لماذا حرم الله الذهب على الرجال ؟؟أراء الفقهاء
لماذا حرم الله الذهب على الرجال ؟؟أراء الفقهاء
لماذا حرم الله الذهب على الرجال ؟؟أراء الفقهاء
لماذا حرم الله الذهب على الرجال ؟؟أراء الفقهاء
أن الذهب إذا لامس معدن آخر تتسلل أو تهاجر قليل من الذرات منه إلى العنصرالملامس له وطبعا هذا يحدث خلال فترة كبيرة.
ولم يعرف أن ذرات الذهب تتسلل من خلال جلد الإنسان إلى الدم إلا حديثا
سبحان الله انظر الحكمة من تحريم الذهب على الرجال
لقد وجد أن كل المصابين بمرض الزهايمر
الشيخوخة التي يفقد فيها الشخص كل المقدرات العقلية والجسدية ويعود كأنه طفل وهي ليست شيخوخة عادية وإنما شيخوخة مرضية
لديهم نسبة عالية من الذهب في الدم والبول وهو ما يعرف بهجرة الذهب
وهجرة الذهب معروفة بالنسبة للفيزيائيين
يجدر هنا الإشارة إلى أن النساء
لا تعاني من هذا الموضوع لأن أي ذرات مضرة تخرج شهريا من جسم المرأة
سبحان الله ما حرم الله شي إلا وله سبب والحمد لله على نعمة الإسلام
حكمة تحريم الذهب على الرجال
السؤال
يسأل أحد زملائي الهندوس في العمل عن الحكمة وراء عدم جواز ارتداء الرجال المسلمين للذهب؟
نص الجواب
الحمد لله
إن شريعة الله عز وجل جاءت بأحكام تنطوي على مصالح العباد في دنياهم وأخراهم ، لأنها الشريعة المنزلة من خالق هذا الإنسان العالم بما يصلحه ويفسده ، لكن الحكمة من وراء التشريع قد تظهر لكل أحد وقد لا تظهر ، والمؤمن مأمور بالتسليم والإذعان لأحكام الله لأن ذلك مقتضى إيمانه بالله ربا وإلهاً ، ومن ثم فالكافر ينبغي أن يكون الجدال معه في إثبات هذا الإيمان أولاً ، ثم بعد ذلك يخوض المرء في الحديث عن الحِكَم من وراء التشريعات .
وفي الجواب عن هذا السؤال بخصوصه نقول :
إن الله جل شأنه خلق الإنسان وجعله زوجين ، ذكراً وأنثى ، وجعل لكل واحد منهما خصائص تتناسب مع الوظيفة الموكلة إليه في هذه الحياة ، فللرجل وظائف وأعمال لا تطيقها المرأة ، وللمرأة وظائف وأعمال لا يطيقها الرجل .
وإذا كان الأمر كذلك فإن من تمام الحكمة أن يهيئ كل واحد منهما لتلك الوظائف ، التي تطلب منه .
ومن المعلوم أن الذهب مما يتجمل به الإنسان ويتزين به فهو زينة وحلية ، والرجل غير مقصودٍ بهذا الأمر ، أي ليس إنسانا يتكمل بغيره ، بل الرجل كامل بنفسه ، لما فيه من الرجولة ، فليس بحاجة إلى أن يتزين لشخص آخر تتعلق به رغبته ، بخلاف المرأة ، فإن المرأة محتاجة إلى التجمل ، حتى يكون ذلك مدعاة للعشرة بينها وبين زوجها ، ولهذا أبيح لها أن تتجمل بالذهب وغيره حتى تتعلق بها رغبة الرجل ، فيطلبها ، فيتحقق المقصود من النكاح ، وهو المحافظة على الجنس البشري ، فالتنشئة في الزينة والنعومة إنما تليق بالمرأة ، أما الرجل فإن ذلك في حقه من المذام والمعايب ، ولذلك قال الله تعالى : ( أَوَمَنْ يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ ) الزخرف/18 .
هذا خلاصة ما أجاب به أهل العلم عن هذا السؤال كما ذكر ذلك العلامة ابن عثيمين رحمه الله في مجموع فتاويه (11/60) .
وإذا كان الذهب والتزين به أمراً يوافق طبيعة المرأة والوظيفة التي خلقت لها فإن من الحكمة الظاهرة أن يمنع الرجل من التشبه بالمرأة في ذلك ، يقول العلامة ابن القيم رحمه الله في " إعلام الموقعين" (2/109) :
" وكذلك تحريم الذهب والحرير على الرجال حُرِّم لسد ذريعة التشبه بالنساء " انتهى .
ومن العجائب الآن : أنك ترى كثيراً من الشباب يتجملون بلبس سلاسل الذهب وغيرها ، بل تجدهم يضعون المكياج على وجوههم ، وهذا انتكاس في الفطرة ، ويتنافى مع الرجولة والحزم اللذين يجب أن يتصف بهما الرجل ، ولذلك لا تجد عاقلاً صاحب أعمال جادة يفعل ذلك ، وإنما هم إما من الشواذ ، أو ممن عندهم نقص في نفوسهم ، وفراغ في أوقاتهم ، فيحاولون ملأ نقص نفوسهم وفراغ أوقاتهم بذلك .
والله أعلم
https://islamqa.info/ar/answers/101549/%D8%AD%D9%83%D9%85%D8%A9-%D8%AA%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%87%D8%A8-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AC%D8%A7%D9%84
===================================================
ما حكم لبس الرجل الذهب؟
السؤال: ما حكم لبس الرجل الذهب؟
الإجابة:
لبس الذهب حرام على الرجال سواء كان خاتماً أو أزراراً أو سلسلة يضعها في عنقة أو غير ذلك، لأن مقتضى الرجولة أن يكون الرجل كاملاً برجولته لا بما يُنَشَّأ به من الحلي ولباس الحرير ونحو ذلك مما لا يليق إلا بالنساء، قال الله تعالى: {وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِمَا ضَرَبَ لِلرَّحْمَنِ مَثَلاً ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدّاً وَهُوَ كَظِيمٌ أَوَمَنْ يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِين}. فالمرأة هي التي تحتاج إلى لبس الذهب والحرير ونحوهما لأنها في حاجة إلى التجمل لزوجها،
أما الرجل فهو في غنى عن ذلك برجولته وبما ينبغي أن يكون عليه من البذاذة والاشتغال بشئون دينه ودنياه.
والدليل على تحريم الذهب على الرجال: أولاً: ما ثبت عن في صحيح مسلم عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى خاتماً من ذهب في يد رجل فنزعه وطرحه وقال: "يعمد أحدكم إلى جمرة من نار فيجعلها في يده".
فقيل للرجل بعدما ذهب رسول الله صلى الله عليه وسلم خذ خاتمك انتفع به فقال: لا والله لا آخذه وقد طرحه رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ثانياً: عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يلبس حريراً ولا ذهباً" (رواه الإمام أحمد ورواته ثقات).
ثالثاً: عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من مات من أمتي وهو يتحلى بالذهب حرم الله عليه لباسه في الجنة". (رواه الطبراني ورواه الإمام أحمد ورواته ثقات).
رابعاً: عن أبي سعيد رضي الله عنه أن رجلاً قدم من نجران إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه خاتم من ذهب فاعرض عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: "إنك جئتني وفي يدك جمرة من نار". (رواه النسائي).
خامساً: وعن البراء بن عازب رضي الله عنه قال: نهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن سبع: "نهى عن خاتم الذهب". الحديث (رواه البخاري).
سادساً وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم، نهى عن خاتم الذهب. (رواه البخاري أيضاً).
سابعاً: عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يلبس خاتماً من ذهب فنبذه، فقال: "لا ألبسه أبداً" فنبذ الناس خواتيمهم. (رواه البخاري).
ثامناً: ما نقله في فتح الباري شرح صحيح البخاري، قال: وقد أخرج أحمد وأصحاب السنن وصححه ابن حبان والحاكم، عن علي بن بن أبي طالب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم أخذ حريراً وذهباً فقال: "هذان حرامان على ذكور أمتي، حِلٌّ لإناثهم".
فهذه الأحاديث صريحة وظاهرة في تحريم خاتم الذهب على الذكور لمجرد اللبس، فإن اقترن بذلك اعتقاد فاسد كان أشد وأقبح مثل الذين يلبسون ما يُسمى بـ "الدبلة" ويكتبون عليه اسم الزوجة، وتلبس الزوجة مثله مكتوباً عليه اسم الزوج، يزعمون أنه سبب للارتباط بين الزوجين، وهذه بلا شك عقيدة فاسدة وخيال لا حقيقة له، فأي ارتباط وأي صلة بين هذه الدبلة وبين بقاء الزوجية وحصول المودة بين الزوجين؟
وكم من شخص تبادل الدبلة بينه وبين زوجته، فانفصمت عرى الصلات بينهما وكم من شخص لا يعرف الدبلة وكان بينه وبين زوجته أقوى الصلات والروابط. فعلى المرء أن يُحكِّم عقله وألا يكون منجرفاً تحت وطأة التقليد الأعمى الضار في دينه وعقله وتصرفه، فإن ظن أن أصل هذه الدبلة مأخوذ من الكفار فيكون فيه قبح ثالث، وهو قبح التشبه بالكافرين، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من تشبه بقوم فهو منهم"، اسأل الله أن يعصمنا وإياكم من الفتن، ما ظهر منها وما بطن، وأن يتولانا في الدنيا والآخرة، إنه جواد كريم. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الحادي عشر - باب الآنية.
