منتدي المركز الدولى


 الجمعة: فضلها وآدابها الشيخ عبدالله بن محمد القصيِّر Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
 الجمعة: فضلها وآدابها الشيخ عبدالله بن محمد القصيِّر 1110
 الجمعة: فضلها وآدابها الشيخ عبدالله بن محمد القصيِّر Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا  الجمعة: فضلها وآدابها الشيخ عبدالله بن محمد القصيِّر 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى


 الجمعة: فضلها وآدابها الشيخ عبدالله بن محمد القصيِّر Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
 الجمعة: فضلها وآدابها الشيخ عبدالله بن محمد القصيِّر 1110
 الجمعة: فضلها وآدابها الشيخ عبدالله بن محمد القصيِّر Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا  الجمعة: فضلها وآدابها الشيخ عبدالله بن محمد القصيِّر 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي المركز الدولى،منتدي مختص بتقديم ونشر كل ما هو جديد وهادف لجميع مستخدمي الإنترنت فى كل مكان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Orange 
Sharp Pointer
منتدى المركز الدولى يرحب بكم أجمل الترحيب و يتمنى لك اسعد الاوقات فى هذا الصرح الثقافى

اللهم يا الله إجعلنا لك كما تريد وكن لنا يا الله فوق ما نريد واعنا يارب العالمين ان نفهم مرادك من كل لحظة مرت علينا أو ستمر علينا يا الله

 

  الجمعة: فضلها وآدابها الشيخ عبدالله بن محمد القصيِّر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ملكة القلوب
عضو فضى
عضو فضى
ملكة القلوب


عدد المساهمات : 256
تاريخ التسجيل : 06/02/2013

 الجمعة: فضلها وآدابها الشيخ عبدالله بن محمد القصيِّر Empty
مُساهمةموضوع: الجمعة: فضلها وآدابها الشيخ عبدالله بن محمد القصيِّر    الجمعة: فضلها وآدابها الشيخ عبدالله بن محمد القصيِّر Icon_minitime1الجمعة 22 مارس - 10:19


الجمعة: فضلها وآدابها الشيخ عبدالله بن محمد القصيِّر
الجمعة: فضلها وآدابها الشيخ عبدالله بن محمد القصيِّر
الجمعة: فضلها وآدابها الشيخ عبدالله بن محمد القصيِّر




إنَّ الحمد لله نحمَدُه، ونستَعِينه ونستَغفِره، ونستَهدِيه ونتوب إليه، ونَعُوذ بالله من شُرور أنفسنا وسيِّئات أعمالنا، مَن يهده الله فلا مُضِلَّ له، ومَن يُضلِل فلا هادي له.



وأشهد أن لا إله إلا الله وحدَه لا شريك له، وأشهدُ أنَّ محمدًا عبدُه ورسوله، صلَّى الله عليه وعلى آله وأصحابه وسلَّم تسليمًا. أمَّا بعد:



فيا أيُّها الناس:

توبُوا إلى الله - تعالى - قبْل أنْ تموتوا، وبادِرُوا بالأعمال الصالحة قبل أنْ تُشغَلوا، وصِلُوا الذي بينَكم وبين ربِّكم بكثْرة ذِكرِكم له والصدقة ابتِغاءَ وجهه في السرِّ والعلانية؛ تُرزَقوا وتُنصَروا وتُجبَروا، واغتَنِموا لحظات الزمن وفُرَص الحياة بالأعمال الصالحات قبلَ مُضِيِّها وانصِرامها؛ فإنَّ الليالي والأيَّام خزائنُ تُستَودَع فيها الأعمال، ومَطايَا الأحياء إلى الآجال، وستَمضِي إلى ربها شاهِدةً لكم أو عليكم بما استَودعتُمُوها، حافظةً لما ائتمَنتُموها، معاتبةً لكم إنْ ضيَّعتموها؛ ﴿ يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ ﴾ [آل عمران: 30].



ألاَ وإنَّ الدنيا قد ولَّت مُدبِرة، والآخِرة قد ارتَحلَتْ مُقبِلة فكونوا من أبناء الآخِرة، ولا تكونوا من أبناء الدنيا؛ فإنَّ اليوم عملٌ ولا حساب، وغَدًا حسابٌ ولا عمل، فاستَبِقوا الخيرات، وأقبِلُوا على جليل الطاعات وعظيم القربات، وسابِقُوا إلى المغفِرة والجنَّات وتنافَسوا في الفوز بأعلى الدرجات قبل المَمات؛ فعن النبي - صلَّى الله عليْه وسلَّم - قال: ((إذا مات ابنُ آدم فقد انقَطَع عملُه إلاَّ من ثلاث: صدقة جارية، أو علم يُنتَفع به، أو ولد صالح يدعو له)).



وعنه - صلَّى الله عليْه وسلَّم - قال: ((ويتبع الميت ثلاثٌ فيَرجِع اثنان ويَبقَى واحد: يتبعه أهله وماله وعمله، فيرجع أهله وماله ويبقى عمله)).



فالعمل أيُّها المسلمون هو الصاحب في السفر إلى الآخِرة، والجليس في القبر دار الغربة، والشافع يوم الهول والكربة، فاعمَلُوا صالحًا تَجِدُوه، وأحسِنُوه تحمدوه، واتَّقوا ربَّكم واحذَرُوه، فإنَّكم كادِحُون إليه كدحًا فمُلاقُوه، فلا تغرَّنَّكم المهلة، فما أسرع النقلة! فكأنَّكم بملائكة الموت وقد حضَرَتْ، وبصحف الملائكة وقد طُوِيَتْ، وبالروح وقد غرغرَتْ، فيا لهول المفاجأة ويا لعظم المصيبة، فكم من محسنٍ يَوَدُّ الزِّيادة من الإحسان، وكم من مُسِيءٍ يودُّ لو أُمهِل ليصلح عمله ويتوب إلى ربِّه من الفسوق والعصيان.



أيها المسلمون:

اشكُرُوا نِعَمَ الله تُصبِحوا من المحبوبين لديه، واغتَنِموا فُرَص الحياة فيما يقرِّبكم إليه، وتذكَّروا حالَكم حين الوقوف بين يدَيْه، واعلَمُوا أنَّ يوم الجمعة من نِعَمِ الله العظيمة ومِنَحِه الكريمة، التي اختَصَّ الله بها هذه الأمَّة المحمديَّة من بين الأُمَم، ومنَحَها مَزاياه وفضائله؛ لما له - سبحانه - من جليل الحِكَم، فجعَلَه - تعالى - عِيدًا لهذه الأمَّة المرحومة في كلِّ أسبوع، يَتنافَس فيها العِباد بأنواع العمل المشروع، ويَفرَحون بما ادَّخَر الله لهم فيه يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا مَن أتى الله بقلب سليم، فكم فيه من نفيس القربات، وكم فيه من أسباب تكفير السيِّئات وزيادة الحسنات، وكم فيه من مُوجِبات رفعة الدرجات وإجابة الدعوات؛ ﴿ وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ * أُولَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ ﴾ [الواقعة: 10 - 11].



أيها المسلمون:

صَحَّ في الحديث عن نبيِّكم محمد - صلَّى الله عليْه وسلَّم - أنَّه قال: ((أضَلَّ الله عن الجمعة مَن كان قبلَنا؛ فكان لليهود يوم السبت، وكان للنَّصارَى يوم الأحد، فجاء الله بنا فهدانا ليوم الجمعة فجعل الجمعة والسبت والأحد، وكذلك هم تبعٌ لنا يومَ القيامة؛ نحن الآخِرون من أهل الدنيا، الأوَّلون يوم القيامة، المَقضِيُّ لهم قبلَ الخلائق وأوَّل مَن يدخُل الجنة)).



ولقد نبَّه - صلَّى الله عليْه وسلَّم - على شيءٍ ممَّا جَرَى في هذا اليوم العظيم من الحوادث المهمَّة، وما اختصَّه الله به من الفضائل لهذه الأمَّة؛ ففي "صحيح مسلم" عن أبي هريرة - رضِي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: ((خيرُ يومٍ طلعت عليه الشمس يوم الجمعة؛ فيه خُلِق آدم، وفيه أُدخِل الجنة، وفيه أُخرِج منها))، وفي روايةٍ أخرى: ((لا تقومُ الساعة إلاَّ يوم الجمعة)).



وفيه أيضًا عنه - رضِي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: ((مَن اغتَسَل يومَ الجمعة واستاك ومَسَّ من طيب - إنْ كان عنده - ولبس من أحسن ثيابه، ثم خرَج حتى يأتي المسجد فلم يَتَخطَّ رِقاب الناس حتى ركَع ما شاء الله أنْ يركع، ثم أنصَتَ إذا خرَج الإمام فلم يتكلَّم حتى يفرغ من صلاته - كانت كفَّارة لما بينها وبين الجمعة التي قبلها)).



وفي رواية: ((مَن اغتَسَل ثم أتى الجمعة فصلَّى ما قُدِّر له، ثم أنصَتَ حتى يفرغ من خطبته، ثم يُصلِّي معه - غُفِر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى وزيادة ثلاثة أيَّام، ومَن مَسَّ الحَصَى فقد لغا)).



وفي الصحيحين عن أبي هريرة - رضِي الله عنه - أنَّ رسولَ الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم - ذكَر يوم الجمعة فقال: ((فيه ساعةٌ لا يُوافِقها عبدٌ مسلم وهو قائمٌ يصلِّي يسأل الله - تعالى - شيئًا إلا أعطاه إيَّاه))، وأشار بيده يُقلِّلها.



ورُوِي عنه - صلَّى الله عليْه وسلَّم - أنَّه قال: ((سيِّد الأيَّام يوم الجمعة، وأعظَمُها عند الله - تعالى - وأعظَمُ عند الله - عزَّ وجلَّ - من يوم الفطر ويوم الأضحى)).



أيها المسلمون:

ولئنْ كان التبكير إلى المساجد يوم الجمعة سنَّة مهجورة من قِبَل الكثيرين من الناس هذه الأزمان، فلقد كان نبيُّكم - صلَّى الله عليْه وسلَّم - يحثُّ عليها ويُرغِّب فيها، ويعدُّها من جليل الصدقات ونفيس القربات، وأسباب السبق إلى المنازل العالية في الجنَّات؛ ففي الصحيح عنه - صلَّى الله عليْه وسلَّم - قال: ((مَن اغتَسَل يوم الجمعة غسل الجنابة ثم راحَ - يعني: في الساعة الأولى - فكأنما قرَّب بدَنَةً - أي: تصدَّق بها لله - ومَن راح في الساعة الثانية فكأنما قرَّب بقرةً، ومَن راح في الساعة الثالثة فكأنما قرَّب كبشًا أقرن، ومَن راح في الساعة الرابعة فكأنما قرَّب دجاجة، ومَن راح في الساعة الخامسة فكأنما قرَّب بيضة، فإذا خرَج الإمام حضَرَت الملائكة يستَمِعون)).



وفي حديثٍ آخَر قال - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: ((إذا كان يومُ الجمعة وقَفَت الملائكة على باب المسجد يَكتُبون الأوَّل فالأوَّل، ومثل المُهَجِّر - أي: المبكِّر إلى الجمعة - كمثل الذي يهدي بدنه ثم كالذي يهدي بقرةً ثم كبشًا ثم دجاجة ثم بيضة، فإذا خرَج الإمام طوَوْا صحفهم وجاؤوا يستَمِعون الذكر)).



أيُّها المسلمون:

حُقَّ لِمَن قَرَأ هذين الحديثين أنْ يُنكِّس الرأس خَجَلاً من الله وحياءً من الملائكة الكِرام، وشفَقَةً على عِباد الله وخوفًا عليهم؛ إذ يُفرِّط كثيرٌ منهم بهذا الخير الكثير، فكم من الفرْق الكبير بين مَن يُهدِي البَدَنةَ لتَبكِيره والذي لا يهدي شيئًا؛ لأنَّه جاء بعدما طَوَتِ الملائكة صُحفَها.



وكم من جمعةٍ تَطوِي الملائكة فيه صحفها ولم تسجل فيه من السابقين إلا القليل، ومعظمهم ممَّن هو كمهدي البيضة، فلا حول ولا قوة إلا بالله، ما هذا الزهد في الأجر؟ وما هذه الغفلة عن عظيم الذخر؟ ألم يبلغهم قوله - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: ((مَن غسَّل يوم الجمعة واغتَسَل، وبَكَّر وابتَكَر، ومشى ولم يركب، ودنا من الإمام فاستَمَع ولم يلغُ كان له بكلِّ خطوةٍ عمل سنة أجر صيامها وقيامها))؟ ألم يعلموا قوله - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: ((لو يعلَمُ الناس ما في النِّداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلاَّ أنْ يستَهِموا عليه لاستَهمُوا))؟ ألم يعلَمُوا أنَّ الناس في المنازِل في الجنَّة على قدْر تَبكِيرهم إلى الجمعة؛ فزيادة الفضل وعظيم الأجر ومزيد القرب من الله - تعالى - بحسب نصيبهم من الصُّفوف.



أيها المسلمون:

تنافَسوا - رحمني الله وإيَّاكم - في هذا الخير العظيم الذي جعَلَه الله في يوم الجمعة لِمَن استنَّ بسنَّة النبيِّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم - في ذلك، فنَظِّفوا أبدانَكم، والبسوا من أحسن ثيابكم، واستاكوا وتطيَّبوا من طِيبِكم، وبكِّروا إلى الجمعة بسكينةٍ ووَقار، وتَنافَسوا في الصفِّ الأوَّل ثم الذي يَلِيه دون أنْ تؤذوا أحدًا من إخوانكم، وصلُّوا من النوافل ما كتَب الله لكم، وأَكثِرُوا ذكرَ الله وتِلاوَةَ كلامِه وأنواع ذِكرِه، واسألوه - سبحانه - المزيدَ من فضله، والتَزِمُوا الأدبَ النبوي والنهجَ المحمدي، تكونوا من السابقين إلى الخيرات، الفائزين بأعلى الدرجات؛ ﴿ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴾ [المائدة: 54].



وإيَّاكم والتخلُّف عن هذا الخير، والتهاوُن بتلك السنن؛ ففي الصحيح: ((لا يَزال أقوامٌ يتأخَّرون حتى يُؤخِّرهم الله)).



أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ﴿ وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ * أُولَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ * فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ * ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ * وَقَلِيلٌ مِنَ الْآخِرِينَ ﴾ [الواقعة: 10 - 14].



بارَك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفَعَنا جميعًا بما فيه من الآيات والذكر الحكيم.



أقول قولي هذا وأستَغفِر الله العظيم الجليل لي ولكم من كلِّ ذنب، فاستَغفِروه يغفر لكم إنَّه هو الغفور الرحيم.

رابط الموضوع: https://www.alukah.net/web/alqseer/0/31413/#ixzz5it2Z3Izy



الجمعة: فضلها وآدابها الشيخ عبدالله بن محمد القصيِّر
الجمعة: فضلها وآدابها الشيخ عبدالله بن محمد القصيِّر
الجمعة: فضلها وآدابها الشيخ عبدالله بن محمد القصيِّر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الجمعة: فضلها وآدابها الشيخ عبدالله بن محمد القصيِّر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فتاوى الصيام أجاب عنها أهل العلم والعلماء
» أحكام تتعلق بالصيام الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر
» الحث على الجمعة والجماعة سماحة الشيخ محمد بن صالح العثيمين
»  زكاة الفطر: حكمها ومقدارها ووقت إخراجها الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر
»  يوم الجمعة... مفاهيم يجب أن تصحح الشيخ محمد نجيب بنان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي المركز الدولى :: ๑۩۞۩๑ (المنتديات الأسلامية๑۩۞۩๑(Islamic forums :: ๑۩۞۩๑نفحات اسلامية ๑۩۞۩๑Islamic Nfhat-
انتقل الى: