السيرة الذاتية الشيخة سميعة البناسى أقدم محفظة لكتاب الله

السيرة الذاتية الشيخة سميعة البناسى أقدم محفظة لكتاب الله
السيرة الذاتية الشيخة سميعة البناسى أقدم محفظة لكتاب الله
السيرة الذاتية الشيخة سميعة البناسى أقدم محفظة لكتاب الله
السيرة الذاتية الشيخة سميعة البناسى أقدم محفظة لكتاب الله

السيرة الذاتية الشيخة سميعة البناسى أقدم محفظة لكتاب الله Bae6f39e-bb4a-4613-9e51-9e2304e160ad_16x9_1200x676

توفيت الشيخة سميعة بكر البناسى، أقدم محفظة قرآن كريم عن عمر يناهز 90 عاما، "اليوم السابع" يوضح فى النقاط التالية أبرز 10 معلومات عن الشيخة سميعة والتى تأتى ابرزها، أنها بدأت عام 1957 فى الإقراء فمنحت إجازات قرآنية لعشرات النساء والرجال فى الإجازات الثلاث (حفص - ورش - حمزة)، وإليكم أهم المعلومات نرصدها كالتالى:..

1- ولدت الشيخة سميعة بكر البناسى فى 18 مايو عام 1930.

2 - الشيخة سميعة البناسى من مواليد قرية أبنهس التابعة لمركز قويسنا بالمنوفية.
3- ولدت الشيخة سميعة بكر البناسى فاقدة للبصر.
4 - أتمت حفظ القرآن الكريم وعمرها لم يتجاوز 11 عاما.
5- ثم تعلمت القراءات على يد الشيخ مصطفى العنوسى
6- بدأت الشيخة سميعة تحفيظ القرآن عام 1950.
7 - وفى عام 1957 بدأت فى الإقراء فمنحت إجازات قرآنية لعشرات النساء والرجال فى الإجازات الثلاث (حفص - ورش - حمزة)
8 - وهبت نفسها وحياتها كلها لله تعالى ولخدمة القرآن الكريم، مما جعلها لا تتزوج.
9 -كان يفد إليها طلاب القرآن الكريم من داخل وخارج مصر وخارجها ليتعلموا على يديها.
10 - توفيت الشيخة سميعة بكر البناسى أمس الأربعاء عن عمر يناهز 90 عاما.

وكانت مشيخة عموم المقارئ المصرية برئاسة الشيخ محمد حشاد ونقابة محفظى وقراء القرآن الكريم، نعت أمس الأربعاء، إلى الأمة الإسلامية والعربية، فضيلة الشيخة سميعة بكر البناسى.

وقالت النقابة إن الراحلة عوضها الله تعالى بنعمة البصيرة عوضا عن نعمة البصر(مكفوفة)، تلك العابدة الزاهدة التقية النقية الورعة التى وهبت نفسها وحياتها كلها لله تعالى، ولخدمة القرآن الكريم، مما جعلها لا تتزوج، حيث فاضت روحها الطاهرة إلى بارئها اليوم بعدما نطقت الشهادة.
وقال الشيخ محمد حشاد، شيخ عموم المقارئ المصرية والقائم بأعمال نقيب القراء:"لقد كانت الراحلة الكريمة من أعلم حفاظ القرآن وعلم القراءات فى مصر والعالم، ويحسب لها أنها أجازت عشرات من الرجال ومن النساء، فى الإجازات الثلاث (حفص - ورش - حمزة)، وكان يفد ويأتى إليها طلاب العلم من الرجال والنساء والحفظة من داخل مصر وخارجها ومن الدول العربية والأسيوية والأوروبية ليتعلموا على يديها وينالوا من علمها.

المصدر
https://cutt.ly/Td3Qd9s

السيرة الذاتية الشيخة سميعة البناسى
[/font][/color][/size]

وفاة الشيخة سميعة بكر البناسي أقدم محفّظة قرآن في مصر عن عمر 90 عاماً
وفاة الشيخة سميعة بكر البناسي أقدم محفّظة قرآن في مصر عن عمر 90 عاماً
وفاة الشيخة سميعة بكر البناسي أقدم محفّظة قرآن في مصر عن عمر 90 عاماً
أعلنت نقابة محفظي وقراء القرآن الكريم عن وفاة الشيخة سميعة بكر البناسي، أقدم محفّظة قرآن في مصر وذلك عن عمر ناهز الـ90 عاماً.

السيرة الذاتية الشيخة سميعة البناسى أقدم محفظة لكتاب الله 57a10c2e-e65c-4f89-a1e4-91ab08bb5979

السيرة الذاتية الشيخة سميعة البناسى أقدم محفظة لكتاب الله 57a10c2e-e65c-4f89-a1e4-91ab08bb5979

ولدت الشيخة في عام 1930 بقرية ابنهس، بمركز قويسنا بمحافظة المنوفية، كان والدها يعمل نائبا لعمدة القرية ومن أعيان البلد، وكان من أمنياته أن يحفظ أحد أبنائه الذكور القرآن، ولكن لم يحفظ القرآن من أسرته إلا الشيخة سميعة التي ولدت كفيفة وبرغم ذلك حفظت القرآن في كتاب القرية وعمرها أحد عشر عاماً، وساعدها عمها في ضبط الأحكام ومخارج الحروف عند الشيخة.

وكانت الشيخة تتمتع بصوت عذب، مما جعل أهالي القرية والقرى المجاورة يستدعونها للقراءة في المآتم وفي مجلس النساء، كما كان يأتي إليها طلاب العلم من الرجال والنساء والحفظة من المحافظات المصرية ومن خارج مصر من الدول العربية والآسيوية والأوروبية.

ومن جهته، قال الشيخ محمد حشاد، شيخ عموم المقارئ المصرية والقائم بأعمال نقيب القراء: "لقد كانت الراحلة الكريمة من أعلم حفاظ القرآن وعلم القراءات في مصر والعالم، ويحسب لها أنها أجازت عشرات من الرجال ومن النساء، في الإجازات الثلاث (حفص - ورش - حمزة)، وكان يفد ويأتي إليها طلاب العلم من الرجال والنساء والحفظة من داخل مصر وخارجها ومن الدول العربية والآسيوية والأوروبية ليتعلموا على يديها وينالوا من علمها".

السيرة الذاتية الشيخة سميعة البناسى أقدم محفظة لكتاب الله 66280152_2394478110830044_5392969783937335296_n.jpg?_nc_cat=108&_nc_sid=110474&_nc_ohc=coqE2ncn_qYAX_ZXaYM&_nc_oc=AQnyZDaKlb57vJ7JZZNTSU503jZk0WhyvqnFCID9cnp3JaHJ6ifX8yy6VzxqesdsHBk&_nc_ht=scontent.faly2-1

السيرة الذاتية الشيخة سميعة البناسى أقدم محفظة لكتاب الله 66280152_2394478110830044_5392969783937335296_n.jpg?_nc_cat=108&_nc_sid=110474&_nc_ohc=coqE2ncn_qYAX_ZXaYM&_nc_oc=AQnyZDaKlb57vJ7JZZNTSU503jZk0WhyvqnFCID9cnp3JaHJ6ifX8yy6VzxqesdsHBk&_nc_ht=scontent.faly2-1

https://ara.tv/nybar

السيرة الذاتية الشيخة سميعة البناسى أقدم محفظة لكتاب الله 66423050_2394478114163377_517448528721608704_n.jpg?_nc_cat=103&_nc_sid=110474&_nc_ohc=1g88Uj_mbKwAX93pN0o&_nc_ht=scontent.faly2-2

وفاة أقدم محفّظة قرآن في مصر عن عمر 90 عاماً

عذراء المُحفظين .. كفيفة أكملت عامها الـ 90 ولا تزال تُحَفِّظ الصغار كتاب الله

السيرة الذاتية الشيخة سميعة البناسى أقدم محفظة لكتاب الله Untitled-1

يقولون: إن الشخص الكفيف يعوضه الله عن نعمه الإبصار بقوة غير طبيعية في حاسة السمع، وهذا ما حدث مع الشيخة سميعة محمد السيد بكر البناسى "85 عامًا"، والتي كان لها من اسمها نصيب، فصارت "سميعة" لكتاب الله، ثم حافظة له؛ لتنقله بقراءاته المتعددة إلى الأجيال الصغيرة.
سميعة، المولودة في إحدى قرى محافظة المنوفية بمصر، شاءت الأقدار أن تخرج إلى الحياة في 18 مايو عام 1930 فاقدة لنعمة الإبصار، إلا أن ذلك لم يمنعها من أن تكمل حفظ كتاب الله في سن الحادية عشر، لتحقق حلم والدها الذي عجز أشقاؤها الذكور الأصحاء عن تحقيقه.
ويقول ابن شقيقها عادل بكر، الذي يقوم على رعايتها: "كان والد عمتي الشيخة سميعة يتمنى أن يحفظ أحد أبنائه الذكور القرآن، ولكن لم يقدر الله أن يحفظ القرآن من أسرته إلا الشيخة سميعة التي ولدت كفيفة".
وينقل بكر عن عمته الشيخة سميعة قولها: " بدأت الحفظ وعمرى 6 سنوات، وأتممت الحفظ عندما بلغت 11 سنة، ثم بدأت في عام 1948 تعلم القراءات على يد الشيخ مصطفى محمود شاهين العنوسى، الذي كان يسكن في قرية مجاوره لقريتنا، وكنت أذهب إليه على الركائب (الحمير)، حيث لم تكن هناك وسائل للمواصلات بين القريتين".

ذاكرة قوية
وفي سعيه لتوثيق قصة عمته، يحكي بكر على صفحة متخصصة بموقع "فيس بوك " للتجارب الرائدة، بعض من سمات عمته "عذراء المُحَفِّظين"، قائلًا: "رغم بلوغها سن الـ 85 عامًا، إلا أنها تتمتع بذاكرة قوية، الأمر الذي ساعدها على أن تواصل حتى الآن مهمتها في تحفيظ القرآن الكريم للصغار".
ومنذ عام 1949 ، بدأت الشيخة سميعة في تحفيظ القرآن، ثم شرعت بعد ذلك في الإقراء عام 1957، فمنحت إجازات قرآنية لعشرات النساء والرجال في مصر والوطن العربي.
ويقول ابن شقيقها : "الشيخة تتعامل باللين والرفق مع طلابها، وعندما سُئلت كيف تتعاملِ مع الطلاب، قالت: أتعامل معهم بالقرآن".
ويضيف: " الشيخة تتمتع أيضًا بروح الدُعابة، فعندما يُخطئ طالب في القراءة، فهي دائمًا ما تقول له هذه الجملة: (هات العصا عشان الشيخ يقرأ كويس)".
ولأن الشيخة لا تستطيع الانفصال عن القرآن طيلة اليوم، فقد أوقفت حياتها كلها للقرآن، ولم تتزوج.
ويقول ابن شقيقها: "هي تقوم بالإقراء طوال اليوم، وتبدأ في قراءة القرآن من بعد صلاة العشاء حتى صلاة الفجر، وتقرأ في هذا الوقت من 7 إلى 10 أجزاء كل يوم".

وداعًا للنائحة
وبينما كان دور المرأة وقت العزاء في المجتمع الريفي هو الصراخ والعويل، بل أنهم كانوا يستأجرون لهذه المهمة سيدة تسمى بـ (النائحة)، فإن عذوبة صوت الشيخة سميعة جعل للمرأة دور آخر، وهو قراءة القرآن.
وكانت الشيخة تقرأ القرآن في مجالس عزاء النساء، وكانت النساء يصممن على أن تقرأ الشيخة في مكبر الصوت (الميكرفون) مما جعل بعض الرجال -من عذوبة صوتها- يتصنتون عليها ويتركون سماع القراء من الرجال.
وللمكانة التي تحظى بها الشيخة، استطاعت أن تقنع أهالي القرية بإبطال بدعة (النائحة)، وتعتز الشيخة بذلك، وتقول عن هذا الأمر: "بفضل الله تعالى كنت أول من أبطل بدعة (النائحة) التي كانوا يستأجرونها لدفع النساء على البكاء"

نعزي أنفسنا و المسلمين في وفاة شيختنا و مجيزتنا القارئة المعمرة /
سميعة بنت محمد البناسي المصرية

تراجـم شُـيوخنـا و مُـجيزينـا ( 113 )

فضيلة الشيخة المقرئة / سميعة بنت محمد بن بكر البناسي المصري

سلسلة تراجم قراء مصر
اﻟﻤﻘﺮﺋﺔ ﺍﻟﻤﻌﻤﺮﺓ
ﺳﻤﻴﻌﺔ بنت ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺑﻜﺮ
‘‘ﻭﻟﺪﺕ ﺍﻟﺸﻴﺨﺔ - ﺣﻔﻈﻬﺎ ﺍﻟﻠﻪ - ﻓﻰ 18/5/1930 ﻡ ﺑﻘﺮﻳﺔ ﺍﺑﻨﻬﺲ ﻣﺮﻛﺰ ﻗﻮﻳﺴﻨﺎ - ﻣﺤﺎﻓﻈﺔ ﺍﻟﻤﻨﻮﻓﻴﺔ مصر حرسها الله
- نشأت ﻓﻰ ﺃﺳﺮﺓ قرآنية تحب القرآن ، و في بيئة تعين على الطاعة ﻭﻛﺎﻥ أبوها ﻣﻦ ﺃﻋﻴﺎﻥ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻭﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺃﻣﻨية حياتة ﺃﻥ ﻳﺤﻔﻆ ﺃﺣﺪ ﺃﺑﻨﺎﺋﻪ - ﺍﻟﺬﻛﻮﺭ - ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻢ ﻳﻘﺪﺭ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﺤﻔﻆ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻣﻦ ﺃﺳﺮﺗﻪ ﺇﻻ ﺍﻟﺸﻴﺨﺔ / ﺳﻤﻴﻌﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﻭﻟﺪﺕ ﻛﻔﻴﻔﺔ ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﺑﺼﻴﺮﺓ ﺑﻘﻠﺒﻬﺎ ﺣﻔﻈﺖ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻓﻰ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﻘﺮﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﻳﺪ ﺍﻟﺸﻴﺦ / ﻋﻠﻰ ﺣﻤﺎﺩ ﻣﺎﺿﻰ ﻭﻋﻤﺮﻫﺎ ﺇﺣﺪﻯ ﻋﺸﺮ ﺳﻨﺔ ﻭﺣﻔﻈﺖ ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻳﻪ ﺃﻳﻀﺎ ﺗﺤﻔﺔ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ﻭﻣﺘﻦ ﺍﻟﺠﺰﺭﻳﺔ ﻭﺗﻠﻘﺖ ﻋﻨﻪ ﺃﺣﻜﺎﻡ ﺍﻟﺘﺠﻮﻳﺪ ، ﻭﻓﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺛﻨﺎﺀ ﻛﺎﻥ ﻋﻤﻬﺎ ﺍﻟﺸﻴﺦ / ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻣﺮﺳﻰ ﺑﻜﺮ ﻳﺄﺗﻰ ﻓﻰ ﻛﻞ ﻋﺎﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻗﻴﺔ ﺇﻟﻰ ﻗﺮﻳﺘﻪ ﺍﺑﻨﻬﺲ
