ماذا يقال عند بداية الطواف
بسم الله والله أكبر اللهم إيمانا بك وتصديقا بكتابك ووفاء بعهدك واتباعا لسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم.
وليس للطوف والسعي والوقوف بعرفة والوقوف بمزدلفة أدعية مخصصة. ولكن يشرع دعاء المسلم بما يشاء من الأدعية وكذلك قراءة الأذكار وقراءة القرآن. ويستحب الإكثار من الذكر والدعاء في الطواف. ويستحب أن يبدأ بالتكبير ويختم بالتكبير. يقول الله أكبر أو بسم الله والله أكبر. ويستحب في آخر كل شوط بين الركنين بين الركن اليماني والحجر الأسود أن يقول (رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ). [1] [2]
🟥ماذا يقال عند بداية الطواف من القرآن الكريم
(رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ).[سورة البقرة، آية:201]
(رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ).[سورة المؤمنون، آية:109]
(رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ*رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِن ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُّسْلِمَةً لَّكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ).[سورة البقرة، آية:127-128]
(رَبَّنا آتِنا مِن لَدُنكَ رَحمَةً وَهَيِّئ لَنا مِن أَمرِنا رَشَدًا).[سورة الكهف، آية:10]
(رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ).[سورة البقرة، آية:286]
ماذا يقال عند بداية الطواف من السنة النبوية
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني
اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى
لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك
لا إلا إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير
لا إلا إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير، لا إله إلا الله وحده، أنجز وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده.
اللهم اهدِني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولَّني فيمن توليت، وبارك لي فيما أعطيت، وقني شرَّ ما قضيتَ، إنَّكَ تقضي ولا يقضى عليك، وإنَّهُ لا يذلُّ من واليت، ولا يعزُّ من عاديت، تبارَكتَ ربَّنا وتعاليت
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا علَى عَهْدِكَ ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت ، أبُوءُ لكَ بنِعمتك عليَّ، وأبوء لكَ بذنبي فاغفر لِي، فإنَّه لا يغفر الذُّنُوبَ إلَّا أنْتَ
أدعية منوعة عند الطواف
اللهمَّ إنِّي أسألُك من الخيرِ كلِّه عاجلِه وآجلِه، ما علِمتُ منه وما لم أعلمُ، وأعوذُ بك من الشر كله، عاجلِه وآجلِه ما علِمتُ منه وما لم أعلمُ. اللهمَّ إني أسألك من خيرِ ما سألك به عبدُك ونبيك، وأعوذ بك من شر ما عاذ به عبدُك ونبيُّك. اللهم إني أسألك الجنة وما قرَّب إليها من قولٍ أو عملٍ، وأعوذُ بك من النار وما قرب إليها من قولٍ أو عملٍ، وأسألُك أنْ تجعلَ كلَّ قضاءٍ قضيتَه لي خيرًا
اللهم إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الكَسَلِ والهَرَمِ، والمَغْرَمِ والمَأْثَمِ، اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِن عَذابِ النَّارِ وفِتْنَةِ النَّارِ، وفِتْنَةِ القَبْرِ وعَذابِ القَبْرِ، وشَرِّ فِتْنَةِ الغِنَى، وشَرِّ فِتْنَةِ الفَقْرِ، ومن شر فتنة المَسِيحِ الدَّجَّالِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْ خَطايايَ بماءِ الثَّلْجِ والبَرَدِ، ونَقِّ قَلْبِي مِنَ الخَطايا كما يُنقى الثوب الأبيض مِنَ الدَّنَسِ، وباعِدْ بَيْنِي وبيْنَ خَطايايَ كما باعَدْتَ بيْنَ المَشْرِقِ والمَغْرِبِ
ربنا لك الحمد أنْتَ قَيِّمُ السَّمَوَاتِ والأرْضِ، ولَكَ الحَمْدُ أنْتَ رَبُّ السَّمَوَاتِ والأرْضِ ومَن فِيهِنَّ، ولَكَ الحَمْدُ أنْتَ نُورُ السَّمَوَاتِ والأرْضِ ومَن فِيهِنَّ، أنْتَ الحق، وقولك الحق، ووعدك الحق، ولقاؤك الحق، والجنة حق، والنار حق، والساعة حق، اللَّهُمَّ لكَ أسلمت، وبِكَ آمَنْتُ، وعليك توكلت، وإلَيْكَ خَاصمت، وبِكَ حَاكمت، فَاغْفِرْ لي ما قدمت وما أخرت، وأَسررت وأَعْلَنْت، وما أنْتَ أعْلَمُ به مِنِّي، لا إلَهَ إلَّا أنْتَ
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي خطيئتي وجهلي، وإسرافِي في أَمْرِي، وما أنت أعلم به مني، اللهم اغْفِرْ لي جِدي وهزلي، وَخَطَئِي وَعَمْدِي، وَكُلُّ ذلكَ عِندِي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ما قدمت وما أخرت، وَما أَسررت وما أعلنت، وَما أَنْتَ أَعْلَمُ به مِنِّي، أَنْتَ المُقَدِّمُ وَأَنْتَ المُؤَخِّرُ، وَأَنْتَ علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ
اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ العافيةَ في الدُّنيا والآخرةِ، اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ العفوَ والعافيةَ في ديني ودنيايَ وأَهلي ومالي، اللَّهمَّ استُر عَوْراتي، وآمِن رَوعاتي، اللَّهمَّ احفَظني من بينِ يديَّ ومن خَلفي وعن يميني وعن شِمالي ومن فَوقي، وأعوذُ بعظمتِكَ أن أُغتالَ من تَحتي [3]
الكلام في الطواف
يكره الكلام في الطواف لغير حاجة كالأمر بالمعروف أو النهي عن المنكر أو ما لا بد منه. وقد تكلم النبي صلى الله عليه وسلم في الطواف لحاجة. ما عدا ذلك يستحب أن يتجنب الشخص الكلام لغير حاجة. ويستحب الدعاء في الطواف والإكثار من ذكر الله تعالى. والشخص مخير في الطواف ما بين الذكر والدعاء وقراءة القرآن.
ويشرع للشخص أن يدعو بما يشاء من الأدعية المستحبة التي تنفعه في الدنيا والآخرة. مثل: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني، اللهم إني أسألك رضاك والجنة، وأعوذ بك من سخطك والنار، اللهم إني أسألك الجنة، وما قرب إليها من قولٍ وعمل، وأعوذ بك من النار، وما قرب إليها من قول وعمل، وقول لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير.
🟥هل للطواف أدعية خاصة
بدء الطواف بالتكبير
الدعاء بين الركن اليماني والحجر الأسود
الدعاء في السعي عند الوقوف على الصفا والمروة
يستحب للطائف أن يكثر من الذكر والدعاء في طوافه. ولكن لا توجد أدعية مخصوصة للطواف. ولكن في كل طوفة كلما حاذى الحجر الأسود يبدأ بقول الله أكبر أو باسم الله والله أكبر يبدأ بها ويختم بها. و يشرع له في الطواف أن يختم كل شوط بقوله: رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ [البقرة:201].
وفي السعي هو مخير بين قراءة القرآن وبين الذكر والدعاء. وعلى الصفا والمروة، مستقبلًا القبلة ثلاث مرات، يكرر ثلاث مرات، والرسول صلى الله عليه وسلم قد وحد الله وكبره، ودعا، وكرر ثلاث مرات، وكان من ذكره على الصفا والمروة: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير، لا إله إلا الله وحده، أنجز وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده. [1] [2]