منتدي المركز الدولى


 دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ شرح وتحليل Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
 دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ شرح وتحليل 1110
 دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ شرح وتحليل Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا  دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ شرح وتحليل 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى


 دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ شرح وتحليل Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
 دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ شرح وتحليل 1110
 دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ شرح وتحليل Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا  دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ شرح وتحليل 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي المركز الدولى،منتدي مختص بتقديم ونشر كل ما هو جديد وهادف لجميع مستخدمي الإنترنت فى كل مكان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Orange 
Sharp Pointer
منتدى المركز الدولى يرحب بكم أجمل الترحيب و يتمنى لك اسعد الاوقات فى هذا الصرح الثقافى

اللهم يا الله إجعلنا لك كما تريد وكن لنا يا الله فوق ما نريد واعنا يارب العالمين ان نفهم مرادك من كل لحظة مرت علينا أو ستمر علينا يا الله

 

  دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ شرح وتحليل

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
شموسه
عضو نشيط
عضو نشيط
شموسه


عدد المساهمات : 547
تاريخ التسجيل : 21/09/2011

 دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ شرح وتحليل Empty
مُساهمةموضوع: دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ شرح وتحليل    دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ شرح وتحليل Icon_minitime1الثلاثاء 28 مايو - 4:48



 دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ شرح وتحليل

دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ شرح وتحليل

دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ ودَاوني بالّتي كانَتْ هيَ الدّاءُ

صَفراءُ لا تَنْزلُ الأحزانُ سَاحَتها لَوْ مَسّها حَجَرٌ مَسّتْهُ سَرّاءُ

مِنْ كف ذات حِرٍ في زيّ ذي ذكرٍ لَها مُحِبّانِ لُوطيٌّ وَزَنّاءُ

َقامْت بِإبْريقِها ، والليلُ مُعْتَكِرٌ فَلاحَ مِنْ وَجْهِها في البَيتِ لألاءُ

فأرْسلَتْ مِنْ فَم الإبْريق صافيَة ً كأنَّما أخذَها بالعينِ إغفاءُ

َرقَّتْ عَنِ الماء حتى ما يلائمُها لَطافَة ً، وَجَفا عَنْ شَكلِها الماءُ

فلَوْ مَزَجْتَ بها نُوراً لَمَازَجَها حتى تَوَلدَ أنْوارٌ وأَضواءُ

دارتْ على فِتْيَة ٍ دانًَ الزمانُ لهمْ، فَما يُصيبُهُمُ إلاّ بِما شاؤوا

لتِلكَ أَبْكِي ، ولا أبكي لمنزلة ٍ كانتْ تَحُلُّ بها هندٌ وأسماءُ

حاشى لِدُرَّة َ أن تُبْنَى الخيامُ لها وَأنْ تَرُوحَ عَلَيْها الإبْلُ وَالشّاءُ

فقلْ لمنْ يدَّعِي في العلمِ فلسفة ً حفِظْتَ شَيئًا ، وغابَتْ عنك أشياءُ

لا تحْظُرالعفوَ إن كنتَ امرَأًَ حَرجًا فَإنّ حَظْرَكَهُ في الدّين إزْراءُ
================================================
شرح القصيدة

يتعاطى بعضهم مع هذا النصّ باعتباره قصيدةً خمريّة، موضوعُها الخمرةُ، إذ يصفها الشاعر ويصف فعلها في نفسه، ويعبّر عن إعزازه لها بإبرازه مكانتَها السامية في عينيه.

ووصْفُ أبي نواس لخمرته وصفٌ تعبيريّ أو وجدانيّ -في وجهه الغالب-؛ إذ يراها مُنْشِية مُنْسِيَة للهمّ، تطرد الحزن وتبعث في الروح فرحًا، رقيقةً راقيةً، تُماثِل النور رقّةً ولطفًا، بل هي في منـزلة الحبيبة الحسناء التي يتعلّق بها الفؤاد فتسبيه. في وصفه التعبيريّ هذا، يَعْمَد إلى المبالغات التي تبلغ حدود الغلوّ (المغالاة)، وذلك حين يزعم أنّها قادرة على بثّ السرور في الحجارة؛ وأنّها بوهجها الشديد تأسر المقلةَ الناظرةَ إليها؛ وأنّها تمتنع عن الامتزاج بالماء لأنّه يتّصف بالخشونة بينما هي لطيفة رقيقة؛ وأنّها كالنور، بل يخيَّل إليه أنّ المزج بين الاثنين -الخمرة والنور- من شأنه أن يولّد مزيدًا من الأنوار (وبهذا يرقى الشاعر بخمرته إلى مصافّ الروح، إذ يجعلها بمرتبة النور).

وفي بعض المبالغات هنا ("لو مسّها حجر مسّته سرّاء"؛ "فلو مزجت بها نورًا لمَازَجَها"...)، يعمد الشاعر إلى توليد صورة ذهنيّة تقوم على تركيبٍ لُغويّ شَرطيّ تعجيزيّ (عَبْرَ "لو")، صورةٍ لا حضور لها في واقع الحياة. في هذه المبالغات يظهر انفعال الشاعر بالخمرة، إذ يكشف بهذه المبالغات، التي تحاول تجاوُزَ الواقع المحسوس والتفوّقَ عليه، يكشف عن شوق إليها دائم عارم، وعن تقديرٍ لها يحدو به إلى اعتبارها حالة من العجب والسحْر.

والوصف في هذا النصّ، إضافة إلى كونه وصفًا تعبيريًّا -في الغالب-، هو وصفٌ موظَّفٌ. فالشاعر يصف خمرته ويتغنّى بها مبتغيًا بذلك الدفاع عن تعلّقه الشديد بها، وتبرير رفضه عتابَ اللائم الموبِّخ (النظّام). فالخمرة التي تتوافر فيها مواصفاتٌ عظيمة إلى هذا الحدّ -كما تتبدّى في وصف الشاعر لها-، خمرة ٌ كهذه جديرةٌ أن يتعلّق القلب بها والروح -وَفْقَ منطق أبي نواس-، لا سيّما حين يكسوها الشاعر رداءَ الأنوثة والنعومة، فتغدو كامرأة كاملة الأنوثة والرقّة ("وجفا عن شكلها الماء")، وجوهرةً عظيمةً نفيسةً ("حاشا لدرّةَ أن تُبنى الخيام لها"... - والشاعر هنا يمنع "درّة" من الصرف، يعاملها كما لو كانت اسم علم مؤنّث، فكأنّه -من حيث يدري أو لا يدري- يتابع التعاطي مع خمرته باعتباره إيّاها أنثى، لا مجرّد كلمة مؤنّثة فحسب)، نفيسةً تُنافِسُ حبيبات الشاعر العربيّ مكانةً، فهي تقيم في الحواضر لا في البوادي، في القصور لا في الخيام.



*من ناحية أخرى، يمكن التعاطي مع هذا النصّ باعتباره تعبيرًا عن صراع أو صراعات*:

- صراع بين القديم والجديد (أو التقليد والتجديد)؛ فأبو نواس يدعو إلى التجديد الشعريّ، والآخرون تقليديّون متمسّكون بالنهج الشعريّ القديم لا يواكبون العصر.

- صراع بين الحرّيّة والتزمّت؛ فأبو نواس يمثّل التحرّر، وهو -في رفضه اللوم- يرفض التزمّت المعتقديّ الذي يبدو في موقف النظّام اللائم الذي يقول بأنّ المغفرة الإلهيّة لا تشمل المؤمن المرتكب للكبائر.

- صراع بين الحضارة والبداوة؛ وذلك أنّ الخمرة هنا عنوان الحضارة، أو رمز لها، أو أحد مظاهرها البارزة.

- صراع بين الشعوبيّة والعروبيّة؛ حيث يعلن أبو نواس شعوبيّته المتعالية والساخرة من العرب، من شعرهم الذي ينحو منحى التقليد، ومن طرائق عيشهم البدائيّة.

*نصّ مترابط*



في هذا النصّ ترابطٌ يمكن اعتباره نتيجةً طبيعيّة للحياة العبّاسيّة، يكشف عنه هذا التماسكُ بين أبياتها الذي تؤكّده الوحدة الموضوعيّة والعلاقات المعنويّة في الأفكار والصور. فالقصيدة تبدأ برفض اللوم رفضًا تامًّا صارمًا، يَتبعه تبريرٌ فلسفيّ لعدم جدوى اللوم بعامّة؛ إذ يراه الشاعر ذا مفعول عكسيّ، فهو (اللوم) يغري الـمَلُوم بالتصلّب في موقفه وسلوكه؛ ثمّ يعتبر الداء دواءً له. كلّ هذا حشَدَهُ الشاعرُ في مطلع القصيدة (في البيت الأوّل -على وجه التحديد).

بعد ذلك، ينتقل مباشَرةً إلى تحديد هذا الدواء الذي يراه اللائم داءً، فإذا هو الخمرة -سبب اللوم ودافِعُ النظم-، فيصفها ويصف مجلسها، يذكر لونها وأثرها في النفس، ويذكر عنصرًا جماليًّا مهمًّا في مجالس الشرب تمثّله الساقيةُ الغلاميّةُ ذات الوجه المتوهّج ألقًا؛ ويذكر ندماءه جاعلاً إيّاهم رجالاً طافحين فتوّةً، يعرفون كيف ينهلون من نبع اللذّة، مثبتين أنّه في مستطاعهم أن يتحكّموا بمصايرهم، وحضورهم في مجالس الخمرة هو التعبير عن ذلك. حضورهم ذاك هو اقتناصُ مُتَعٍ وقطْفُ أفراحٍ. والشاعر يأتي بكلّ هذا الوصف المتغنّي بـِ "حبيبته" ومرافقاتها، المُعْلي من شأنها، يأتي به ضربةً دفاعيّة عن علاقته بالخمرة، تلك العلاقة التي تطوّرت إلى تعلّق، إلى حبّ حارق وشوق جارف (حتّى إنّ أبا نواس "يبكي" بحثًا عنها -وما البكاء هنا سوى ترجمة لحبّ وحنين وشوق). بعد هذا الوصف التبريريّ، يعود الشاعر إلى ذكر لائمه النظّام، فيتّهمه بادّعاء المعرفة الدينيّة أو الإيمانيّة، وبالتزمّت والإساءة إلى جوهر الدين (وجوهره التسامح والرحمة والمغفرة)، حين يزعم أنّ المغفرة الإلهيّة لن تكون لمن هم على شاكلة أبي نواس من ذوي المجون والتهتّك.


*فكر وثقافة*

تجتمع في هذا النصّ جملة من الأفكار المرتبطة بما شاع في عصر أبي نواس من مَناحٍ فكريّة وثقافيّة. فإضافةً إلى تعبيره عن موقف شعوبيّ يتعالى على العرب ويحطّ من شأنهم، وإضافة إلى اتّضاح قوله بالقدريّة، يبدو متأثّرًا بالأفكار الفلسفيّة. عن هذا يكشف استخدامُه للفظة "فلسفة" في نهاية القصيدة، وإشارتُه التحليليّةُ النفسيّة السريعة في المطلع، حيث يُظهِر الشاعر درايةً بطبيعة البشر، إذ يَعتبر المعاندةَ طبعًا متأصّلاً في النفس البشريّة، ومن ثَمّ فاللوم جهد مضيَّع، وبخاصّة إذا كان على الملأ؛ فهو عند ذاك -وإن ارتدى كساءَ الحرص والنصح والإرشاد والتوجيه - لا يختلف عن التقريع.

وللفكر المرجئيّ أثرٌ في النصّ (في ختامه). فاتّكال الشاعر على رحمة الله مردُّه أنّه أخذ بالفكرة المرجئيّة (نسبةً إلى فرقة "المرجئة" التي ظهرت في أعقاب معركة صفّين، والتي تبنّى أتباعها موقفَ الحياد في قضيّة الخلافة، مرجئين البتَّ في شأن أحقّيّة عليّ أو معاوية بها إلى يوم الدين)، الفكرة التي مفادها أنّ المؤمن المرتكب الكبيرة يعاقَب في الجحيم بمقدار خطيئته، ثمّ يحظى بثواب الجنّة، وقد يُعفى عنه كلّيًّا سلفًا؛ وتلك فكرة لاقت لدى أبي نواس قبولاً وراقت له، فمن خلالها حلّل لنفسه معاقرة الخمرة دون خشية من عقاب.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابوتوفيق
المراقب العام
المراقب العام
ابوتوفيق


العطاء الذهبى

وسام التواصل

وسام الحضور المميز

المراقبة المميزة

اوفياء المنتدى

وسامالعطاء

عدد المساهمات : 3486
تاريخ التسجيل : 05/11/2012

 دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ شرح وتحليل Empty
مُساهمةموضوع: رد: دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ شرح وتحليل    دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ شرح وتحليل Icon_minitime1الثلاثاء 28 مايو - 8:17

لكم من الابداع رونقه
ومن الاختيار جماله
دام لنا عطائكم المميز والجميل



‗۩‗°¨_‗ـ المصدر:#منتدي_المركز_الدولى ـ‗_¨°‗۩‗








 دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ شرح وتحليل <a href= دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ شرح وتحليل 149918296993921" />
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ شرح وتحليل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» يا نفس توبي فإنّ الموت قد حان شعر حزين عن الموت
» غزوة أحد وصف وتحليل
» إدارة وتحليل مخاطر الأئتمان
» دورة اعداد وتحليل الموازنه العامة تعقد في تونس
» دورة طرق تصنيع وتقييم وتحليل المواد والإضافات النفطية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي المركز الدولى :: الادب والشعر والنثر[ Section literary ] :: الادب والشعر - القصائد( Poems)-
انتقل الى: