منتدي المركز الدولى


ارتد أخوه عن الإسلام ، فهل له أن يظل يحبه ؟   Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
ارتد أخوه عن الإسلام ، فهل له أن يظل يحبه ؟   1110
ارتد أخوه عن الإسلام ، فهل له أن يظل يحبه ؟   Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا ارتد أخوه عن الإسلام ، فهل له أن يظل يحبه ؟   61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى


ارتد أخوه عن الإسلام ، فهل له أن يظل يحبه ؟   Ououou11

۩۞۩ منتدي المركز الدولى۩۞۩
ترحب بكم
ارتد أخوه عن الإسلام ، فهل له أن يظل يحبه ؟   1110
ارتد أخوه عن الإسلام ، فهل له أن يظل يحبه ؟   Emoji-10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول
ونحيطكم علما ان هذا المنتدى مجانى من أجلك أنت
فلا تتردد وسارع بالتسجيل و الهدف من إنشاء هذا المنتدى هو تبادل الخبرات والمعرفة المختلفة فى مناحى الحياة
أعوذ بالله من علم لاينفع شارك برد
أو أبتسانه ولاتأخذ ولا تعطى
اللهم أجعل هذا العمل فى ميزان حسناتنا
يوم العرض عليك ، لا إله إلا الله محمد رسول الله.
شكرا لكم جميعا ارتد أخوه عن الإسلام ، فهل له أن يظل يحبه ؟   61s4t410
۩۞۩ ::ادارة
منتدي المركز الدولى ::۩۞۩
منتدي المركز الدولى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي المركز الدولى،منتدي مختص بتقديم ونشر كل ما هو جديد وهادف لجميع مستخدمي الإنترنت فى كل مكان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Orange 
Sharp Pointer
منتدى المركز الدولى يرحب بكم أجمل الترحيب و يتمنى لك اسعد الاوقات فى هذا الصرح الثقافى

اللهم يا الله إجعلنا لك كما تريد وكن لنا يا الله فوق ما نريد واعنا يارب العالمين ان نفهم مرادك من كل لحظة مرت علينا أو ستمر علينا يا الله

 

 ارتد أخوه عن الإسلام ، فهل له أن يظل يحبه ؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الطيار
برونزى
الطيار


عدد المساهمات : 131
تاريخ التسجيل : 31/10/2010

ارتد أخوه عن الإسلام ، فهل له أن يظل يحبه ؟   Empty
مُساهمةموضوع: ارتد أخوه عن الإسلام ، فهل له أن يظل يحبه ؟    ارتد أخوه عن الإسلام ، فهل له أن يظل يحبه ؟   Icon_minitime1السبت 20 أغسطس - 14:14

ارتد أخوه عن الإسلام ، فهل له أن يظل يحبه ؟

السؤال :
تعرَّف أخي الأكبر على فتاة نصرانية وارتد عن الإسلام إلى النصرانية !
حاولنا كلنا معه أن نجعله يتصرف بحكمة ويرى الأمور على حقيقتها ولكن دون
جدوى ، تبرأ منه والداي ، ولكن لم يفعل ذلك شيئاً ، تزوَّج الفتاة
النصرانية وأنجب منها ثلاثة أطفال ، ما الذي أفعله فأنا ما زلت أحبه ، فهو
أخي وأشعر بالأسى والحزن في عيون أبواي طيلة الوقت ؟ .
أشكركم .



الجواب :
الحمد لله
أولاً :
من الطبيعي جدّاً أن يظهر الحزن والأسى على والديك ، فليس هناك مصيبة أعظم من مصيبة
الدين ؟ وليس هناك من هو أحب إليهما من أولادهما ؟

ثانياً :
ينبغي أن تعلم أن المحبَّة الطبيعية التي تكون بين الأقارب لا يمكن دفعها ولا
إزالتها ، ولكن إذا كان ذلك القريب كافراً : فإنه لا يجوز للمسلم أن يجعل مع هذه
المحبة الطبيعية شيئاً من المحبة الدينية .
وقد أثبت الله تعالى حبَّ النبي صلى الله عليه وسلم لعمِّه أبي طالب مع كفره ، وقد
كانت تلك محبة طبيعية لقرابته .
قال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله :
"وأنزل الله في أبي طالب : (إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْت) ، ( إِنَّكَ )
أيها الرسول ، ( لَا تَهْدِي ) لا تملك هداية ( مَنْ أَحْبَبْتَ ) من أقاربك وعمِّك
، والمراد بالمحبة هنا : المحبة الطبيعية ، ليست المحبة الدينية ، فالمحبة الدينية
لا تجوز للمشرك ولو كان أقرب الناس ( لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا
آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ) -
المجادلة/ 22 - فالمودة الدينية لا تجوز ، أما الحب الطبيعي فهذا لا يدخل في الأمور
الدينية" انتهى .
" إعانة المستفيد بشرح كتاب التوحيد " ( 1 / 356 ) .
وقال الشيخ عبد الرحمن البرَّاك حفظه الله :
"والمحبة نوعان : محبة طبيعية كمحبة الإنسان لزوجته ، وولده ، وماله ، وهي المذكورة
في قوله تعالى : ( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا
لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي
ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ) الروم/ 21 ، ومحبة دينية ، كمحبة الله
ورسوله ومحبة ما يحبه الله ، ورسوله من الأعمال ، والأقوال ، والأشخاص .
قال تعالى : (فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ)
المائدة/54 ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم ( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم
وتعاطفهم كمثل الجسد ... ) الحديث .
ولا تلازم بين المحبتين ، بمعنى : أن المحبة الطبيعية قد تكون مع بغض ديني ، كمحبة
الوالديْن المشركيْن فإنه يجب بغضهما في الله ، ولا ينافي ذلك محبتهما بمقتضى
الطبيعة ؛ فإن الإنسان مجبول على حب والديه ، وقريبه ، كما كان النبي صلى الله عليه
وسلم يحب عمه لقرابته مع كفره قال الله تعالى ( إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ
أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاء ) القصص/ 56 ، ومن هذا الجنس :
محبة الزوجة الكتابية فإنه يجب بغضها لكفرها بغضاً دينيّاً ، ولا يمنع ذلك من
محبتها المحبة التي تكون بين الرجل وزوجه ، فتكون محبوبة من وجه ، ومبغوضة من وجه ،
وهذا كثير ....
والعاقل من حكّم في حبه ، وبغضه الشرع ، والعقل المتجرد عن الهوى ، والله أعلم"
انتهى
رقم الفتوى (18602 ) من موقعه حفظه الله .


http://albarrak.islamlight.net/index.php?option=com_ftawa&task=view&id=18602
ولعل عنده شبهات يحتاج إلى مناقشتها ، والرد عليها ، فإن أزيلت عاد إلى الإسلام مرة
أخرى، وهو ما ندعو الله أن يكون .
فإن أصر على ما هو عليه ، فذلك من الابتلاء لكم ، فعليكم بالصبر على ما قدره الله
تعالى ، والعلم بأن لله تعالى حكمة في ذلك .
وها هو نوح عليه السلام يرى ابنه الكافر قبل غرق الأرض بالكفار فيناديه بحزن وأسى
ليكون في سفينة النجاة ، ويأبى الابن إلا أن يكون من الكافرين فكان من الهالكين ،
وها هو النبي صلى الله عليه وسلم يدعو عمَّه أبا طالب حتى اللحظة الأخيرة من حياته
ليوحِّد ربَّه تعالى ، فيأبى إلا الكفر ، وها هو إبراهيم عليه السلام يدعو أباه
ويحاول هدايته للتوحيد فيأبى.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
"ومن المعلوم أن محمَّداً صلى الله عليه وسلم أعلم الخلق بالله وتوحيده وأسمائه
وصفاته وملائكته ومعاده وأمثال ذلك من الغيب ، وهو أحرص الخلق على تعليم الناس
وهدايتهم ، كما قال تعالى : ( لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ
عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ )
التوبة/ 128 ، ولهذا كان من شدة حرصه على هداهم يحصل له ألَمٌ عظيم إذا لم يهتدوا ،
حتى يسليه ربُّه ويعزيه ، كقوله تعالى : ( إِن تَحْرِصْ عَلَى هُدَاهُمْ فَإِنَّ
اللَّهَ لاَ يَهْدِي مَن يُضِلُّ ) النحل/ 37 ، وقال تعالى : ( إِنَّكَ لا تَهْدِي
مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاء ) القصص/ 56 ، وقال تعالى :
( لَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ أَلاَّ يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ ) الشعراء/ 3" انتهى .

" درء تعارض العقل والنقل " ( 3 / 92 ) .
والذي ينبغي لك أن تستمر في حسن التعامل مع أخيك ، ومواصلته ، وحسن التقرب له
بالهدية والكلمة الحسنة ، وبذل الوسع في نصحه وهدايته ، والدعاء المستمر بأن يشرح
الله صدره للإسلام ويعود أحسن مما كان .
والله أعلم




الإسلام سؤال وجواب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شعبان
المدير
المدير
شعبان


وسام الابداع

اوفياء المنتدى

ذكر عدد المساهمات : 7701
تاريخ التسجيل : 16/06/2010
الموقع :
المزاج المزاج : الحمد لله

ارتد أخوه عن الإسلام ، فهل له أن يظل يحبه ؟   Empty
مُساهمةموضوع: رد: ارتد أخوه عن الإسلام ، فهل له أن يظل يحبه ؟    ارتد أخوه عن الإسلام ، فهل له أن يظل يحبه ؟   Icon_minitime1الأربعاء 31 أغسطس - 17:57

مجهود رائع وكبير في طرح هذا الموضوع


فكل الشكر والامتنان لك


جزاك الله خيرا


ننتظر جديدك



‗۩‗°¨_‗ـ المصدر:#منتدي_المركز_الدولى ـ‗_¨°‗۩‗








مركزالدولى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ارتد أخوه عن الإسلام ، فهل له أن يظل يحبه ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من رسائل شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-"كتاب شيخ الإسلام إلى والدته
» مبادىء الإسلام تبرهن على عالمية الإسلام{1}.الشيح عطية صقر
» يسر الإسلام
» الإسلام كل لا يتجزأ
» الإسلام والرومانسية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي المركز الدولى :: ๑۩۞۩๑ (المنتديات الأسلامية๑۩۞۩๑(Islamic forums :: ๑۩۞۩๑ منتدى الفتاوى(Fataawa)๑۩۞۩๑-
انتقل الى: