منتدي المركز الدولى


المفاضلة بين الملائكة وصالحى البشر Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
المفاضلة بين الملائكة وصالحى البشر 1110
المفاضلة بين الملائكة وصالحى البشر Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا المفاضلة بين الملائكة وصالحى البشر 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى


المفاضلة بين الملائكة وصالحى البشر Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
المفاضلة بين الملائكة وصالحى البشر 1110
المفاضلة بين الملائكة وصالحى البشر Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا المفاضلة بين الملائكة وصالحى البشر 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي المركز الدولى،منتدي مختص بتقديم ونشر كل ما هو جديد وهادف لجميع مستخدمي الإنترنت فى كل مكان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Orange 
Sharp Pointer
منتدى المركز الدولى يرحب بكم أجمل الترحيب و يتمنى لك اسعد الاوقات فى هذا الصرح الثقافى

اللهم يا الله إجعلنا لك كما تريد وكن لنا يا الله فوق ما نريد واعنا يارب العالمين ان نفهم مرادك من كل لحظة مرت علينا أو ستمر علينا يا الله

 

 المفاضلة بين الملائكة وصالحى البشر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
هدوء المشاعر
مراقبة
مراقبة
هدوء المشاعر


عدد المساهمات : 76
تاريخ التسجيل : 01/03/2013

المفاضلة بين الملائكة وصالحى البشر Empty
مُساهمةموضوع: المفاضلة بين الملائكة وصالحى البشر   المفاضلة بين الملائكة وصالحى البشر Icon_minitime1السبت 22 ديسمبر - 23:12


المفاضلة بين الملائكة وصالحى البشر
المفاضلة بين الملائكة وصالحى البشر

المفاضلة بين الملائكة وصالحى البشر 004510
اعلم أن أفضل المخلوقات على العموم، الشامل للجن والإنس والملك، فى الدنيا والآخرة، فى سائر خصال وأوصاف الكمال، هو نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ولا عبرة بما زعمه الزمخشرى من تفضيل جبريل - عليه السلام - على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم مستدلا بقوله تعالى: {إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ} [التكوير: 19] حيث عد فيه فضائل جبريل - عليه السلام - فإنه وصف فيه بأنه رسول كريم إلى قوله: {وَمَا صَاحِبُكُم بِمَجْنُونٍ} [التكوير: 22] وقد خرق فى ذلك الإجماع. ولا دلالة فى الآية لما ادعاه؛ لأن المقصود منها نفى قولهم: {إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ} [النحل : 103] وقولهم: {أَفْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَم بِهِ جِنَّةٌ} [سبأ : 8] وليس المقصود المفاضلة بينهما، وإنما هو شئ اقتضاه الحال.
ولا عبرة بما قد يتوهم من تفضيل جبريل عليه لكونه كان يعلمه؛ فكم من مُعَلَّم - بفتح اللام - أفضل من مُعَلِّم بكسرها.
إذا عرفت هذا، فاعلم أن حاصل الأمرفى مسألة المفاضلة هذه - بعد معرفة أنه صلى الله عليه وسلم أفضل الفريقين - ثلاث مذاهب:
الأول: تفضيل صالحى البشر والأنبياء فقط على الملائكة:
وينسب هذا القول إلى أهل السنة. وممن نسب إليه: ابن تيمية وابن القيم وهو أحد أقوال أبى حنيفة.
وقال قوم من الماتريدية:
- الأنبياء أفضل من رؤساء الملائكة كجبريل وميكائيل،
- ورؤساء الملائكة أفضل من عوام البشر، والمراد بهم أولياؤهم غير الأنبياء كأبى بكر وعمر رضي الله عنهما
وليس المراد بالعوام ما يشمل الفساق؛ فإن الملائكة أفضل منهم على الصحيح.
- وعوام البشر المذكورون، أفضل من عوام الملائكة، وهم غير رؤسائهم.

الثانى: تفضيل الملائكة:
وينسب هذا القول إلى القاضى أبو عبد الله الحليمى مع آخرين؛ كالمعتزلة. وهو أحد أقوال أبى حنيفة - رحمه الله تعالى - فإنه قال أولا بتفضيل الملائكة على البشر، ثم قال بعكسه.

الثالث: التوقف عن الكلام فى هذه المسألة :
وهو أيضا أحد أقوال الإمام أبى حنيفة - رحمه الله تعالى - كما ذكره شارح الطحاوية نقلا عن كتاب " مآل الفتاوى " للإمام ناصر الدين السمرقندى قال : فإنه - أى صاحب مآل الفتاوى - ذكر مسائل لم يقطع أبو حنيفة فيها بجواب. وعد منها التفضيل بين الملائكة والأنبياء.[1]
قلت: أدلة الفريقين متكافئة، ومن العسير جدا ترجيح أحد القولين على الآخر.
قال الإمام ابن القيم: والحق أن كلا الطائفتين على صواب من القول ... وكل واحدة من الطائفتين فقد أدلت بحجج لا تمانع، وأتت ببينات لا ترد ولا تمانع.[2]
وقال شارح الطحاوية: فإن الواجب علينا الإيمان بالملائكة والنبيين، وليس علينا أن نعتقد أى الفريقين أفضل؛ فإن هذا لو كان واجبا لبُيِّن لنا نصا، وقد قال تعالى: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ} [المائدة : 3] {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيّاً} [مريم : 64] وفى الصحيح: "إن الله فرض فرائض فلا تضيعوها وسكت عن أشياء رحمة بكم غير نسيان فلا تسألوا عنها."[3] فالسكوت عن الكلام فى هذه المسألة نفيا وإثباتا والحالة هذه أولى. ولا يقال: إن هذه المسألة نظير غيرها من المسائل المستنبطة من الكتاب والسنة ؛ لأن الأدلة هنا متكافئة...[4]
قلت: ثم رأيت لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى - إجابة حسنة جداً قال: صالحى البشر أفضل باعتبار كمال النهاية، والملائكة أفضل باعتبار البداية؛ فإن الملائكة الآن فى الرفيق الأعلى منزهين عما يلابسه بنو آدم، مستغرقون فى عبادة الرب. ولا ريب أن هذه الأحوال الآن أكمل من أحوال البشر. وأما يوم القيامة بعد دخول الجنة فيصير صالحى البشر أكمل من حال الملائكة.
قال ابن القيم: وبهذا التفصيل يتبين سر التفضيل وتتفق أدلة الفريقين ويصالح كل منهم على حقه.[5]
__________________________________________________
[1] شرح العقيدة الطحاوية/302
[2] طريق الهجرتين:250
[3] ضعيف: قال الشيخ الألبانى - رحمه الله تعالى - فى تعليقه على الطحاوية، الحاشية رقم (347): حسن لغيره رواه الدارقطنى وغيره ثم تبينت أن الشواهد التى رفعته إلى الحسن ضعيفان جدا لا يصلحان للشهادة.
[4] شرح العقيدة الطحاوية 302
[5] مجموع الفتاوى 4/343



المفاضلة بين الملائكة وصالحى البشر 004510

المفاضلة بين الملائكة وصالحى البشر O_o_oo12

المفاضلة بين الملائكة وصالحى البشر Y_od10

المفاضلة بين الملائكة وصالحى البشر Iy_oo_11











الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هدوء المشاعر
مراقبة
مراقبة
هدوء المشاعر


عدد المساهمات : 76
تاريخ التسجيل : 01/03/2013

المفاضلة بين الملائكة وصالحى البشر Empty
مُساهمةموضوع: رد: المفاضلة بين الملائكة وصالحى البشر   المفاضلة بين الملائكة وصالحى البشر Icon_minitime1السبت 22 ديسمبر - 23:16



ذكـر عصمـة الملائـكة

قال القاضى عياض رحمه الله تعالى : "الفصل السادس عشر: في القول في عصمة الملائكة: أجمع المسلمون على أن الملائكة مؤمنون فضلاء،
واتفق أئمة المسلمين أن حكمَ المرسلين منهم حكمُ النبيين، سواء في العصمة مما ذكرنا عصمتهم منه وأنهم في حقوق الأنبياء والتبليغ إليهم كالأنبياء مع الأمم.
واختلفوا في غير المرسلين منهم؛
- فذهبت طائفة إلى عصمة جميعهم عن المعاصي
- وذهبت طائفة إلى أن هذا خصوص للمرسلين منهم والمقربين.
والصواب عصمة جميعهم، وتنزيه نصابهم الرفيع عن جميع ما يحط من رتبتهم ومنزلتهم عن جليل مقدارهم."[1] ا.هـ بتصرف

قلت: الأدلة على عصمة الملائكة كثيرة مشهورة نذكر بعضا منها مما فيه كفاية إن شاء الله تعالى:
الأول: قوله تعالى: {يَخَافُونَ رَبَّهُم مِّن فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ} [النحل:50]
قال الفخر الرازى: قوله تعالى: {وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ} يتناول جميع فعل المأمور وترك المنهيات؛ لأن النهى عن الشئ مأمور بتركه.[2]
الثانى: قوله تعالى: {لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ} [التحريم : 6]
الثالث: قوله تعالى: {بَلْ عِبَادٌ مُّكْرَمُونَ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُم بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ} [الأنبياء: 26- 27] قال الرازى: فهذا صريح فى براءتهم عن المعاصى، وكونهم متوقفين فى كل الأمور، إلا بمقتضى الأمر والوحى.[3]
الرابع: قوله تعالى: {يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لَا يَفْتُرُونَ} [الأنبياء : 20] ومن كان كذلك امتنع صدور المعصية منه.
الخامس: قال ابن أبى مليكة: أدركت ثلاثين من أصحاب النبى صلى الله عليه وسلم كلهم يخاف النفاق على نفسه، ما منهم أحد يقول إنه على إيمان جبريل وميكائيل.[4]

وأما من زعم أنهم غير معصومين، فقد استدل بأشياء لا تقوم بها حجة.
وأهم ذلك ثلاث شبه:
الأولى: ما يذكرونه فى قصة إبليس، وأنه كان من الملائكة ورئيساً فيهم، ومن خزان الجنة ... إلى آخر ما حكوه، وأنه استثناه من الملائكة بقوله: {وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلاَئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ} [البقرة:34] وسنتكلم على ذلك فى الباب التالى إن شاء الله تعالى.
الثـانية: قوله تعالى: {وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ فَقَالَ أَنْبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَؤُلَاءِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ قَالُوا سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ قَالَ يَا آدَمُ أَنْبِئْهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ فَلَمَّا أَنْبَأَهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ} [البقرة: 30 - 34]
يخبر - سبحانه وتعالى - أنه قال لملائكته المكرمين حين أراد أن يخلق آدم عليه السلام: {إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً} قال قتادة : قال لهم: إنى فاعل هذا ومعناه أنه أخبرهم.
والمراد بالخليفة هنا: قوماً يخلف بعضهم بعضاً، قرناً بعد قرن، وجيلاً بعد جيل. كما قال تعالى: {وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ الْأَرْضِ} [الأنعام: 165]
وليس المراد بالخليفة آدمَ - عليه السلام - وحده؛ إذ لو كان كذلك لما حَسُن قول الملائكة {أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء} فليس آدم – عليه السلام – هو الذى يفسد ويسفك الدماء بل المراد أن من هذا الجنس من يفعل ذلك.

وأما كيف علمت الملائكة أن هذا الخليفة الذى يخلقه الله - عز وجل - سيفسد فى الأرض ويسفك الدماء ؟ ففيه أقوال:
الأول: أن الله - عز وجل - لما أخبرهم أن هذا الخليفة سيُخلق من صلصال من حمإٍ مسنون، علموا أنه مركب من الشهوة والغضب؛ فيتولد عن الشهوة الفساد، ويتولد عن الغضب سفك الدماء.
الثانى: أنهم فهموا من الخليفة: أنه الذى يفصل بين الناس ما يقع بينهم من المظالم. فلابد من وقوع المظالم والمآثم؛ حتى يكون للخليفة معنى غير المراد من توارث الأرض؛ فإنه لو كان المراد بالخليفة الذى يخلف بعضُه بعضاً فقط لما كان لسؤالهم هذا معنى. فتأمل.
الثالث: أنه تعالى لما قال للملائكة: {إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً} قالوا: ربَّنا، وما يكون ذلك الخليفة؟ قال: يكون له ذرية يفسدون فى الأرض ويتحاسدون ويقتل بعضهم بعضاً؛ فعند ذلك قالوا: يا ربنا، أتجعل فى الأرض من يفسد فيها ويسفك الدماء؟
الرابع: لما كتب القلم فى اللوح المحفوظ ما هو كائن إلى يوم القيامة، فلعلهم طالعوا اللوح المحفوظ فعرفوا ذلك. وقيل غير ذلك. وأيّاً ما كان طريق معرفتهم فإنهم قد علموا ذلك وسألوا عن الحكمة من ذلك.

وقد استدل بهذه الآية من ذهب إلى أن الملائكة غير معصومين فقالوا: إن الملائكة اعترضوا على الله تعالى، ومدحوا أنفسهم، واغتابوا بنى آدم. وهذا كله ينفى عصمتهم.
والجواب عن هذا بإيجاز من وجوه:
______________________________________________
[1] الشفا للقاضى عياض: 2/ 174 وبذيله مزيل الخفا للشمنى ط. دار الكتب العلمية.
[2] مفاتيح الغيب:2/582
[3] السابق
[4] صحيح: رواه البخارى معلقا بصيغة الجزم (1/150 فتح) كتاب الإيمان، باب خوف المؤمن من أن يحبط عمله وهو لا يشعر.

__________________



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المفاضلة بين الملائكة وصالحى البشر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحكمة فى عدم إرسال الملائكة إلى البشر
» المفاضلة بين أعمال الصحابة وأعمال أهل آخر الزمان
» ليه يا قلوب البشر
» اصناف الملائكة
» اوصاف الملائكة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي المركز الدولى :: ๑۩۞۩๑ (المنتديات الأسلامية๑۩۞۩๑(Islamic forums :: ๑۩۞۩๑نفحات اسلامية ๑۩۞۩๑Islamic Nfhat-
انتقل الى: