضيع المميزة-
انتقل الى: