منتدي المركز الدولى


إياكم وعقوق الوالدين Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
إياكم وعقوق الوالدين 1110
إياكم وعقوق الوالدين Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا إياكم وعقوق الوالدين 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى


إياكم وعقوق الوالدين Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
إياكم وعقوق الوالدين 1110
إياكم وعقوق الوالدين Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا إياكم وعقوق الوالدين 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي المركز الدولى،منتدي مختص بتقديم ونشر كل ما هو جديد وهادف لجميع مستخدمي الإنترنت فى كل مكان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Orange 
Sharp Pointer
منتدى المركز الدولى يرحب بكم أجمل الترحيب و يتمنى لك اسعد الاوقات فى هذا الصرح الثقافى

اللهم يا الله إجعلنا لك كما تريد وكن لنا يا الله فوق ما نريد واعنا يارب العالمين ان نفهم مرادك من كل لحظة مرت علينا أو ستمر علينا يا الله

 

 إياكم وعقوق الوالدين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
هدوء المشاعر
مراقبة
مراقبة
هدوء المشاعر


عدد المساهمات : 76
تاريخ التسجيل : 01/03/2013

إياكم وعقوق الوالدين Empty
مُساهمةموضوع: إياكم وعقوق الوالدين   إياكم وعقوق الوالدين Icon_minitime1الأحد 30 يونيو - 21:56


إياكم وعقوق الوالدين
إياكم وعقوق الوالدين
إياكم وعقوق الوالدين
إياكم وعقوق الوالدين


إن الحمدَ لله، نحمدُه، ونستعينُه، ونستغفرُه، ونعوذُ بالله من شرورِ أنفسِنا، ومن سيئاتِ أعمالِنا، من يهدِه اللهُ فلا مضلَّ له، ومن يضللْ فلا هاديَ لهُ، وأشهدُ أن لا إله إلا الله وحدَه لا شريكَ له، وأشهدُ أن محمدًا عبدُه ورسولُه.


﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران:102].


﴿ يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1].


﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71].


أما بعد؛ فإن أصـدق الحديث كتاب الله عز وجل، وخيرَ الهدي هديُ محمدٍ صلى الله عليه وسلم، وشرَّ الأمورِ محدثاتُها، وكلَّ محدثةٍ بدعةٌ، وكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ، وكلَّ ضلالةٍ في النارِ؛ وبعدُ.


حَدِيثُنَا معَ حضراتِكم في هذه الدقائقِ المعدوداتِ عنْ موضوعٍ بعنوانِ: «إياكم وعقوقَ الوالدين».


فَأَرعُونِي قلوبكم، وأسماعكم جيداً، والله أسأل أن يجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هدى الله، وأولئك هم المفلحون.


اعلموا أيها الإخوة المؤمنون أن بر الوالدين أعظم الواجبات علينا بعد التوحيد؛ لأجل هذا قرن الله عز وجل بين توحيده وبين بر الوالدين في كتابه العظيم.


قال الله تعالى: ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ﴾ [الإسراء: 23، 24].


﴿ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا ﴾ [الإسراء: 23]، أي ولا تزجُرهما، وقل لهما قولا جميلاً حسناً[1].


﴿ وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ ﴾ [الإسراء: 24]، أي وكن لهما ذليلاً رحمة منك بهما تطيعهما فيما أمراك به مما لم يكن لله معصية، ولا تخالفهما فيما أحبَّا[2].


ولعظم شأن بر الوالدين قرن الله جل جلاله بين شكره، وشكرهما.

فقال سبحانه وتعالى: ﴿ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ ﴾ [لقمان: 14].


روى البخاري ومسلم عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو، رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا، قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، فَاسْتَأْذَنَهُ فِي الجِهَادِ، فَقَالَ: «أَحَيٌّ وَالِدَاكَ؟»، قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: «فَفِيهِمَا فَجَاهِدْ»[3].


وأولى الناس بمعروفك، وبرك، وتلطفك، وطيب خُلُقِك، وحسن معاشرتك أمك ثم أبوك.


روى البخاري ومسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ صَحَابَتِي؟ قَالَ: «أُمُّكَ» قَالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قَالَ: «ثُمَّ أُمُّكَ» قَالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قَالَ: «ثُمَّ أُمُّكَ» قَالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قَالَ: «ثُمَّ أَبُوكَ»[4].


ولقد حذرنا النبي صلى الله عليه وسلم من عقوق الوالدين والإساءة إليهما أشدَّ التحذير.

فعقوق الوالدين من أكبر الكبائر التي نهى عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم.


روى البخاري ومسلم عَنْ أَبِي بَكْرَةَ رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «أَلَا أُنَبِّئُكُمْ بِأَكْبَرِ الكَبَائِرِ؟» ثَلَاثًا، قَالُوا: بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ، قَالَ: «الإِشْرَاكُ بِاللهِ، وَعُقُوقُ الوَالِدَيْنِ - وَجَلَسَ وَكَانَ مُتَّكِئًا فَقَالَ - أَلَا وَقَوْلُ الزُّورِ»، قَالَ: فَمَا زَالَ يُكَرِّرُهَا حَتَّى قُلْنَا: لَيْتَهُ سَكَتَ[5].


وروى البخاري عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله عنهما، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «الكَبَائِرُ: الإِشْرَاكُ بِاللهِ، وَعُقُوقُ الوَالِدَيْنِ، وَقَتْلُ النَّفْسِ، وَاليَمِينُ الغَمُوسُ»[6].


ولا يقبل الله جل جلاله من العاقِّ لوالديه فرضاً ولا نفلاً.

روى ابن أبي عاصم بسند حسن عَنْ أَبِي أُمَامَةَ رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «ثَلَاثَةٌ لَا يَقْبَلُ اللهُ لَهُمْ صَرْفًا وَلَا عَدْلًا[7]: عَاقٌّ، وَمَنَّانٌ[8]، وَمُكَذِّبٌ بِالْقَدَرِ»[9].


ولا يدخل الجنةَ من يُسِيء معاملةَ والديه، أو أحدِهِمَا.

روى النسائي في الكبرى بسند صحيح عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو،رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ عَاقٌّ»[10].


واحذروا أيها الإخوة المؤمنون دعوات الآباء، والأمهات فإنها مستجابة.

روى أبو داود بسند حسن عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، قَالَ: «ثَلَاثُ دَعَوَاتٍ مُسْتَجَابَاتٌ لَا شَكَّ فِيهِنَّ: دَعْوَةُ الْوَالِدِ، وَدَعْوَةُ المسَافِرِ، وَدَعْوَةُ المظْلُومِ»[11].


ولعظم إثم عقوق الوالدين فإن الله سبحانه وتعالى يعجِّلهُ لصاحبه في الدنيا.

روى أحمد بسند صحيح عَنْ أَبِي بَكَرَةَ رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «مَا مِنْ ذَنْبٍ أَحْرَى أَنْ يُعَجِّلَ لِصَاحِبِهِ الْعُقُوبَةَ مَعَ مَا يُؤَخَّرُ لَهُ فِي الْآخِرَةِ، مِنْ بَغْيٍ، أَوْ قَطِيعَةِ رَحِمٍ»[12].


أقول قولي هذا، وأستغفرُ اللهَ لي ولكم.



الخطبة الثانية

الحمدُ لله وكفى، وصلاةً على عبدِه الذي اصطفى، وآلهِ المستكملين الشُّرفا، وبعد:

قال أحد السلف: «إن الله ليعجِّل هلاك العبد إذا كان عاقًّا لوالديه ليعجل له العذاب، وإن الله ليزيد في عمرِ العبد إذا كان بارًّا بوالديه ليزيده برَّا وخيراً، ومن برهما أن ينفق عليهما إذا احتاجا، فقد جاء رجل إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم، فَقَال: يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّ أَبِي يُرِيدُ أَنْ يَجْتَاحَ مَالِي، فَقَالَ: «أَنْتَ وَمَالُكَ لِأَبِيكَ»[13]»[14].


وسئل أحد السلف عن عقوق الوالدين ما هو؟

قال: « هو إذا أقسم عليه أبوه أو أمُّه لم يبرَّ قسمهما، وإذا أمره بأمر لم يطع أمرهما، وإذا سألاه شيئًا لم يعطهما، وإذا ائتمناه خانَهما»[15].


الدعاء...

اللهم اجعلنا ممن يحسنون بر آبائهم، وأمهاتهم.

اللهم أعنا على بر آبائنا، وأمهاتنا.

اللهم إنا نعوذ بك من شر ما عملنا، ومن شر ما لم نعمل.

اللهم أكثر أموالنا، وأولادنا، وبارك لنا فيما أعطيتنا.

اللهم أطل حياتنا على طاعتك، وأحسن أعمالنا واغفر لنا.

اللهم رحمتك نرجو فلا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين، وأصلح لنا شأننا كله لا إله إلا أنت.

اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك.

يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك.

أقول قولي هذا، وأقم الصلاة.

[1] انظر: تفسير الطبري (17/ 417).

[2] انظر: تفسير الطبري (17/ 417).

[3] متفق عليه: رواه البخاري (3004)، ومسلم (2549).

[4] متفق عليه: رواه البخاري (5971)، ومسلم (2548).

[5] متفق عليه: رواه البخاري (2654)، ومسلم (87).

[6] صحيح: رواه البخاري (6675).

[7] لا يقبل الله لهم صرفاً ولا عدلاً: أي لا يقبل الله منهم نافلة، ولا فريضة. [انظر: النهاية في غريب الحديث (3/ 24)].

[8] المنَّانُ: هو الذي لا يعطي شيئا إلا مِنَّةً، كما في الحديث الذي رواه مسلم (106).

[9] حسن: رواه ابن أبي عاصم في السنة (323), والطبراني في الكبير (7547)، وابن بطة في الإبانة الكبرى (1528)، وحسنه الألباني في صحيح الجامع (3065).

[10] حسن: رواه النسائي في الكبرى (4894)، وأحمد (6892)، وحسنه أحمد شاكر، والألباني في الصحيحة (673).

[11] حسن: رواه أبو داود (1536)، والترمذي (1905)، وأحمد (7501)، وحسنه الترمذي، ووافقه الألباني، وصححه أحمد شاكر.

[12] صحيح: رواه أحمد (20374)، وصححه الألباني في الأدب المفرد (29).

[13] صحيح: رواه ابن ماجه (2291)، وأحمد (6902)، وصححه الألباني.

[14] انظر: الكبائر، للذهبي، صـ (41).

[15] انظر: الكبائر، للذهبي، صـ (41).


رابط الموضوع: https://www.alukah.net/sharia/0/130092/#ixzz5sMaWEL89




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إياكم وعقوق الوالدين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حق الوالدين على الاولاد ومعلومات عن فضل البر بهما وعقوق الوالدين
» عشرون قصة في بر وعقوق الوالدين
» عقوق الوالدين
» مصر ـ الحبيبة ـ بين كيد أعدائها وعقوق أبنائها..!!
» بر الوالدين قصص وعبر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي المركز الدولى :: ๑۩۞۩๑ (المنتديات الأسلامية๑۩۞۩๑(Islamic forums :: ๑۩۞۩๑نفحات اسلامية ๑۩۞۩๑Islamic Nfhat-
انتقل الى: