منتدي المركز الدولى


 ثقافة المؤاساة  Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
 ثقافة المؤاساة  1110
 ثقافة المؤاساة  Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا  ثقافة المؤاساة  61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى


 ثقافة المؤاساة  Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
 ثقافة المؤاساة  1110
 ثقافة المؤاساة  Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا  ثقافة المؤاساة  61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي المركز الدولى،منتدي مختص بتقديم ونشر كل ما هو جديد وهادف لجميع مستخدمي الإنترنت فى كل مكان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Orange 
Sharp Pointer
منتدى المركز الدولى يرحب بكم أجمل الترحيب و يتمنى لك اسعد الاوقات فى هذا الصرح الثقافى

اللهم يا الله إجعلنا لك كما تريد وكن لنا يا الله فوق ما نريد واعنا يارب العالمين ان نفهم مرادك من كل لحظة مرت علينا أو ستمر علينا يا الله

 

  ثقافة المؤاساة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
د عبدالخالق ابوالخير
مراقبة
مراقبة
د عبدالخالق ابوالخير


عدد المساهمات : 5
تاريخ التسجيل : 15/12/2023

 ثقافة المؤاساة  Empty
مُساهمةموضوع: ثقافة المؤاساة     ثقافة المؤاساة  Icon_minitime1السبت 9 مارس - 17:25

أيها القارئ الكريم : حديثي عن ثقافة المواساة ؟ المؤاساة عند الشدة تضرب لصاحبها وتدا راسخا في رياض الود ، فسبحان من جعل النوازل موازين للخلق ، تتباين فيها حظوظهم من قلوبنا ، فمن زرع طيب الأثر حصد محبة الله والبشر ، إخواننا في غزة ، وقد حاصرهم اليهود، وخذلهم العالم ، فمنعوا عنهم الطعام والكسا والوقود ، ليوهنوا عزيمتهم ، ويكسروا إرادتهم، وقد طال حصارهم حتى نفد ما عندهم فمن لهم بعد الله تعالى إلا إخوانهم؟ يا ترى، ما هو حالهم وقد ضاقت عليهم الحيلة؟! وما هو حال نسائهم وأطفالهم وكبار السن والعجزة في هذا البرد القارس مع شح الطعام وقلة اللباس؟ سلوا الله تعالى لهم المعونة؛ فهم في حال بئيسة، وأكثروا لهم من الدعا؛ فإن إحساسكم بهم من إيمانكم، وهو دالٌ على حياة قلوبكم تجاه إخوانكم، وإن المؤمن للمومن كالبيان يشد بعضه بعضا ، مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ،  ولرب نازلة يضيق بها الفتى ذرعا *** وعند الله منها المخرج ***ضاقت فلما استحكمت حلاقتها*** فرجت وكنت اظنها لا تفرج .
أحبتي الغاليين : انظروا من حولكم: فينا من انقطع رزقه وعمله، من العمال والموظفين، فينا عائلات مستورة، فينا نسا لا رزق لهن، فينا من يستأجر بيتا ولا بيت له، اسألوا أصحاب العقارات: هل خفضوا من الأجرة على المستأجرين؟! أم ازداد طمعهم؟! واسألوا التجار:هل رحموا الناس فلم يرفعوا الأسعار؟! واسألوا عن أرصدتهم مليئة في البنوك ، هل عجلوا زكاتها؟! وهل أخرجوا صدقاتهم ؟! ألا يعلم هؤلا وأمثالهم أن يكونوا متعاطفين متراحمين ومتحابين، فيا سبحان الله! كأن بعضهم لا يعيش في مجتمعنا ، سبحانك ربي، كأن حال المسلمين لا يعنيهم ، من أعظم آداب الإسلام ، ومن أقوى مظاهر الإيمان : مواساة المؤمن لاخية المؤمن ،  فيقف معه في كربته ، ويواسيه في محنته ، وويخفف مصابه ، ويسد حاجته ، وكان خلق المواساة متقدما على كثير من الشرائع في الإسلام، وأكبر مظهر للمواساة ما عمله النبي عليه الصلاة والسلام فور هجرته إلى المدينة من المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار، فعزم بعض الأنصار على الانخلاع من نصف أموالهم لإخوانهم، ودونت في سيرهم أعاجيب من آثار هذه المؤاخاة، في بعضها إيثارٌ وفي أكثرها مواساةٌ حتى قال المهاجرون رضي الله عنهم "يا رسول اللـه، ما رأينا قوما أبذل من كثير، ولا أحسن مواساة من قليل من قوم نزلنا بين أظهرهم، لقد كفونا المؤنة وأشركونا في المهنإ، حتى لقد خفنا أن يذهبوا بالأجر كله ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم «لا ما دعوتم الله لهم وأثنيتم عليهم» (رواه الترمذي) وما خاف المهاجرون أن يذهب إخوانهم الأنصار بالأجر دونهم إلا لما رأوا من إيثارهم ومواساتهم؛ حتى أرادوا مناصفتهم في نخيلهم، والنخل أغلى ملكهم، ومنه قوتهم ومعيشتهم، فلم يكتفوا بإعطائهم من الثمرة، وإنما أرادوا قسمة الأملاك بينهم وبين إخوانهم، قالت الأنصار للنبي صلى الله عليه وسلم: اقسم بيننا وبين إخواننا النخيل قال: «لا» فقال: «تكفونا المئونة ونشرككم في الثمرة»، قالوا: سمعنا وأطعنا» (رواه البخاري) ولم يكتف النبي عليه الصلاة والسلام بالمؤاخاة لترسيخ المواساة بين المؤمنين، بل كان يتحين الفرصة تلو الأخرى ليذكرهم بالمواساة، ويحثهم عليها، ويدعوهم إليها؛ ففي شأن المنائح التي تحلب؛ يدعو صلى الله عليه وسلم إلى المواساة فيها؛ لأن غذا الناس عليها، فيقول صلى الله عليه وسلم «ألا رجلٌ يمنح أهل بيت ناقة، تغدو بعس، وتروح بعس، إن أجرها لعظيمٌ» (رواه مسلم) والعس: هو القدح الكبير يحلب فيه اللبن. ويرسخ المواساة في الأراضي، فيقول صلى الله عليه وسلم: «من كانت له أرضٌ فليزرعها، فإن لم يستطع أن يزرعها وعجز عنها، فليمنحها أخاه المسلم، ولا يؤاجرها إياه» (رواه مسلم) وإذا فطن صلى الله عليه وسلم لمحتاج لم يسأل حاجته دعا دعوة عامة إلى المواساة ليسد حاجة المحتاجين، كما جا في حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، قال: بينما نحن في سفر مع النبي صلى الله عليه وسلم، إذ جا رجلٌ على راحلة له، قال: فجعل يصرف بصره يمينا وشمالا، فقال رسول اللـه :«من كان معه فضل ظهر، فليعد به على من لا ظهر له، ومن كان له فضلٌ من زاد، فليعد به على من لا زاد له»، قال: فذكر من أصناف المال ما ذكر حتى رأينا أنه لا حق لأحد منا في فضل» (رواه مسلم) فقد فطن النبي صلى الله عليه وسلم لحاجة الرجل لما رآه يلتفت يمينا وشمالا، فدعا إلى المواساة دعوة عامة؛ لئلا يؤذي الرجل، فيأتيه رزق من المواساة، ولا يجرحه علم الناس بفاقته، فذكر المواساة في الزاد المأكول، والظهر المركوب، وهما أهم ما يحتاج إليه الإنسان، وذكر أصنافا أخرى اختصرها الراوي حتى رسخ في مفهوم الصحابة رضي الله عنهم أن ما زاد عن حاجتهم واسوا به غيرهم، ولم يدخروه لأنفسهم ، وذات مرة رأى في الناس حاجة، وكان وقت الأضاحي فنهاهم عن ادخار اللحم لأكثر من ثلاثة أيام، وما ذاك إلا ليواسوا غيرهم بما زاد عن حاجتهم ثلاثة أيام، ثم في العام القابل استغنى الناس فرخص لهم في ادخار اللحم كيف شاوا ، وفي هذا فائدةٌ مهمةٌ : وهي أن الناس إذا ضربتهم حاجةٌ كانت المواساة متأكدة، وكان الادخار مكروها أو محرما بحسب الحال ،  وكثير من المجاعات التي ضربت الناس عبر التاريخ كان الأغنيا فيها يدخرون عظائم المال، وخزائنهم مملوةٌ بالأقوات والخيرات، بينما الناس يتساقطون جياعا في الطرقات، فيعدم الأمن بسبب سطو الجوعى على بيوت الأغنيا ومخازنهم، فيخسر الجميع أقواتهم وحياتهم، ولو أن خلق المواساة وجد فيهم لشبع الجميع وأمنوا ، ومن الأساليب النبوية في ترسيخ خلق المواساة في أصحابه رضي الله عنهم: مدح أهل المواساة، والثنا عليهم، وذكر عملهم في المواساة؛ ليتأسى بهم غيرهم؛ كما جا في حديث أبي موسى رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «إن الأشعريين إذا أرملوا في الغزو، أو قل طعام عيالهم بالمدينة جمعوا ما كان عندهم في ثوب واحد، ثم اقتسموه بينهم في إنا واحد بالسوية، فهم مني وأنا منهم» (متفقٌ عليه)وقوله عليه الصلاة والسلام: «فهم مني وأنا منهم» إغراٌ يدفع للمواساة، فمن ذا الذي يحرم نفسه أن ينتسب للنبي صلى الله عليه وسلم، وينتسب النبي عليه الصلاة والسلام إليه ؟! وليس هذا خاصا بالأشعريين وحدهم، بل هو لكل من واسى إخوانه وقام على حاجتهم؛ لأن إخباره صلى الله عليه وسلم أنه منهم وهم منه معللٌ بمواساتهم، أي: أنهم منه بسبب مواساتهم، وهو منهم بسببها أيضا.وكفى به شرفا لأهل المواساة أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم منهم، ويكونوا هم منه ، وقد تخلق الصحابة رضي الله عنهم بخلق المواساة حتى صار من سجاياهم، ولا عجب أعجب من حادثة ذلك الرجل الذي أضاف جائعا، فقدم له طعام صبيانه بعد أن أمر امرأته أن تنومهم، وأطفأ السراج ليوهم الضيف أنه وامرأته يأكلان وهما لا يأكلان، حتى ينفرد ضيفهما بطعامهما وطعام صبيانهما، فينزل الوحي على النبي عليه الصلاة والسلام بخبر هذه الحادثة العجيبة؛ ليقول النبي صلى الله عليه وسلم للرجل: «قد عجب الله من صنيعكما بضيفكما الليلة» (رواه مسلم) وأخذ التابعون خلق المواساة من الصحابة رضي الله عنهم، حتى قال التابعي الجليل أبو حازم الأعرج رحمه الله «لقد رأيتنا في مجلس زيد بن أسلم أربعين فقيها، أدنى خصلة فينا التواسي بما في أيدينا» وكان زين العابدين علي بن الحسين رحمه الله  يتهم بالبخل، وما درى الناس أنه كان يعول مائة أسرة في المدينة، يساويهم بعياله، ويواسيهم بماله ، عن أبي حمزة الثمالي: أن علي بن الحسين كان يحمل الخبز بالليل على ظهره، يتبع به المساكين في الظلمة، ويقول: «إن الصدقة في سواد الليل تطفئ غضب الرب» وقال محمد بن إسحاق: «كان ناسٌ من أهل المدينة يعيشون لا يدرون من أين كان معاشهم، فلما مات علي بن الحسين، فقدوا ذلك الذي كانوا يؤتون بالليل»وقال عمرو بن ثابت: «لما مات علي بن الحسين، وجدوا بظهره أثرا مما كان ينقل الجرب بالليل إلى منازل الأرامل» فهذا خلق المواساة عند أسلافنا عليهم رحمة اللـه تعالى ورضوانه، فلنتأس بهم، ولنتخلق بما أدبنا به رسولنا صلى الله عليه وسلم؛ فإن الدنيا تزول، ويبقى لنا ما قدمنا من صالح الأعمال (ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصةٌ ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون)
إن مسنا الضر أو ضاقت بنا الحيل *** فلن يخيب لنا في ربنا أمل
من ذا نلوذ به في كشف كربتنا *** ومن عليه سوى الرحمن نتكل                                                     
أيها القرا الغاليين : قد جا في حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: سئل رسول اللـه صلى الله عليه وسلم: أي الأعمال أفضل؟ قال: «أن تدخل على أخيك المؤمن المسلم سرورا، أو تقضي له دينا، أو تطعمه خبزا» (رواه ابن أبي الدنيا) ومن أعظم السرور: سرور الجائع بالطعام، وسرور البردان بالغطا والدف ، وقد ضربت العواصف الثلجية والحروب الطاحنة لإخواننا في غزة ، واشتد بردهم، وعظم كرب الفقرا منهم، ولا سيما المنقطعون في المخيمات والملاجئ في رفح وما حولها، فقد فتت الجوع أكبادهم، وأنهك البرد أجسادهم، ومات به أطفالهم، وفي كل يوم تنقل صورٌ لموتى من الجوع والبرد والحرب، فلنتق الله تعالى فيهم، ولنواسهم بما يعينهم ويخفف مصابهم، فإنهم في مخمصة شديدة، وكربة عظيمة، وحاجة أكيدة ،  وإطعام الجائع، وتدفئة البردان، وإيوا المشرد فيه حفظٌ لنفوس من التلف (ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا) فأحيوا إخوانكم بفضول أموالكم عبر المنصات الموثوقة التي وضعتها الدولة حرسها الله لمؤاساة لإخواننا المتضررين في الخارج والداخل كمنصة إحسان وساهم وشفا ووقفي وجود وتبرع ومركز الملك سلمان للإغاثة والاعمال الإنسانية وغيرها ، وتواصوا بمواساتهم فيما بينكم؛ فإن المسلم أخو المسلم: لا يظلمه ولا يسلمه ولا يخذله، ومن تخلى عن إخوانه في محنتهم ليفترسهم الجوع والبرد والخوف والحرب فقد ظلمهم وأسلمهم وخذلهم، ويخشى أن تزول نعمته، وأن تعجل نقمته، وأن تبدل عافيته.كان بشر بن الحارث رحمه الله تعالى ينزع ثيابه في الشتا ليحس بالبرد الذي يجده الفقرا، ويقول: ليس لي طاقة مواساتهم بالثياب فأواسيهم بتحمل البرد كما يتحملون.وكان أويس بن عامر رحمه الله ، إذا أمسى تصدق بما في بيته من الفضل من الطعام والشراب، ثم قال: اللهم من مات جوعا فلا تؤاخذني به، ومن مات عريا فلا تؤاخذني به ، وفي ليلة شاتية تصدق محمد بن عبدوس المالكي بقيمة غلة بستانه كلها وكانت مئة دينار ذهبي وقال: ما نمت الليلة غما لفقرا أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، وليتحر من واسى إخوانه أن يقع ما بذل في أيديهم؛ لئلا يستولي عليه تجار الأزمات، الذين يعظم ثراؤهم بمعاناة غيرهم ، نسأل الله تعالى أن يقبل من الباذلين، وأن يطعم الجائعين، وأن يدفئ البردانين، وأن يئوي المشردين، وأن ينصر المظلومين، وأن يكبت الظالمين، إنه سميعٌ مجيبٌ ، صلى عليـــك الله ياخيـــــر الورى ** تعداد حبات الرمال وأكثـــــــرا **صلى عليك الله ما غيثٌ هــــمى ** فوق السهول وبالجبال وبالقرى ** يا خير مبعوث بخير رسالة ** للناس يا خيـــــر الأنام وأطــــــــــــهرا **يا رب صل علــــــــى النبي وآله ** ما فاض نبع بالجداول أو جــرى ...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ثقافة المؤاساة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ثقافة الحب والتسامح
» ثقافة الصبر.. من لم يصبر فليلزم بيته
» هل انتِ ناقصة عقل ام ناقصة ثقافة؟
» انتبه ثقافة الردود مهمةجدا
» نقوش الحناء الهندية .. ثقافة وجمال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي المركز الدولى :: ๑۩۞۩๑ (المنتديات الأسلامية๑۩۞۩๑(Islamic forums :: ๑۩۞۩๑نفحات اسلامية ๑۩۞۩๑Islamic Nfhat-
انتقل الى: