همم نحو القمم عضو نشيط
عدد المساهمات : 563 تاريخ التسجيل : 29/10/2010
| |
همم نحو القمم عضو نشيط
عدد المساهمات : 563 تاريخ التسجيل : 29/10/2010
| موضوع: رد: إشراقات دعوية السبت 2 مارس - 10:48 | |
|
قال لزوجه: اسكتي ! و قال لابنه: انكتم ! صوتكما يجعلني مشوش التفكير ! لا تنبسا بكلمة!
أريد أن أكتب عن حرية التعبير ! ( أحمد مطر )
/
"يؤلمني كثيراً مشهد الإنسان الذي لا يصلي ! أُشْفِقُ عليه من النهاية البائسة ! أُحِسُّ أنَّ الصلاة هيَّ العتبة الأخيرة التي يقفُ الإنسان عليها ، قبل أن يهوي ! إذا ما تركها إلى درك يكون في هو والحيوان سواء " ! ( د. محمد الحضيف )
/
" اعلم أنك إذا أُعجبتَ بأحدٍ من الناس .. فقد أُعجبتَ بجميل ستر الله عليه " .
( ابن القيم )
/
" دع التكاسل في الخيرات تطلبها* فليس يسعد بالخيرات كسلانُ "
( حازم القرطانجي )
/
" الرجل لا يُربّي اللحية .. بل اللحية تُربّي الرجل "
( صالح المغامسي )
/
" بإمكاني التنازل عن أشياء كثيرة .. ليس منها عزّة النفس , حتى بالمزاح " !
( عبد الله العرادي )
/
" ما رأيتُ كالأب يهدم أولاده بنيانه وهو بِهم فرح ! ويُنغِصُّونَ عليه عيشه وهو منهم مسرور .."
( السباعي )
/
" واعجباً لك ! لو رأيتَ خطاً مستحسن الرقم لأدركك الدهش من حكمة الكاتب!
و أنت ترى رقوم القدرة و لا تعرف الصانع، فإن لم تعرفه بتلك الصنعة فتعجّب،
كيف أعمى بصيرتك مع رؤية بصرك " !
( ابن الجوزي )
/
" لولا رجال فلسطين لمُسِحت كرامة العرب " ( عبد الله الفيصل - رحمه الله - )
/
" حين نسيس الحدث أو الواقعة أو الفعل ، فإننا ننظر إليه بعيون العاطفة أو عيون المصلحة ،
وكلا النظرتين بعيدا عن الموضوعية " !
( د.عبد الكريم بكار )
/
" الدقيقة الأشد ظلمة هي التي تسبق الشروق بلحظة .".! ( باولو كويلو )
/
ذُكر عن عامر بن عبدالله العنبري , أنه حين حضرته الوفاة بكى , فقيل له : ما يبكيك ؟! فقد كنتَ و كنتَ ! فقال : يبكيني أني أسمع الله يقول : ( إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ ) ! ( تفسير القرطبي )
/
حكى الشافعي عن نفسه فقال: كنت أتصفح الورقة بين يدي الإمام مالك تصفحاً رقيقاً - يعني في مجلس العلم - هيبة لئلا يسمع وقعها !!
ياللأدب !
/
كتب بعض الحكماء إلى أخ له : " أمَّا بعد فإن الدنيا حلم ، والآخرة يقظة ، والمتوسط بينهما الموت ، ونحن في أضغاث أحلام ، والسلام " ( ابن الجوزي )
/
" "كلُ مصيبة خلا مصيبة الدين فهي هيّن ! وكل كسر مجبور إلا .. كسر الدين فإنه لا جابر له "
( عبد العزيز الفوزان )
/
" لا يغرنّك قولْ " يُحشرُ المَرءُ معْ مَن أحبّ " فِأنّ اليهُود والنصَارى يحبّونَ أنْبيائهُم وليسُوا معَهمْ ،
ولكنْ اِعملْ بعمَلهم تُحشر معَهمْ " ! ( الحسنْ البصري )
/
" حكيَ لابن عمرٍ - رضي الله عنهما - رجلاً يوتر بواحدةٍ .. فقالَ: دعوهُ ؛ إنهُ فقير !"
/
" إن أول ذهاب الدين ترك السنة ، يذهب الدين سنة سنة.كما يذهب الحبل قوة قوة "
( عبد الله الديلمي -رحمه الله- )
/
" البكاء ينبغي أن يكون على خساسة الهمم ! "
( ابن الجوزي )
/
" لا ترفع سِعرك فيردّك الله إلى ثمنك "
( الشّافعيّ - رحمهُ الله - )
/
" نحنُ ما غُلبنا في فلسطين , هذه حقيقةٌ أكرّرها وأعيدها دائمًا :
ما غُلبنا , أتدرون لماذا ؟! .. لأنّنا ما حاربنا , ما تركونا نُحارب ! ( علي الطنطاوي- رحمه الله - )
/
".. وَ قَالُوا: المَوت يَخطفكُم! وَ ما عَرفُوا ؛ بأنّ المَوتَ أُمنيَة بهَا مَولُودنَا احتَفـلا ! وَ أنّ المَوتَ فِي شرفٍ, نَطيرُ لهُ إذَا نَزلا ! وَ نُتبعهُ دُمـوع الشّـوقِ؛ إنْ رحلا ! فقُل للخَائفِ الرّعديدِ: إنّ الجُبنَ لنْ يُمدد لهُ أجلا ! وَ ذرنَـا نحنُ أهل المَوتِ, مَا عرفت ... لنَا الأيّامُ منْ أخطَارهِ, وَ جلا ..! " هـلا " بالمَوتِ للإسلامِ, فِي الأقصَى .. وَ ألف هَلا " ! ( عبد الغَنِي التّميمِي )
/
" إني لا أخشى على نفسي أن يغريني الشيطان بالمعصية مكاشفة! ولكني أخشى أن يأتيني بها مُلفّعة بثوب ٍمن الطاعة "
( مصطفى السباعي )
/
" يا لخسارة من فرح بأنّه سبق الآخرين وحجز مقعدًا في الصفّ الأخير! .. بينما تتسع الصفوف الأولى لمثله " ! ( قلم أحمر )
/
الإيمان ليس شعرًا يُحلق إن طال !
أو ظِفرًا يُقصّ ويُزال ! الإيمان عمودنا الفقريّ, هو الذي يشكّل هياكلنا ويعطيها أشكالها .. كما يجب أن نكون : (.. في أحسن تقويم ) ( قلم أحمر )
/
" أطفئوا الكهرباء إن شئتم من أجل الأرض !
لكن - أرجوكم ! - ارفعوا أيديكم للدعاء من أجل الأقصى ! " ( قلم أحمر )
/
" ما أنبل القلب الحزين الذي لا يمنعه حزنه من أن ينشد أغنية مع القلوب الفرحة " ! ( جبران خليل جبران )
/
" إيّاك والرضا عن نفسك ؛ فإنه يضطرك إلى الخُمُول , وإياك و العُجْب ؛ فإنه يورطك في الحمق ! وإيّاك والغُرُوُر ؛ فإنه يظهر للناس كلهم نَقَائِصَك كلها ولا يُخفيها إلا عليك " !
( طه حسين )
/
وأعلم أنــك تغفـــر ذنبـــي! وأعلم أنــك تســــتر عيبي! ولكنني نـــادمٌ يـــا إلهـــي أكـــاد أنوءُ بحسـرات قلبي ! وكم ذا تمنيت ألا أقول بنجواي يوماً : عصـــيتك ربــــي !
و يســجد دمعي و يروي الثـرى وتضـــرع روحي لـ رب الورى ! عُبيــــداً عصــــــاكَ وهــــا قـــد دعـــاكَ بدمع الأســى خـده عُفِّرا !
فإمَّـا عصيتُ .. فـ هــا قــد أتيت بقــلــبٍ حــــــزين .. ودمع جرى! وإمـَّـا غفـوتُ .. فـإني صحـــوت ومــن خــاف أدلج عند الســـرى!
/
" خلود الأسماء ليس دليلًا على عظمة أصحابه"
( علي الطنطاوي-رحمه الله - )
/
نفع الرحمن بها وأنفع !
دعواتنا / دعواتكم ..!
| |
|
همم نحو القمم عضو نشيط
عدد المساهمات : 563 تاريخ التسجيل : 29/10/2010
| موضوع: رد: إشراقات دعوية السبت 2 مارس - 10:53 | |
|
صغيرٌ يشتهي الكِبَرا وشيخٌ ودَّ لو صَغُرا..! وخالٍ يبتغي عملاً وذو عملٍ به ضَجِرا..! وَرَبُّ المالِ في تعبٍ وفي تعبٍ من افتقرا ..! ويشقى المرءُ مهزوماً ولا يرتاحُ مُنتصرا.. ! و ذُو الأولادِ مهمومٌ وطالبهم قد انفَطَرا..! و مَنْ فَقَدَ الجمالَ شكى وقد يشكو الذي بُهرا !! فهل حَاروا مع الأقدارِ أم هل هم حَيَّروا القدرا ؟!
سُئِلَ الإمام أحمد متى الراحة ؟
فقال :
عند أول قدمٍ تضعها في الجنّة !
ربِّ اجعلنا ومن نُحِبُّ من أهلها !
/
) وأمَّا مَن خَافَ مَقَامَ رَبِّه وَنَهى النَّفْسَ عَنِ الهَوى فَإِنَّ الجَنَّة هِي المَأوَى}
أتظن أنَّ المسلم وهو يُغالب شهواته ويُجاهد نفسه على الطهر والعفاف لا يَجيش في نفسه الهوى؟! كلا..!
بل يتحرَّك في نفسه من النوازع مثل ما في نفوس الفجار أو أشد!
ولكنه يخاف من مقام ربه فينهى النفس عن الهوى !
د. سلمان العودة .
/
) وَلَكِن كَرِه الله انبِعَاثهم فَثَبَّطهم وَقِيل اقْعُدوا مَعَ القَاعِدين ( اللهُمَّ أجِرْنَا !
هذه الآية خطيرة جداً ، فاحذر!
فتِّش..
إذا رأيت نفسك متكاسلاً عن الخير، اخش أن يكون الله كره انبعاثك في الخير!
ثم أعد النظر مرة ثانية وصبِّر نفسك وأرغمها على الطاعة!
واليوم تفعلها كارهاً وغداً تفعلها طائعاً هينة عليك !
والمهم أنَّ هذا فيه تحذير شديد لمن رأى من نفسه أنه مُثبَّط عن الطاعة، فلعل الله تعالى كره أن يكون هذا الرجل من عباده المطيعين له فثبطه عن الطاعة !
ابن عثيمين – رحمه الله-
/
" فلا إله إلا الله كم في النفوس من علل وأغراض وحظوظ تمنع الأعمال أن تكون خالصة لله وأن تصل إليه!
وإن َّالعبد ليعمل العمل حيث لا يراه بشر البتة وهو غير خالص!
ويعمل العمل والعيون قد استدارت عليه نطاقاً وهو خالص لله !
ولا يُميِّز هذا إلا أهل البصائر وأطباء القلوب العالمون بأدوائها وعللها. !
مدارج السالكين !
/
إذا قال الرجل لأخيه : بيني وبينك الصراط، فإنه ليس يعرف الصراط!
لو عرف الصراط لأحب أن لا يتعلق بأحد ولا يتعلق به أحد !
أبو سليمان الداراني / حلية الأولياء !
/
الواجب على العاقل أن يحذر مغبّة المعاصي!
فإنَّ نارها تحت الرماد!
وربما تأخرت العقوبة ثم فجأت!
وربما جاءت مستعجلة، فليبادر بإطفاء ما أوقد من نيران الذنوب!
ولا ماء يطفئ تلك النار إلا ما كان من عين العين، لعل خصم الجزاء يرضى قبل أن يبت الحاكم في حكمه !
ابن الجوزي / صيد الخاطر !
..
لا تحرمونا الدعاء !
| |
|
همم نحو القمم عضو نشيط
عدد المساهمات : 563 تاريخ التسجيل : 29/10/2010
| موضوع: رد: إشراقات دعوية السبت 2 مارس - 11:04 | |
| [ راسلني يَطْلبُ حاجة مُلحّة ..
اصطفاني مِمّن هُم حوله واختارني ..!
رُغم مسافة قَصْرٍ وسفر تفصِلُ ما بيني وبينه ..!
ذيّلها بقوله :
" رَبِّ اغْفِر لي ولِأخي وأدخلنا في رحمتك " ..
ما انقضَت ساعة إلا وحاجته بين يديه يُقلّبها ..!
فأرسَلَ يَشْكُر :
" رَبِّ إني لا أَمْلِكُ إلاّ نفسي وأخي " ..
قال ابن عباس :
" أربعة لا أكافئهم : ..... ورجل نَزَلَ به أمر فَبَاتَ ليلته يُفكِّر بمن يُنزله ؟!
ثُمَّ رآني أهلاً لِحاجته فأنْزَلَها بي ] ..!
يحيى السليم ..
/
[ كُنَّا نزور صديقنا العراقي عبد المسيح وزير أنا وأنور العطار..
فدعا لنا مرَّة بشاي وتدفَّق بالحديث وهو يشرب كأسه..!
فلمَّا فرغت وضعها وتناول كأس الأستاذ العطّار فشربها..!
ثم ثَّلَّث بكأسي ..!
فلمَّا جاء الفرَّاش يأخذ الكؤوس قال : سألتكم بالله هل تريدون كأساً أخرى .!!؟] ..
علي الطنطاوي –رحمه الله -
/
[ أن تترصدنا عدسة تصوير أهون من أن تترصدنا عين إنسان ..!
عدسة التصوير تنقل ما نفعل وعين الإنسان تُضيف إلى ما نفعل ما لا نفعل ] ..!
إبراهيم الكوني..
/
[ لا تأخذكَ العَوَاطِف في الحُكْمِ عَلَى المَوَاقِف ] ..!
ش. وليد الرشودي ..!
/
[ سألت صَلْبى هل أنت متزوج ؟
قال : لقد كنت متزوجاً بشرِّ امرأة تزوجها رجل!
فما زلت أحسن إليها وتسيء إلي ..!
حتى ضقت باحتمالها ذرعاً فطلقتها ثلاثاً وثلاثين!
قلنا : إنها تبين منك بثلاث فعلام الثلاثون ؟
فقال على الفور: صدقة مني على الأزواج المساكين !] ..
علي الطنطاوي- رحمه الله-
/
[ البعض تَصم أُذنيك جعجعته ولا ترى له طحنا!
والآخر ترى طحنه ولا تسمع جعجعته ! وقليل طحن خير من كثير جعجعه ] ..!
سقيا !
/
[ المستقبل في الدنيا شيء لا وجود له ..إنه يوم لن يأتي أبداً!
لأنه إن جاء صار حاضراً ..وطفق صاحبه يُفتِّش عن مستقبل آخر يركض وراءه!
إنه كما قلت مره مثل حزمة الحشيش المعلقة بخشبة مربوطة بسرج الفرس تلوح أمام عينيه فهو يعدو ليصل إليها وهي تعدو معها فلا يدركها أبدا!
إن المستقبل الحق في الآخرة ..
فأين منَّا من يعمل له؟
بل أين من يفكر فيه ؟! ] ..
علي الطنطاوي – رحمه الله-
/
[ يا ضيعة العمر إن نجا السامع وهلك المسموع، ويا خيبة المسعى إن وصل التابع وهلك المتبوع ] ..
ابن رجب الحنبلى- رحمه الله -
/
[ إذا رُكِلتَ من الخلف .. فاعلم أنّكَ في المقدّمة !..
إن التافهين ليس لهم نقّاد ولا حسّاد؛ لأنهم كالجماد تماماً، وهل سمعت أحداً يهجو حجراً أو يسب طيناً ؟! وتذكر: أنّ الكسوف والخسوف للشمس والقمر أما سائر النجوم.. فلم تبلغ هذا الشرف.!]
ش . عائض القرني.
/
[ حدث ما يريده الأعداء، واستبيحت لحوم العلماء، ولم يقتصروا على نهش أعراض طلاب العلم والدعاة،
بل فتح الباب على مصراعيه لكل من هب ودب؛ حتى تطاول العامة، وتطاول المنافقون والعلمانيون على علمائنا،!
وقلّما تدخل مجلساً فتجده مُنـزّهاً عن الوِقِيعة في عَالِمٍ من العلماء] .. ش. ناصر العمر.
/
[ الإقبال على الناس بالوجوه الضاحكة المستبشرة يملأها آمانا وسكينة ،
ويعمل في قلوب أهلها ما لا تعمله الكلمات المسجوعة والخطب المسموعة ]..!
د. صالح الشمراني .
/
[ إذا رأيتم طَالِبَ العلم يطلب الزيادة من العلم دون العمل فلا تُعلّموه ..!
فإنّ من لم يعمل بعلمه كشجرة الحنظل كُلّما ازداد ريّاً بالماء ازداد مرارة !
وإذا رأيتموه يُخلِّط في مطعمه ومشربه وملبسه ونحو ذلك ولا يتورّع ..!
فكُفّوا عن تعليمه تخفيفاً للحجة عليه غدا ] ..!
الشعراني ..!
/
[ المُربي الناجح كالشمس ..!
تُشْرِقُ على الجَميع بسواسية دون تفريق ..!
هل رأيت الشمس يوماً تُشرق على الـحياء الجميلة دون الأحياء القبيحة؟!
يا عزيزي الجروح النفسية بين الأقران لا تندمل بسهولة ] ..!
سوار الحرف ..!
/
[من المؤكد أن الإسلام حثَّ على الاتحاد والتعاضد..!
وأمر بأن يُنَاصِر أبناؤه بعضهم بعضاً، ولكن على الحق،..!
وليس على الباطل وإثارة الفتن والتمزقات..! وحين يتفضل المولى تعالى على مؤمن أو مؤمنة بمنبرٍ من المنابر الإصلاحية أو الإعلامية فمن الأحرى به أن يكون كفواً لها،
متحلياً بالحيادية والموضوعية والرقي الخلقي] ..!
د. جواهر آل الشيخ .
/
[ يجب علينا أن نُوطِّن أنفسنا على تَحمّل ما يصيبنا، دون جزع أو شكوى إلى غير الله..!
فالنفس إذا تهيأت لقبول ما يصيبها تسرت وتصبّرت..!
وعَرِفَت أن جزعها لا يُقدِّم ولا يُؤخِّر ولا يُخفِّف من المُصاب..! والأمل في الله تعالى، وحسن الظن به، باب الفرج وزوال المحن..! واليأس والقنوط من أسباب فساد الحياة ] ..!
د. لطف الله خوجه ..!
..
أصْدَق الدعوات ..!
| |
|