رابط المادة: http://iswy.co/e3k2h
=====================================================
الحكمة من تحريم الذهب على الرجال لابن باز
أخيرًا تسأل أختنا وتقول: لماذا حرم على الرجال لبس الذهب؟
-02:42
الجواب:
الله أعلم؛ لأن الله جل وعلا هو الحكيم العليم ، فالعباد عليهم أن يخضعوا لحكم الله، وأن يمتثلوه، سواءً عرفوا الحكمة أم لم يعرفوها؛ لأن الله سبحانه حكيم عليم، يشرع لعباده ما هو أصلح لهم وأنفع لهم، فحرم على الرجال لبس الذهب، وأباحه للنساء، قال جماعة من أهل العلم: إن الحكمة في ذلك أن الذهب من الزينة، والمرأة في حاجة للزينة لزوجها؛ حتى يرغب فيها، وحتى يميل إليها، وهكذا الحرير، أبيح للنساء دون الرجال؛ لأنه زينة طيبة، فكان ذلك من شأن النساء بحكمة الله ، حتى يتزين بالذهب والفضة والحرير للأزواج، والرجل ليس بحاجة إلى ذلك.
وأيضًا فيه علة أخرى وهي أنه من زي الكفرة، فأباحه الله للنساء لحاجتهن، ومنعه الرجال وجعله لهم في الآخرة، قال ﷺ: لا تلبسوا الحرير ولا الديباج، ولا تشربوا في آنية الذهب والفضة؛ فإنها لهم في الدنيا يعني: للكفرة ولكم في الآخرة، فجعلها للكفرة في الدنيا لا يبالون، يتمتعون بها لا يبالون، وجعلها للمؤمنين في الجنة، الرجال والنساء جميعًا، وأباح للنساء أباح التحلي بالذهب والفضة لحاجة النساء إلى الزينة، وحرم على الجميع أواني الذهب والفضة، على الجميع الرجال والنساء جميعًا، كالصحن وإناء الشرب، وأكواب الشاي، أكواب القهوة كلها حرام من الذهب والفضة لا تجوز، هذه من الحكم، التي ذكرها بعض أهل العلم.
والواجب علينا تلقي حكم الله بكل صدر منشرح، بالبساطة والمحبة والرضا، وإن لم نعرف الحكمة، لكن إذا عرفناها، فذلك نور على نور، وخير إلى خير. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
https://binbaz.org.sa/fatwas/15641/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%85%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%AA%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%87%D8%A8-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AC%D8%A7%D9%84
==================================================
لماذا حرم لبس الذهب على الرجال علميًا
تأثير الذهب على الرجال إن الذهب من الأشياء التي تتزين بها المرأة ولكن لا يصح للرجال ارتداؤها، حيث أنها تُشكل بشكل سلبي عليهما، حيث أن الدراسات أثبتت بأن الذهب له تأثير كبير على الكرات الحمراء بالدم لدى الرجال، وذلك لأن الرجال ليس لديهم الطبقة الشحمية التي تتواجد بين الجلد وأيضًا اللحم وهي موجودة بالنساء.
إن الطبقة الشحمية قادرة على منع أي إشعاعات تكون ناتجة عن الذهب، ولأنها لم تكن موجودة في الرجال فإنهم يتعرضون لتغيرات في الهرمونات الجنسية، كما أن الذهب يتسبب في زيادة الخوف وتعرض الرجال لمرض الزهايمر، وخاصة عندما يقوم الرجال بارتداء الذهب
إن هناك عدد كبير من الرجال يحبون ارتداء السلاسل الذهبية والدبل، ولكن هم لا يعرفون الضرر الناتج عن الذهب، حيث أنه الذهب يتسبب في حدوث فقدان للذاكرة للرجال، كما أن ذرات الذهب تقوم بالتسلل إلى الدم من خلال الجلد وهذا يجعل الرجال يصُابون بأمراض جلدية عديدة.
إن تحريم الذهب للرجال قد جاء في السنة النبوية حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “حرم لباس الحرير والذهب على ذكور أمتي وأحل لإناثهم”.
حكمة تحريم الذهب على الرجال
إن السبب من وراء تشريع الأحكام الشرعية للمسلم تتمثل في أوامر الله عز وجل لرسول الله صلى الله عليه وسلم، حيث قال الله تعالى “وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ”، حيث أن النص الشرعي الذي يوجد بالقرآن الكريم هو علة من أجل الحكم للمُسلم، وإن لم يعرف ما هي الحكمة منه.
وعندما يبحث الإنسان من أجل معرفة السبب يصح ذلك وذلك من أجل طمأنينة قلبه، والشعور بالأمان، لذا فإن تحريم ارتداء الذهب للرجال في الدين الإسلامي، بأن الذهب هو من أجل تزين المرأة، ولكن الرجل لا يجوز له التزين بالذهب لأن هذا ليس من صفات رجولته.
إن الرجل لم يكن في حاجة أن يتزين من أجل التجميل كما تفعل المرأة لزوجها، لذا فإن الشرع قد أباح تزيين المرأة من أجل زوجها، كما أن المرأة تتصف بالنعومة والرقة، ولكن الرجل ليس كذلك، وقد حرم الدين الإسلامي لبس الذهب للرجال من أجل عدم تشبههم بالنساء. إن كان الذهب من الأشياء التي تخص المرأة وفقًا لطبيعتها فإنه لا يخص الرجل حيث أن الشريعة تمييز من خلال هذا بين الجنسين.
وقد ورد ذلك في بعض الأحاديث النبوية حيث ورد أن النبي عليه أفضل الصلاة والسلام قد أمسك قطعة ذهب في يديه وأمسك قطعة حرير بيديه الأخرى ورفعهما وقال “إنَّ هذَين حرامٌ على ذكورِ أُمَّتي، حِلٌّ لإناثهم”.
قد ورد أن النبي صلى الله عليه وسلم رأي رجلًا يرتدي بيده خاتمًا ذهبيًا، وقد نزعه منه وقال “يعمِدُ أحدُكم إلى جمرةٍ من نارٍ فيجعلُها في يدِه”، وهذه الأحاديث تؤكد على حرمانيه لبس الرجال للذهب، حيث أن الدين الإسلامي قد منع التشبه بالكفار، حيث أن هناك الكثيرون من الرجال يقومون بلبس خاتم الزواج من الذهب اعتقادًا أنه يربط بينهم وبين من يتزوجونهم وهذا ليس صحيح.
إن الذهب يكون مُحرم على الرجال حتى وإن كان نقي أو مخلوط، وأيضًا المُطعم أو المقطع، ولكن المموه وأيضًا المطلي من الذهب فقد حرمه العلماء، ولكن غير ذلك فإنه يجوز للرجال.
يقول بعض العلماء أن الذهب عندما يكون كثير لا يصح للرجال ارتداؤه، ولكن يمكن أن يرتدي ساعة ذهبية، أو يمكن أن تكون ذات أرقام ذهبية، ويمكن أيضًا أن تحتوي على حبات صغيرة من الذهب.
بعض آراء العلماء في تحريم الذهب
قال بعض العلماء أن الأمر لم يكن مُتعلق بقيمة الذهب ولكن بالظهور، حيث أن الظهور بالذهب يكون تهمة كبيرة للإنسان الذي يرتديه، حيث أن هناك الكثير من الأشخاص لم يكونوا قادرين على معرفة الذهب النقي والذهب المطلي، ويمكن أن يذهب البعض إلى تقليده، ويمكن أن يظن البعض أنه يرتدي الذهب النقي على أنه تقليد.
إن لبس الرجال الذهب ليست من الأمور المُحببة في الدين الإسلامي، حيث أن الرجولة التي يتصف بها الرجال لا تتماشى مع التجميل والتزيين من خلال لبس الذهب حيث قال الله تعالى ” وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِمَا ضَرَبَ لِلرَّحْمَنِ مَثَلاً ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدّاً وَهُوَ كَظِيمٌ أَوَمَنْ يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِين”.
ورد في الحديث الشريف عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من مات من أمتي وهو يتحلى بالذهب حرم الله عليه لباسه في الجنة”. ، عن أبي أمامه الباهلي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يلبس حريراً ولا ذهباً”.
إقرأ المزيد على معلومة ثقافية: https://www.thaqfya.com/wear-gold-men/
لماذا حرم الله الذهب على الرجال ؟؟أراء الفقهاء
لماذا حرم الله الذهب على الرجال ؟؟أراء الفقهاء
لماذا حرم الله الذهب على الرجال ؟؟أراء الفقهاء
لماذا حرم الله الذهب على الرجال ؟؟أراء الفقهاء