ﻓﻴﻤﻜﺚ ﺑﻬﺎ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﺷﻬﺮ ﻓﻜﺎﻥ ﻭﺍﻟـﺪ ﺍﻟﺸﻴﺨﺔ عم ﺍﻟﺤـﺎﺝ / ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺴﻴـﺪ ﺑﻜـﺮ ﻳﻨﺘﻬـﺰ ﻫـﺬﻩ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﻓﻴـﺪﻓﻊ ﺑﺎﻟﺸﻴﺨـﺔ ﺇﻟﻴـﻪ ﻓﻠـﻢ ﻳﻜـﻦ ﻟﻠﺸﻴﺦ / ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻋﻤﻞ ﺧﻼﻝ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺷﻬﺮ ﺍﻟﺜﻼﺙ ﺇﻻ ﺿﺒﻂ ﺍﻷﺣﻜﺎﻡ ﻭﻣﺨﺎﺭﺝ ﺍﻟﺤﺮﻭﻑ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺸﻴﺨﺔ ﻭﻓﻰ ﻫﺬﻩ ﺍلفترة ﺭﺍﺟﻌﺖ ﺍﻟﺸﻴﺨﺔ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﺤﻔﻮﻇﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻭﺍﻟﻤﺘﻮﻥ ﻭﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﻋﻠﻮ ﻫﻤﺘﻬﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﻟﻢ ﺗﻘﻨﻊ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻷﺷﻬﺮ ﺍﻟﺜﻼﺙ ﻓﺎﻧﺘﻘﻠﺖ ﺇﻟﻰ فضيلة ﺍﻟﺸﻴﺦ / ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺷﺎﻫﻴﻦ ﺍﻟﻌﻧﻮﺳﻰ ﻓﻰ ﻋﺎﻡ ( 1948 ﻡ ) ﻓﺘﻠﻘـﺖ ﻋﻨﻪ ﺭﻭﺍﻳﺔ ﻭﺭﺵ ﻋﻦ ﻧﺎﻓﻊ ﻭﺣﻔـﺺ ﻋﻦ ﻋﺎﺻﻢ ﻭﻗﺮﺍﺀﺓ ﺣﻤـﺰﺓ ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﺸﻴـﺦ / ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺍﻟﻌنوسي ﻳقيم ﺑﻘﺮﻳﺔ ﺷﺒﺮﺍ ﺑﺨﻮﻡ – ﻣﺮﻛﺰ ﻗﻮﻳﺴﻨﺎ - ﻭﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺁﻧﺬﺍﻙ ﺍﻧﺘﺸﺮﺕ ﺍﻟﻤﻮﺍﺻﻼﺕ ﻫﺬﺍ ﺍﻻﻧﺘﺸﺎﺭ ﻓﻜﺎﻧﺖ ﺍﻟﺸﻴﺨﺔ ﺗﺬﻫﺐ ﺇﻟﻴﻪ ﻋﻠﻰ ( ﺍﻟﺤﻤﻴﺮ ) ﻓﺘﻤﻜﺚ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻣﻦ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺴﺒﺖ ﺇﻟﻰ ﻳﻮﻡ ﺍﻷﺭﺑﻌﺎﺀ ﻓﻰ ﺑﻴﺖ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﺑﻴﻦ ﻧﺴﺎﺋﻪ ﻭﺃﻭﻻﺩﻩ ، ﻭﻛﺎﻥ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻣﻜﺎﻥ ﻳﺪﻋﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﺮﻳﻒ ( ﺑﺎﻟﻤﺠﺎﻭﺭﺓ ) ﻭﻫﻮ ﻋﺒﺎﺭﺓ ﻋﻦ ﻣﻜﺎﻥ ﺧﺼﺼﻪ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻟﻄﻠﺒﺘﻪ ﺍﻟﻤﻐﺘﺮﺑﻴﻦ ﻭﻟﻜﻦ ﻭﺍﻟﺪ ﺍﻟﺸﻴﺨﺔ ﻟﻢ ﻳﺮﺽ ﺑأﻥ ﺗﺠﻠﺲ ﺍﻟﺸﻴﺨﺔ ﻓﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻣﺮﺍﻋﺎﺓ ﻟﻈﺮﻭﻓﻬﺎ ﻭﻭﺍﻓﻘﻪ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺸﻴﺦ / ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺍﻟﻌﻨﻮﺳﻰ ﻭﻛﺎﻥ ﻭﺍﻟﺪﻫﺎ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﻳﻌﻄﻴﻬﺎ ﺯﺍﺩﺍ ﻳﻜﻔﻴﻬﺎ ﻓﻰ ﺃﺳﺒﻮﻋﻬﺎ ﺍﻟﺬﻯ ﺗﻤﻜﺚ ﻓﻴﻪ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺸﻴﺦ ، ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﻤﺘﻊ ﺍﻟﺸﻴﺨﺔ ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺬﺏ ﻣﻤﺎ ﺟﻌﻞ ﺃﻫﺎﻟﻰ ﺍﻟﻘﺮﻳﺔ ﻭﺍﻟﻘﺮﻯ ﺍﻟﻤﺠﺎﻭﺭﺓ ﻳﺴﺘﺪﻋﻮﻧﻬﺎ ﻟﻠﻘﺮﺍﺀﺓ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﺂﺗﻢ ﻓﻰ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻭﺗﻘﻮﻝ ﺍﻟﺸﻴﺨﺔ ﺇﻧﻬﺎ ﺑﻔﻀﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻫﻰ ﺃﻭﻝ ﻣﻦ ﺃﺑﻄﻞ ﺑﺪﻋﺔ ( ﺍﻟﻨﺎﺋﺤﺔ ) ﺍﻟﺘﻰ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﺴﺘﺄﺟﺮﻭﻧﻬﺎ ﻟﺘﻬﻴﻴﺞ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻜﺎﺀ ، ﻭﻣﻦ ﻟﻄﺎﺋﻒ ﻫﺬﺍ ﺍﻷﻣﺮ ﺃﻥ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻛﻦ ﻳﺼﻤﻤﻦ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﺗﻘﺮﺃ ﺍﻟﺸﻴﺨﺔ ﻓﻰ ﻣﻜﺒﺮ ﺍﻟﺼﻮﺕ ( ﺍﻟﻤﻴﻜﺮﻓﻮﻥ ) ﻣﻤﺎ ﺟﻌﻞ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ – ﻣﻦ ﻋﺬﻭﺑﺔ ﺻﻮﺗﻬﺎ - ﻳﺘﺼﻨﺘﻮﻥ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻳﺘﺮﻛﻮﻥ ﺳﻤﺎﻉ ﺍﻟﻘﺮﺍﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ، ﺃﺟﺎﺯﺕ ﺍﻟﺸﻴﺨﺔ ﻋﺸﺮﺍﺕ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﻭﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ، ﻭﺍﻟﺸﻴﺨﺔ ﺗﻘﺮﺃ ( ﻭﺭﺵ - ﺣﻔﺺ - ﺣﻤﺰﺓ ) متني التحفة و الجزرية ، ﻣﺎ ﺯﺍﻟﺖ ﺣﻴﺔ ﻭﺗﻘرئ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﺗﺠﻴﺰ ﺍﻟﻄﻠﺒﺔ ﻭﺗﺤﻨﻮ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﺃﻡ ﻟﻬﻢ ﻣﻊ ﺃﻧﻬﺎ ﻟﻢ ﺗﺘﺰﻭﺝ ﺇﻟﻰ ﺍلآن
عندما سالتها لما لم تتزوجي قالت و من يرضى بمثلي. فقد جعلت القرآن حياتي.
ورد الشيخة عندما سألتها عن الورد قالت عندما تخرج الروح من الحلقوم يتوقف الورد
*من درر أهل القرية قالوا لي كنا بنحب أن نسمع القرآن العظيم من صوت الشيخة سميعه *
*من كلام الحاج عادل بكر يقول لم أر الشيخة تترك القرآن حتي عنظ النوم *
من طلاب الشيخة
الشيخ نواف الموسى
الشيخ عبد الرحمن رفعت و الشيخ عمرو عويضه
و الشيخ حمدى عبدالدايم الأزهرى و الدكتور عادل موافي الإدريسي و الشيخ الحبيب عبدالجواد السيوطي و أبناءه الثلاث المرح
و أم خديجة زوجتي و العبد الفقير و الدكتور مصطفي المنسافيسي و الشيخ محسن عطيه و الشيخ البراء بن جمال الميسري و الشيخ حسين الظماري الشيخ شحادته غنطوس
ﺣﻔﻆ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺸﻴﺨﺔ
*أسناد الشيخة بارك الله فيها *
رواية حفص عن عاصم من طريق الشاطبية
على فضيلة الشيخ علي حماد ماضي
ح/قرأت أيضا رواية حفص عن عاصم من طريق الشاطبية
على عمها فضيلة الشيخ ابراهيم بن مرسي بكرالبناسي
ح/ قرأت أيضا رواية حفص وورش وقراءة حمزة من طريق الشاطبية
على الشيخ مصطفي محمود شاهين العنوسي
فأما إسناد الشيخ المقرئ مصطفي محمود شاهين العنوسي
وهو عن والده الشيخ محمود شاهين العنوسي
وهو على فضيلة الشيخ يوسف بن محمد عجورالمالكى
وهو على فضيلة الشيخ علي بن صقر الجوهرى المرحومى المنوفي
وهوعلى فضيلة الشيخ مصطفي بن علي الميهي الشافعي
وهوعلى والده الشيخ علي بن عمر الميهي
و هوعلى الشيخ اسماعيل المحلى
و هوعلى الشيخ محمد حسن السمنودي
وهوعلى الشيخ علي الرملي
وهو على الشيخ محمد البقري
وهو على الشيخ عبدالرحمن اليمنى
وهو على الشيخ علي غانم المقدسي
و هوعلى الشيخ محمد السمديسي
وهو علي الشيخ أحمد الإميوطي
ح \ مصطفى محمود شاهين العنوسي1
و هوعلى الشيخ والده محمود شاهين العنوسي 2
وهوعلى فضيلة الشيخ يوسف محمد عجورالمالكى 3 وهوعلى فضيلة الشيخ عبدالمنعم البنداري4
و هو على فضيلة الشيخ سليمان الشهداوي 5
وهوعلى الشيخ مصطفى بن علي الميهي الشافعي 6 بالسند المتقدم

ح\ مصطفى محمود شاهين العنوسي 1
و هو على والده فضيلة الشيخ محمود شاهين العنوسي 2
و هو على الشيخ يوسف عجور 3
وهو على الشيخ علي صقر الجوهري 4
و هو على الشيخ مصطفى علي الميهي 5
و هو على والده الشيخ علي عمر الميهي 7
و هو على الشيخ سالم النبتيتي الشرقاوي 8
# شيخ سالم في مرتبت العبيدي#
لا يزال أكتب في الترجمة التي جمعتها خلال رحلاتي إلى الشيخة بارك الله فيها

خـادم العلـم و العلمـاء

أبـو البـراء ماجـد بن غلـي محمـد العشـي اليمنـي

‗۩‗°¨_‗ـ المصدر:#منتدي_المركز_الدولى ـ‗_¨°‗۩‗

السيرة الذاتية الشيخة سميعة البناسى أقدم محفظة لكتاب الله 18839210

السيرة الذاتية الشيخة سميعة البناسى أقدم محفظة لكتاب الله Fb_img42

‗۩‗°¨_‗ـ المصدر:#منتدي_المركز_الدولى ـ‗_¨°‗۩‗

» عثمان بن عفان رضي الله السيرة الذاتية لذي النورين ثالث الخلفاء الراشدين رضوان الله عليهم
» السيرة الذاتية للسيدة نفيسة رضى الله عنها
» السيرة الذاتية للإمام مالك رضى الله عنه
» السيرة الذاتية لزوجة رسول الله صفية بنت حيي بن أخطب
» السيرة الذاتية لعبد الله بن عمر بن الخطاب