منتدي المركز الدولى


الحلال بين والحرام بين Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
الحلال بين والحرام بين 1110
الحلال بين والحرام بين Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا الحلال بين والحرام بين 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى


الحلال بين والحرام بين Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
الحلال بين والحرام بين 1110
الحلال بين والحرام بين Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا الحلال بين والحرام بين 61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي المركز الدولى،منتدي مختص بتقديم ونشر كل ما هو جديد وهادف لجميع مستخدمي الإنترنت فى كل مكان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Orange 
Sharp Pointer
منتدى المركز الدولى يرحب بكم أجمل الترحيب و يتمنى لك اسعد الاوقات فى هذا الصرح الثقافى

اللهم يا الله إجعلنا لك كما تريد وكن لنا يا الله فوق ما نريد واعنا يارب العالمين ان نفهم مرادك من كل لحظة مرت علينا أو ستمر علينا يا الله

 

 الحلال بين والحرام بين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الشيماء
مستشاره ادارية
مستشاره ادارية
الشيماء


الادارة

وسام الابداع

نجمة المنتدى

وسامالعطاء

عدد المساهمات : 4955
تاريخ التسجيل : 21/08/2010

الحلال بين والحرام بين Empty
مُساهمةموضوع: الحلال بين والحرام بين   الحلال بين والحرام بين Icon_minitime1الجمعة 31 مايو - 23:22

🟢✍ #الحديث_وشرحه✍🟢⬇

(الحلال بين والحرام بين)


من الأحاديث الجامعة التي يذكرها أهل العلم، ويولونها المزيد من العناية والاهتمام , حديث النعمان بن بشير رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن الحلال بيِّنٌ وإن الحرام بيِّنٌ، وبينهما أمور مشتبهاتٌ لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعِرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه، ألا وإن لكل ملك حمىً، ألا وإن حمى الله محارمُه، ألا وإن في الجسد مضغةً إذا صلَحت صلَح الجسد كله، وإذا فسَدت فسَد الجسد كله : ألا وهي القلب ) رواه البخاري ومسلم .

قاعدة عظيمة:
يعد هذا الحديث قاعدة عظيمة من قواعد الشريعة، وأحد الأحاديث التي يدور عليها الدين، وقد عدّه بعض أهل العلم ثلث الإسلام أو ربعه، ويعنون أن الإسلام يدور على ثلاثة أحاديث، أو أربعة منها هذا الحديث .
فقوله صلى الله عليه وسلم : ( إن الحلال بين وإن الحرام بين ) يعني أن الحلال والحرام الصريح الواضح قد بُيِّن أمره للناس بحيث لا يحتاجون معه إلى مزيد إيضاح وبيان ، وليس لهم عذر في مخالفة الأمر والنهي بدعوى نقص البيان وعدم الوضوح ، فإن الله عز وجل قد أنزل على نبيه الكتاب ، وبين فيه للأمة ما تحتاج إليه من أحكام ، قال تعالى : (ونزَّلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء ) (النحل/ 89) وقال تعالى في آخر آية من سورة النساء بعد أن ذكر فيها كثيرا من الأحكام الشرعية : ( يبين الله لكم أن تضلوا والله بكل شيء عليم ) ( النساء/ 176) . وقال عز وجل : ( ومالكم أن لا تأكلوا مما ذكر اسم الله عليه وقد فصل لكم ما حرم عليكم ) ( الأنعام/119) . وهذا هو مقتضى عدل الله ورحمته بعباده، فلا يمكن أن يعذب قوما قبل البيان لهم وقيام الحجة عليهم ، ولذلك قال سبحانه : ( وما كان الله ليضل قوما بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون ) ( التوبة/ 115) .
وما لم يرد بيانه مفصلاً في كتاب الله تعالى، فإن النبي صلى الله عليه وسلم قد بينه في سنته تحقيقا لقوله تعالى : ( وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ) (النحل/ 44) .
ولكن هناك أمور تشتبه على كثير من الناس، فلا يعرفون حكمها هل هي من الحلال أم من الحرام ؟ ، وأما الراسخون في العلم فلا تشتبه عليهم ، ويعلمون من أي القسمين هي ، وهذه هي الأمور المشتبهات التي قال عنها صلى الله عليه وسلم ( وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس ) .
ثم قسَّم النبي صلى الله عليه وسلم الناس بالنسبة إلى هذه الأمور المشتبهة إلى قسمين:
القسم الأول : من يتقي هذه الشبهات ويتركها، طلبا لمرضاة الله عز وجل، وتحرزا من الوقوع في الإثم ، فهذا الذي استبرأ لدينه وعرضه ، أي طلب البراءة لهما ، فحصل له البراءة لدينه من الذم الشرعي ، وصان عرضه عن كلام الناس فيه، وفيه دليل على أن من ارتكب الشبهات، فقد عرض نفسه للقدح والطعن ، كما قال بعض السلف : من عرَّض نفسه للتُّهم فلا يلومنَّ من أساء الظن به .

والقسم الثاني : من وقع في هذه الشبهات مع علمه بأن هذا الأمر فيه شبهة ، فقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن من فعل ذلك فقد وقع في الحرام ، بمعنى أن الإنسان إذا تهاون وتسامح في الوقوع في الشبهات، وأكثر منها، فإن ذلك يوشك أن يوقعه في الحرام ولا بد، وهو لا يأمن أن يكون ما أقدم عليه حرامًا في نفس الأمر، فربما وقع في الحرام وهو لا يدري .
المثل المضروب.
ثم ضرب النبي صلى الله عليه وسلم مثلا لمن يقع في الشبهات، وهو أن كل ملك من ملوك الدنيا له حمى يُضرب حول ملكه، ويُمنع الناس من دخوله أو انتهاكه ، ومن دخله فقد عرض نفسه للعقوبة ، فمن رعى أغنامه بالقرب من هذا الحمى فإنه لا يأمن أن تأكل ماشيته منه ، فيكون بذلك قد تعدى على حمى الملك، ومن احتاط فابتعد ولم يقارب ذلك الحمى فقد طلب السلامة لنفسه ، وهذا مثل حدود الله ومحارمه ، فإنها الحمى الذي نهى الله عباده عن الاقتراب منه أو تعديه ، فقال سبحانه : ( تلك حدود الله فلا تقربوها ) (البقرة/ 187) , وقال : ( تلك حدود الله فلا تعتدوها ) ( البقرة/ 229 ) , فالله عز وجل قد حدَّ للعباد حدودا بين فيها ما أَحَلَّ لهم وما حَرَّم عليهم ، ونهاهم عن الاقترب من الحرام أو تعدي الحلال ، وجعل الواقع في الشبهات كالراعي حول الحمى أو قريبا منه يوشك أن يدخله ويرتع فيه ، فمن تعدى الحلال ووقع في الشبهات ، فإنه قد قارب الحرام وأوشك أن يقع فيه .
ثم ختم النبي صلى الله عليه وسلم الحديث بذكر السبب الذي يدفع العبد إلى اتقاء الشبهات والمحرمات أو الوقوع فيهما ، ألا وهو صلاح القلب أو فساده ، فإذا صلح قلب العبد صلحت الجوارح والأعمال تبعا لذلك، وإذا فسد القلب فسدت الجوارح والأعمال، فالقلب أمير البدن، وملك الجوارح، وبصلاح الأمير أو فساده تصلح الرعية أو تفسد، فإذا كان القلب سليما حرص العبد على اجتناب المحرمات وتوقي الشبهات،, وأما إذا كان القلب فاسدا قد استولى عليه اتباع الهوى والشهوات، فإن الجوارح سوف تنبعث إلى المعاصي والمشتبهات تبعا له، فالقلب السليم هو عنوان الفوز عند الله عز وجل قال تعالى : ( يوم لا ينفع مال ولا بنون * إلا من أتى الله بقلب سليم ) (الشعراء/ 88-89) .

ففي هذا الحديث العظيم حث للمسلم على أن يفعل الحلال، ويجتنب الحرام، وأن يجعل بينه وبين الحرام حاجزا وهو اتقاء الشبهات، وأن يحتاط المرء لدينه وعرضه، فلا يقدم على الأمور التي توجب سوء الظن به، وفيه أيضا تأصيل لقاعدة هامة من قواعد الشريعة، وهي قاعدة سد الذرائع إلى المحرمات وتحريم الوسائل إليها، وفيه كذلك تعظيم أمر القلب، فبصلاحه تصلح أعمال الجوارح وبفساده تفسد، نسأل الله أن يصلح قلوبنا وأن يثبتها على دينه.

شبكة إسلام ويب


🛑۩❁#منتدى_المركز_الدولى❁۩🛑




‗۩‗°¨_‗ـ المصدر:#منتدي_المركز_الدولى ـ‗_¨°‗۩‗








الحلال بين والحرام بين Sigpic12
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحلال بين والحرام بين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الفوائد على حديث النعمان بن بشير الحلال بين والحرام بين
» شرح حديث : الحلال بيّن والحرام بيّن
» معاذ بن جبل أعلمھم بالحلال والحرام
» إذا اجتمع الحلال والحرام غلب الحرام
» الحلال والحرام لدار الافتاء المصرية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي المركز الدولى :: ๑۩۞۩๑ (المنتديات الأسلامية๑۩۞۩๑(Islamic forums :: ๑۩۞۩๑ السيرة النبويه العطره- الاحاديث الشريفة -قصص اسلامى -قصص الانبياء(Biography of the Prophet)๑۩۞۩๑-
انتقل الى: