منتدي المركز الدولى


ذكر نماذج من صبر الصحابة على الأذى والشدائد في الدعوة إلى الله Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
ذكر نماذج من صبر الصحابة على الأذى والشدائد في الدعوة إلى الله 1110
ذكر نماذج من صبر الصحابة على الأذى والشدائد في الدعوة إلى الله Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا ذكر نماذج من صبر الصحابة على الأذى والشدائد في الدعوة إلى الله 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى


ذكر نماذج من صبر الصحابة على الأذى والشدائد في الدعوة إلى الله Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
ذكر نماذج من صبر الصحابة على الأذى والشدائد في الدعوة إلى الله 1110
ذكر نماذج من صبر الصحابة على الأذى والشدائد في الدعوة إلى الله Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا ذكر نماذج من صبر الصحابة على الأذى والشدائد في الدعوة إلى الله 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي المركز الدولى،منتدي مختص بتقديم ونشر كل ما هو جديد وهادف لجميع مستخدمي الإنترنت فى كل مكان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Orange 
Sharp Pointer
منتدى المركز الدولى يرحب بكم أجمل الترحيب و يتمنى لك اسعد الاوقات فى هذا الصرح الثقافى

اللهم يا الله إجعلنا لك كما تريد وكن لنا يا الله فوق ما نريد واعنا يارب العالمين ان نفهم مرادك من كل لحظة مرت علينا أو ستمر علينا يا الله

 

 ذكر نماذج من صبر الصحابة على الأذى والشدائد في الدعوة إلى الله

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
basant
مراقبة
مراقبة
basant


عدد المساهمات : 20
تاريخ التسجيل : 23/09/2020

ذكر نماذج من صبر الصحابة على الأذى والشدائد في الدعوة إلى الله Empty
مُساهمةموضوع: ذكر نماذج من صبر الصحابة على الأذى والشدائد في الدعوة إلى الله   ذكر نماذج من صبر الصحابة على الأذى والشدائد في الدعوة إلى الله Icon_minitime1الأحد 18 أغسطس - 20:09

ذكر نماذج من صبر الصحابة على الأذى والشدائد في الدعوة إلى الله


أول ذلك في تحمل أبي بكر؛ أخرج الحافظ أبو الحسن الأطرابلسي عن عائشة رضي الله عنها قالت: لما اجتمع أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - وكانوا ثمانيةً وثلاثين رجلًا ألح أبو بكر على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في الظهور فقال: «يا أبا بكر إنا قليل»، فلم يزل أبو بكر يلح حتى ظهر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وتفرق المسلمون في نواحي المسجد كل رجل في عشيرته، وقام أبو بكر في الناس خطيبًا ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - جالس، فكان أول خطيب دعا إلى الله وإلى رسوله - صلى الله عليه وسلم - وثار المشركون على أبي بكر وعلى المسلمين، فضربوا في نواحي المسجد ضربًا شديدًا، وَوُطِئَ أبو بكر وضُرب ضربًا شديدًا، ودنا منه الفاسق عتبة بن ربيعة، فجعل يضربه بنعلين مخصوفتين، ويحرفهما لوجهه ونزا على بطن أبي بكر حتى ما يعرف وجهه من أنفه.



وجاء بنو تميم يتعادون فأجلت المشركين عن أبي بكر، وحملت بنو تميم أبا بكر في ثوب حتى أدخلوه منزله، ولا يشكون في موته، ثم رجعت بنو تميم، فدخلوا المسجد وقالوا: والله لئن مات أبو بكر لنقتُلَنَّ عتبة بن ربيعة، فرجعوا إلى أبي بكر، فجعل أبو قحافة وبنو تميم يكلمون أبا بكر حتى أجاب، فتكلم آخر النهار، فقال: ما فعل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فمسوا منه بألسنتهم وعذلوه، ثم قاموا وقالوا لأمه أم الخير: انظري أن تطعميه شيئًا أو تسقيه إياه.



فلما خلت به ألَحَّت عليه، وجعل يقول: ما فعل رسول الله - صلى الله عليه وسلم؟ فقالت: ما لي علم بصاحبك، فقال: اذهبي إلى أم جميل بنت الخطاب، فاسأليها فخرجت حتى جاءت أم جميل فقالت: إن أبا بكر يسألك عن محمد بن عبد الله.



فقالت: ما أعرف أبا بكر ولا محمد بن عبد الله، وإن كنت تحبين أن أذهب معك إلى ابنك؟ قالت: نعم، فمضت معها حتى وجدت أبا بكر صريعًا دنقًا، فدنت أم جميل وأعلنت بالصياح، وقالت: والله إن قومًا نالوا هذا منك لأهل فسق وكفر، وإني لأرجو أن ينتقم الله لك منهم، قال: فما فعل رسول الله - صلى الله عليه وسلم؟ قالت: هذه أمك تسمع، قال: فلا شيء عليك منها، قالت: سالم صالح، قال: أين هو؟ قالت: في دار ابن الأرقم، قال: فإن لله علي ألا أذوق طعامًا ولا أشرب شرابًا أو آتي برسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأمهلنا حتى إذا هدأت الرجل وسكن الناس، خرجنا به يتكئ عليهما حتى أدخلناه على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: فأكب عليه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقبَّله، وأكب عليه المسلمون ورقَّ له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رقةً شديدةً.



فقال أبو بكر: بأبي أنت وأمي يا رسول الله، ليس بي بأس إن ما نال الفاسق من وجهي، وهذه أمي بارة بولدها وأنت مبارك، فادعها إلى الله، وادعُ الله لها عسى الله أن يستنقذها بك من النار، قال: فدعا لها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ودعاها إلى الله، فأسلمت وأقاموا مع رسول الله في الدار شهرًا وهم تسعة وثلاثون رجلًا، وقد كان حمزة رضي الله عنه أسلم يوم ضرب أبو بكر رضي الله عنه.



ودعا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لعمر بن الخطاب أو لأبي جهل بن هشام، فأصبح عمر وكانت الدعوة يوم الأربعاء، فأسلم عمر يوم الخميس، فكبَّر رسول الله وأهل البيت تكبيرةً سمعت بأعلى مكة.


وخرج أبو الأرقم وهو أعمى كافر وهو يقول: اللهم اغفر لبني عبيد الأرقم فإنه كفر، فقام عمر فقال: يا رسول الله، علام تخفي ديننا ونحن على الحق، ويظهروا دينهم وهم على الباطل؟ قال: يا عمر إنا قليل قد رأينا ما لقينا.


فقال عمر: فوالذي بعثك بالحق لا يبقى مجلس جلست فيه بالكفر إلا أظهرت فيه الإيمان، ثم خرج وطاف بالبيت.


ثم مرَّ بقريش وهي تنتظره فقال أبو جهل بن هشام: يزعم فلان أنك صبوت؟ فقال عمر: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدًا عبده ورسوله، فوثب المشركون إليه، ووثَب على عتبة، وبرك عليه وجعل يضربه، فجعل عتبة يَصيح فتنحى الناس، فقام عمر حتى أعجز الناس، واتَّبع المجالس التي كان يجالس فيها فيظهر الإيمان، ثم انصرف إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو ظاهر عليهم، قال: ما عليك بأبي وأمي، والله ما بقي مجلس كنت أجلس فيه بالكفر إلا أظهرت فيه الإيمان غير هياب ولا خائف.



فخرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وخرج عمر أمامه وحمزة بن عبد المطلب حتى طاف بالبيت، وصلى الظهر مؤمنًا، ثم انصرف إلى دار الأرقم ومعه عمر، ثم انصرف عمر وحده، ثم انصرف النبي - صلى الله عليه وسلم.


وأخرج البخاري عن عائشة رضي الله عنها قالت: لم أعقل أبوي قط إلا وهما يدينان الدين، ولم يمر علينا يوم إلا يأتينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - طرفي النهار بكرةً وعشيًّا، فلما ابتُلي المسلمون خرج أبو بكر رضي الله عنه مهاجرًا نحو أرض الحبشة، حتى إذا بلغ برك الغماد لقيه ابن الدغنة وهو سيد القارة، فقال: أين تريد يا أبا بكر؟ فقال: أبو بكر أخرجني قومي فأريد أن أسيح في الأرض وأعبد ربي، قال ابن الدغنة: فإن مثلك يا أبا بكر لا يَخرُج ولا يُخرَج، إنك تكسب المعدوم، وتصل الرحم، وتحمل الكَلَّ، وتقري الضيف وتعين على نوائب الحق، فأنا لك جار ارجع واعبد ربك في بلدك.



فرجع وارتَحَل معه ابن الدغنة فطاف ابن الدغنة عشيةً في أشراف قريش، فقال لهم: إن أبا بكر لا يخرج مثله ولا يُخرَج، أتُخرجون رجلًا يكسب المعدوم ويصل الرحم ويحمل الكل ويقري الضيف، ويعين على نوائب الحق.



فلم تكذب قريش بجوار ابن الدغنة.



وقالوا لابن الدغنة: مُرْ أبا بكر، فليعبد ربه في داره، فليُصل فيها وليقرأ ما شاء، ولا يؤذِنا بذلك، ولا يَستعلن به، فإنا نخشى أن يفتن نساءنا وأبناءنا، فقال ذلك ابن الدغنة لأبي بكر.



فلبث أبو بكر بذلك يعبد ربه في داره ولا يستعلن بصلاته، ولا يقرأ في غير داره، ثم بدا لأبي بكر فابتنا مسجدًا بفناء داره، وكان يصلي فيه ويقرأ القرآن، فيتقذف عليه نساء المشركين - أي يزدحمون عليه - وأبناؤهم وهم يعجبون منه وينظرون إليه.



وكان أبو بكر رجلًا بكاءً لا يَملِك عينيه إذا قرأ القرآن، وأفزع ذلك أشراف قريش من المشركين، فأرسلوا إلى ابن الدغنة، فقدم عليهم فقالوا: إنا كنا أجرنا أبا بكر بجوارك على أن يعبد ربه في داره، فقد جاوز ذلك، فابتنى مسجدًا بفناء داره، فأعلن بالصلاة والقراءة فيه، وإنا قد خشينا أن يفتن نساءنا وأبناءنا، فانْهه فإن أحب أن يقتصر على أن يعبد ربه في داره فعل، وإن أبى إلا أن يعلن ذلك، فسله من أن يردَّ إليك ذمتك، فإنا قد كرهنا أن نخفرك، ولسنا مقرين لأبي بكر الاستعلان.



قالت عائشة رضي الله عنها: فأتى ابن الدغنة إلى أبي بكر، فقال: قد علمت الذي عاقدتك عليه، فإما أن تقتصر على ذلك، وإما أن ترجع إلي ذمتي.



فإني لا أحب أن تسمع العرب أني أخفرت في رجل عقدت له، فقال أبو بكر: فإني أرد إليك جوارك وأرضى بجوار الله عز وجل.



هذا قليل من كثير من تحمل أبي بكر رضي الله عنه وأرضاه، وجعل جنة الفردوس مثوانا ومثواه، فله من الفضل والسابقة ما ليس لغيره، ولقد قدمه المصطفى - صلى الله عليه وسلم - على جميع الصحابة، قال في النونية ما قال الرسول - صلى الله عليه وسلم - لأبي بكر:



شعرًا:

ويقول في مرض الوفاة يؤمكم
عني أبو بكر بلا روغان
ويظل يمنع من إمامة غيره
حتى يرى في صورة ميلان
ويقول لو كنت الخليل لواحد
في الناس كان هو الخليل الدان
لكنه الأخ والرفيق وصاحبي
وله علينا منه الإحسان
ويقول للصديق يوم الغار لا
تحزن فنحن ثلاثة لا اثنان
الله ثالثنا وتلك فضيلة
ما حازها إلا فتًى عثمان


اللهم اجعلنا من التالين لكتابك العاملين به، المحللين حلاله المحرمين حرامه الممتثلين لأوامره، المجتنبين نواهيه المتعظين بمواعظه، المنزجرين بزواجره، المتفكرين في معانيه، المتدبرين لألفاظه، الباكين المقشعرين عند تلاوته وسماعه.



اللهم اعفُ عن تقصيرنا في طاعتك وشكرك، وأَدِم لنا لزوم الطريق إلى ما يقرِّبنا إليك.



وهَبْ لنا نورًا نهتدي به إليك، ويسِّر لنا ما يسرته لأهل محبتك، وأيقظنا من غفلاتنا، وألْهِمنا رشدنا واستُرنا في دنيانا وآخرتنا، واحشرنا في زمرة المتقين، وألحقنا بعبادك الصالحين، واجعلنا ممن توكَّل عليك فكفيتَه، واستهداك فهديته، ودعاك فأجبته، اللهم سلمنا من شرور أنفسنا التي هي أقرب أعدائنا وأعذنا من عدوك، واعصمنا من الهوى ومن فتنة الدنيا، ومكن محبتك في قلوبنا وقوِّها، وألهمنا ذكرك وشكرك، وفرِّج قلوبنا بالنظر إلى وجهك الكريم في جنات النعيم، واغفر لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين برحمتك يا أرحم الراحمين، وصلى الله على محمد وعلى آل محمد ﷺ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ذكر نماذج من صبر الصحابة على الأذى والشدائد في الدعوة إلى الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله محمد بن عبد الله الدويش
» أساليب الدعوة الفرديةوقواعد في الدعوة إلى الله
» الدعوة التي اقسم رسول الله على ان مادعاء بها مسلم قط الا فرج الله عنه
» موقف الصحابة رضي الله عنهم من معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما.
»  منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله محمد بن عبد الله الدويش

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي المركز الدولى :: ๑۩۞۩๑ (المنتديات الأسلامية๑۩۞۩๑(Islamic forums :: ๑۩۞۩๑نفحات اسلامية ๑۩۞۩๑Islamic Nfhat-
انتقل الى: