منتدي المركز الدولى


 المريض والصيام (2) د. أمين محمد رضا Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
 المريض والصيام (2) د. أمين محمد رضا 1110
 المريض والصيام (2) د. أمين محمد رضا Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا  المريض والصيام (2) د. أمين محمد رضا 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى


 المريض والصيام (2) د. أمين محمد رضا Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
 المريض والصيام (2) د. أمين محمد رضا 1110
 المريض والصيام (2) د. أمين محمد رضا Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا  المريض والصيام (2) د. أمين محمد رضا 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي المركز الدولى،منتدي مختص بتقديم ونشر كل ما هو جديد وهادف لجميع مستخدمي الإنترنت فى كل مكان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Orange 
Sharp Pointer
منتدى المركز الدولى يرحب بكم أجمل الترحيب و يتمنى لك اسعد الاوقات فى هذا الصرح الثقافى

اللهم يا الله إجعلنا لك كما تريد وكن لنا يا الله فوق ما نريد واعنا يارب العالمين ان نفهم مرادك من كل لحظة مرت علينا أو ستمر علينا يا الله

 

  المريض والصيام (2) د. أمين محمد رضا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
شعبانت
المدير
المدير
شعبانت


ذكر عدد المساهمات : 3833
تاريخ التسجيل : 01/10/2010

 المريض والصيام (2) د. أمين محمد رضا Empty
مُساهمةموضوع: المريض والصيام (2) د. أمين محمد رضا    المريض والصيام (2) د. أمين محمد رضا Icon_minitime1الأحد 18 أبريل - 16:03


المريض والصيام (2) د. أمين محمد رضا
المريض والصيام (2) د. أمين محمد رضا





المريض والصيام (2)



الجزء الثاني: توجيهات وآراء دينية

أولا: ملخص الجزء الأول:

الجزء الأول من هذا البحث تم نشره في العدد السابق من مجلة التوحيد، وفيه محاولة لتعريف محدد لمن هو المريض وما هو المرض عامة. ويمكن إجمال ما جاء في ذلك الجزء بأن المرض عموما خروج الإنسان في جسمه أو نفسه أو عقله عن حالة الصحة والطبيعة، فيصبح بذلك مريضا. أما معناه تحديدا فيتلقاه الطبيب وهو طالب في دراسة مطولة متخصصة تستغرق سبع سنوات، وتستعصي على الشخص العادي، أو العالم المتخصص في الدراسات اللغوية أو الدينية فقط. أما المريض فيعرف نفسه بشعوره صحيحا ومريضا، ولا يحتاج إلى تحديد من أحد لمعنى المرض، وإنما هو يحدده لنفسه بنفسه.



ثانيا- توجيهات قرآنية.

آيات الصيام المذكورة آنفا (البقرة 2: 183 -185) أوجبت الصيام على المسلمين عامة طوال شهر رمضان، ورخصت بالإفطار للمريض والمسافر، والأول هو الذي يعنينا في هذا البحث.



ولكن الله سبحانه وتعالى وجه بكل وضوح أمره بالصيام للمؤمنين عامة، ووجه بكل وضوح أيضا ترخيصه بالإفطار في المرض للمريض نفسه دون سواه، على أن يعوض أيام إفطاره في رمضان بعدد مماثل من أيام أخرى لاحقة.



ولم يحدد سبحانه وتعالى ما معنى المرض عامة، ولا نوعه أو شدته، بل ترك الباب مفتوحا على مصراعيه للمؤمن الصائم ليحدد ذلك بنفسه، وتلك مسئولية كبرى تقع على كاهله وحده ولكن الله برحمته التي وسعت كل شيء لم يتركه يتخبط في اختياره بين أن يصوم أو يفطر، بل وجه إليه إرشادين في آيات الصيام نفسها يساعدانه على الاختيار: [1]﴿ ...وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 184].



ومعناه واضح أي أن الصيام خير عامة، وأفضل في عموم شئون البشر[2] ﴿ ...يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ... ﴾ [البقرة: 185].



ومعناها أيضا جلي، فإن إرادة الله أن يكون صيام البشر يسيرا عليهم لا عسيرا وكذلك يريد الله بالبشر اليسر في جميع شئون الحياة، ومرة أخرى فإن المريض بالتأكيد هو وحده الذي يمكنه أن يعين أيا من هذين الإرشادين يناسب حالته المرضية وهو امتحان إيماني دقيق، لأن ترجيح المؤمن لأي منهما بحق أو بغير حق، يتم بينه وبين ربه السميع البصير المطلع على سر هذا المؤمن المريض وعلانيته ونيته، ونوع مرضه ودرجته وقوة احتماله الفطرية والإيمانية.



ثالثا - توجيهات نبوية.

أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم (1-4) وردت فيها مناسبات عديدة في السفر أصدر فيها توجيهات تشريعية يمكن أن يتبعها المؤمنون في تحديد موقفهم من الصوم في رمضان إذا ما سافروا وإلى القارئ أهمها:

1- تشديدات مغلظة بمنع الفطر في رمضان من غير عذر أو مرض أو سفر، حتى أن إفطار يوم واحد فيه لا يكاد يعوضه صيام الدهر أو ما حدده عليه الصلاة والسلام بصيام شهرين كاملين متتابعين: الأحاديث 4613 من جامع الأصول (هامش3)، و 1936 و 1937 من فتح الباري (هامش 1) و 2154 إلى 2157 من المنتقى (هامش 2).



2- توجيهات صريحة للتشجيع على الإفطار في السفر مثل: ذهب المفطرون اليوم بالأجر: حديث 4575 من جامع الأصول )هامش 3) وليس من البر الصوم في السفر: أحاديث 1946 من فتح الباري (هامش 1) و2173 من المنتقى (هامش 2)، و4577 إلى 4579 من جامع الأصول (هامش 3). والفطر أقوى لكم: حديث 4583 من جامع الأصول (هامش 3). وإذن أخبرك عن المسافر، أن الله وضع عنه الصيام ونصف الصلاة: حديث 4592 من جامع الأصول (هامش 3)[3].



3- ومع ذلك فإنه صلى الله عليه وسلم لم يمنع أصحابه في السفر من الصيام ولم يأمرهم به، ومعنى ذلك أنه ترك الاختيار في يدهم يختارون الأيسر والأصلح لهم. وذلك مثل أحاديث 2171 إلى 2178 من المنتقى (هامش 2)، وقوله المشهور - صلى الله عليه وسلم - الذي رواه الجماعة في الحديث 2171 من المنتقى (هامش 2): إن شئت فصم وإن شئت فأفطر[4].



أما في المرض فلم تسجل كتب الحديث شيئًا يخصه في الإفطار أو عدم الإفطار في رمضان، ويتعذر على الباحث الحصول على مناسبة مرضية واحدة أصدر فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم تنبيها أو توجيها أو سكت عنها لما لاحظها. وقد وصل سيد قطب إلى نفس النتيجة في بحثه عند تفسير آيات الصيام، وقال: أما في المرض فلم أجد فيه شيئا إلا أقوال الفقهاء والظاهر أنه مطلق في كل ما يثبت له وصف المرض بلا تحديد في نوعه وقدره ولا خوف شدته[5].



سيد قطب: في ظلال القرآن. بيروت والقاهرة: دار الشروق، الطبعة الشرعية الثانية عشرة، 1406 هـ، 1986 مـ المجلد الأول أجزاء 1-4، ص ـ 167 - 172.



رابعا: توجيهات المفسرين.

كتب التفسير مشحونة بدرجة تقرب من الحشو غير المفيد بآراء كثيرة، ومنها أراء متناقضة وأراء تذهب إلى أقصى طرفي التساهل والتشدد. وهذا ما لا يمكن حصره ولكن على الأقل يمكن تبويبه كما يأتي:

1- وجوب الإفطار: ومعناه أن المريض، مهما كان مرضه وجب عليه أن يفطر، وإن صام بالرغم من مرضه وجب عليه القضاء بعدة من أيام أخر تساوي عدد أيام صيامه أثناء مرضه في رمضان. وصيامه هذا في رمضان لا يصح، وبالتالي فهو لاغي، ولذلك يجب إعادة الصوم مرة أخرى. نقل هذا الرأي الألوسي ونسبه إلى مذهب الظاهرية، كما قال: إن هذا الرأي تمت نسبته أيضاً إلى ابن عباس وابن عمر وأبي هريرة وجماعة من الصحابة رضي الله عنهم جميعا. كما قاله أيضا الإمامية[6] تفسير الألوسي، نقلا عن جامع التفاسير، جريدة النور، السنة الرابعة، العدد 157، 21 جمادى الآخرة 1405 هـ، 13 مارس 1985 مـ، ص ـ 1209 1210.



وذكره الطبري منسوبا إلى عمر بن الخطاب عن طريق ابن كلثوم عن أبيه كلثوم[7] تفسير الطبري، جامع التفاسير، انظر مرجع 6 عدد 155 ص - 1195 - 1198 وعدد 158 ص - 1216-1220.



وألمح إليه الشيخ محمد عبده في تفسيره.[8] محمد عبده ومحمد رشيد رضا: تفسير القرآن الحكيم، تفسير المنار. القاهرة: دار المنار، الطبعة الثانية، 1350 هـ جزء واحد ص -143 - 165، 183-185.



ولكنني لم أتمكن من العثور على هذا الرأي في كتاب المحلى لابن حزم الظاهري (4) أبو محمد علي بن حزم الأندلسي الظاهري (384-456 هـ): المحلى. القاهرة: مطبعة الإمام بتصحيح محمد خليل هراس المجلد الثالث الجزء السادس، ص 477 - 494، مسائل 735 - 738 )بدون تاريخ نشر).



2- رخصة الإفطار لكل مرض مهما كان طفيفا:

(أ) هناك من لاحظ عدم وجود توجيه من الرسول صلى الله عليه وسلم خاص بالمرض فقاس المرض على السفر، وبناء عليه أشار بالفطر لعلة المرض أي أية حال تستحق اسم المرض، وإن لم تدع هذه الحال للفطر بالضرورة. قاله القرطبي وانحاز إليه ونقله عن ابن سيرين.[9] أبو عبد الله محمد بن محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي: تفسير القرطبي. القاهرة: دار الشعب. الناشر دار الريان للتراث طبعة خاصة بتصريح من دار الشعب جزء أول صـ171-172 جزء 2 ص652 (بدون تاريخ نشر).



وقد تحمس لهذا الرأي بشدة صاحب ظلال القرآن، لأن النص القرآني مطلق، والأقرب إلى المفهوم الإسلامي، والمرض في ذاته هو المبيح للفطر لا شدته، ولا يصح لإنسان أن يتأول حكمة الله في الفطر، هذه الحكمة التي لم يكشف عنها. كما أن احتمال أن يسوق هذا الترخيص المسلمين إلى إهمال العبادات المفروضة لأدنى سبب لا يبرر التقييد فيما أطلقه النص، ولا يمكن لدين أن يقود الناس بالسلاسل إلى الطاعات.



وذهب إلى هذا الرأي صاحبا تفسير أبو السعود والتفسير الواضح. [10]تفسير أبو السعود والواضح: انظر مرجع 6، جامع التفاسير، ص 1209و 1214.



(ب) الفطر لأتفه الأسباب المرضية: وقد روى جماعة من العلماء حادثتين على سبيل المثال:

الحادثة الأولى عن محمد بن سيرين الذي دخل عليه طريف بن تمام العطاردي في رمضان وهو يأكل. فلما فرغ قال: أنه وجعت إصبعي هذه. ذكرها مفصلة القرطبي. وأشار إليها الألوسي وابن كثير والفخر الرازي.



والحادثة الثانية عن البخاري، فصلها أيضا القرطبي، أن البخاري قال: اعتللت بنيسابور علة خفيفة، وذلك في شهر رمضان، فعادني إسحاق بن راهوية في نفر من أصحابه فقال لي: أفطرت يا أبا عبد الله؟ فقلت نعم فقال خشيت أن تصفصف عن قبول الرخصة. فقلت: حدثنا عبدان عن ابن المبارك عن ابن جريج قال قلت لعطاء: من أي المرض أفطر؟ قال: من أي مرض كان، كما قال الله تعالى: ﴿ ... فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا... ﴾ [البقرة: 184].



3- الإفطار خوفا من اشتداد المرض فقط: نقل القرطبي وابن كثير هذا الرأي عن أبي حنيفة [11]، والألوسي والطبري عن الشافعية، ورجحه الفخر الرازي وصاحبا تفسير الطبري، والمنار. وهذا الرأي معناه أن المريض يفطر حتى لو كان عند فطره ليس بشدة، ولكنه يخشى إذا صام أن يشتد مرضه.



وقد عبر محمود شلتوت عن هذا الرأي تعبيرا بليغا بقوله: فإذا تعرض المسافر أو المريض للضرر ولو بالظن القوي وجب عليه الإفطار وكان الصوم حينئذ إعراضا عن رخصة الله، وإلقاء بالنفس إلى التهلكة باسم التدين والطاعة، وما ذلك إلا التنطع والعصيان[12]!.



وعبر القرطبي عن هذا الرأي بوضوح بقوله: ..... أن يقدر على الصوم بضرر ومشقة، فهذا يستحب له الفطر، ولا يصوم إلا جاهل.



والمتمذهبون من شيوخ الفقهاء فيما يسمونه المذاهب الأربعة، يتحيزون لمذاهبهم بشدة، ويختلفون في كثير من المسائل الفقهية الواضحة، صغيرة كانت أم كبيرة، اختلافا شتت أفكار المسلمين وفرقهم، وعارض أحيانا السنة النبوية الشريفة الواضحة، إلا أنهم لم يختلفوا في أن الصائم يفطر إذا زاد مرضه بالصيام وتأخر شفاؤه، وتعرض لمشقة شديدة أو خطر على حياته.[13] وزارة الأوقاف، قسم المساجد: كتاب الفقه على المذاهب الأربعة، قسم العبادات. القاهرة: مطبعة دار الكتب المصرية، الطبعة الرابعة، 1350 هـ، 1939 مـ، ص 456.



4- الفطر لشدة المرض: والفرق واضح بين هذا الرأي والرأي الذي سبقه أي الرأي الثالث.

فأحدهما: الخوف من اشتداد المرض مع الصوم.

والثاني: الفطر فقط إذا ما اشتد المرض بزيادة الألم والحمى والمشقة الفادحة. مع أن هذه الشدة لا يتيسر قياسها بمقياس علمي، ما عدا درجة الحرارة. وحتى هذه يمكن أن يسأل سائل: أية درجة حرارة يجوز أو يجب الفطر بسببها؟ وقد نقلت بعض الكتب مقياسا واحدا لشدة المرض: وهو إذا لم يستطع المريض الصلاة قائما. نقله القرطبي وعدة مراجع أخرى عن الحسن.



5- رخصة الفطر والصوم أفضل: قال هذا الرأي أنس بن مالك وعثمان بن أبي أوفى والشافعي وأحمد وأبو حنيفة والثوري وأبو يوسف ومحمد والأوزاعي ومجاهد. ورجحه صاحب المنار وجمع هذه الأقوال كل من الألوسي والقرطبي وابن كثير والطبري.



6- رخصة الفطر والفطر أفضل: قاله الشافعي وأحمد والأوزاعي وابن المسيب والشعبي وأحمد وإسحاق. وجمع الأقوال أيضا الألوسي والقرطبي وابن كثير والطبري. ويلاحظ تكرار بعض الأسماء في كل من الرأيين المفضل للصوم والمفضل للفطر. وهذا يدل على أن أصحاب هذه الآراء اختلفت أقوالهم حسب الظروف التي كانوا يفتون فيها.



7- المريض يختار ما كان أيسر عليه: فهذا الطبري ينقل عن عمر بن عبد العزيز: اللهم عفوا، إذا كان يسرا فصوموا، وإذا كان عسرا فأفطروا (وهو عن السفر). وعن عطاء: إن صمتم أجزأ عنكم، وإن أفطرتم رخصة. وعن محمد بن صالح أنه كان يصوم أثناء سفره في الشتاء لأنه أيسر من قضائه في الحر. والطبري بذلك يرجح نفس القاعدة في المرض، أي أن المريض يختار من الصوم والفطر أيسرهما عليه.



والآراء الواردة في بقية كتب التفسير التي اطلعت عليها لم تخرج عن جملة الأقوال التي تم تبويبها آنفا[14] [15] [16] [17] [18].



يتبع إن شاء الله في العدد القادم.


المصدر: مجلة التوحيد، عدد 1490 شعبان هـ، صفحة 37.



[1] أحمد بن علي بن حجر العسقلاني (773 - 852 هـ): فتح الباري بشرح صحيح الإمام أبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري وشرح وتحيق وترقيم ومراجعة محب الدين الخطيب، محمد فؤاد عبد الباقي، قصي محب الدين الخطيب. القاهرة: دار الريان للتراث الطبعة الأولى 1407 هـ، 1986 مـ، جزء 4 ص 190 - 221.

[2] مجد الدين أبي البركات عبد السلام بن تميمة الحراني: المنتقى من أخبار المصطفى صلى الله عليه وسلم. تصحيح وتعليق محمد حامد الفقي. القاهرة: المكتبة التجارية الكبرى، مصطفى محمد، 1351 هـ، 1932 مـ، الجزء 2 ص 177 - 183.

[3] أبو السعادات مبارك بن محمد، ابن الأثير الجزري(544-606هـ) جامع الأصول من أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم. أشرف على طبعه عبدالمجيد سليم، وحققه محمد حامد الفقي، 1371، 1951م. القاهرة: مطبعة السنة المحمدية، جزء 7، ص259-282.

[4] أبو محمد علي بن حزم الأندلسي الظاهري (384-456هـ): المحلي. القاهرة: مطبعة الإمام، بتصحيح محمد خليل هراس، المجلد الثالث، الجزء السادس، ص477-494، مسائل 735-738 (بدون تاريخ نشر).

[5] سيد قطب: في ظلال القرآن. بيروت والقاهرة: دار الشروق، الطبعة الشرعية الثانية عشرة، 1406هـ، 1986م، المجلد الأول، أجزاء 1-4، ص167-172.

[6] تفسير الألوسي، نقلا عن جامع التفاسير، جريدة النور، السنة الرابعة، العدد 157، 21 جمادى الآخرة 1405هـ، 13 مارس 1985م، ص1209-1210.

[7] تفسير الطبري، جامع التفاسير، انظر مرجع 6، عدد 155، ص1195-1198، وعدد 158، ص1216-1220.

[8] محمد عبده ومحمد رشيد رضا: تفسير القرآن الحكيم، تفسير المنار، الطبعة الثانية، 1350هـ، جزء 1، ص143-165، 183-185.

[9] أبو عبدالله محمد بن محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي: تفسير القرطبي. القاهرة: دار الشعب. الناشر دار الريان للتراث، طبعة خاصة بتصريح من دار الشعب، جزء أول، ص171-172، جزء 2 ص652، بدون تاريخ نشر.

[10] تفسير أبو السعود والواضح: انظر مرجع 6، جامع التفاسير، ص1209 و 1214.

[11] عماد الدين أبو الفداء اسماعيل بن الخطيب أبي حفص ابن كثير الشافعي القرشي الدمشقي (متوفي عام 774هـ): تفسير القرآن العظيم. القاهرة مطبعة مصطفى محمد، المكتبة التجارية الكبرى، 1356هـ، 1937م، معاد طبعها. القاهرة: مكتبة دار التراث، الجزء الأول، ص48 و 216، (بدون تاريخ نشر للطبعة المعادة).

[12] محمود شلتوت: من توجيهات الإسلام. القاهرة: دار القلم، الطبعة الثالثة، 1966، ص366.

[13] وزارة الأوقاف، قسم المساجد: كتاب الفقه على المذاهب الأربعة، قسم العبادات. القاهرة: مطبعة دار الكتب المصرية، الطبعة الرابعة، 1350هـ، 1939م، ص456.

[14] أبو الأعلى المودودي: تفهيم القرآن. الكويت: دار القلم، الطبعة الأولى، تعريب أحمد إدريس، 1398هـ، 1978مـ، ص51 و 125.

[15] محمد جمال الدين القاسمي (1283- 1332هـ، 1866 - 1914مـ) تفسير القاسمي المسمى محاسن التأويل، تحقيق وتصحيح محمد فؤاد عبد الباقي. القاهرة: دار إحياء الكتب العربية، عيسى البابي الحلبي وشركاه، الطبعة الأولى، 1376هـ، 1957مـ جزء 3، ص 48.

[16] ابن القيم (691 - 751 هـ): التفسير القيم. جمعه محمد أويس الندوي، تحقيق وتعليق محمد حامد الفقي. القاهرة. مطبعة السنة المحمدية، 1368هـ، 1949مـ، ص113-114.

[17] عبد الكريم الخطيب: التفسير القرآني للقرآن. القاهرة: دار الفكر العربي، 1386هـ، 1967مـ، المجلد الأول، الجزءان الأول والثاني، ص31-32، 183-184.

[18] صديق حسن خان: فتح البيان في مقاصد القرآن. القاهرة: مطبعة العاصمة، شارع الفلكي، الناشر عبد المحي علي محفوظ، 1965مـ، الجزء الأول، ص76.








المريض والصيام (2) د. أمين محمد رضا



‗۩‗°¨_‗ـ المصدر:#منتدي_المركز_الدولى ـ‗_¨°‗۩‗








 المريض والصيام (2) د. أمين محمد رضا 2013_110
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابوتوفيق
المراقب العام
المراقب العام
ابوتوفيق


العطاء الذهبى

وسام التواصل

وسام الحضور المميز

المراقبة المميزة

اوفياء المنتدى

وسامالعطاء

عدد المساهمات : 3486
تاريخ التسجيل : 05/11/2012

 المريض والصيام (2) د. أمين محمد رضا Empty
مُساهمةموضوع: رد: المريض والصيام (2) د. أمين محمد رضا    المريض والصيام (2) د. أمين محمد رضا Icon_minitime1الإثنين 27 سبتمبر - 16:11

 المريض والصيام (2) د. أمين محمد رضا 120702



‗۩‗°¨_‗ـ المصدر:#منتدي_المركز_الدولى ـ‗_¨°‗۩‗








 المريض والصيام (2) د. أمين محمد رضا <a href= المريض والصيام (2) د. أمين محمد رضا 149918296993921" />
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المريض والصيام (2) د. أمين محمد رضا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رمضان والصيام دروس وأحكام د. زيد بن محمد الرماني
» احاديث زيارة المريض معاودة المريض عيادة المريض
» دعاء للمريض بالشفاء العاجل، الرقية الشرعية على المريض،فضائل عيادة المريض، آداب عيادة المريض.
»  فضائل شهر رمضان والصيام ـ خ 2 : غاية الصيام تحقيق التقوى . لفضيلة الدكتور محمد راتب النابلسي
»  أحكام زكاة الفطر أحمد محمد أمين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي المركز الدولى :: ๑۩۞۩๑ (المنتديات الأسلامية๑۩۞۩๑(Islamic forums :: ๑۩۞۩๑ الخيمة الرمضانية(N.Ramadan)๑۩۞۩๑-
انتقل الى: