منتدي المركز الدولى


 فضائل الصحابة في القرأن والسنة أ د / أيمن مهدى استاذ الحديث بجامعة الأزهر Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
 فضائل الصحابة في القرأن والسنة أ د / أيمن مهدى استاذ الحديث بجامعة الأزهر 1110
 فضائل الصحابة في القرأن والسنة أ د / أيمن مهدى استاذ الحديث بجامعة الأزهر Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا  فضائل الصحابة في القرأن والسنة أ د / أيمن مهدى استاذ الحديث بجامعة الأزهر 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى


 فضائل الصحابة في القرأن والسنة أ د / أيمن مهدى استاذ الحديث بجامعة الأزهر Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
 فضائل الصحابة في القرأن والسنة أ د / أيمن مهدى استاذ الحديث بجامعة الأزهر 1110
 فضائل الصحابة في القرأن والسنة أ د / أيمن مهدى استاذ الحديث بجامعة الأزهر Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا  فضائل الصحابة في القرأن والسنة أ د / أيمن مهدى استاذ الحديث بجامعة الأزهر 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي المركز الدولى،منتدي مختص بتقديم ونشر كل ما هو جديد وهادف لجميع مستخدمي الإنترنت فى كل مكان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Orange 
Sharp Pointer
منتدى المركز الدولى يرحب بكم أجمل الترحيب و يتمنى لك اسعد الاوقات فى هذا الصرح الثقافى

اللهم يا الله إجعلنا لك كما تريد وكن لنا يا الله فوق ما نريد واعنا يارب العالمين ان نفهم مرادك من كل لحظة مرت علينا أو ستمر علينا يا الله

 

  فضائل الصحابة في القرأن والسنة أ د / أيمن مهدى استاذ الحديث بجامعة الأزهر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد بنياس
مراقبة
مراقبة
محمد بنياس


عدد المساهمات : 26
تاريخ التسجيل : 15/09/2020

 فضائل الصحابة في القرأن والسنة أ د / أيمن مهدى استاذ الحديث بجامعة الأزهر Empty
مُساهمةموضوع: فضائل الصحابة في القرأن والسنة أ د / أيمن مهدى استاذ الحديث بجامعة الأزهر    فضائل الصحابة في القرأن والسنة أ د / أيمن مهدى استاذ الحديث بجامعة الأزهر Icon_minitime1الجمعة 23 أكتوبر - 20:44


فضائل الصحابة في القرأن والسنة أ د / أيمن مهدى استاذ الحديث بجامعة الأزهر
فضائل الصحابة في القرأن والسنة أ د / أيمن مهدى استاذ الحديث بجامعة الأزهر


إن من ينظر إلي واقع البشرية كلها عند مبعث النبي وما كانت عليه من ظلمات الجهل والتخلف الفكري والاجتماعي وشيوع الذل والاستعباد والقهر والضياع الذي كان يخيم على البشرية ، ثم ينظر إلى التحول الجذري فى واقع البشرية ببعثة هذا النبي الكريم ، وما طرأ عليها من نور التوحيد لله الواحد القهار وما صاحبه من نور الحرية والعزة والكرامة والتي وهبها الله للإنسان كما قال تعالى (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً) (الإسراء:70)
ثم بعد ذلك ينظر ذو العقل الرشيد – ويدرك أن هذا التحول لم يأت مصادفة أو فجأة بين يوم وليلة أو في لمح البصر ، وإنما كان له رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه وضحوا بكل شيء وتحملوا ما لم يتحمله أحد من البشر –على مدار التاريخ – حتى يصل إلينا هذا النور الإلهي وباعوا كل شيء حتى حياتهم ليس إرضاء لله ولرسوله فقط ، وليس من أجلهم فقط ً ، ولكن من أجل أن تصل الرسالة الخاتمة الى جميع الأجناس من البشر لذلك وغيره – وجب علينا نحن المسلمين –أن نزود عن هؤلاء الأصحاب وندفع عنهم ونزيل أي غبار قد يعلق بهذه الصورة الصافية فى مرآتهم الحقيقية الثابتة في كتاب الله وسنة رسوله كما أحييناها وعشناها بكل حب وتقدير واحترام ونستطيع أن نعرج على هذا الأمرفى 000
أولا : من هو الصحابي
ذكر البخاري فى كتاب مقدمة فضائل أصحاب النبى  أن الصحابي هو من صحب النبي أو رآه من المسلمين ، فكل من رأى النبي فينطلق عليه لفظ صحابي ، وإن كان قد فهم من كلام أنس ابن مالك– والذى ذكره ابن كثير فى الباعث الحثيث من راوية مسلم – أن الصحبة
قســــمان:

1) صحبة عامة وتطلق على كل من رأى النبي ولو لم يسمع منه كأهل البوادي والأعراب أو صغار السن مثل محمد بن أبي بكر الذي ولد قبل وفاة النبي بثلاثة أشهر وأيام .

2) وصحبة مخصوصة وهى لمن عاصر النبي وسمع منه ولو مرة ، وهذا ما اتفق عليه جمهور علماء الأمة من السلف والخلف ، ويشهد لمجرد الرؤية للنبي ما ذكره ابن كثير في الباعث الحثيث معلقاً على حديث جابر الطويل والذى رواه الشيخان والذي في ادله :” يأتى على الناس زمان فيغزوا فئام من الناس فيقولون : “هل فيكم من صاحب رسول الله ……” الحديث ذكره البخاري فى بداية فضائل أصحاب النبى في صحيحه، وحيث يقول ابن كثير : ولهذا جاء فى بعض ألفاظ الحديث : “تغزوه فيقال :هل فيكم من رأى رسول الله فيقولون نعم ، فيفتح لكم ( أي ينصركم الله ) حتى ذكر من رأى رسول الله ( ويراجع تفصيل هذا فى الباعث الحثيث النوع التاسع والثلاثون ( معرفة الصحابة صــــ148 :157 ، وما تعرف به الصحبه بها مش فتح البارى السابق : جـ 14 /137)
ثانيًا: بيان فضل الصحابة من القرآن والسنة:
إن من فضل الله تعالى أنه يجزى المحسنين على إحسانهم في الدنيا والآخرة ، وأعلى هؤلاء المحسنين درجة وأعلاهم رتبة – بعد الأنبياء والمرسلين – أصحاب النبي محمد الذي أراد الله تخليد ذكراهم إلى يوم الدين وبيان فضلهم وعظيم درجتهم ، وذلك في آيات كثيرة ومواضع عديدة من كتاب الله ، ومنها قوله تعالى (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً) (الأحزاب:23) وقوله تعالى (لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ وَالَّذِينَ تَبَوَّأُوا الدَّارَ وَالْأِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) (الحشر9:Cool يقول صاحب ظلال القران فى حق المهاجرين ( أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ)(الحجرات: من الآية15)الذين قالوا كلمة الإيمان بأنفسهم وصدقوها بعملهم وكانوا صورة منه تدب على الأرض ويراها الناس ، حيث وصفهم الله تعالى بأنهم خرجوا مرغمين من ديارهم وتركوا أموالهم وتحملوا الأذى والاضطهاد والتفكر في عشيرتهم وقرابتهم ،ذلك ابتغاء فضل الله ونيل رضوانه ونصرة لدين الله تعالى ورسوله ثم كانوا صادقين فى كل ذلك ، ثم وصف الله الأنصار بأنهم مهدوا ديارهم لدين الله تعالى وآمنوا به – جلهم – قبل أن يروه وتغلغل الإيمان في قلوبهم واستقر استقرار المرء في ركنه وداره ، ثم هم أحبوا المهاجرين حبا ًنادرا لم يسبق له مثيل فى تاريخ البشرية وآثروهم فى كل شئ حتى قيل إن إيواء كل أنصاري للمهاجرين لم يتم إلا بالاقتراع وذلك لرغبة اكثر الأنصار في إيواء المهاجرين الذين كانوا أقل عدداً من الأنصار.
وفى سورة الفتح شرف الله الصحابة أيما تشريف وأنزلهم أعلى المنازل حتى إنه أورد ذكرهم بصفاتهم فى التوراة والإنجيل فقال تعالى (مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْأِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً) (الفتح:29) فيكفيهم شرفاً أنهم اجتمعوا مع اشرف الخلق وأحبهم إلى الله فى صفات مشتركة من التراحم فيما بينهم والغلظة على الكفار أثناء القتال تمشياً مع طبيعة الحروب حتى لكأن الرائي لهم يخيل إليه انهم راكعون ساجدون ليلاً ونهاراً من دوام طاعتهم لربهم فى كل شىء ابتغاء وجه الله وحده وأن هذا الدوام لتظهر آثاره على حياتهم كلها إشراقا فى الوجه وصفاءً فى القلب وشفافية فى الحب لله ولرسوله وللمؤمنين .
فكان هؤلاء أهلاً لهذا الوعد الأشهى والفيض الرباني من الرحمة والمغفرة والأجر العظيم وتخليد الذكرى لهم فى العالمين وفى عالمي الغيب والشهادة ومصداقاً كذلك لقوله عز وجل (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) (التوبة:100) الى غير ذالك فى آيات القران مما لا يتسع المقام لعرضها .
وأما سنة النبي محمد المطهرة فأنها مفعمة بالأخبار التى أحاط بها النبى أصحابه وشرفهم وأعزهم قولاً وعملاً عموماً وخصوصاً بمناسبة وغيرها مما هو مسطر ومتواتر حقيقة وحكماً فى كتب السنة والسيرة النبوية مما يعجز القلم عن رصده ، وإنما تكفينا التذكرة ببعض ما اشتهر على ألسنة العلماء فيما ورد فى كتب السنة بهذا الخصوص من قوله فيما رواه الترمذي الحكيم ” الله الله فى أصحابي لا تتخذوهم غرضاً بعدى ” ومنها قوله (دعوا لي أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أنفقتم مثل جبل أحد أو مثل الجبال ذهباً ما بلغتم أعمالهم ” رواه أحمد عن أنس بن مالك فى كتاب المناقب.
كما أورد الشيخان عن أبى سعيد الخدري مرفوعاً “لا تسبوا أصحابى ” ،كذالك أمرنا النبى  أن نمسك عن الخوض فى حق أى صحابى بسوء احتراماً لمقامهم الذى رفعه الله فى كتابه ، ومن ذلك ما رواه الطبرانى من حديث ابن مسعود إذا ذكر أصحابي فأمسكوا ) انظر تخريج الحافظ العراقى على إحياء علوم الدين ج1/131 آخر كتاب قواعد العقائد .
كما اخرج البخارى عن عمران بن حصين رضى الله عنهما قال  (خير أمتي قرنى ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ) واخرج بن ابى شيبه بسند حسن عن وائلة مرفوعاً .
:- “لاتزالون بخير ما دام فيكم من رآنى وصاحبني والله لا تزالون بخير مادام فيكم من رأى من رآني وصاحبنى ” صحيح البخارى / كتاب فضائل أصحاب النبى
وأما ما ورد خصوصاً لأفراد الصحابة فكثير مشتهر منه ما رواه أبو نعيم وابن عساكر عن ابن عباس والبخارى نحوه عن البراء بن عازب ” ما كلمت فى الإسلام أحداً إلا أبى على وراجعني الكلام إلا ابن أبى قحافة ( أبو بكر ) فأنى لم أكلمه فى شيء إلا قبله واستقام عليه ” ويكفيه قوله تعالى (إِلاّ تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) (التوبة:40) ، ومنه ما رواه البخارى عن أبى هريرة قال بينا نحن عند رسول الله إذ قال : بينا أنا نائم رأيتنى فى الجنة فإذا امرأة تتوضأ إلى جانب قصر ، فقلت لمن هذا القصر؟ قالوا لعمر فذكرت غيرته فوليت مدبراً ، فبكى عمر وقال : أعليك أغار يا رسول الله ؟ ) صحيح البخارى مناقب عمر ، وقول سيدنا عبد الله بن مسعود ما زلنا أعزة منذ اسلم عمر ) الفتح / كتاب المبعث النبوي / باب إسلام عمر .
وفى البخارى عن أنس ابن مالك : أن النبى  صعد أُحداً ومعه أبو بكر وعثمان وعمر فرجف الجبل ، فقال له النبى : أسكن أحد أظنه ضربه برجله فليس عليك إلا نبي و صديق وشهيدان ) وفيه أيضاً قول عمر بن الخطاب : توفى رسول الله وهو عنه ( أي عن على ) راضً وقوله : علي مني وأنا منه “










الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فضائل الصحابة في القرأن والسنة أ د / أيمن مهدى استاذ الحديث بجامعة الأزهر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اختلاف المفسرين أسبابه وضوابطه بحث محكَّم بجامعة الأزهر
» ادلة عدالة الصحابة من الكتاب والسنة المطهرة
» من فضائل بعض الصحابة رضوان الله عليهم اجمعين
»  من فضائل الصحابة
» من فضائل الصحابة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي المركز الدولى :: ๑۩۞۩๑ (المنتديات الأسلامية๑۩۞۩๑(Islamic forums :: ๑۩۞۩๑ السيرة النبويه العطره- الاحاديث الشريفة -قصص اسلامى -قصص الانبياء(Biography of the Prophet)๑۩۞۩๑-
انتقل الى: